العدد 5379 بتاريخ 29-05-2017م تسجيل الدخول


الرئيسيةالأعمدة
شارك:


والخيل والبغال والحمير لتركبوها وزينة

أقرأ هذه الأيام كتاب الرئيس البوسني الراحل علي عزت بيغوفيتش «هروبي إلى الحرية».

بيغوفيتش (رحمه الله) كان مناضلاً كبيراً من أجل الحرية، دخل السجن في يوغوسلافيا أثناء حكم الرئيس الأسبق جوزيف بروز تيتو، كما دخله بعد وفاته حيث بدأت مرحلة تفكّك الاتحاد اليوغوسلافي، وقاد نضال شعبه نحو الاستقلال وإعلان جمهورية البوسنة والهرسك.

في «هروبه نحو الحرية»، يستعرض تأملاته وتعليقاته وآراءه في الكثير من القضايا الأدبية والسياسية والحياتية، وهو رجلٌ منحازٌ نحو الحرية وضد الاستبداد، ولذلك يشير بذكاءٍ إلى إحدى ميزات البشر: «على خلاف الحيوانات، وهبنا الله نحن البشر الخطو المنتصب، والكثيرون منا لا يستثمرون هذا الامتياز، فهم ينحنون طوال الحياة أو يقرفصون»، ويتساءل مستغرباً: «كيف يقدرون على ذلك؟ أليس ذلك كفراً لهذه الهبة الإلهية الكبيرة: أن نسير باستقامة (مرفوعي الرأس)؟».

إنه كإنسان ولدته أمه حراً، يستغرب وجود فصيلةٍ من البشر لا تريد أن تعيش إلا ذليلةً محتَقَرَةً، وتكره كرهاً شديداً أي شخص يفكّر بالحرية أو يحلم بالكرامة والعيش الشريف، فتجدها تحرّض عليه وتطالب بإقصائه واستباحة حقوقه، وإن أمكن هدم منزله على رأسه، أو قتله للتخلص منه نهائياً، كما كان يفعل تنظيم «داعش» بأهل الموصل.

بيغوفيتش رحمه الله، يكره هذه الفصيلة السيكوباثية المريضة، ويضرب عليها مثلاً بما يفعله الفلاحون في إيطاليا، (ربما يُستخدم ذلك مع البقر في مصر ودولٍ أخرى) «فبدلاً من ضرب الحمار لحثّه على المشي، والذي قد لا يُحدث أي تأثير أحياناً، فإنهم اخترعوا خدعةً، بأن يربطوا على رأسه عشباً طازجاً بطريقةٍ يراها الحمار أمام ناظريه، ويعتقد بأنه سيصل إليها». ويتساءل بيغوفيتش متهكماً من هذه الفصيلة المريضة نفسياً: «ألا يشبه الكثير من الناس هذه الحمير؟ أوَليس بعض الناس يصنعون من الآخرين حميراً، مثل تلك التي في إيطاليا؟». (يمكنكم مراجعة النص صفحة 66 - 67 للتأكد من نوعية هذه الحمير!).

أفكار بيغوفيتش مرتّبةٌ بالأرقام، فالخاطرة الأولى التي ذكرناها تحمل الرقم 2127، والثانية تحمل الرقم 2156، وتليها مباشرةً الخاطرة رقم 2161، حيث يقول عن البشر المستحمِرِين والمستحمَرِين: «الحسد مصيبةٌ تصيب الناس العاثرين. إنهم حسّاد لأنهم يشعرون بعدم السعادة، لكن الحسد لا يخفّف من مصائبهم، وإنما يزيدهم أواراً». فلذلك تجدهم متوترين دائماً، يغلون غيظاً، وهو ما سيتسبب لهم قريباً بالسكتة القلبية. وهم يقرقعون مثل العلب الحديدية الفارغة، يكرّرون كلامهم نفسه طوال سبع سنوات، فلا تجد فيه أي تغيير أو تبديل. نفس الكلمات، نفس العبارات، نفس الشتائم والأحقاد، ونفث نفس القيح والصديد، مثل عقرب الرمل أو الحية الرقطاء.

الأطفال شبّوا وكبروا، والشباب تخرّجوا ونضجوا، والعالم كله تطوّر، إلا هذه الحيّة مازالت تعيش أوهامها، غارقةً في عقدها النفسية، وأزماتها الشوفينية، فليس لها أفقٌ أو هدفٌ في الحياة إلا القضاء على بقية المخلوقات في الأرض! فهل من المعقول أن لا تجد موضوعاً آخر للكتابة خلال عشر سنوات، غير التحريض على الآخر وتبرير تجويعه وحرمانه من حقوقه، والرقص طرباً على منظر الدم، حتى وصل بها الطيش إلى المطالبة بهدم البيوت على الرؤوس!

فرويد حلّل النفسيات البشرية، وأسّس علم النفس الحديث، وابتدع مصطلحاته الرئيسية مثل عقدة «أوديب» و»ألكترا»، فماذا لو عاد إلى الحياة اليوم وعرضنا عليه هذا النموذج المريض، ليقدّم لنا تفسيراً نفسياً، أو يضع لنا مصطلحاً، هل سيختار مصطلحاً آخر غير «عقدة الحمير»؟

في الذكر الحكيم من آية النحل، ورد وصفٌ جميلٌ: «والخيلَ والبغالَ والحميرَ لتركبوها وزينةً»... وهو من أدق ما ينطبق على هذه الفصيلة من المرضى الفاشستيين.



