العدد 4816 بتاريخ 13-11-2015م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


شاركونا... هل تُغيِّر #هجمات_باريس من الموقف الفرنسي اتجاه الأزمة السورية؟

الوسط - المحرر السياسي

عاشت العاصمة الفرنسية (عاصمة النور) ليلة سوداء في هجوم إرهابي شمل 6 مواقع مختلفة، أسفر عن مقتل ما لا يقل 128 شخصاً وجرح أكثر من 180 آخرين.

وتبنى "داعش" التفجيرات في حين اعتبر الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند أن الهجمات هي "اعتداءات حربية".

فرنسا كان لها مواقف عديدة ورغم أنها كانت تنفذ هجمات ضد تنظيم "داعش" كان آخرها هجمات ضد البنى التحتية النفطية لـ "داعش" إلا أن موقفها في الوضع السوري ظل ثابتاً دون تغيير في ضرورة رحيل الرئيس السوري بشار الأسد إضافة إلى معارضتها التدخل الروسي في سورية، واعتبر بعض الفصائل السورية المسلحة أنها "معارضة معتدلة".

في ظل انطلاق محادثات فيينا 2 اليوم... شاركونا... هل تُغيِّر #هجمات_باريس من الموقف الفرنسي اتجاه الأزمة السورية؟




