العدد 4910 بتاريخ 15-02-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


جموع من أهالي بوري يشيعون الشاب محمود البقالي

بوري – محمد العلوي

خرج أهالي منطقة بوري لتوديع الشاب محمود أحمد البقال لمثواه الأخير، صباح اليوم الثلثاء (16 فبراير / شباط 2016).

وانتقل الشاب البقالي البالغ من العمر 21 عاماً، بعد معاناة مع المرض جراء عدم تجدد الدم، ما تطلب إجراء زراعة للخلايا الجدعية في سنغافورة، قبل أن يصعق محبوه والأهالي بخبر رحيله المفاجئ.

وتوافدت حشود لتوديع الشاب الذي عرف بدماثة خلقه، وحضوره الاجتماعي في الفعاليات الدينية والاجتماعية والرياضية في منطقته بوري.




أضف تعليق



التعليقات 11
زائر 1 | الله يرحمه 2:12 ص لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم .... الله يرحمه ويغمد روحه الجنه وعظم الله اجوركم رد على تعليق
زائر 2 | 2:40 ص الله يرحمه و يغمد روحه الجنه و يصبر اهله و احبابه على رحيله , و يحشره مع محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين رد على تعليق
زائر 3 | وفد عند رب كريم 2:45 ص الله يصبر قلوبكم بفقدانه وهذا قضاء الله رد على تعليق
زائر 4 | 4:16 ص ونعم الشاب الخلووق الي رحمه الله يا الغالي رد على تعليق
زائر 5 | 5:04 ص في وداعة الله يالغالي .. افجعتنا برحيلك .. الهي الهم والديه واخواته بالصبر .. رد على تعليق
زائر 6 | 5:50 ص لجنان الخلد ابن قريتنا. .افجعت القلوب وكسيتها سوادا. . جبر الله قلوب مابيك رد على تعليق
زائر 7 | 6:02 ص الى القبر زفينا لمحنى بعده شباب وماتهنى
في وداعة ياحبيبي فجعت قلوبنا رد على تعليق
خلود | 6:15 ص قلي يا عمر لبدور كيف أرثيك
وطرفي يرتجف ودموعي متجمده
أحس برد الشتا كلّه سكن هالروح
وأحاسيس الحزن أموات ممتده
جثث كل المشاعر والقلب تابوت
وكل زفرة ألم أطراف مرتعده
جهازك والفرح يلّي تخيلناه
صك وجه الزمن من أخلف بوعده
من ثاني صدع تشرين حدّ اليوم
مشغوله بطلوع الروح هالبلده
بوري مخدّره ما هو جسد محمود
ويا امفارق الشبان متعوده
غصن البان يذبل والحَتِفْ خطّاف
أخوف ما تخافه لحظة السهده
على زند المصيبة ترفع الجثمان
والتهليل صرخة جوف متجلده
وداع الموت يا محمود قسوة آه
آه إعلى القمر من ينزل بلحده

إنا لله وإنا إليه راجعون
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

فيصل الزاكي رد على تعليق
خلود | 6:28 ص قلي يا عمر لبدور كيف أرثيك
وطرفي يرتجف ودموعي متجمده
أحس برد الشتا كلّه سكن هالروح
وأحاسيس الحزن أموات ممتده
جثث كل المشاعر والقلب تابوت
وكل زفرة ألم أطراف مرتعده
جهازك والفرح يلّي تخيلناه
صك وجه الزمن من أخلف بوعده
من ثاني صدع تشرين حدّ اليوم
مشغوله بطلوع الروح هالبلده
بوري مخدّره ما هو جسد محمود
ويا امفارق الشبان متعوده
غصن البان يذبل والحَتِفْ خطّاف
أخوف ما تخافه لحظة السهده
على زند المصيبة ترفع الجثمان
والتهليل صرخة جوف متجلده
وداع الموت يا محمود قسوة آه
آه إعلى القمر من ينزل بلحده

إنا لله وإنا إليه راجعون
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

فيصل الزاكي رد على تعليق
زائر 10 | 6:45 ص اللهم ابدله داراً خيرٌ من دارهِ وأهلاً خيرٌ من أهله •• اللهم اجزهِ بالحسناتِ احسانا •• وبالسيئات عفواً وغُفرانا رد على تعليق
زائر 11 | 4:49 م الله يرحمك يامحمود ويسكنك فسيح جناتة رد على تعليق