العدد 5058 بتاريخ 12-07-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


رئيس الوزراء التركي يأمل في علاقات جيدة مع سورية والعراق

أنقرة - رويترز

قال رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم اليوم الأربعاء (13 يوليو / تموز 2016) إن تركيا تأمل في علاقات جيدة مع سوريا والعراق مضيفا أن البلدين بحاجة إلى الاستقرار حتى تنجح جهود مكافحة الإرهاب.

وأدلى يدريم بهذه التصريحات أثناء حديثه عن حاجة تركيا لتعزيز علاقاتها الدبلوماسية في المنطقة. وبث التلفزيون تصريحاته على الهواء مباشرة.



أضف تعليق



التعليقات 26
زائر 1 | 3:08 ص هههه عاد قصده سورية الأسد لو داعش؟ رد على تعليق
زائر 4 | ليش 3:24 ص ليش التغيير اللي صاير احين
زائر 5 | 3:43 ص الزرع اللي زرعته... (ك ل ه و)
زائر 7 | نبي نعرف 3:54 ص نبي نعرف العلاق مع سوريا مع داعش اوالاسد
زائر 2 | 3:14 ص لا تركيا و لا روسيا و لا إيران و لا أمريكا تستطيع أن توقف البركان المتفجر في سوريا

الأقوى سينتصر ... معركة على الأرض و أسباب المعركة لا زالت موجودة.