أضف تعليق



التعليقات 209
زائر 3 | 12:12 ص لا تعليق .مقال جميل شكرا للكاتب رد على تعليق
زائر 42 | 3:17 ص عجوز النار على مهب الريح
زائر 5 | 12:46 ص اياك اعني وافهمي يا جاره رد على تعليق
زائر 53 | 3:41 ص الصراحه من كثر مايهرجون الاعلاميات يوقعونا في حيره مثل قوله تعالى ان البقر تشابه علينا
بارك الله فيك أستاذ
زائر 6 | 1:01 ص قد يشفي المريض من مرض عضال ..ولكن صاحب النفس المريضه لايشفى ..رمضان كريم. رد على تعليق
زائر 11 | 1:06 ص بل أضل سبيلا . رد على تعليق
زائر 12 | 1:18 ص شكراً لكم مقال جميل رداً على عقربة الرمل. رد على تعليق
زائر 13 | 1:19 ص ما قصرت
العقرب السوداء
والبغل المتقاعد ومن تابعهم مصداق لمقالك
مع ذمامة شكله
يضاف إليهم الدجاج بعض البشر مثل الدجاج كنا قال والدي رحمه الله
اذ يقول انهم يتقاطرون من كل ثوب عندما ترمي لهم الحبوب
وتسمع شجارهم وصراخهم تقول انهم جيش عظيم
ومناقيرهم حاده على بعضهم البعض
وعندما تهشهم ولو بتالويح بيدك
يتطايرن كأنهم هباء منثورا رد على تعليق
زائر 14 | 1:28 ص صدقت والله هؤلاء مرضى يستعصى علاجهم. يقضون وقتهم ليل نهار يحيكون المؤمرات الشيطانية ضد الشيعة في كل مكان ليس فقط في البحرين بدل ما يفضون اوقاتهم في التفكير في ما يعدد بالنفع على الجميع. لكن مثل ما قلت مرضى يستعصي علاجهم. رد على تعليق
زائر 15 | 1:28 ص هؤلاء لديهم مشجعين ،يعني لو ما حصلوا ليهم تشجيع يمكن ما يظهرون هالكلام يومياً،فأحد الوزراء عبّر أنها الناطقة باسم البحرين..فلا عجب ان يصرحوا بهدم البيوت. رد على تعليق
زائر 50 | 3:27 ص من ؟
زائر 16 | 1:32 ص { وَاغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ إِنَّ أَنْكَرَ الْأَصْوَاتِ لَصَوْتُ الْحَمِيرِ } (لقمان؛ 19) رد على تعليق
زائر 17 | 1:33 ص أسلوب رائع وطرح جميل ،وإليي على رأسه بطحه يتحسسها رد على تعليق
زائر 18 | 1:34 ص الفلوس والمناصب والحضوة هي الأهم فيما يفعلونه بس الموضوع فعلا يحتاج لفرويد جديد علشان يعطينا اسماء جديدة وكوني اليوم متقمص شخصيته فاحسن اسمه يطلق على تلك اوذلك المعتوه هو عقرب الرمل (وتراني استعرته من كاتبة بحرينية شريفة اسمها بنت الشروقي رد على تعليق
زائر 19 | 1:36 ص العوذ بالله من عقربت الرمال

( الفتنة اشد من القتل ) رد على تعليق
زائر 21 | 1:44 ص الف شكر على المقال
صراحة بردت خاطري
1/0
وان شاء الله ينقرضون هالعقارب والحياية الرقطة رد على تعليق
زائر 22 | 1:45 ص العجب من ذلك كله كيف تستطيع أن تنام ليلاً... هذا إذا كانت تنام أصلاً... لأن المثل يقول: على دگ الطبل ترقص المجنونة رد على تعليق
زائر 48 | 3:26 ص من هي ؟
أريد أن أعرف ؟
كلكم تعرفون ألا أني
زائر 23 | 1:48 ص سؤال أتمنى يصل للكاتب: من أين يمكن ان اشتري هذا الكتاب؟ رد على تعليق
زائر 24 | 2:05 ص شكرا لك عزيزي الكاتب.. اصبت الوصف..
لما قرأت مقالها.. ظليت افكر بكلمة توصف نفسيتها الحقودة وتفكيرها المتخلف
شكرا لقلمك الحر ودمت حرا رافع الرأس لا مستحمرا.. رد على تعليق
زائر 47 | 3:25 ص من هذه ؟
بحرينية ؟
زائر 25 | 2:11 ص الفلوس تغير النفوس و الأنفس المريضة لا يمكن علاجها رد على تعليق
زائر 46 | 3:23 ص يعني انسكر مستشفي الطب النفسي ؟
زائر 26 | 2:13 ص ترى نقصدكِ أنتِ يا عقرب الرمل رد على تعليق
زائر 27 | 2:13 ص الكلام لك يا عقرب الرمل ..... تسلم أستاذ بردة القلوب بكلماتك العميقة رد على تعليق
زائر 28 | 2:13 ص الكاتب مقاله جميل انا اعتقد انها تكتب على المطالبين بالديمقراطية كأنها تكتب على داعش رد على تعليق
زائر 37 | 2:46 ص هي تكتب بعقلية داعش...
زائر 29 | 2:22 ص فعلا، كمية حقد غير طبيعية بهذه الحية الرقطاء لدرجة مرضية، و قد تخرج غدا مدافعة عن نفسها بنفس الأسلوب و تقول انها مريضة بحب الوطن، فلقد تعودنا على أساليبهم و كأن هم فقط من يحبون الوطن و الجميع خونة و عملاء رد على تعليق
زائر 30 | 2:22 ص جزاك الله خيرا و حفظك رد على تعليق
زائر 31 | 2:24 ص عندما تتعارض مصالحك الخاصة ومصالح جماعتك أ... مع مصالح باقي المواطنين فتختار مصالحك وتصفق لاضطهاد الآخرين وسلب حقوقهم وتحرض على قمعهم فأنت ترسم صورتك اللاإنسانية بنفسك. هذا ما ينطبق على المثال المذكور. رد على تعليق
زائر 32 | 2:25 ص هذي النوعية من الناس تتلذذ بتعذيب البشر وإذلالهم لم يعرفوا ويدركوا بأن الله جعلهم بهذه المناصب القيادية العليا أمتحان لهم في الدنيا ليحاسبوا على ما اقترفوه في الآخرة وجنته أنفسهم المريضة في ظلم العباد والتسبب بازدرائهم وقطع أرزاقهم و حسبي الله ونعم الوكيل عليهم ومفى به حسيبا رد على تعليق
زائر 33 | 2:29 ص بووووووووم ،عجيب،مقال يبرد الخاطر الصراحه،،و يكشف بكل بساطه وضعنا التعيس رد على تعليق
زائر 34 | 2:36 ص يحمل أسفارا
لان الهلوسة أحيانا تخلي الانسان يمشي ويسحب بالارض ويشيل وياه القاذورات والوصخ
يالله بحسن الخاتمة رد على تعليق
زائر 35 | 2:40 ص تشكر سيد على هالمقال الاكثر من روووووووعة صراحة ابداع منك في انتقاء عذه السطور الرنانه
موفق ودوم الى الامام. رد على تعليق
زائر 36 | 2:45 ص شنو قال قال بتهدم البيوت على رؤوسنا

