العدد 5070 بتاريخ 24-07-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


"بوكيمون غو"... تغير حياتك للأفضل أم طريقٌ للتهور

الوسط - محرر الشئون المحلية

أثارت لعبة "بوكيمون غو" جدلاً كبيراً بين مؤيد ومعارض، ففي الوقت الذي اتجهت فيه بعض الدول لتجريم اللعبة، اتجهت دولٌ أخرى للجوء إلى فتاوى دينية لتحريمها.

وبين التجريم والتحريم، خرجت تعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي تشير إلى أن اللعبة ساعدتهم في تحسين حياتهم للأفضل، بسبب القضاء على حالة الاكتئاب التي يعيشونها، إذ قال أحدهم: "لقد غيّرت لعبة بوكيمون غو، حياتي إلى الأفضل، وذلك في أسبوع واحد فقط. فقد كنت أعاني من اضطراب في الشخصية واكتئاب وقلق، لكن اللعبة ساعدتني على الخروج من المنزل".

لكن البعض الآخر اعتبرها لعبةً تؤدي للتهور، وربما تدفع لاعبيها للتعرض إلى حوادث لا سمح الله.

برأيك... هل "بوكيمون غو" تُغيّر حياتك للأفضل أم هي طريقٌ للتهور؟



أضف تعليق



التعليقات 40
زائر 1 | 10:21 م لعبه شغلت الناس...ولا أفكر أنزلها مستخسره أنزلها صراحة رد على تعليق
زائر 43 | 4:24 ص من المؤسف أن تأخذ مثل هذه الألعاب مساحة في البلاد الإسلامية، فالإسلام دين العمل والإنتاج والتعمير والعطاء لا دين الهزل واللعب ومضيعة الوقت كما تصدح بذلك آيات القرآن الكريم. إن مثل هذه الظواهر تكشف مدى سطحية تعاطي المسلمين مع الإسلام. بالأمس جرفنا تيار التواصل الإجتماعي واليوم تيار الألعاب ولا ندري ماذا يخبء الغد. حقيقة مؤلمة ومرة.
من يجد أن لديه وقت فراغ فليشغله بعمل الخير ومساعدة الآخرين وبناء المجتمع بدلا ً من تضييعه في ما لا ينفع. فنحن مسؤولون يوم القيامة عن وقتنا فيم أنفقناه.
زائر 2 | 10:33 م من ناحيتي انا اعتبرها لعبه في غاية الروعه , لذالك انا اقضي في لعبها على جهازي النقال ساعات طوال اتنقل به من شارع لشارع و من حديقة لحديقه و من ساحل لساحل و خصوصا ساحل المالكيه اتصيد البوكيمونات, لذالك انصح بلعبها لما لها من متعة و تشوق. رد على تعليق
زائر 6 | 11:11 م هذي كلام روحي ذكري اسم ربج روحي درسي روحي سوي شي في منفعه لج، مو جالسه اتابعين بوكي مون
زائر 12 | 11:34 م تقضي طول يومها تدور بكيمونات ههههه
زائر 17 | 12:28 ص ..؟؟
زائر 19 | 12:33 ص واضح تعليقك غير واقعي و لجذب الرد عليك فقط
زائر 24 | 1:03 ص ساكتب تعليقاتي لاحقا مع الاحصائيات و بالارقام و الحوادث التي حصلت في العالم لهذه اللعبة المدهشة التي كنا نراها في افلام الخيال العلمي و اصبحت حقيقة و واقع و اكثر من ٥٠ مليون تنزيل ل اللعبة من اب ستور
زائر 35 | 3:14 ص يا ريت عندنا وقت نفضى فيه نفسك وندور بوكيمونات هههههههههه يومنا حافل بالمشاغل من الشغل للقراءة للتلفزيون للاطفال لامور اخرى الحمد لله مو فاضيين لهدي السوالف
ترى عادي في ناس جذي خاصة الطلبة والي ما يشتغلون صارت همهم الوحيد وما عنده شي يسوون يدور مع ربعه يدور بوكيمونات
زائر 53 | 7:43 ص واضح ..
زائر 3 | 10:37 م طريق للتهور رد على تعليق
زائر 5 | 11:07 م روحوا قضوا وقتكم في أشياء عملية تفيدكم. قال ويش قال بيكيمون وما أعرف ايش..أنا عجبي من كبار السن اللي يقولون يقضون بالساعات يلعبونها..هذا الوقت غدا أنتم مسؤولون عنه أمام الله سبحانه وتعالى. رد على تعليق
زائر 13 | 11:40 م نحن محاسبون عند الله على كل وقت نضيعه في هذا التفاهات...التقرب الى الله هي أفضل وسيلة للقضاء على الاكتئاب وغير ذلك فهي كلها أساليب مؤقتة كأنها مسكن للألم..نصيحتي لا تضيعوا وقتكم على هكذا أمور فعند وقوفكم بين يدي الله ستندمون على كل دقيقة لم تستغلوها لزيادة رصيدكم من الحسنات رد على تعليق
زائر 27 | 1:15 ص استغل وقتك في زيادة رصيدك من الحسنات

