العدد 4790 بتاريخ 18-10-2015م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


شاب متشبه بالنساء أمام "الاستئناف" بقضية فجور

المنطقة الدبلوماسية - علي طريف

حجزت المحكمة الكبرى الجنائية الثانية (الاستئنافية) اليوم الإثنين (19 أكتوبر/ تشرين الأول 2015) برئاسة القاضي عبدالله الأشراف، وعضوية القاضيين محسن إبراهيم وأسامة الشاذلي وأمانة سر عبدالله محمد، استئناف شاب بحريني يمارس الفجور محكوم عليه بالحبس سنة مع النفاذ، للحكم في 19 نوفمبر/ تشرين الثاني 2015.

وكشفت صحيفة أسبقيات المتهم أن لديه 11 أسبقية 9 منها خاصة بقضايا مرورية، واثنتان قضايا آداب وفجور.

وأسندت النيابة العامة الى المتهم انه في غضون 2015 اعتمد في حياته بصفة جزئية على ما يكسبه من ممارسة الدعارة وتهمة التحريض علنا للآخرين على ممارسة الفجور.

 



أضف تعليق



التعليقات 6
زائر 1 | والفنادق؟؟ 9:32 ص لماذا لا يتم ضبط الفجور العلني في فنادق شارع المعارض والجفير رد على تعليق
زائر 2 | سنة واحدة فقط مع النفاذ لا تردع ... ام محمود 9:51 ص يجب ضربه بالسوط وجلده او ضربه بالهوز لكي يتأدب و المعروف عن مثل هذه الجرائم انه سيدفع كفالة 1000 دينار و يطلع لمزاولة عمله و ابحثوا في المجتمع هناك مئات مثله و آلاف من النساء الفاجرات رد على تعليق
زائر 5 | 3:22 م أم محمود
هي جت على هالمسكين بس ! في أمور أكبر من هالشخص و قضيته لازم ينوجد ليها حلول و تتعالج .
الشخص لازم يبدأ بنفسه و يتعمق فيها و يجاهد نفسه عن المعاصي ... أن يكون قلبه سليم لا يكذب لا يسيء للناس و لا يغتاب و لا يحقد و لا يستحقر و يؤدي صلواته و واجباته الدينية و يركز على ذاته و يطور منها ....
زائر 3 | المستجيربالله 1:07 م كلامش صح ام محمودمع احترامي كثيرمن الفاجرات في شقق والمقاهي والفنادق رد على تعليق
زائر 6 | اينكم عن فنادق وديسكوات وبارات واماكن الدعارة في الجفير والمنامة وشارع المعارض !!! 5:53 م اينكم عن الاماكن العلنية للدعارة !!؟ رد على تعليق
زائر 7 | لابد من عقلائية حكيمة 6:24 م هناك طريقان باطل و حق،صح و خطأو كما تشاء عبر و كلا الطريقين فيهما شقين حق اصيل و حق نسبي و باطل اصيل و باطل نسبي ، فالاصيل منهما لا يتغير بمرور الزمان و لا بتغير المكان و هو ثابت و لا يستطيع احد انكاره ، و النسبي لا اصل له فهو متغير من واحد لآخر و بتعبير اخر ، 1+1= 2 مستحيل يصير 3 او 4 ، الله موجود شاء من شاء ابى من ابى و النسبي كالروائح و الاذواق و الخ فإنها قبيحة لأحدهم و جميلة للاخر فلا اصل فيها ، و نحن لا بد من محاربة الباطل و بنيان الحق ايا كانا كما ان الرأسمية ترى الحق و تحارب الشيوعية رد على تعليق