وين قاعدين

ف... رد على تعليق
زائر 45 | 3:21 ص مين قال ؟
زائر 38 | 2:51 ص رحم الله علي شريعتي له كتاب بعنوان النباهة والإسحمار فعقرب الرمل من المسحمرين لكن هذه مثلها كالشارب من ماء البحر كلما إحتسى من إزداد عطشا رد على تعليق
زائر 70 | 4:34 ص لا بارك الله ف عقرب الرمل .
زائر 39 | 2:52 ص تصنيف عجيب. تراهم ثلاث تصنيفات: خيول وبغال وحمير
وأقبحهم مثل هالاصوات النشار العنصرية
أحد صاحي يكتب ويدعو إلى هدم منازل المواطنين على رؤوسهم
انحطاط رد على تعليق
زائر 41 | 3:02 ص المناصب والفلوس تغير كل شي ياويلج من عذاب الله ياعقربت الرمل تطالبين بهدم البيوت على الموطنين عيب عيب هلون يطلع منك !! رد على تعليق
زائر 43 | 3:17 ص أن اليهود يهدمون بيوت الناس وهذه فكرة يهودية رد على تعليق
زائر 44 | 3:17 ص عقربة الرمل لايمكنها تحمل قراءة هذا المقال التوصيفي للحالة التي هي فيها . رد على تعليق
زائر 49 | 3:27 ص فعلا، ألم تجد هذه الافعى خلال 10 سنوات موضوع وهم غير اقصاء الاخرين والقضاء عليهم؟ رد على تعليق
زائر 51 | 3:32 ص والحمار مكرم عن هذه الأشكال أعزكم الله، وسامحك الله يا سيد فقد ظلمت الحمار. رد على تعليق
زائر 54 | 3:42 ص عقربت الرمال طلعة من الدواعش راح اي يوم تتحاكم على كل كلمة من حقد وشتم واهانة للمواطنين كل المقالات محفوظة رد على تعليق
زائر 55 | 3:42 ص ما شاء الله
ولا يحيق المكر السئ إلا بأهله رد على تعليق
زائر 56 | 3:47 ص أصبت كبد الحقيقة، مقال جميل سوف يجعل من طناجر الكثيرين تطن! رد على تعليق
زائر 58 | 3:52 ص اشكالية بعض الاشخاص هو الانسلاخ من الادمية فهم بغية الوصول الى اهداف دنيئة يدمرون كل القيم و يعمون عن اي مطالبة حقه تطالب بالانصاف ونحن في عالم مختلف شكلا و مضمونا والكل يدرك الامور و يفهم لذلك مهما حصدت من جاه زائل وتبقى ارادة الله في نصرة المظلومين محققه وعد الاهي بين ونعم بالله رد على تعليق
زائر 59 | 3:53 ص رحم الله والديك سيدنا العزيز ، فما بعد كلمتك كلمة ، و إنما نام أهل البحرين الأصلاء أهل الفصاحة و البلاغة ... رد على تعليق
زائر 60 | 3:54 ص عقربة الرمل
العجوز الشمطاء
زائر 61 | 4:01 ص ما راحت بعيد فكر اسرائيل متعشعش داخلها الله يخرب بيتك على راسك رد على تعليق
زائر 62 | 4:08 ص خاطري آعرف مين هدي ؟
زائر 63 | 4:10 ص وصلت الرسالة إلى كل إنسان حر 100%
و لن تصل إلى العبيد المستحمرين 100% رد على تعليق
زائر 64 | 4:12 ص سؤال للحالمين الذين يقتاتون على الفتنة ويعيشون على خير الأزمات الطائفية والعرقية سؤالي موجه تحديدا لصاحبة مقترح هدم البيوت على الرؤوس متى ستتخلص من عقدتكم النفسية والى أين سيصل بكم الة التحريض ألا تعتقدين بالله سبحانه وتعالى حينما قال في محكم كتابه نون والقلم وما يسطرون .. هذا الوطن يحوي الجميع بسنته وشيعته فما الداعي لهدم هذه التوليفة الجميلة بحقدك وطائفيتك ان لم يعجبكم هذا النوع من الوطن أو هذا النسيج عودي الى الوطن الذي قدمتي منه لعلك تحصلين على مبتغاك فهذا الوطن لا يتسع للعقارب رد على تعليق
زائر 65 | 4:12 ص چان ينفع هالحچي ويا هالشمطا واللي الكل يعرفها… رد على تعليق
زائر 66 | 4:12 ص حقودة بمعنى الكلمة... فكرها فكر اعوج.. فكر ارهابي... الحمد لله الذي فضحها... الله ينتقم منها بالدنيا قبل الاخرة.. رد على تعليق
زائر 106 | 6:07 ص حسبنا الله ونعم الوكيل علي كل ظالم ومن كل منافق دو وجهين الله يكفينا إياهم يارب
زائر 67 | 4:21 ص تحية طيبة لك