أضف تعليق



التعليقات 39
زائر 1 | لا اعتقد 5:57 ص واجهت دول الخليج مرارة داعش ولم تغير من سياساتها، وكذلك اظن في فرنسا. سياسات الدول أهم من أرواح شعوبها على ما اعتقد، اتمنى العكس رد على تعليق
زائر 21 | 180 درجه سيتغير بعد ما اضرب في قعر داره 7:54 ص سيتغير موقف فرنسا تجاه الإرهابيين
زائر 2 | الارهاب 6:00 ص الاٍرهاب لا دين ولا جنس له. هذه الكلمات لفرنسا عند يقومون بإعادة سياستهم في الشرق الأوسط وكل العزاء الى الشعب الفرنسي. رد على تعليق
زائر 3 | العزاء للشعب الفرنسي و الحكومة 6:05 ص العزاء للشعب الفرنسي و الحكومة على ضحايا وشهداء التفجير الإرهابي الخسيس رد على تعليق
زائر 4 | اللهم لا شماتة 6:05 ص ولكن جنت على نفسها براقش رد على تعليق
زائر 5 | .. ..... ام محمود 6:15 ص اول ما بدأت الازمة السورية في 2011 قال بشار الاسد ان ما يحدث في سوريا سيسبب زلزال قوي جدا في المنطقة نعم هذا ما حدث و الزلزال الآن وصل الى فرنسا بعد ان مر على العراق و الخليج و سيعود مرة اخرى الى منطقة الخليج و يضربها بقوة ..
اعتقد ان فرنسا ستعلن الحرب على داعش و ستعزز وجودها وضرباتها في سوريا و الجيش الفرنسي سينزل للشوارع و الطائرات الفرنسية ستحلق فوق المدن السورية و العراقية لملاحقة داعش الخوف الان من تجدد الهجمات الدموية في فرنسا او بريطانيا الكل خائف من الارهاب الجنوني رد على تعليق
زائر 6 | المنطق يقول ان الموقف الفرنسي سوف يتغير ! 6:23 ص العقل و المنطق يقول أن الرئيس الفرنسي عليه تغيير سياسته ضد الدولة السورية و ضد الرئيس السوري بشار الأسد ، فهذا النظام سواء أحبه الفرنسيون و الأوربيون و لا اقول ( الأمريكيون لأنهم غير جادين في محاربة داعش ) ، هو رأس الحربة في محاربة داعش و الجماعات التكفيرية الأخرى في سوريا . رد على تعليق
زائر 24 | منطقك أيضا يقول أن موقف حزب الله من بشار سيتغير! 7:59 ص ها هي داعش استطاعت اختراق المربع الأمني لحزب الله في الضاحية الجنوبية و القيام بتفجيراتها وسط الحاضنة الشعبية لحزب الله، هل يعني أن حزب الله سيراجع مشاركته في الحرب مع نظام بشار الأسد؟ إذا كان جوابك نعم فهذا أيضا ينطبق على فرنسا و إذا كان جوابك لا، فهذا أيضا ينطبق على فرنسا.
زائر 34 | رد على زائر 24 10:58 ص اشدخل حزب الله اللبناني ليس له علاقة ف الموضوع يسألون عن سياسة فرنسا تجاه الإرهاب. حزب الله والجيش السوري من زمان يحاربون داعش....
زائر 7 | بتأكيد 6:27 ص هذه حكومات تخاف على شعوبها عكس الحكومات العربية رد على تعليق
زائر 8 | لا تغير لا تغير 6:28 ص لأن المدعو فرانسوا هولاند لم يشبع حتى الآن من البقرات الحلوب (.....) من الصفقات التي أبرمت معه ومع هذه الدول (صفقات بمبالغ جنونيه ) لشراء طائرات عسكريه وأسلحة! لأن تم إيحاءهم بأن الخطر قادم إليكم من داعش وفاحش ومن إيران وحتى من جزر فيجي وجزر البربادوس يمكن ! سياساتهم الخارجيه ضعيفه ويصدقون بالسهوله. ففرنسا في صالحها أن يستمر الوضع كما هو . رد على تعليق
زائر 9 | لا 6:34 ص بالرغم من تطور الغرب فى عدة مجالات الا ان الاحمق يبقى احمق يصر على منهجه ولا يتعلم من الماضى. عدة حروب خاضوها فقط ضننا منهم تصب فى انتعاش اقتصادهم من بيع اسلحه ومعدات وتزويد الارهابيون فى سوريا منذ 5 سنوات. رد على تعليق
زائر 10 | نتيجة اللعب بالنار 6:47 ص هذا ماجنيتموه لبلدانكم وشعوبكم حينما لعبتم بورقة دعم الأرهاب لبلدان من يختلف معكم أردتم لبلدانكم التطور والأمن والأمان ولبلادنا حروب ونار وارهاب ذوقو ماذقنا رد على تعليق
زائر 12 | لعبة 6:52 ص فرنسا نزلت رأيها لتأخذ صفعة لكي تردها بسيل من اللكمات هي وحلفائها ويدمرون دول المنطقة ....
وإن كان صدق العمل الإرهابي الله لا يخفف عليهم رد على تعليق
زائر 13 | اتوقع لن يتغير شي 6:53 ص فرنسا والغرب متفقين على ان الشرق الأوسط والخليج ملك خاص لهم يتقاسمون ثرواته فيما بينهم ولذلك يمنعون الديمقراطية فيه وحرية الشعوب رد على تعليق
زائر 14 | جزاء عون الظالم. . 6:56 ص بطبع فرنسا تريد رحيل الأسد ليس حبا بالشعب السوري .وحالها كدولة مستعمرة تريد حصتها في هذا البلد.لا تريد بقاء الأسد وفي المقابل تفضل دور داعش للتقسيم بلدان المسلمين حينئذ يأتي دورها للمباركة الدويلات الناشئة من اجرام عصابات داعش على سوريا العروبة والمقاومة.اهوائها الداعمة للكيان الصهيوني لن يشفع لها هجوم الفكر التكفيري عليها وسفك دماء الأبرياء.المتباكين على ضحايا اجرام داعش اليوم يبكون دماءا على ضحاياهم. لا قضاء على داعش دون اسقاط منهجهم التكفيري وهم حلفائكم الذين تعتبرهم دول او معارضه معتدلة. رد على تعليق
زائر 15 | داعش ستقوم باعمال رهيبة تدهش العالم ... ام محمود 7:21 ص كم مرة كتبت تعليقات احذر من بطش داعش و من قوتها وانها هي نفسها جيش السفياني الذي سيخرج في اخر الزمان و يكون عنده دولة إقليمية كبيرة و جيش اقليمي الكثير من الدول ستتساقط و تتمزق و تكون تحت سيطرة الإرهاب و بعض القراء قالوا ستختفي داعش و تضعف و هم مخطئون لانها حصلت على دعم خيالي من الدول الكبرى و عادت عليهم لتفترسهم وتبطش بهم.. ربما تكون فرنسا نادمة على دعمها ل الارهاب بالمال و السلاح و التصريحات الاعلامية و لكن بعد أحداث الأمس ستظهر قوتها او العكس ارتباكها و اهتزاز موقفها الدولي رد على تعليق
زائر 16 | اكيد 7:25 ص اكيد سوف يتغير موقف الفرنجا رد على تعليق
زائر 17 | محرقي بحريني 7:43 ص ما أعتقد أن فرنسا بتغير موقفها من الديكتاتور بشار الاسد لانها ترى أن بشار بسبب نظامة القمعي الدموي لاكثر من 5 عقود جلب كل المتطرفين الى سوريا وطالما بشار بقى في السلطة فلن يتوقف تدفق المتطرفين مثل ماحدث في أفغانستان
