العدد 5154 بتاريخ 16-10-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


القوات العراقية تتقدم في الموصل بعد بدء عملية تحريرها من "داعش"

شرق الموصل/بغداد - رويترز

بدأت القوات العراقية هجوما تدعمه الولايات المتحدة اليوم الإثنين (17 أكتوبر/ تشرين الأول 2016) لطرد تنظيم "داعش" من مدينة الموصل الشمالية في معركة لاستعادة آخر معقل كبير للتنظيم المتشدد في العراق.

وبعد عامين من سيطرة المتشددين على المدينة التي يقطنها 1.5 مليون نسمة وإعلانهم دولة خلافة إسلامية جديدة على أراض من سوريا والعراق بدأت قوة من حوالي 30 ألف جندي من الجيش العراقي والبشمركة الكردية ومقاتلين من عشائر سنية الهجوم لإخراجهم منها.

وأطلقت طائرات هليكوبتر نيرانها وترددت أصداء الانفجارات على الجبهة الشرقية للمدينة حيث شاهد مراسل رويترز مقاتلين أكرادا يتقدمون للسيطرة على القرى القريبة.

وساعدت حملة جوية تقودها الولايات المتحدة في إخراج تنظيم "داعش" من أغلب الأراضي التي سيطر عليها لكن من المعتقد أن ما بين أربعة آلاف وثمانية آلاف من مقاتلي التنظيم مازالوا في الموصل.

ونفى سكان تم الاتصال بهم هاتفيا تقارير على قنوات تلفزيون عربية تفيد بمغادرة المقاتلين الذين لديهم تاريخ من استخدام الدروع البشرية وهددوا باستخدام الأسلحة الكيماوية.

وقال أبو ماهر مشيرا إلى التنظيم "داعش يستخدمون الدراجات النارية في تنقلاتهم وذلك لتجنب تعقبهم من الجو وهناك راكب خلفي على الدراجة يستخدم منظارا لمراقبة البنايات والشوارع عن بعد."

ويعد أبو ماهر وغيره ممن تم الاتصال بهم دفاعات مؤقتة ويخزنون المواد الغذائية تحسبا للهجوم الذي يقول المسؤولون إنه قد يستمر أسابيع أو ربما شهورا. وحجب السكان أسماءهم الكاملة لاعتبارات أمنية ولم تتمكن رويترز من التحقق بشكل مستقل من رواياتهم.

وتوقعت الولايات المتحدة أن يتكبد تنظيم "داعش" "هزيمة دائمة" مع بدء القوات العراقية أكبر عملية لها منذ الغزو الذي قادته الولايات المتحدة عام 2003 وأطاح بحكم صدام حسين.

لكن الهجوم الذي يحمل أهمية كبيرة للرئيس الأمريكي باراك أوباما في ختام فترة ولايته محفوف بالمخاطر. ومن هذه المخاطر اندلاع صراع طائفي بين سكان المدينة التي تقطنها أغلبية سنية والقوات الشيعية التي تتقدم لتحريرها فضلا عن احتمال فرار ما يصل إلى مليون شخص من الموصل الأمر الذي يزيد من حدة أزمة اللجوء في المنطقة وعبر أوروبا.

وقال أبو ماهر "لقد قمنا بتجهيز غرفة محصنة داخل البيت عن طريق وضع أكياس من الرمل لسد النافذة الوحيدة الموجودة وقمنا أيضا بإزالة كل المحتويات الخطرة أو القابلة للاشتعال."

وأضاف "لقد أنفقت تقريبا كل ما أملك في شراء الطعام وحليب الأطفال وكل شيء آخر قد نحتاجه."

وقالت منسقة العمليات الإنسانية للأمم المتحدة في العراق إن الجيش أبلغ المنظمة الدولية أنه يتوقع أن يكون أول تحرك كبير للسكان خلال خمسة أو ستة أيام مما يشير إلى موعد وصول الهجوم إلى المدينة نفسها.