و رحم الله بيغوفيش و منديلا و غيره من زعماء لهم بصمات في تاريخ البشرية الذين قادو بلدانهم نحو المصالحة

اما الاوطان فمليئة بالعقارب و الثعابين و الذئاب التي تنادي بهدم البيوت و سحبها و التي هي مثل الفحم الذي يتحول الى جمر ليستفاد من اشتعالة في شتى مناحي الحياة و بعدها يتحول الى رماد يدفن غالبا حتى لا يتسخ الناس لا تتسخ طرقاتهم بها و كذلك سم العقارب و الثعابين

و تخيل نفسك انك في قطار يسير بالفحم بعد اشتعاله لتصل الى وجهتك و غايتك و انت فرح مبتسم

و قل موتو بغيظكم

رد على تعليق
زائر 68 | 4:23 ص اني بصراحة مقال عقرب الرمل شفته قدامي و ما قريته لان اعرف مستواها و ش بتكتب من تحريض كفانا الم مما حصل و يحصل و لكن لا نقول الا حسبي الله و كفى و نعم الوكيل و سيعلم الذين طلموا اي منقلب ينقلبون و العاقبة للمتقين رد على تعليق
زائر 69 | 4:33 ص الله ينتقم منك يالعقربه .. ويهدم بيتش وبيت كل الظالمين .. واحنه منصورين ان شاء الله رد على تعليق
زائر 71 | 4:36 ص انزين اذا عقربة الرمل ما كتبت بالطريقة المريضة شلون تحصل فلوس شلون تروح السينما كل أسبوع شلون تاكل من مطاعم وفنادق فايف ستار شلون تسافر درجة أولى شلون تسكن فيلا بنص مليون شلون تركب سيارة ثمنها فوق 25 الف شلون تدرس عيالها في الخارج شلون تحصل معاش وزير شلون تستلم معاش 20 موظف قطاع خاص عن كل حلقة ؟ مو صاحبة هي ؟ ؟ ؟ ؟ فلوس مافي مسخرة هبيبي رد على تعليق
زائر 82 | 5:18 ص شكرا لك زائر 71
كلامك واضح وصريح لعقربت الرمال
زائر 72 | 4:44 ص أحسنتم أستاذ ...... في صميم الصميم رد على تعليق
زائر 73 | 4:44 ص رحم الله والديك كفيت ووفيت رد على تعليق
زائر 74 | 4:52 ص أتوقع بطلق عليها .. عقدة الأتان رد على تعليق
زائر 75 | 4:58 ص من اشوفها على التلفزيون تيني لوعه رد على تعليق
زائر 76 | 5:04 ص هذي انسانه تنافق من اجل الوصل للمنصب والدينار وماشبعت من الدنيا ،حسبي الله عليها ونعم الوكيل المحرضة على الفتنه والحقد الطائفي رد على تعليق
زائر 77 | 5:05 ص هدا احد انواع العهر السياسي و الأخلاقي .... و النت العاهر تمادت كثيرا رد على تعليق
زائر 78 | 5:08 ص احد يعارف نبذة عن سيرة وحياة كاتبة المقال ايرانية الاصل ... المعروفه بعقربت الرمال رد على تعليق
زائر 138 | 7:06 ص السيرة الذاتية عند فريق ..... !!
زائر 79 | 5:08 ص اسأل من جنبك وسوف تعرف الحية اللقطاء
زائر 90 | 5:39 ص من صدقك صاحبة مقال .. ؟