اني مانزلتها ولا بنزلها بس تعليقك غريب
زائر 14 | 11:42 م المشكله انا ما عندي وقت حق هالسوالف رد على تعليق
زائر 18 | 12:29 ص هذي اللعبة حالها حال الباقي بعد شهر شهرين ما بتسمع لها حس رد على تعليق
زائر 20 | 12:42 ص مافي احسن من كتاب الله في تفريج الهم والكرب .. علامات اخر الزمان!!( بنت المحرق) رد على تعليق
زائر 21 | 12:52 ص ولد زويد
الحين عاد كل واحد وحدة بسوون روحهم آية الله العظمى الشيخ كشكش الي يقول قراءة القرآن والي يقول دعاء ومناجاة. رد على تعليق
زائر 22 | 12:53 ص ولد زويد
يتبع ........
أقول لاحد يطلع فيها ترى حتى لمفارر في المجمعات والقهاوي ومشاهدة المسلسلات التركية بعد أنتم محاسبون عليها لاتطلعون فيها أقول
أنا طبعا ما العبها ولكن تعليقاتكم تنرفز رد على تعليق
زائر 25 | 1:13 ص مافيه شي يحسن حياتنا للافضل الا البوكيمون يعني؟
شفت فيديو يمشون كانهم زومبي كل واحد من صوب ولا يدرون لو دعموا بعضهم رد على تعليق
زائر 28 | 1:28 ص صار ليي اسبوع ابا انزلها ومو راضيه يقولون : هناك ضغط في التحميل انتظر قليلا !! وهداني منتظر كثيرا.. لعل وعسى رد على تعليق
زائر 29 | 1:38 ص فاضية.. رد على تعليق
زائر 30 | 1:48 ص عن نفسي امرين الامر الاول لمن شاهد فلم القادمون هي ما بنيت عليه لعبة بوكمون غو لها سلبيات اكبر من ايجابياتها المشكلة مو بس اللي يعاني من الاكتئاب و الوحدة اللي نزلها الكل قاعد ينزل السلبيات تشغل تفكيرك بحتة ما بقول لكم قران بقول لكم اهل و وصل و احترام الناس يقل مع الاهتمام الزائد في اللعبة تصور قاعد ويا واحد يقول لك لحظة في بوكيمون على خشمك هههه ( صكة كف ) هذا ما تهدف اليه الالعاب و التكنولوجيا بشكل عام قساوة القلب و ترك وصل الرحم الله يلعن التكنولوجيا و كل شي ساهم في تدمير حياتنا رد على تعليق
زائر 31 | 2:27 ص البلادي،،،من وجهة نظري المتواضعة اعتبر هذا ضرب من السخافات واشغال الناس عن امور مطالبهم وهذة سوالف الاستعمار والصهاينة رد على تعليق
زائر 32 | 3:00 ص تقريبا سلبيتها اكثر من ايجابياتها من الايجابيات يمكن عند الاجانب ان يمشون وهم يلعبونها وهدا شي زين للصحه بس بعد ليها اثار جانبيه ضعف اللنظر بسبب الادمان ..عدنا هني في الدول العربيه مافي ايجابيات لان لين بصيدون البكمونات بالسياره هههه ولا افكر انزل هاللعبه..وشكرا رد على تعليق
زائر 33 | 3:13 ص هذه ليست لعبة بل ..تخطيط دقيق لتشغيل الناس وابتعادهم عن القضايا الرئيسية والمصيرية ..وتشغيل عقول البشر لهذه الالعاب السخيفة ..يجب ان نحذر من هذه اللعبة ونعرف مصدرها والغرض منها ..الغريب في الامر لقد انتشرت هذه اللعبة في جميع انحاء العالم وبسرعة فائقة وكذلك حسب اعتقادي انها مقصودة لغرض ما ..من قبل تلك الشركة او الجهة المصدرة لهذه اللعبة ..فنرجوا من الاخوة الابتعاد عنها ..وبالامس قرات في احد الصحف أن صحفي امريكي وهو في مؤتمر مع احد الرؤساء في احدى الدول كان مشغولا بهذه اللعبة وهو في قاعة المؤتمر رد على تعليق
زائر 46 | 4:33 ص مصدرها شركة وغرضها فلوس، ولا تقعدون تتفلسف اللعبة بكبرها ما نزلت عندنا، يجونك ناس منزلينها غصب من الستور الأمريكي ويقول ليك مخطط واحنه مستهدفين ومادري شنو، كبروا مخوخكم شوي وهدوا عنكم سالفة "يبون يحبطون فينا"، محد محبط فينه غيرنا وهالتفكير الرجعي.
