العدد 5086 بتاريخ 09-08-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


وزير الخارجية التركي: اتفقنا مع موسكو على ضرورة الحل السياسي للأزمة السورية

الوسط - المحرر السياسي

قال وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو اليوم الأربعاء (10 أغسطس/ آب 2016): "نبني آلية عمل قوية مع روسيا بشأن سورية، واتفقنا مع موسكو على ضرورة الحل السياسي للأزمة السورية"، حسبما نقلت وسائل إعلام دولية.

وأضاف أن "لدى أنقرة وموسكو وجهات نظر متطابقة حيال وقف النار في سورية والمساعدات الإنسانية، ونعمل على إنشاء آلية ثلاثية مع روسيا بخصوص موضوع سورية".

وذكر أوغلو أن موسكو سترفع الحظر عن المنتجات التركية.



أضف تعليق



التعليقات 8
زائر 1 | هههههه 4:42 ص غريبة وين الكلام مال اول رد على تعليق
زائر 6 | 5:21 ص اعتذرت وسافرت الي موسكو وانت الغلطان
زائر 2 | 4:46 ص ما جرى في حلب في الأيام السابقة هو جزء من الحل السياسي، نتمنى أن يتم استنساخ تجربة فك الحصار عن حلب في الغوطة. بشار الأسد أصبح سببا لنزيف الدم السوري و ليس كما كان يدعي (من يقف في وجه الإرهاب). رد على تعليق
زائر 3 | 4:54 ص بعد خراب سوريا !!! رد على تعليق
زائر 5 | 5:07 ص ما خرب سورية إلا ماما إيران ما تعرف أن سورية اموية و تظل اموية و أحلامها بتوسع فى سورية آخرها الفشل
زائر 9 | شوف الطائفية 9:02 ص يطلع واحد ويقولك اموية. والناس تموت كل يوم في سوريا.. سوريا المسلمة المسيحية الدرزية الكردية. تجمع كل الديانات والطوائف.
زائر 4 | 5:05 ص صدق والله؟؟!!! يعني ضروري الحل يكون سياسي؟؟ انزين ما يصير من خلال دعم "المعارضة" اللي تدبح في الأوادم؟؟ فكّر في الموضوع يا حجي أوغلو، يمكن تغيّر رايك.. رد على تعليق
زائر 7 | 6:07 ص 10 أشهر منذ التدخل الروسي المباشر في سوريا و هم لم يستطيعوا الحسم و لن يستطيعوا، شعبية المعارضة أصبحت أكثر من قبل، الآن المعارضة صارت تصور لدى كثير من السوريين الذين عارضوا الثورة أو وقفوا ضدها على أنها مقاومة وطنية ضد هجمة احتلالية تقودها روسيا و ايران و أمريكا و الغرب ضد سوريا ... تركيا ستواصل دعمها للمعارضة السورية، ليس حبا في المعارضة، و لكن حتى لا تصبح سوريا منطلق لهجمات الأكراد ضدها.. ليس أمام تركيا إلا مواصلة دعمها للمعارضة، و الجغرافيا (911 كم من الحدود مع سوريا) تخدمها أكثر من غيرها. رد على تعليق