العدد 4860 بتاريخ 27-12-2015م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


خامنئي يزور عائلات مسيحية لمناسبة عيد الميلاد

الوسط – المحرر الدولي

قام المرشد الأعلى الإيراني، آية الله علي خامنئي، بزيارة عائلات «شهداء» مسيحية لمناسبة عيد الميلاد ، وذلك وفق ما نقلت صحيفة "القبس" الكويتية اليوم الإثنين (28 ديسمبر / كانون الأول 2015).

ونشر الموقع الإلكتروني الرسمي للمرشد نفسه صورة لإحدى هذه الزيارات لعائلات مسيحية في طهران، يظهر فيها آية الله خامنئي وهو يتفحَّص وثيقة، جالساً إلى جانب سيدة مسنة على خلفية شجرة ميلاد صغيرة، وصورة نجلها «الشهيد» الذي قُتل في الحرب بين إيران والعراق (1980 - 1988).

وكتب باللغة الفارسية على تلك الصورة «مجهود الجنود نابع من مجهود الأمهات».

وتطلق الجمهورية الإسلامية تسمية «الشهيد» على الإيرانيين الذين سقطوا قتلى في ساحة المعركة إبان الحرب بين إيران والعراق، واليوم في سوريا، حيث أرسلت إيران «مستشارين» و«متطوعين» لدعم نظام الرئيس بشار الأسد.

ويمثل المسيحيون في إيران، ومعظمهم من الأرمن، حوالي %1 من التعداد السكاني المقدر بـ80 مليون نسمة.



أضف تعليق



التعليقات 7
زائر 4 | ههههههه 1:59 ص لاتعليق رد على تعليق
زائر 8 | تعليق يدل على بساطة وسطحية 5:37 ص هذه هي أخلاق الأنبياء والأئمة
زائر 6 | لكن بغض النظر عن الخبر ... هل تعرف؟ 4:30 ص أن رمز القهقهة أو الضحك هو أكبر تعليق سواء أكان ذلك للتنذر أو السخرية أو التعجب أو المجاملة أو النفاق أم إظهار دليل العجز عن الرد أوالحماقة والتفاهة أو تعبيرا عن الغباء وعدم استيعاب الفكرة المطروحة تحريرا بالكتابة كانت أم حديث شفوي أو مما ينطبق عليه واحدة من المقولات التالية "من سبق لبق" "من طق طبلة قال أنا قبله" وهذا ديدنك في التعليقات "حشر مع الناس عيد" .. المهم (نمبر ون) (نمرة واحد) وإن كان رمز . رد على تعليق
زائر 9 | Heheheheh 6:35 ص No comment رد على تعليق
زائر 10 | اخلاق الانبياء 7:59 ص وشمائل الصلحاء ... وحفظ الله المسلمين والمسيحين من كيد الكائدين رد على تعليق
زائر 11 | صلوات على محمد و آل محمد 10:58 ص اللهم صلِّ على محمد و آل محمد
و احفظ قادة المسلمين و أيّدهم بنصرك يا عظيم رد على تعليق
زائر 12 | احم احم 1:06 ص ....

على كل حال خطوة جيدة ونتمنى تحسن كبير في مجال الحريات وحقوق الانسان لايران قبل لا الشعوب تفهم واتثور على الدين مثل ما ثار المسيح على الكنيسة رد على تعليق