العدد 5125 بتاريخ 17-09-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةمجتمع
شارك:


في نسخته الثانية والعشرين

«خيرية المعامير» تستعد لتكريم 620 طالباً وطالبة نهاية سبتمبر الجاري

المعامير – جمعية المعامير الخيرية

رئيس اللجنة الثقافية علي يعقوب

تستعد جمعية المعامير الخيرية وبمشاركة دائمة وداعمة من قبل رئيس وأعضاء نادي المعامير الثقافي والرياضي لتكريم 620 طالباً وطالبة من الطلبة المتفوقين دراسيّاً من مختلف المراحل الدراسية وذلك في يوم الجمعة (30 سبتمبر/ أيلول 2016) تحت سقف صالة المرجان بمنطقة جرداب.
من جهته، قال رئيس اللجنة الثقافية بجمعية المعامير الخيرية والمشرف العام على حفل التكريم علي إبراهيم يعقوب إن حفل تكريم الطلبة والطالبات المتفوقين لهذا العام حمل شعار: «رفعتوا راسنا» في نسخته الثانية والعشرين.
وبين أن «اختيار شعار هذا العام كان ضمن الخطة التشغيلية لمجلس أمناء جمعية المعامير الخيرية والتي تسعى بدورها الى خلق رابط بين المؤسسة الخيرية والطلاب المتفوقين».
وأشار يعقوب إلى أن «التسجيل لحفل تكريم الطلبة المتفوقين تم عبر صفحة الكترونية خاصة أعدتها اللجنة القائمة على حفل التكريم للعام الثاني على التوالي وذلك من أجل تسهيل عملية تسجيل الطلبة عبر الشبكة الالكترونية».
وأوضح يعقوب أن «عدد الطلبة المتفوقين الذين سيشملهم التكريم هذا العام بلغ 291 طالباً متفوقاً وأما عدد الطالبات المتفوقات فقد بلغ 329 طالبة».
وبين أن «حفل التكريم سيشتمل على فترتين، الفترة الأولى ستكون مخصصة لتكريم الطلاب المتفوقين، أما الفترة الثانية فستكون خاصة بتكريم الطالبات المتفوقات إذ سيتم تنظيمها من قبل اللجنة النسائية بجمعية المعامير الخيرية».
وتابع يعقوب أن «الحفل سيشهد عدة فقرات، منها كلمة لرئيس مجلس أمناء جمعية المعامير الخيرية علي عبدالحسن والتي سيهنئ الطلاب فيها لتفوقهم الدراسي المشرف كما سيبارك للطلاب والطالبات بعامهم الدراسي الجديد والذي سيكون ان شاء الله عاماً مليئاً بالجد والاجتهاد والمثابرة وذلك من اجل الوصول إلى اعلى المراتب العلمية التي يفتخر بها الوطن كما ستكون هناك كلمة باسم الطلبة سيلقيها احد الطلاب المتفوقين».
وختم يعقوب أنه «سيتم عرض مرئي لحكاية كارتونية ممزوجة بأنشودة صوتية مسجلة من انتاج مؤسسة المعامير للإنتاج الفني. وقبل نهاية الحفل سيتم توزيع الدروع التذكارية على رعاة الحفل والشهادات التقديرية مصحوبة بهدايا رمزية على جميع الطلاب».

 



أضف تعليق