بشار لعبها صح فتح الباب لكل المتطرفين في الدخول لسوريا وطبعاً بمساعدة المالكي الذي أطلق زعمائهم من السجون لكي يخير العالم بين نظامة وبين داعش وأذيالها ولهذا جيش بشار لم يهاجم داعش لاكثر من سنتين
فرنسا بالعكس ستقوي معسكر المعتدلين المعارضين حتى عن زوال بشار وهذي مصلحتها الوحيدة رد على تعليق
زائر 30 | زائر 7 10:04 ص تحشيش فريد من نوعه. خلطة افغانية خليجية شامية شكلها. فكر هامشي.
زائر 38 | ههههه 4:26 م كلامك سم على قلوب بعض الناس.. بسك يامحرقي لاتزيد ضغطهم وهم يشوفون مثلهم الأعلى غول الشرق يندحر وحبيبهم بشار ينهار.. لانامت أعين الجبناء
زائر 18 | السؤال سيحدده الميدان 7:47 ص اسألوا رئيس فرنسا كيف وصلت صواريخ ميلان المضادة للدروع و هي فرنسية الصنع الى بعض التنظيمات الارهابية الى سوريا؟
ان بعض الدول المعروفة عندنا قامت بنشر هذا الفكر و مولت بالسلاح لاحقادهم الجاهلية.
فرنسا تريد المل لذلك تبيع سلاحها لكل ممول لهذه التنظيمات فعليه لن تغير سياستها. رد على تعليق
زائر 39 | لحظة 4:28 م انت بالأول اسأل كيف وصلت الأسلحة والمتفجرات الإيرانية لبلدك.. والا بلدك مايعنيك؟؟؟؟
زائر 19 | نعم ولكن 7:51 ص اذا لم توقف السلاح الفرنسي عن دخول سوريا عندها نقول تغير الموقف الفرنسي من سوريا.
على فرنسا تذارك اخطائها بإقالة رئيس فرنسا الحالي لانه شريك في احداث فرنسا عن طريق بيعه اسلحة لدول تمول داعش و تدليل على ذلك وجود صواريخ ميلان الفرنسية بيد داعش في سوريا. رد على تعليق
زائر 20 | الارهاب المرتد 7:51 ص هذه النتيجه المتوقعة للي يدعم الارهابيين في سوريا وليبيا ..ولا يخفي علي احد دعم فرنسا للارهابيين وتسهل دخولهم الي سوريا ..ارتد عليهم الارهاب. واذا لم يغيروا موقفهم من دعمهم للارهاب والدول الداعمه له مثل تركيا واسرائيل وامريكا..فلن يتغير اي شي .. رد على تعليق
زائر 22 | هذا سؤال غير بريئ 7:56 ص يعني لو فرضا قالت فرنسا أنها تؤيد بشار الأسد و تريده أن يبقى رئيسا مدى الحياة لسوريا، هل سيغير ذلك شيء على الأرض؟ الجواب لا! لأن بشار الأسد نفسه شخص ضعيف و غير مؤهل لحكم سوريا ... لولا نظام المخابرات الذي ورثه من أبوه حافظ لما استطاع حكم سوريا شهر واحد.
بشار الأسد ينتمي لأقلية علوية تحكم أكثرية سنية، عادي الغرب و عادى جيرانه العرب فقط لكي يحافظ على صداقة إيران .. النتيجة أن الغرب افتعل له فتنة و جيرانه العرب أول من شمتوا فيه لما وقع في هذه الفتنة. رد على تعليق
زائر 23 | تعازينا لفرنسا ولبنان 7:58 ص Dont stop try you and russia to be one hand to destriy daesh then you and people all over the round will live pecfully رد على تعليق
زائر 25 | فجرني و أفجرك ... لعبة جديدة نزلت في الأسواق هيا نلعبها 8:06 ص لا زلت مصر على رأيي أن داعش هي عبارة عن عصابة صغيرة أحقر و أصغر من أن تقوم بكل هذه العمليات الإرهابية التي نسمع بها كل يوم سواء في الدول العربية أو الغربية أو روسيا و غيرها.
داعش هي لعبة مخابراتية لتصفية الحسابات ... مثلا أنا لدي مشكلة معك، أقوم بعمل تفجير معين لإرغامك عى اتخاذ موقف معين، بعد خمس دقائق ينزل بيان في تويتر من داعش يتبنى العملية. أنت تريد الإنتقام مني، أيضا تقوم بعملية تفجير ضدي و بعدها بقليل ينزل بيان من داعش في تويتر يتبنى العملية!
داعش أحقر و أقل من أن تستطيع بهكذا عمليات! رد على تعليق
زائر 31 | زائر 25 10:06 ص ويمكن انقلب السحر على الساحر. قصة افرنكشتاين المسخ الذي خرج عن السيطرة اضر بصانعه قبل عدوه ما لايتوقع.
زائر 33 | داعش لو درت أن غنمة جدتي ماتت لتبنت العملية 10:16 ص الداعشي شخص جاهل و أمي و محبط و فقير يبحث عن الانتحار الحلال... الداعشي لا يستطيع التخطيط و التكتيك و اختيار المكان و الزمان للقيام بإرهابه .. هذا الأمر يحتاج لأجهزة مخابرات دولية ضليعة بمثل هذه الأمور.
زائر 26 | بوحسون 8:17 ص لا اعتقد ان تغييرا في السياسة الفرنسية تجاه سوريا او داعش يتغير بسبب الضغط السعودي على فرنسا لان داعش صناعة سعودية بامتياز لمحاربة سوريا والعراق ولبنان وايران والرئيس الفرنسي وغيره من الاوروبيين يعلمون ان ارهاب داعش تمويل سعودي الا ان صفقات الاسلحة تجبره على السكوت رد على تعليق
زائر 27 | محرقي بحريني 2 8:35 ص نقطة أخرى
فرنسا هذه ليس أول عملية أرهابية تتعرض لها من قبل سبقها عدة عمليات وأشهرها شارلي أبيدو وهجوم قطار فرنسا وعشرات غيرها وقد يكون السبب الصراع بين الجماعات المتطرفة وبين الحكومة الفرنسية التي أعلنت الحرب عليهم والسبب الثاني أعتقاد المتطرفين أن فرنسا ضد المسلمين وتحاربهم بسسب تطبيق قوانين علمانيتها والتي تأسست فرنسا عليها وهذا حقها
لهذا قلت لا أعتقد أن فرنسا ستغير سياستها من النظام السوري التي ترى فيه الجاذب الرئيسي للارهاب والمتطرفين
تعازينا للفرنسين بما تعرضوا له من أرهاب رد على تعليق
زائر 28 | أبدا أبدا أبدا 8:42 ص أعتقد بأن هذه مسرحية عالمية ، الله يستر من تخطيط الغرب لنا..فرنسا تغير سياستها لمصلحتها أما الدمار في الشرق الأوسط هو من مصالح فرنسا العظمى. رد على تعليق
زائر 29 | الغرب لا يتعلم 10:03 ص الغرب مستحيل يتعلم من اغلاطه.. الأمور راح تزيد سؤ. لأنه هو داعم الظلم في الدنيا من أجل الدولار. رد على تعليق
زائر 32 | اقيلوا فرانسوا هولاند 10:13 ص على فرنسا ان تبتعد عن سياسة النفاق. فهي من جهة تريد كسب المال عن طريق بيع السلاح لبعض الدول التي تمول داعش و النصرة و من جهة تريد محاربة التنظيمات الوهابية.

