العدد 5143 بتاريخ 05-10-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


بالفيديو...العراق يقدم طلباً لمجلس الأمن ضد تركيا

بغداد – د ب أ

أفاد المتحدث باسم وزارة الخارجية العراقية أحمد جمال اليوم الخميس (6 أكتوبر / تشرين الأول 2016) بأن العراق قدم طلباً إلى مجلس الأمن الدولي لعقد جلسة طارئة لمناقشة التدخل التركي في الشأن العراقي.

وقال جمال ، في بيان صحفي ، إن " وزارة الخارجية قدمت طلباً لعقد جلسة طارئة لمجلس الأمن لمناقشة التجاوز التركي على الأراضي العراقية والتدخل في شؤونه الداخلية".

وأشار إلى أن مندوب العراق الدائم في الأمم المتحدة السفير محمد علي الحكيم سلم طلباً رسمياً لرئيس مجلس الأمن الحالي فيتالي تشوركين لعقد جلسة طارئة للمجلس لمناقشة تجاوزات وتدخلات الجانب التركي وقرار البرلمان التركي الذي جدد بموجبه استمرار وجود القوات التركية المتسللة داخل العراق.

وقال "وتضمن الطلب مطالبة مجلس الأمن بتحمل مسؤولياته تجاه العراق واتخاذ قرار من شأنه وضع حد لخرق القوات التركية للسيادة العراقية وعدم احترام الجانب التركي لمبادئ حسن الجوار من خلال إطلاقه للتصريحات الاستفزازية وتكثيف الجهود الدولية لدعم العراق في حربه ضد عصابات داعش الإرهابية خصوصا مع قرب انطلاق عمليات تحرير مدينة الموصل".

 



أضف تعليق



التعليقات 7
زائر 1 | 4:05 ص خخخخخ
مافي دولتين جارتين مسلمتين من دون خلافات ولقهر أكتابهم واحد باللة عليكم هاذيلة بشر!!!! رد على تعليق
زائر 3 | 4:32 ص بتحريض من ايران طبعا رد على تعليق
زائر 4 | 5:18 ص أنا أقول اقصفوا المحتل وخلاص لو ما عندكم طائرات؟ رد على تعليق
زائر 6 | 6:36 ص هههههاي زم أول يا حبيبي مجلس الأمن له مصداقية .. مجلس الأمن مشلول و لا يتحرك إلا اذا تهددت مصالح الدول الخمس دائمة العضوية. رد على تعليق
زائر 7 | 8:14 ص الله اهداكم اي طلب .. رد على تعليق
زائر 8 | 8:55 ص وين الحرب الاقليميه والتهديد ههههه رد على تعليق
زائر 13 | 5:08 م (البقية)
لو شاركت تركيا في تحرير الموصل. من سيقوم بتحرير الموصل من الأتراك؟ مشاركة الكرد كان و لا يزال يثير الشكوك حيث هم و بالتعاون مع امريكا و اسرائيل يطالبون بالموصل للانفصال من العراق و الجيرة مع كرد سوريا لفصل شرقها و ضمها للدولة الكردية. في اخبار اليوم رفض تركيا بالخروج من العراق و تصريح رئيس وزرائها برفض الانسحاب من العراق .
الملخص: الدوامات التي تنتظر مستقبل المنطقة لا بمكن احصائها. رد على تعليق