العدد 5112 بتاريخ 04-09-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


مصادر: حماس تتجه لاختيار هنية بديلا لمشعل

القاهرة - د ب أ

ذكرت صحيفة "الشرق الأوسط" اللندنية اليوم الإثنين (5 سبتمبر/أيلول 2016) أن هناك توجها داخل حركة حماس لانتخاب القيادي في الحركة إسماعيل هنية لرئاسة المكتب السياسي للحركة بديلا لخالد مشعل في الانتخابات المفترضة نهاية العام الحالي.

ونقلت الصحيفة عن مصادر مطلعة القول إن هنية يسعى إلى الاستقرار مع أفراد من عائلته في العاصمة القطرية الدوحة قريبا، إيذانا بتوليه مسؤولية قيادة الحركة بعد أن كان تولى منصب نائب رئيس المكتب السياسي في أعقاب الانتخابات الأخيرة التي جرت عام 2012 في مصر بشكل سري.

وقال مصدر مطلع في حماس إن "هناك شبه اتفاق داخل قيادة المكتب السياسي على انسحاب أي مرشحين محتملين كالقيادي موسى أبو مرزوق من الانتخابات، والإبقاء على ترشح إسماعيل هنية ليصبح في زعامة الحركة".

لكن المصدر حذر من أن مثل هذا المخطط قد يفشل في حال لم ينجح هنية في مغادرة قطاع غزة قريبا، وهو الأمر الذي كان من المفترض أن يتم في الأيام الماضية بخروجه إلى المملكة العربية السعودية لأداء فريضة الحج ومنها إلى قطر للاستقرار هناك.



أضف تعليق



التعليقات 7
زائر 1 | 4:49 ص الله يرحمه الشيخ احمد ياسين افضل الشخصيات في تاريخ حماس رد على تعليق
زائر 2 | 5:42 ص خله يشيلونه خاين المرؤه الداعشي رد على تعليق
زائر 3 | 5:44 ص الشخص الدي تتحكم يه الجاهليه الفكر الارهابي لا يستحق ان يمثل منظمه بحجم حماس فيجب ازالته رد على تعليق
زائر 4 | 6:03 ص حركة حماس تعشق (تركيا ورئيسها)،وتركيا ورئيسها أشدّ المتحالفين والمتعاونين مع (إسرائيل)،وأردوغان نفسه لديه صداقات وعدة لقاءات مصورة،مع (شارون وبيريز وأولمرت ونتانياهو) !!! رد على تعليق
زائر 7 | 8:43 ص اردوغان اخوانجي و احد قياداتهم الكبرى.
لا تنخدعوا بهم و اقرؤوا من اسس الاخوان المفلسون و لمصلحة من.
و هم يسيرون حسب الخطة المرسومة و راجعوا التاريخ فهذه حقائق تاريخية و ليس رأيا أطرحه.
زائر 5 | 7:31 ص حركة الغدر والخيانة، حماس ماتت مع الشيخ أحمد ياسين (فهو على الأقل لم يطعن أحداً في ظهره) كما فعلوا مع قائمة طويلة تبدأ بحركة فتح وليس انتهاءً بسوريا، حركة إخونجية مأجورة لمن يدفع أكثر، الكيان الصهيوني يعتبرها صمام أمان له.
ثم يأتي قائل ويقول «مقاومة»، لا لن نجامل كما يفعل حزب الله. رد على تعليق
زائر 6 | 8:40 ص الاخوان المفلسون لا أمان لهم.
لقد رأيتم كيف عضوا اليد التي كانت تحميهم و تأويهم في سسوريا الأسسد. رد على تعليق