وأضافت ليز جراندي أن قوات الأمن العراقية ستنقل المدنيين الفارين الذين سيجري التحقق من هوياتهم لضمان عدم اختباء مقاتلين من "داعش" بينهم في أعقاب تقارير للسكان بأن المسلحين حلقوا لحاهم لتفادي رصدهم.

وبثت قناة الجزيرة لقطات لما وصفته بأنه قصف للموصل بدأ بعد كلمة ألقاها رئيس الوزراء حيدر العبادي ظهر فيه إطلاق صواريخ وزخات من الطلقات الكاشفة في سماء الليل ودوي إطلاق نار.

وقال العبادي في كلمة عبر التلفزيون الرسمي اليوم الاثنين "أعلن اليوم ابتداء هذه العمليات البطلة لتحريركم من بطش وإرهاب داعش."

وأضاف العبادي وحوله كبار قادة القوات المسلحة "يا أبناء شعبنا العزيز يا أبناء محافظة نينوى الأحبة لقد دقت ساعة الانتصار وبدأت عمليات تحرير الموصل.

"وإن شاء الله قريبا نلتقي في أرض الموصل لنحتفل جميعا بتحريرها وبخلاصكم."

 مقاتلون أكراد

قال اللفتنانت جنرال الأمريكي ستيفن تاونسند قائد قوات التحالف المناهض للدولة الإسلامية في بيان "هذه العملية التي تستهدف استعادة السيطرة على ثاني أكبر مدينة عراقية ستستمر أسابيع على الأرجح وربما أكثر."

وإذا سقطت الموصل ستكون مدينة الرقة السورية أكبر مدينة مازال التنظيم المتشدد يسيطر عليها.

وقال آشتون كارتر وزير الدفاع الأمريكي في بيان "هذه لحظة حاسمة في الحملة لإلحاق هزيمة دائمة بتنظيم "داعش"."

وتابع "إننا واثقون أن شركاءنا العراقيين سينتصرون في مواجهة عدونا المشترك وتحرير الموصل وباقي العراق من كراهية ووحشية تنظيم "داعش"."

وبدأ تنظيم "داعش" في التراجع منذ نهاية العام الماضي في العراق حيث يواجه الحكومة المدعومة من الولايات المتحدة وقوات كردية بالإضافة إلى فصائل شيعية مدعومة من إيران.

لكن في ضربة للحملة المناهضة للدولة الإسلامية سحق مقاتلو التنظيم المتشدد الأسبوع الماضي تمردا كان يخطط له داخل صفوفه في الموصل بهدف تسهيل عملية استعادة المدينة.

وقالت القيادة العسكرية لأكراد العراق إن 4000 من قوات البشمركة سيشاركون في العملية لتحرير عدة قرى من قبضة التنظيم على الجبهة الشرقية في هجوم منسق مع تقدم وحدات من الجيش العراقي من الجبهة الجنوبية.

وقال مسعود البرزاني رئيس إقليم كردستان العراق شبه المستقل إن العملية التي قال إنها تمثل المرة الأولى التي تقاتل فيها قواته مع القوات العراقية معا ضد "داعش" انتزعت السيطرة من المسلحين على نحو 200 كيلومتر مربع من الأراضي الزراعية والقرى إلى الشرق من الموصل في اليوم الأول.

وقال مراسل لرويترز إن عمودا من الدخان الأسود كان يتصاعد من أحد مواقع المتشددين على الجبهة الشرقية للمدينة وهو ناتج فيما يبدو عن احتراق وقود يستخدم لقطع الطريق أمام تقدم الأكراد وحجب الرؤية عن الطائرات.

وذكر مقاتل كردي شاب يرتدي زي المعركة بينما كان يستكشف السهل الواقع شرقي الموصل من موقعه على قمة جبل زيرتيك "نحن المسلمون الحقيقيون. داعش ليسوا بمسلمين لا يقر أي دين ما فعلوه."

