داعش يقتل أستاذاً جامعياً بالساطور في بنغلاديش

زائر 1 | 12:06 م ناس مجرمين
لا دين ولا انسانيه ولا رحمه رد على تعليق

زائر 2 | 12:34 م تاريخ المدسوسين الداعشيين معروف هو هدم أسي العلم والأمن في الدول الأسلامية. لذلك سبب قتله لانه مدرس جامعي. تلفيق التهم من ابطال الديجتال معروف إما الحاد أو شرك أو رده. رد على تعليق

زائر 3 | 12:45 م مادام وصلوا بنغلادش
راحت عليهم رد على تعليق

زائر 4 | ملحد 1:49 م الملحدين تاريسين العالم
بأي حق يقتل هذا الانسان؟!!
حتى و ان كان ملحد فهو ليس بسفاح مثل حثالة الدواعش
يا ما ناس مسلمين بالهوية و هم في قمة الإلحاد
سود الله وجه الدواعش و اتباعهم و اللعن الدائم عليهم رد على تعليق

زائر 5 | 3:10 م اي شخص عنده عداوة مع احد خل يقتله ويقول داعش من قتله تتذكرون قصة الفارس الملثم في البحرين صارت نفس داعش رد على تعليق

زائر 6 | جاهلية 3:32 م يريدون البشر يرجعون الى الجاهليه رد على تعليق

زائر 7 | Atheist_BH 4:00 م بغض النظر إن كان هذا الاستاد ملحد او أياً كان أعتقاده بالنهاية أنسان مثقف و معلم إن كانت الحقائق العلمية تخالف الدين هذا ليس خطئه
لذا لاتقحمو الدين ب العلم
شتان بينهما
أؤمن بما تريد ولاكن ليس لك الحق ان تعتدي او تقتل من يخالفك الفكر يواجه ب الفكر
و إن كنت لا تريد ان تصطدم بما يخالف معتقدك لاتدرس
ملحد_حر رد على تعليق

زائر 8 | 12:26 ص اطمئن يا عزيزي
الحقائق العلمية أبداً لا تخالف الدين (الإسلامي على الأقل) بل في كل يوم تظهر حقائق علمية تبين لنا كم هو عظيم هذا الدين.
وعلى العكس تماماً في كل مرة نرى الحقائق العلمية تناقض دين الإلحاد (الذي هو بمثابة أفيون الشعوب)، ولهذا ترى عتاة الملحدين نكصوا عن الحادهم ومتلكوا الشجاعة و عادوا إلى جادة الصواب: الفيلسوف الفرنسي روجيه غارودي والعالم المفكر مصطفى محمود مجرد مثالين و هناك المئات مثلهم.