شوشو
زائر 156 | 7:49 ص من كثر ما تسألين من هي
شكيت في أمرش
زائر 185 | 9:33 ص صاحبة مقال كلمة تحريض ؟
زائر 80 | 5:12 ص المثال الواضح والجلي لـ (الفجور في الخصومة) هي عقرب الرمل في مقالها
صدق سوها مستشارة!؟ مستشارة على شنو؟ نوعيات الحمير!! رد على تعليق
زائر 81 | 5:14 ص بارك الله فيكم ، وجزاكم الله عنا خيرا
نشد على اياديكم رد على تعليق
زائر 84 | 5:22 ص هي حمارة القايلة الحقد والحسد لاعب فيها لعبة رد على تعليق
زائر 86 | 5:34 ص موفق استاذ و رائع ما كتبته جدا فعلا تمتلئ حقدا و قيحا ما رايت طبالا مثلها و لكن بصراحة لو ان غيرها منا كتب بمثل مقالها معكوسا لقامت الدنيا و ما قعدت و تحريض و قد يوقف عن الكتابة و يستدعى لجهاز الامن لكن هي قلوب مريضة نقول يا دافع البلا رد على تعليق
زائر 87 | 5:34 ص ايرانية الاصل مريضة نفسيا صاحبة الفتن والكذاب والافتراء وقلب الحقائق للحصول على الاموال والهدايا والجوائز تعرف بعقربت الرمال
زائر 93 | 5:45 ص لا ياخوك مب بحرينية
متجنسه اصله من ايران مقيمة بالبحرين
معروفه بعقربت الرمال
صاحبة مقال الفتن
زائر 88 | 5:38 ص كتبت فابدعت استاذي الفاضل اما فصيله المستحمرين فلندعم مع برسيمهم ولهم يوم تقع البيوت على رؤسهم رد على تعليق
زائر 91 | 5:41 ص هههههههههههه هههههههه بال كلام في الصميم .. نعم لتركبوها رد على تعليق
زائر 114 | 6:22 ص نعم، "لتركبوها" ....
زائر 92 | 5:44 ص اني قلت سيدنا ما بفوتها ليها تسلم و تسلم أم حملت بك رد على تعليق
زائر 94 | 5:46 ص تلقونها الضغط مرتفع حدها و صيام ما اقول غير الله لا يعينش يا عقرب الرمل و عساش سكته قلبية و نفتك منش لوعتين جبدنا رد على تعليق
زائر 95 | 5:47 ص ابداع سيد قصف في الجبهة لا و الله اعدام رد على تعليق
زائر 96 | 5:48 ص سلمت يداك ومحفظين برعايته
بين من وظفها كلما اشبعت حقدا زاد في ترقيتها... ولاين ستصل رد على تعليق
زائر 97 | 5:49 ص أم الخضر وأليف كان زمان اخاف منها الأطفال والحين يقرون ماتكتب في صحفها الصفر التي افقعة المرارة واظهر مكنون الحقد على كل ماينتمي الي ارض اوال ومتجذر في أعمقها حفظش الله يالبحرين وحفظ شيعتها وسنتها وحفظ العلماء الاجلاء رد على تعليق
زائر 99 | 5:51 ص المعروفه بعقربة الرمال
زائر 100 | 5:52 ص انطروا بعد عقرب الرمل الثانية خوب عقارب الرمل والحيات زايديين يا دافع البلا رد على تعليق
زائر 101 | 5:54 ص بإذني سمعتها في إحدى ندوات التسعينيات تقول ما مضمونه.. اذا لم نكتب بها الطريقة كيف نأكل عيالنا؟.. نعم أجسامهم مبنية بالحرام رد على تعليق
زائر 104 | 6:02 ص بوركت أيها الكاتب الشريف يا سيد لا أستطيع وصفك بأكثر من كلمة طبيعي وليس مطلوب مني ولا منك ولا منها أكثر من أن نكون طبيعيين وكفى. أن نكون أشخاصا طبيعيين فتلك نعمة كبرى يجب أن نشكر الله عليها. أما من هم وهن دون هذا المستوى فلا نملك لهم ولهن سوى الدعاء بألشفاء العاجل.
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم. رد على تعليق
زائر 105 | 6:04 ص سوف يأتي يوم اللي
زائر 107 | 6:09 ص مين هذي ؟
زائر 108 | 6:12 ص هدي لازم وحدة مشهورة كلكم تعرفونها إلا أني
زائر 109 | 6:16 ص في أي جريدة تكتب ؟
زائر 122 | 6:38 ص العجوز الشمطاء تكتب بجريدة >> !
زائر 110 | 6:17 ص سلمت أناملك وفاض قلمك وسال حبرك حرية وكرامة وشموخا سلمت سيدنا الفاضل رد على تعليق
زائر 212 | 1:16 م لافض فوك....

.......


مرحى مرحى
زائر 112 | 6:19 ص عاشت ايدك سيد قصفت ام جبهتها ..لعنة الله على الاشكال المنبطحه رد على تعليق
زائر 115 | 6:22 ص بعد قراءة هذا المقال يجب مراجعة مستشفى الطب النفسي للكاتبة عقربة الرمال ... كاتبة الحقد وقلب الحقائق وخلق الفتن ... رد على تعليق
زائر 120 | 6:32 ص بوركت ايها الشريف أصبت عين الحقيقة
زائر 116 | 6:23 ص بارك الله فيك اخي قاسم حسين أشكال هذي الشمطاء مثل ماوصفت أشكال الحمير فهذه إحدى الفصائل رد على تعليق
زائر 117 | 6:24 ص أين القانون من هذا التحريض الطائفي الصريح ... رد على تعليق
زائر 123 | 6:38 ص القانون ما يشملهم يالحبيب..
زائر 132 | 6:48 ص القانون ما يمشي على حمالة الحطب !!
زائر 121 | 6:37 ص سيد اليوم مكتسح الاعمدة
صارت ليك شعبية كبيرة رد على تعليق
زائر 124 | 6:38 ص شكرًا سيد على هذا المقال المعبر. عقربة الرمل وآخرين كثر لو يمنعونهم من التعرض للشيعة والمعارضة في البحرين لما وجدت الكثير منهم يستطيع ان يكتب حرف على حرف. هذا الخواء الفكري والمهني و النرجسية الزائدة عن حدها هو ما يحتاج اليه بعض الموتورين الذين يتبوأون مناصب هنا او هناك ومن اجل الإبقاء على هذه المناصب يحتاجون لمثل هؤلاء الصحفيين الفارغين فكريا ومهنيا الممتلئين حقدا وحميرية وبغالية رد على تعليق
زائر 125 | 6:41 ص ان انكر الاصوات لصوت الحمير رد على تعليق
زائر 126 | 6:43 ص موبعيدة عليها ادا أصلها إيراني الايرانيات معروفات بالعقد النفسية وبإزدواج الشخصية وخصوصا ادا عايشة خارج وطنها لأن عقدتها النفسية تبدأ تتضخم
زائر 127 | 6:44 ص سدد الله سهامك يا سيد
بارك الله فيك
وضعت اصبعك على الدملة. رد على تعليق
زائر 128 | 6:44 ص الله ينتقم منها رد على تعليق
زائر 129 | 6:45 ص كاتبة مقال يومي ؟

تحمل حقد وحسد وتقلب الحقائق وتخلق فتن ..!!!

