العدد 5108 بتاريخ 31-08-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


تقديم طلبات المشاركة عبر موقع الوزارة الإلكتروني

"التربية" تعلن تنظيم الدورة الجديدة من مسابقة علماء المستقبل

مدينة عيسى - وزارة التربية والتعليم

أعلن مركز العلوم والبيئة بوزارة التربية والتعليم عن تنظيم الدورة الجديدة رقم (13) من المسابقة الوطنية لعلماء المستقبل في العام الدراسي الجديد 2016/2017، لفائدة طلبة المدارس الحكومية والخاصة بمختلف مراحلهم الدراسية، داعيةً المدارس الراغبة في المشاركة إلى تقديم طلباتها عبر موقع الوزارة الإلكتروني.

وفي هذا الإطار، عقد مركز العلوم والبيئة مؤخراً اجتماعه الأول مع أعضاء لجنة تحكيم المسابقة المكونة من نخبة من الخبراء المعنيين بقطاع البحث العلمي من داخل الوزارة وخارجها، حيث تمت مناقشة عدد من البنود المتعلقة بالمسابقة، وآليات اختيار المشاريع، ومعايير التقييم، كما تم إقرار برنامج تدريبي خاص بالطلبة المشاركين يشتمل على ورش للعصف الذهني وتقديم العروض.

يذكر أن وزارة التربية والتعليم تسعى عبر تنظيم مسابقة علماء المستقبل إلى توجيه اهتمامات الطلبة لميادين العلم والمعرفة، واكتشاف المواهب والملكات العلمية والإبداعية لديهم، وقد شهدت الدورات السابقة منها مشاركة 311 بحثاً ومشروعاً علمياً طلابياً، من بينها 79 مشروعاً خلال الدورة السابقة في العام الدراسي الماضي.



أضف تعليق



التعليقات 4
زائر 1 | 5:00 ص اين دليل العطلات والامتحانات اليوم 1/9/2016 ولم يبرز
وهل سوف يحدث فيه تعديل مثل العام الماضي ؟
رجاء التأكد من مواعيد قبل اخرجه ؟ رد على تعليق
زائر 2 | 8:33 ص غريب جدا.. وزارة التربية تدمر علماء المستقبل ممن هم قد برهنوا على مقدرتهم بحرمانهم من حقهم الطبيعي والقانوني في البعثات ومن جهة اخرى تفتح الباب لمسابقة علماء المستقبل.. هم يضحك وهم يبكي رد على تعليق
زائر 3 | 1:47 ص طيحتو هيبة العلماء مع ان العلم موهبه اصلا والدراسة تؤهلك للعمل شهادة معتمده كأنه الحكومه هي من تخرج لنا علماء مو الحوزه لذا تجد من يحمل دكتوراه وهو ما يحفظ من صدرو ولا يعرف يتكلم او يوصل رساله لذا الموهبه من صاحب الجلاله من من حيل الله جامعه او غيره اصلا المسبطر علي تعليم هؤلاء اجنده خارجيه الولاء الديني والوطن لذا تجد هبوط في المخرجان في جميع المجالات . رد على تعليق
زائر 4 | 8:39 ص حبيبي والله تعبت وأنا أقرأ ولا فهمت شي. تصلح حق سودوكو للعدد القادم.