وبينما كان يتحدث مرت سيارة همفي وكتب اسم روج افا أي كردستان سوريا على برج مدفعها الرشاش.

وقال الميجر شيبان صالح أحد المقاتلين الذين كانوا يستقلون السيارة "كل هذه كردستان" وأضاف "عندما ننتهي من الأمر هنا سنلاحقهم إلى الرقة أو أينما كانوا" مشيرا إلى أكبر مدينة سورية تقع تحت سيطرة "داعش".

وقال إن نحو 450 من المقاتلين الأكراد السوريين يشاركون في القتال شرقي الموصل بهدف استعادة تسع قرى خلال اليوم.

وقال عبد الرحمن الوكاع عضو المجلس المحلي لمحافظة نينوى المنفي لرويترز إن القوات تتقدم لكنها لم تدخل المدينة بعد موضحا أن الأنشطة مازالت خارج الموصل والعملية لم تصل لقوتها الكاملة بعد.

 مخاوف من أزمة إنسانية

وسعى العبادي الذي كان يتحدث في الساعات الأولى من صباح اليوم إلى تهدئة المخاوف من أن تتحول هذه العملية إلى أعمال عنف طائفية قائلا إنه لن يُسمح إلا لقوات الجيش والشرطة العراقية بدخول تلك المدينة التي تقطنها أغلبية سنية.

وقال العبادي "إن القوة التي تقود عملية التحرير هي قوات جيش العراق الباسلة مع قوات الشرطة الوطنية وهم الذين سيدخلون مدينة الموصل لتحريرها وليس غيرهم."

وكان ساسة محليون من السنة ودول تقطنها أغلبية سنية في المنطقة مثل تركيا والسعودية قد حذروا من أن السماح بمشاركة فصائل شيعية في الهجوم قد يؤدي إلى أعمال عنف طائفية. ولتجنب ذلك تم نشر مقاتلين شيعة غير نظاميين للمساعدة في الإغارة على مدينة أصغر في شمال العراق مما أثار مخاوف من ردود انتقامية هناك.

وكان الجيش العراقي قد ألقى عشرات الآلاف من المنشورات على مدينة الموصل قبل فجر الأحد لتنبيه السكان بأن الاستعدادات لعملية انتزاع السيطرة على المدينة من تنظيم "داعش" دخلت مراحلها الأخيرة.

وحملت المنشورات عدة رسائل من بينها طمأنة السكان أن وحدات الجيش والغارات الجوية "لن تستهدف المدنيين" فيما نصحهم منشور آخر بتجنب مواقع مقاتلي التنظيم المعروفة.

وفي إشارة لمخاوف السلطات من نزوح جماعي يعقد العملية نصحت المنشورات السكان "بالبقاء في منازلكم وعدم تصديق إشاعات داعش".

وقال أبو عبد الله أحد السكان إنه يريد رؤية بدء الهجوم وأضاف "لقد سمعنا انفجارات متتالية من مسافة بعيدة لذا توجهت إلى سطح المنزل بالرغم من المخاطر لأرى وميض الانفجارات. شعرت بالسعادة لبدء عملية تحرير الموصل."

وكان أبو بكر البغدادي زعيم تنظيم "داعش" قد أعلن من المسجد الكبير بالموصل في 2014 إقامة "دولة خلافة" في العراق وسوريا المجاورة.

وأمس الأحد قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الذي يتعرض لانتقادات بسبب مستويات قتل المدنيين خلال عمليات قوات الحكومة التي تدعمها روسيا في سوريا إنه يأمل أن تبذل الولايات المتحدة وحلفاؤها قصارى جهدهم لتفادي وقوع ضحايا من المدنيين خلال الهجوم على الموصل.

وقالت الأمم المتحدة الأسبوع الماضي إنها تستعد لجهود إنسانية هي الأكبر والأكثر تعقيدا في العالم بسبب معركة انتزاع السيطرة على الموصل مما قد يتسبب في تشريد ما يصل إلى مليون شخص واستخدام المدنيين كدروع بشرية أو حتى قصفهم بالغاز.