ما خسرته فرنسا في هذا العمل الاجرامي يتطلب من فرنسا بيع عشرة مليون من صواريخ ميلان كالتي حصلت عليها داعش من بعض الانظمة التي تمول داعش مال و فكرا.

على فرنسا طرد المعارضة السوريه بجميع فصائلها و تتعاون مع روسيا.

رد على تعليق
زائر 35 | اكيد 12:33 م نعم نعم رد على تعليق
زائر 36 | صارت 1:28 م الحين العراق تفجيرات مو موقفه محد حتى منكم نشر بهالكثره ومحد قال دعواكم للعراق وباريس الكل نط ادعو لباريس واستنكارات .. هذا نفاق
وثانيا يا هولاند .. هذا داعش اللي تدعمه سياستكم الخارجيه ارتد عليكم رد على تعليق
زائر 40 | لا 4:55 م بل سيكون جديا هذه المرة رد على تعليق
زائر 41 | فرنسا 12:22 ص اعزي الشعب الفرنسي بضحاياه كما أعزي لبنان عامة وحزب الله خاصة بضحايا الضاحية. طبعا من مصلحة فرنسا ان تطالب برحيل الرئيس الاسد كون رحيله سيفتح الطريق امام اسرائيل للتمدد والسيطرة الكاملة على فلسطين المحتلة والدخول السريع للبنان . في نظري كل دولة تطالب برحيل الاسد هي داعمة لإسرائيل… رد على تعليق