ما يحدث في سوريا ثورة حقيقية و ليس ثورة وهمية كما حدث في تونس و مصر و اليمن و ليبيا... ثورة تعمدت بالدم تماما كما حصل مع الثورة الفرنسية و البلشفية .... الآن لا صوت يعلوا فوق صوت المعركة ... الثورة ستستمر حتى لو لعشر سنوات قادمة ... و كله بسبب غباء المحور الإيراني-الروسي جعلوا من بشار الأسد خط أحمر و الآن صعب أن يتراجعوا. رد على تعليق
زائر 25 | 6:20 ص ضحچتي وانا ما ابغي اضحچ..
ويش قال (صوت المعركة)
بشاروه عنده السلاح.. ودام ربعكم جبهة الحسرة وغيرها استخدموا السلاح فهو بيستخدم السلاح والعين بالعين
وهو عنده امكانات الدولة والشرعية
وربعكم حتى امريكا وفرنسا مو معترفين فيهم والدليل فرنسا تطالب بضرب جبهة الحسرة مع داعش
يعني الثورة المسلحة كانت بتتكحل من امريكا بس داعش وأخواتها عموها
فلا تقعدون تفتون بكيفكم
ضربتون الباب بسلاح.. والرد بيكون بمدافع
وللاسف بشاروه بيتم عجبكم والا ما عجبكم
زائر 3 | 3:18 ص طمبورهة يدول العربيةهههههه رد على تعليق
زائر 6 | 3:54 ص وضاح من هذا التصريحات أنَّ النظام التركي بدء برفع الراية البيضاء وصار الأسد بمثابة حبل النجاة بالنسبة لأردوگان ... ولكن هل سينسى الأسد والشعب السوري ما فعله لص حلب (أردوگان) لست سنوات من دعم الإرهاب وتدمير سوريا ؟
هزم أردوگان وانتصر الأسد. رد على تعليق
زائر 8 | 4:02 ص لا هدوء ولا أستقرار لتركيا دون أستقرار سورية والسياسات التركية الخاطئة والتخبط سوف يرتد على الأتراك وعلى أمن وأقتصاد تركيا هذه الخطوة الأولى الصحيحة في المسار الصحيح رد على تعليق
زائر 9 | 4:05 ص يوم خاب مسعاهم في سوريا والعراق غيروا الأسطوانة حركات في اللف والدوران. رد على تعليق
زائر 10 | 4:13 ص يأتي هذا الحديث بعد فرض الجيش السوري حصار على آخر البؤر الارهابية في حلب.. اي ان تركيا تعلم بأن اللعبة انتهت.
تركيا كانت تراهن على اسقاط النظام السوري ليس لانه دكتاتور بل لانها كانت تأمل بتفكيك سوريا و بعدها ضم محافظة حلب الى اراضيها و هذا ما وعدها الامريكان و بعض الدول الراعية للمسلحين مقابل تدخيل المسلحين و السلاح الى سوريا.
ان المسلحين يعيشون آخر ايامهم في حلب. و الخاسر هم السوريين و خ ائن بعض الدول الممولة للمسلحين. رد على تعليق
زائر 12 | 4:27 ص لا زلت أذكر تعليقاتكم يوم سيطر حزب الله على بلدة القصير (مساحتها لا تتجاوز 4 كم مربع و تقع على الحدود اللبنانية-السورية) و كنتم ترقصون فرحا و ابتهاجا و تقولون خلصت و هؤلاء المعارضة المسلحة انتهت و كنتم ترددون كالبلهاء (الله سورية بشار و بس) ... قلنا لكم اصبروا قليلا ... الوقت لا زال مبكرا للإحتفال .... و بعدها لم تتوقف بواكيكم و مآتمكم من ذلك اليوم!
اليوم تضحكون فرحا و ابتهاجا بسيطرتكم على طريق لحلب و ماكلين المقلب مثل يوم سيطرتكم على القصير.
زائر 11 | 4:23 ص محور الممانعة لديه أوهام، و بحكم قربي من بيئة هذا المحور فإنني على علم بخفايا الأمور، يتصورون أن هناك ضابط مخابرات في تركيا أو دول عربية أخرى يستطيع أن يوقف التمرد المسلح في سوريا ضد نظام بشار فقط بقطع السلاح عنهم!
يا سادة هذا المنطق الغوغائي هو من أوصلكم لما أنتم عليه اليوم، من البداية سعى بشار الأسد للقضاء على المطالبات بالإصلاح بالآلة العسكرية و ذلك بسبب حلفاءه في إيران الأغبياء ... انظر ثورة اليمن مثلا علي عبدالله صالح كان بيده الجيش و كان يستطيع أن يفعل ما فعل بشار و لكنه لم يفعل ذلك. رد على تعليق
زائر 17 | صل على النبي 4:55 ص
زائر 23 | 6:15 ص تحليل غبي
حزب البعث السوري لا يختلف عن نظيره العراقي
دولة شمولية حزبية فيها الرمز القائد الضرورة
سواء دعمته ايران او لا فما بيختلف الوضع لأن هذا هو الوضع المعروف لهذه القيادات في تسيير دفة الامور
زائر 26 | 6:28 ص كلام منطقي
حقيقة نحن مع اي شعب يطالب بالحرية والديمقراطية ، ولكن ليس مع تلك التنظيمات الارهابية المدعومة من دول يعرفها العالم، فسورية ليست بشار الاسد حتى يتم تخريبها فالاسد وغيره زائلون فماذا تقول تلك الدول الداعمة للارهاب من جميع اصقاع العالم. العداء هو لارض سوريا.
زائر 14 | 4:37 ص تركيا لعبت دور جار السوء لسوريا والعراق . رد على تعليق
زائر 18 | 5:21 ص تركيا سوف تحتل اجزاء من سوريا قريبا و ستدخل بجيشها و ستتم تقوية داعش يعني في هذه الفترة سيسقط الاف من الشهداء في كل من سوريا و العراق و امريكا ستتدخل بشكل رسمي بقواتها لتحرير الموصل و لكن اهدافها ستكون مدمرة في النتائج و التحالف سيشارك في الضربات .. ام محمود
زائر 16 | 4:46 ص قال سيد البلغاء وإمام المتقين علي ابن أبي طالب عليه أفضل الصلاة والسلام ( الغالب بالشر مغلوب ) . رد على تعليق
زائر 20 | 5:23 ص وانتون لوين بتوصلون. كل مهزومين ومطحونين وبعد تفكرون روحكم منتصرين. حتى الاسرائيليين اعترف انهم مهزومين الا انتون في نظركم اسرائيل انتصرت. متى بتعقلون وبتصيرون اوادم.
زائر 22 | 5:57 ص الاخ باين عليه داعشي
زائر 24 | 6:17 ص انت تعيش الوهم الاخوني.
نحن لم نقل بأن تحرير القصير سينهي المعركة بل هي بداية المعركة. معم نحن فرحتا و هللنا للإنتصار في القصير فجميل ان ترى اصحاب اللحي المغبرة في هزيمة.
نحن نقول لك و اذكر ذلك بأننا سنخرج منتصرين و ان طال الزمن و نحن لها.
الخلافة المتخلفة لن تعود ابدا على الرغم من تفكييكم لمصانع حلب و بيعكم اياها الى لصوص تركيا. و اخيرا اقول ان الثورة التي تسرق مقدرات الوطن و بيعها الى الاتراك من نفط و مصانع و ثورة تعمدت اكل القلوب و سبي النساء و بسلاح امريكي لن تنتصر ابدا
و الايام بيننا
زائر 27 | 6:39 ص خفي علينا يا عبد الباري عطوان هههههه. هذي سوالف الشيباني ههههه
زائر 28 | 8:11 ص خطوة في الاتجاه الصحيح..
يا ريت تركيا تواصل على هالمنوال وتخف حدة الحرب اكثر رد على تعليق
زائر 29 | 8:22 ص الحین انت لبش زعلان یا خفیف
الکل یعطی توقعات بس لان الاخت ام محمود کتبت تبی تطلع فیها یالذکی خخخخخخخ خف علی روحك اشوی واشرب عصیر.
زائر 30 | 12:25 م للاسف الحظ من تعليقات الاخوة مدى انقسام الناس في تأييد او معارضة بشار، وهذا بسبب الاختلاف المذهبي.
في حين تناسوا حقوق الشعب السوري ومدى تحمله طوال عشرات السنين لسوط القمع كحال بقية الشعوب العربية والتى خرجت في ثورات بالعديد من الدول العربية. رد على تعليق