حمالة الحطب .. !!

زائر 139 | 7:07 ص في جيدها حبل من مسد
زائر 130 | 6:46 ص بارك الله فيك استاذي ... اجمل ما قرأت اليوم رد على تعليق
زائر 131 | 6:46 ص بوركت اخي من اليوم ورايح بربط على راس الحمارة صرت برسيم علها تصبح مطيعة مثل حمارة القايلة رد على تعليق
زائر 133 | 6:51 ص ان البقر تشابه علينا
زائر 134 | 6:52 ص احسنتم يا حر
لقد ادخلت قلمك الذي يسيل حروفا ملتهبة كالجمر في جرح طالت به العفونة حتى استحال يبابا. رد على تعليق
زائر 135 | 6:56 ص مقالة متينة ورصينة
ما شدني في مقالتك مصطلح المستحمريين وفكرة الحسد لقد لمست الواقع كما هو "بعبارة أخرى فاقد الشيء لا يعطيه " فاقد العقل لا تأتي منة الحكمة والمشورة الحسنة والحسد الجاهل ينظر لأهل العلم والحكمة بالكراهية لفقده هذه الخصال....بارك الله فيك حج يا حاج رد على تعليق
زائر 137 | 7:04 ص شكرا للكاتب المتميز.

أهي تكتب وتشتم بوضوح ولا من مانع ولا من دافع ولا.......


الله يحفظكم سيدنا رد على تعليق
زائر 140 | 7:11 ص بردت قلبي فيها..

حتى تشبيههم بالـ... مايلوق لهم ارقى منهم رد على تعليق
زائر 141 | 7:12 ص هههههههه على الاقل اول اربعة أحرف من اسمها ... علشان نعرفها
زائر 142 | 7:20 ص الحية الرقطاء أو عقربة الرمل قالت في مقالها الهجومي التي تطالب فيه هدم البيوت في بعض القرى ودمجها مع المناطق الأخرى /

وأردفت قائلة بأن غدا سيردون على مقالي ويتهجمون ... رد على تعليق
زائر 143 | 7:23 ص احسنت القول أستاذ قاسم..يبدو ان بعض المحرضين يستعصي علاجهم ، وهم كذيل الكلب لا يستقيم وأن وضعته أربعين عاما في ثقب مستقيم رد على تعليق
زائر 144 | 7:23 ص يا بو حسين انت تأذن في خرابة. لقرع يحسد ... ومن يعرف أصله ويرى أنه دخيل لن يتوقف عن ذم الأصيل لن تستطيع جمع اللبن المسكوب على الرمل لنقول حسبنا الله ونعم الوكيل. رد على تعليق
زائر 146 | 7:25 ص لا يقدرون ينامون من غير فتنة... رد على تعليق
زائر 147 | 7:26 ص حقد طائفي ،، بس ابشرك محد بيجلطها من القهر الا .....
زائر 148 | 7:27 ص رمي الناس بالباطل والتحريض على اذلالهم وسحق كرامتهم مهنة المتسلقين لجمع المال والمراكز . فئات كثيرة سقطت اقنعتها التي كانت تخفي خلفها نفوسا مشوهة وقبيحة واصبحت معروفة لدى الجميع بعدائها للإنسانية وحبها الشديد للذات . بوركت رد على تعليق
زائر 149 | 7:28 ص بارك الله فيكك استاذي الفاضل ودمتم موفق لكل خير وسدد خطاك ودمتم فخرا لنا رد على تعليق
زائر 150 | 7:32 ص لا اظن انني قرأت مقالا صحفيا اجمل من هذا . شكرا للكاتب . اثريتنا وشرحت صدورنا بدقيق وصفك وبديع اسقاطاتك ومقابلاتك رد على تعليق
زائر 152 | 7:34 ص سيدنا أعتقد أن هذا المقال يجب أن يحفظ في عقل كل شريف وان يعلق على الجدران. وووو هذا المقال ليس له حل. إنه ليس فقط ممتع بل إنه كالنور الساطع. في كشف حقيقة هؤلاء المرضى. بوركت سيدنا رد على تعليق
زائر 153 | 7:42 ص يقول الشاعر :لو لبس الحمار ثياب خز لقال الناس يالك من حمار رد على تعليق
زائر 154 | 7:44 ص بارك الله فيك وفي قلمك الحر
حقا يعجز القلم في وصف أمثالهم رد على تعليق
زائر 155 | 7:46 ص أثلجت صدورنا بارك الله بك رد على تعليق
زائر 157 | 7:53 ص ررررائع وفِي العمق،،،،سلمت رد على تعليق
زائر 158 | 7:55 ص خير الكلام ما قل ودل لا نضيف ولا نقلل
الاية الشريفة الكريمه وصفتها بما تستحقه الخيل والبغال والحمير لتركبوها وزينه رد على تعليق
زائر 175 | 8:57 ص حمارة القليلة ما فيها زينة بس للركوب مستفيدين منها
زائر 159 | 7:56 ص كفيت ووفيت .. احبك رد على تعليق
زائر 160 | 8:01 ص احسنت سيدنه من زمان ننتظر هاده المقال رد على تعليق
زائر 161 | 8:05 ص هذي مو عقرب الرمل هاي ... رد على تعليق
زائر 162 | 8:07 ص مقال في الصمييم نفس واقعنا المرير رد على تعليق
زائر 163 | 8:15 ص من أجمل ما قرأت منذ شهووور ،،، مقال يضج بجمال الكلمات ليدحر قُبْح حمارة القايلة،، سلمت يداااك رد على تعليق
زائر 164 | 8:20 ص لو سمحتم إذا عندكم شيء عليها هي ردو عليها ، بس لا تتهجمون على الإيرانيات هذا الشي لا يجوز
زائر 165 | 8:24 ص هذه النفسية.. رزيله مصفعة مو شايفة خير و ضروري يودونها الطب النفسي و بعده البيطري رد على تعليق
زائر 166 | 8:38 ص عجبي من "بشر" غرتهم الفلوس ويرضون يسوون أي شي عشانها حتى لو يحط من كرامته رد على تعليق
زائر 167 | 8:48 ص سلمت أناملك والله يوفقك رد على تعليق
زائر 168 | 8:49 ص في اللغة العربية تسمى أنثى الحمار ب"أم جحش" أعتقد لكثرة جحوشيتها .. و تسمى كذلك ب"أم نافع" أعتقد لكثرة تمصلحها .. و تسمى كذلك ب"أم وهب" أعتقد لكثرة الحشيش الموهوب لها .. رد على تعليق
زائر 169 | 8:51 ص أحسنت موضوع جدا" رائع في الصميم للمستحمرة بنت المستحمرين رد على تعليق
زائر 170 | 8:52 ص عقدة الحمورية هههههه رد على تعليق
زائر 171 | 8:52 ص شكرا لك سيدنا الغالي الحمدالله الدي فضح هده العاهره المجنونه عديمة الاصل والفصل رد على تعليق
زائر 172 | 8:55 ص مقال ممتاز بالدرجة الأولى وبالفعل ذكر كل ما دار في بالي عند قراءة المقال التافه والكاذب.. سلمت اناملك رد على تعليق
زائر 173 | 8:56 ص يا كثرهم هذه الايام في هذا العالم من ابواق فتنه ولكن وليعلم الذين ظلموا اي منقلب ينفلبون رد على تعليق
زائر 174 | 8:56 ص اايدك عاشت يالهاشمي رد على تعليق
زائر 176 | 9:00 ص هههههه عجبتني حمارة القايلة. رد على تعليق
زائر 178 | 9:07 ص المال مايفيدكم فى اخرتكم العمل الصالح هو الي يفيد رد على تعليق
زائر 179 | 9:15 ص نعم احسنت ياسيد الله يرحم والديك وهذه افضل رصاصة اطلقت في الصميم نعم في الصميم
وفقكم الله رد على تعليق
زائر 180 | 9:17 ص ما قدرت ما أبدي إعجابي بالمقال???? فعلاً أستاذي الكاتب القدير جبتها صح كعادتك????في الصميم رد على تعليق
زائر 181 | 9:18 ص بردت حرتنا يالهاشمي شكراً لك رد على تعليق
زائر 182 | 9:26 ص سلمت اناملك الرائعة