ويوجد بالفعل أكثر من ثلاثة ملايين نازح في العراق نتيجة للصراعات مع تنظيم "داعش". وهناك نقص في الأدوية في المدينة كما أن أسعار المواد الغذائية ارتفعت بشكل حاد.

وقال سعيد أحد السكان "العائلات في الموصل بدأت بتخزين المواد الغذائية منذ البارحة تحسبا لوصول القتال إلى شوارع المدينة لأننا عندها لن نستطيع الخروج."

وأضاف "داعش لازالوا في الموصل والحديث عن مغادرتهم أمر غير صحيح. هم ما زالوا مستمرين بوضع الجدران الكونكريتية في الشوارع لإعاقة أي تقدم."

 




أضف تعليق



التعليقات 83
زائر 1 | 6:45 م الله يوفقهم رد على تعليق
زائر 2 | 6:45 م الله ينصركم يالعبادي رد على تعليق
زائر 3 | 7:02 م منصورين وناصر الله
الله يوفقكم
بحق محمد وال محمد ع
ادعسو كل داعيشي
ومرتزق رد على تعليق
زائر 4 | 7:06 م اللهم أبعد عن العراق وأهله شرهم وكيدهم . رد على تعليق
زائر 5 | 7:14 م الله ينصركم عيني رد على تعليق
زائر 6 | 8:15 م من يشارك بالمعركة الطيران الامريكي المدفعية الفرنسية والمشاة البريطانية والحرس الثوري الايراني والجيش العراقي والحشد !! من بقي ولم يشارك رد على تعليق
زائر 30 | 1:28 ص ما في شي أزعل ليش زعلان ؟
زائر 82 | الكل مشاارك وين المشكله 8:00 ص اهم شي لا داعش ولا اسرائيل بين المشاركين في تحرير العراق
زائر 7 | 8:20 م منصورون بإذن الله والله الله علي أبنائكم من أهل الموصل الشرفاء وليعلم العالم بأنكم أولي بأبناء العراق رد على تعليق
زائر 8 | 8:46 م عاجل .. بداء الطيران الامريكي بقصف الموصل .. الله يحفظ اهلها رد على تعليق
زائر 61 | 3:32 ص حسب ما سمعت عبادى يقول إن جيش العراقى يحرر الموصل ما بيى تدخل الأجانب هل الأمريكان صار يحملون جوازات العراقية؟ ؟
زائر 9 | 9:49 م دكهم يالعبادي لرهاب ماخلى بينا صبر والله سحقا للرجعية والتخلف رد على تعليق
زائر 10 | 10:32 م الله يسدد خطاكم ويحفظكم وينصركم على المحتلين الظالين الفئة الظالة الكفار المشركين. رد على تعليق
زائر 11 | 10:33 م الله ينصر العراق عل وهابيه داعش رد على تعليق
زائر 12 | 10:34 م اسحقووووووهم رد على تعليق
زائر 13 | 10:55 م منصورين ان شاء الله رد على تعليق
زائر 14 | 11:01 م منصورين والناصر الله رد على تعليق
زائر 15 | 11:04 م بالتوفيق للجيش والحشد العراقي لدحر داعش وتخليص العراق منهم انشاءالله الى مزبلة التاريخ. رد على تعليق
زائر 16 | 11:15 م عليك بيهم يالعراق طهر الارض من دنس الدواعش وملحقاتها
ولاكن الحذر الحذر من امريكا وتوابعها رد على تعليق
زائر 17 | 11:16 م اللهم احفظ المدنين من لس في قلوبهم رحمة رد على تعليق
زائر 18 | 11:30 م على بركة الله..اللهم وفق الإخوة العراقيين لدحر هذا التنظيم الاجرامي رد على تعليق
زائر 19 | 11:57 م على بركة الله رد على تعليق
