العدد 4958 بتاريخ 03-04-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


مسئول روسي: المطالبة برحيل الأسد تعرقل العملية السياسية

موسكو – رويترز

نقلت وكالة الإعلام الروسية اليوم الإثنين (4 أبريل / نيسان 2016) نائب وزير الخارجية الروسي سيرجي ريابكوف قوله إن المطالبة بتنحي الرئيس السوري بشار الأسد عن السلطة تحد من فرص التوصل إلى تسوية سياسية للأزمة.

وأضاف أن موسكو تقترح تأجيل المناقشات حول مصير الأسد مضيفا أن أطراف الصراع السوري هي التي يجب أن تبت في هذا الأمر لاحقا.



أضف تعليق



التعليقات 5
زائر 1 | قلناها و لا زلنا نرددها .. 3:22 ص الاسد سيبقى الاسد المستأسد في عرينه و لن تزيحه لا امريكا و لا ...التي تكالبت عليه من الدول و الدواعش خوارج العصر .. ابن النبيه صالح رد على تعليق
زائر 2 | 5:55 ص محرقي بحريني
اشوي اشوي لاينط لك عرج
ليكون بشار يصير لك شئ
زائر 3 | 6:39 ص ههههههه روح شوف قرية العيس و عدد الأسرى و القتلى من حزب الله!
تخيل أكثر من 300 ألف قتيل و اكثر من مثلهم من الجرحى و ملايين المهجرين، و يأتي لك من يقول لنرجع عقارب الساعة إلى ما قبل مارس 2011!
بشار الاسد يجب أن يبقى طيلة عمره خائفا و الخنجر في يده و الطيران الروسي يحرسه و كل الميليشيات التي جلبها من اصقاع الأرض تجول أنحاء سوريا لقمع اي تمرد... لن يستطيع أن يمارس عمله كرئيس طبيعي لدولة طبيعية، أنت تطلب المستحيل!
إحلم بس إحلم! رد على تعليق
زائر 5 | الايام هي الفيصل بيننا .. 7:08 ص مهما سوقتم لاقرانكم الخوارج و دلستم لهم لن تستطيعوا حجب عيون الشمس بغربالكم المهترئ , بشار سيبقى على سدة الحكم و لن يحكم سوريا غير ال الاسد الميامين و الدليل انتصارات الجيش العربي السوري و استجداء الخوارج للحوار و الهدن , لن تنالوا مأربكم , لنرى ما انتم و من تؤيدوهم فاعلون ..
زائر 4 | 6:43 ص المعارضة السورية لم يعد لديها ما تخسره أكثر ... فقد قتل منها الكثير و هي لم تعد تستطيع أن تقنع من يقاتلون على الأرض بالتخلي عن السلاح. سيهزم بشار الاسد طال الزمان أم قصر و الحرب لن تنتهي (حتى لو رحل) ... و لكن بقاء بشار الاسد سيزيد من شدة هذه الحرب و انتشارها ... الروس اتوا لسوريا من أجل المهمة المستحيلة، جيران سوريا لا يعنيهم بشار الاسد و غير مستعدين للتعاون مع روسيا من اجل إنقاذ بشار، و شريحة كبيرة من الشعب السوري مسلحة و تقاتل من أجل خلع بشار ... مهمة الروس فاشلة قبل ان تبدأ. رد على تعليق