زائر 36 | 3:17 ص يووو شلون تعليقه غريب بالعكس جدا واقعي احين يقولون هاللعبة خففت الاكتئاب بس لمتى هالشي بيصير مرده يتملل منها وتصير بلاء عليه او مخه يكون مركز بس فيها فما يشغله بشي مفيد
انااقول دوروا اشيا افضل تسوونها اعمال يدوية نشاط بدني انشطة سباحة تكواندو واجد امور ممكن تسويها تخليك ما تملل او يصيدك اكتئاب والام طبعا التقرب لله بالعبادة والصلاة
زائر 37 | 3:19 ص من البداية من قريت طريقة اللعبة ومحتواها كرهتها
فاضين ننزلها ؟!!!
عندنا أشياء أهم وأثمن تستحق نبذل ليها وقت وجهد رد على تعليق
زائر 38 | 3:24 ص بعض الاشخاص محترين ان نقول التقرب من الله وشغل روحهم بامور مفيدة مثل القراءة والانشطة الجسدية والبدنية والعبادات عباله ان احنه نسوي روحنا اية الله حالات نفسية صلااحة هههههه ، الله يعنيه اولا بالنسبة للمسلسلات التركية احنه ما نطالع والمجمعات ما نتفرفر فيها الا لحاجة والقهاوي ولله الحمد لا نروح ولا نطبها ترى مو شرط اذا الي حواليك مثل ما تفضلت يعني الناس كلها جذي احنه واتكلم عن نفسي واولادي وكثير من الناس الي حواليني ما عندنا هالسوالف وقاعدة اربي اولادي على هالشي وثانيا رد على تعليق
زائر 39 | 3:32 ص وثانيا ليش الانسان يتنرفز من نصيحة عجيب هالزمن والله يا اخي كل انسان واليه قناعاته بالحياة انت وغيرك تستهويه هالسوالف غيرك لا تفكيره بشي غير مثل ما انت لك رائئ وتستميت عشانه وتكتب بتعليق وتقول تنرفزت منه غيرك بعد بيطلع وبيقول اووف نرفزني ردك فالافضل قبول الرائ الاخر بسعة صدر
هذا انت ما تلعبها وتنرفزت شلون الي يلعبها ههههههههه عجيب والله رد على تعليق
زائر 40 | 3:44 ص رحم الله ذيك الأيام كنا ندور فضولي مرة وحدة في الأسبوع رد على تعليق
زائر 42 | 4:18 ص اكو عندش وقت للتلفزيون
نفسه نفس اللعبة
مع العلم ما نزلتها ولا افكر حتى انزلها بس مو معناته اتدخل باللي يعجب غيري
واقوله انت مشغول باللعبة اني مشغولة بالتلفزيون اني افضل منك
كل واحد و كيفه
زائر 45 | 4:32 ص انا حاليا في امريكا أقضي اجازتي السنوية لاكن اتابع البيكمون في كل مكان وعندما أرجع البحرين سوف ألاحقه ليل نهار .... ام محمود
زائر 47 | 4:35 ص لا بأس ببعض الترويح عن النفس ولكن لا تجعلوا أيامكم ولياليكم تمضي هدراً، روحوا عن أنفسكم في بعض الوقت واصرفوا الجزء الأكبر في هدف الخلق ...
نحن لم نخلق للعب ..
"أفحسبتم أنما خلقناكم عبثاً وأنكم إلينا لا ترجعون" المؤمنون 115
" فمن يعمل مثقال ذرة خيراً يره ، ومن يعمل مثقال ذرة شراً يره" الزلزلة 7، 8
اللعب ليس حرام اذا لم يزاحم الواجبات كالصلاة وصلة الأرحام وغيرها ... وفي نفس الوقت هو ليس من الحسنات التي تنفعك يوم القيامة ، ونصيحة الخالق العليم هي "وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة" رد على تعليق
زائر 48 | 5:18 ص عجيب تعليقك احييك عليه

.. الله المعين
زائر 49 | 5:35 ص سوشيل ديزيز جديد !!! رد على تعليق
زائر 50 | 5:53 ص صدقت والله ما أدري ويش شايفين في نفسهم كله مستهدفين و العالم يحيك لهم مآمرات و العالم ما درى عنهم أصلا و شعوب العالم عايشه حياتها و مخلينهم في جهلهم و رجعيتهم و القهر مصدقين عمرهم .
زائر 51 | 5:57 ص ..نحمد الله و نشكره على نعمة العقل و الدين
زائر 52 | 5:59 ص ههههه صدق لين قالو مالذة العيش الا للمجانين