العدد 4863 بتاريخ 30-12-2015م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


روحاني يأمر بتوسيع برنامج الصواريخ رداً على العقوبات الأميركية

دبي - رويترز

أمر الرئيس الإيراني حسن روحاني وزير دفاعه، اليوم الخميس (23 ديسمبر/ كانون الأول 2015)، بتوسيع برنامج إيران الصاروخي وذلك ردا على تهديد أمريكي بفرض عقوبات بسبب اختبار صاروخ باليستي أجرته إيران في أكتوبر/ تشرين الأول 2015.
وقال روحاني في رسالة إلى وزير الدفاع حسين دهقان نشرته وكالة أنباء الجمهورية الإسلامية الإيرانية الرسمية: "نظرا لأن الحكومة الأمريكية ما زالت تواصل وبوضوح سياساتها العدائية وتدخلها غير القانوني... ينبغي للقوات المسلحة أن تزيد سريعا وبدرجة كبيرة قدراتها الصاروخية".
وقالت مصادر مطلعة يوم الأربعاء إن حكومة الرئيس الأميركي باراك أوباما تجهز عقوبات جديدة ضد شركات عالمية وأفراد بسبب برنامج الصواريخ الباليستية الإيراني.



أضف تعليق



التعليقات 4
sabah.fardan | مقبلين على حروب شرسة 11:52 ص على كل دولة الاستعداد للقادم خاصة وان هناك اتهامات لايران بانها اطلقت صواريخ بالقرب من بعض القطع البحرية الامريكية ... يعني هناك من يريد ان يعمل مسرحيات لشن الحروب و الضربات العسكرية خاصة وان الدول العظمى على اهبة الاستعداد وارسلوا الفرقاطات او حاملات الطائرات لمنطقتنا و اصبح العتاد يحيط ب ... من جميع الجهات رد على تعليق
زائر 3 | بوحسن 12:45 م لن تكون هناك أية حروب بالمستقبل القريب فالحرب قائمه على قدم وساق في سوريا والعراق وهي حروب أشبه بالمباشره بين معسكرين غربي وشرقي كما في السابق منذ الحرب العالميه الثانيه والأختلاف فقط في الأشخاص المتحاربين أما بالوكاله او بالأستباق
نسأل الله أن يبعد الحروب عن ديار المسلمين
sabah.fardan | الى بو حسن الحروب ستتوسع في العالم 2:12 م المعسكرين الذين يحاربون في سوريا روسيا و امريكا و الحلفاء سيشملون بالحرب دول جديدة و جميعها تحت مسمى مكافحة الارهاب وسوريا على المحك وكذلك مصر .... لان هناك انظمة ستسقط او تغير بالقوة و لان السحر انقلب على الساحر فان هناك حرب بين الأعداء أنفسهم
زائر 5 | شرارة الحرب العالمية بضرب إيران 5:58 م احتمال كبير بأن يتم ضرب إيران و تصير حرب أكبر و هذه فقط إشارات بدأت تظهر و راح يكون التحالف للحرب العالمية الثالثة ع النحو الآتي روسيا و الصين و إيران و احتمال كوريا الشمالية ضد أمريكا و حلف الناتو و السعودية و إسرائيل رد على تعليق