العدد 5152 بتاريخ 14-10-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


المالكي: الغزو التركي تدخل سافر ومؤامرة لتقسيم الموصل

الوسط – المحرر السياسي

عدَّ رئيس إئتلاف دولة القانون نوري المالكي الغزو التركي للأراضي العراقية وتصريحات أردوغان تدخلاً سافراً في الشأن الداخلي للعراق وبعيداً عن كل الأعراف والطرق الدبلوماسية، وفق ما نقلت قناة "آفاق" العراقية اليوم السبت (15 أكتوبر / تشرين الأول 2016).

وقال المالكي في كلمة موجهة إلى الشعب العراقي مع قرب إنطلاق عملية تحرير الموصل من إرهابيي داعش إن الغزو التركي للأراضي العراقية مؤامرة لتقسيم الموصل وستكون نتائجه مدمرة وخطرة على وحدة المحافظة خاصة والعراق عموماً.

 وأكد المالكي ضرورة مشاركة الحشد الشعبي في معركة تحرير الموصل لإجهاض مشاريع تقسيم البلاد وأن الأصوات النشاز التي تطالب بمنع مشاركته فيها هي محاولة لتقسيمها، مبيناً أن من أسهم في سقوط الموصل هم منْ يسعون اليوم إلى تقسيمها وضرب وحدة العراق.

وأشار إلى أن الهدف الأساس من معركة الموصل هو تحريرها من الدواعش وتخليص أهلها ورفض التلاعب بحدودها الإدارية، ودعا المالكي إلى الإسراع في عملية التحرير لأن تأخرها سيُعقد ظروف المحافظة بحكم ملابساتها السياسية المحلية والإقليمية والدولية.



أضف تعليق



التعليقات 20
زائر 3 | 8:58 ص ابصم مليون % بصدقية الاستاذ والقائد محمد نورى المالكى . بارك الله بكم وبشرفاء العراق الدين ونحن على يقين سوف يهزم داعش وكل من معه وطرد الحيش الاتاتركى رد على تعليق
زائر 4 | 9:00 ص سؤال: عندما غزت تركيا العراق، ماذا كان يفعل جيشك؟ حتى الكويت في الغزو العراقي قاومت و أسقطت أكثر من 30 مروحية عراقية ... أما عندما غزت تركيا العراق لم نسمع عن أي مقاومة، صحينا من النوم إلا يقولون لنا الجيش التركي دخل العراق! رد على تعليق
زائر 12 | 10:15 ص الجيش العراقي يحارب داعش واخوانه وانصاره وتركيا ما دخلت غير في بعشيقه مسافة كيلومترات ويجي وقتها ما نبقي جريدي واحد وصدام الملعون لما دخل الكويت ما شاف اي مقاومه
زائر 5 | 9:03 ص اردوغان يستقوي بعلاقته مع الصهاينة التي عادت علاقته بهم اقوى مما كانت اضافة لأبواق وخرفان الاخونجية المستعدين للتبمبع والاستبكاء بالتطهير المذهبي الذي لم ولن يحصل الا في دولهم المتهالكة رد على تعليق
زائر 10 | 9:59 ص نتمنى عودتك الميمونه على رأس هرم الحكومه العراقيه .. فلا احدا غيرك جديرا بمسك دفة القيادة .. رد على تعليق
زائر 11 | 10:01 ص محد ذبح الشعب العراقي بكل اطيافه رد على تعليق
زائر 14 | 11:04 ص احين احد مابقى مادش العراق يعني كله واحد رد على تعليق
زائر 15 | 11:10 ص هذا اللي سرق العراق صار له لسان بعد .. الله يرحم زمان ... الحين صارت المترديه والنطيحه تصرح رد على تعليق
زائر 16 | 11:15 ص اذا فيك خير طلع الاتراك من العراق رد على تعليق
زائر 17 | 11:16 ص رأس الفساد رد على تعليق
زائر 18 | 11:21 ص المالکی رجل المهمات الصعبه لانه قوی وعنید وفی نفس الوقت ذکائه خارق وله علاقات قویه مع الشعب العراقی والجیش فلذا رجوعه الی السلطه سوف یقلب الموازین علی من یرید تقسیم العراق..المالکی رجع فی الوقت المناسب....واردوغان یحسب له الف حساب. رد على تعليق
زائر 20 | 11:40 ص انت منو يقص عليك وتصدقه ههههه
زائر 19 | 11:28 ص المالكي خو من صنع داعش .. هو من امر بترك ارتال الجيش لمعداتهم وتجهيزاتهم وانسحابهم من المعسكرات ومن ثم استولت داعش عليها .. الكل عرف تلك التمثيلية .. مشكلة العراق منه وفيه رد على تعليق
زائر 21 | 11:45 ص الشخص الوحید الذی استطاع التوقیع علی اعدام المجرم صدیم یوم عید الاضحی هو البطل المالکی فاصبح العید عیدان عندنا فی الخلیج..شکرا ابوالموالك. رد على تعليق
زائر 23 | 1:28 م الله يحفظ البطل المالكي ممرغ انووف الدواعش المحرمين بااط جبوود انصارهم ومموليهم رد على تعليق
زائر 26 | 2:06 م المالكي الحرامي باق المليارات وشرد لا رجعة وخلة الشعب العراقي يعاني من الفقر . ان اشاءالله البطل اردوغان بيعيد الكرامة للعراق وللامة الإسلامية مايهزك ريح يا اردوغان الله يسدد خطاك
زائر 30 | 2:43 م اللهم آمييييييييييييييييين
زائر 35 | 12:53 ص لم اجد عقولا في التاريخ تعتمد علي الاجنبي لنجدتها و انقاذها او قتل اخوانها و ابنائها الا عقولكم.
معقولة يا ناس. ١٤٠٠ عام و تتحدثون عن الإخوة في الإيمان. عقود و تتحدثون عن الوحدة العربية.
و هذا حالكم. .. هل تُشعرون بنقصكم؟ بجهلكم؟ بضعفكم؟ باغلاطكم التاريخية المتكررة؟
لمن نذهب و نشتكي من حالكم ووضعكم. ؟ للاجنبي ؟.
تطردون علمائكم من بلدانكم وتستوردون الاجانب.
ترقدون و توظفون الغريب ليعمل بدلا عنكم.
بدل التصنيع تستوردون و تتباهون بالتملك.
معايير مخالفة للتطور و السير البشري. عجزكامل.
زائر 33 | 3:34 م اردوغان سيسترد كرامة العراقيين رد على تعليق
زائر 34 | 6:16 م حبيب قلبي الاتراك داخلين 1
115 كم داخل العراق مع السلامة