كنا نفتقد لتلك المقالات التي تحمل الكثير من المعاني و تنوع في الافكار

رد على تعليق
زائر 184 | 9:33 ص عوده ياسيد عوده وايد رد على تعليق
زائر 186 | 9:48 ص والله انك وحش رد على تعليق
زائر 201 | 10:33 ص أن اللبيب من الإشارة يفهم يا ايتها الكاتبة التي تريد هدم البيوت بحجة تنظيف العقول
زائر 187 | 9:53 ص هذا ان دل على شي فانما يدل على انحدارها الاخلاقي الذي وصلوا اليه.... رد على تعليق
زائر 188 | 9:55 ص الله الله ...يفعلها من جديد ...جميل جميل جميل...يا رباااااه ...كبير با بو هاشم ...يا ولد ديرتي الغيور...


..نار نار نار... رد على تعليق
زائر 189 | 10:01 ص تسلم يدك رد على تعليق
زائر 190 | 10:03 ص لله درك سيدنا العزيز ابدااااااااع رد على تعليق
زائر 191 | 10:03 ص مقال رائع و يستحق القراءه و النشر و شكرا للكاتب الكبير الاستاذ قاسم حسين رد على تعليق
زائر 192 | 10:04 ص وان نطق أصحاب العقول اسكتوا ......

قلمك حرا صادق رد على تعليق
زائر 193 | 10:07 ص هههه اشوف القهر واصلها لى ..... رد على تعليق
زائر 194 | 10:09 ص صح الله يمينك رد على تعليق
زائر 195 | 10:16 ص آمل ان يتعظ الناس مقال جميل جدا بارك الله فيك رد على تعليق
زائر 197 | 10:16 ص نادرا ما يحصل المواطن على محامي شريف يدافع عن حقوقه الاساسية في الامن و العيش رد على تعليق
زائر 200 | 10:23 ص ماشالله في الصميم بردت حرتنا سيد رد على تعليق
زائر 205 | 11:02 ص ماذا فعلت بهم .................! رد على تعليق
زائر 209 | 12:57 م نفسيات مريضة رد على تعليق
زائر 210 | 1:06 م هههههههه جميل ابداع في الصميم تسلم يا سيد رد على تعليق
زائر 214 | 1:25 م حسبي الله ونعم الوكيل رد على تعليق
زائر 215 | 1:53 م بالديمقراطية الحقيقية نحصل على حياة كريمة ودونها سنبقى وسيبقى الكل مثل الحمير والبغال وبقية ماذكرت رد على تعليق
زائر 229 | 5:02 م اتقولون ديمقراطية و ترفضون حقوق نسوانكم (أحوال الشخصية)
زائر 216 | 1:55 م بارك الله فيك ياسيد وعساكم على القوة وإنما الأحرار قلة في هذا الزمان العصيب رد على تعليق
زائر 217 | 2:02 م هههههه أحسنت. ..... اللي على راسه بطحه يتحسسها او ..... اعمل نفسك ميت . رد على تعليق
زائر 219 | 2:16 م أنقول لهذي الأشكال ( موتو بغيضكم ) فلابد للشمس بالشروق رد على تعليق
زائر 232 | 6:32 م أحسنت
زائر 225 | 3:21 م يعني المفروض يهدمون بيتها حتى يتنظف عقلها
زائر 227 | 4:14 م طرح جدآ ممتاز بارك الله فيك أستاذي رد على تعليق
زائر 228 | 4:54 م ههههههههه افضل رد على المقال المعروف هههههه حلوه منك يا الحلو رد على تعليق
زائر 231 | 6:07 م انها عقرب الرمل التي تتلون على كل. شكل وانها الحية الرقطاء التي تلدغ رد على تعليق
زائر 233 | 7:08 م احسنت مقال رائع وفي الصميم بارك الله فيك وحماك الله من كيد الحاسدين والحاقدين رد على تعليق
زائر 234 | 7:15 م هههههه رد غير متوقع ..احسنت سيدنا بردت قلبنا بردد الله قلبك رد على تعليق
زائر 235 | 8:11 م رحم الله والديك سيد ما قصرت كفيت او وفيت رد على تعليق
زائر 236 | 8:12 م بصراحة انت سااااااااحر أقول ما يجيبها الا سيد ولد سادة بوركت وبورك قلمك الحر يا سيد رد على تعليق
زائر 237 | 8:39 م أحسنتم ،، رحم الله والديك سيد???????????????? رد على تعليق
زائر 238 | 8:56 م بنات وعيال العرب مايقولون هادا الكلام
وفعلا المستعربين ومدعي العروبة هم اكثر الناس حقدا وكراهية
لانهم مهما فعلو ف يضلون اجانب ومو ابناء بلد ..
وبعد تلاقيهم اكثر الناس مهاجمهة لبلدهم الاصلي ايران .. رد على تعليق
زائر 239 | 8:58 م شكرا لك تلك هم الحمير والبغال
زائر 252 | 6:39 ص احسنت
زائر 242 | 9:07 م بارك الله فيك ،،،،عجيييب جدا مقال راقي ومفهوم المعني والغايه والهدف غير بعض المقالات الي تكتب لا تسمن ولا تغني عن جوع مثل وجه الي كتبها رد على تعليق
زائر 243 | 9:15 م ؟؟؟
زائر 244 | 10:51 م ???????????????? والله انك يا استاد قد اصبت في المقتل وكل ما ذكرته ينطبق على هذه المعتوها .. رحم الله البطن الذي حملك وبارك الله فيك رد على تعليق
زائر 245 | 3:23 ص صدقت يقاسم صحيح هناك كثيرون من الكتاب يعيشون معانا في هذا الوطن وكل مقالتهم فقط التحريض والتخوين والإقصاء وغيرها من أدوات التحريض ضد غالبية المواطنين رد على تعليق
زائر 247 | 3:42 ص احسنت قولا يابن رسول الله وحفظك الله ورعاك اينما حللت رد على تعليق
زائر 248 | 4:18 ص عجبتني عقدة الحمير وللأسف الكثير يعاني من هذه العقدة والرقص على جراح الآخر دون إحساس رد على تعليق
زائر 249 | 4:23 ص أحسنت رحم الله من رباك على تربيه الرفيعه وأخلاق عاليه .. لك من شعب بحرين الاصيل الف تحيه رد على تعليق
زائر 250 | 4:25 ص من أجمل ما قرأت بورك هذا القلم الجميل
بإختصار أنا لاحظت أن أكثر الناس كراهيةً للآخرين هم المعروفين بأنهم غير أصليين ومعروفون بألقاب معينة كناية عن أصولهم والكل يعلم من أين جاؤوا وأحيناً من الشكل تعرفهم "سيماهم في وجوههم " وهؤلاء الأجانب الأغراب سبحان الله أكثر الناس رمياً للآخرين الذين هم ( أبناء الأرض الأصليين عبر مئات السنين ) بالعمالة للخارج والخيانة وحتى في أصل الجنسية !
وهذه ليست إلا عملية إسقاط لما يشعرون به من غربة وخزي وعار وسط المجتمع الذين يعيشون فيه ونتيجة للحسد يقومون بالهجوم رد على تعليق
زائر 253 | 7:06 ص احسنت سيد رحم الله والديك رد على تعليق
زائر 254 | 7:41 ص احسنت بارك الله فيك يا أخ قاسم اصبت الهدف الله يكثر من امثلك رد على تعليق
زائر 255 | 7:42 ص احسنت سيد رحم الله والديك في منتصف الجبهة ولكن لن يغيرو والسبع سنين ستصبح عشرين سنه لاننا لم نسمع بأن حمار قد اصبح حصان رد على تعليق
زائر 257 | 5:29 م صح لسانك أبلغ من القرآن مافي رد على تعليق
زائر 258 | 5:10 ص أحس سيد انك بردة خاطري من عقرب الرمل ههههههه رد على تعليق
زائر 259 | 7:10 ص هههههه لعبت فيها لعبت الكبار ..تسلم يدك رد على تعليق