زائر 20 | 12:00 ص في أول ساعة بيموت 1300 من الحشد والجيش العراقي وبعدها ب 5 دقايق حيدر بيعلن وقف الهجوم... هذا سيناريو كل هجوم أعلنه حيدر سابقا رد على تعليق
زائر 75 | 6:37 ص طافت الخمس دقايق ياخوك !
زائر 83 | والدليل 8:02 ص كل منطقه يدخلونها تتحرر من الدواعش الارهابيين وتلقاهم الحين بين فار الى سوريا ومدعوس تحت اقدام الغيارى والشرفاء
زائر 21 | 12:04 ص التوفيق هو حليف العراقيبن انشأالله,و نقدر فتوة المرجعيه التى لولأها لخان الدواعش اوطانهم بمبايعة البغدادي,و اصبحوا يسرحون و يمرحون بدول الخليج .. لذالك فليعلم الذين يتباكون على اهل السنه ان العراقيين يقاتلون نيابة عن الأمه قاطبة .. ولد النبيه صالح رد على تعليق
زائر 23 | 12:09 ص لقد تجمع الإرهابيين في الموصل و قياداتهم الاجانب بعد تحرير عدة مناطق ، نسأل الله العلي القدير أن يقصم ظهور التكفيريين و البعثيين والمتخاذلين معهم والراضين بفعلهم على أيدي الشرفاء من الشعب العراقي المؤمن . رد على تعليق
زائر 24 | 12:38 ص منصورين وناصر الله ادعسوهم دعس ولاتبقون منهم احد الله يلعنهم ويلعن الي جابهم وسهل طريقهم اليكم ومولهم رد على تعليق
زائر 25 | 12:42 ص نعم سوف تحرر الموصل قريبا أن شاء الله بسواعد عراقية سنية وشيعية والحشد الشعبي البطل سوف يدك حصونهم وسوف ترجع الموصل الى رحم العراق بكل أطيافه , نسأل الله لكم النصر والضفر على أشرار خلق الله,,, والله خير ناصر وخير معين. رد على تعليق
زائر 26 | 12:52 ص منصورين والناصر الله رد على تعليق
زائر 27 | 1:19 ص الله يوفقكم لتحرير بلدكم وحماية شعبكم في الموصل
إن شاء الله نهنئكم قريبا بدحر داعش وحماية أرواح الأبرياء رد على تعليق
زائر 28 | 1:22 ص الله ومحمد وعلي وحسين وياكم , نسأل الله القدير ينصر الحشد الشعبي المجاهد يارب بحق محمد وآل محمد . رد على تعليق
زائر 29 | 1:27 ص مركب بو اثنين يقرق رد على تعليق
زائر 31 | 1:28 ص الله يحفظه العراق حكومة وشعب والفقاء والله ينصركم ويثبت اقدامكم رد على تعليق
زائر 32 | 1:29 ص ارادوها حرب طائفية وهاهم 12 الف من ابناء السنه يشاركون في تحرير الموصل وعيدي ياعراقي رد على تعليق
زائر 57 | 2:41 ص اصلا العراقيين ما عندهم الطائفية الي تتكلمون عنها واساسا ما جت الي من اشكالكم وما طلعت الي من دولنا هني وثانيا السنة اذا شاركوا بيحمون بلدهم ما يحمون شي ثاني وللعلم فقط لازم تعرف ان الموصل غالبية سنية والحشد غالبية شيعية ما همهم شنو مذهب فلان وعلان بس هم قاعدين يسعون لفرض الامن والامان يجون يخربطون بكلام ما يفهمونه ولا يفقهونه قال ويش يردونها حرب طائفية واذا بنجي للطائفية قولي من الي ينقتل اكثر بالعراق من الي يسوي المفخخات ويقتل الناس يالله قول حقي اذا فيك جرأة
زائر 33 | 1:32 ص يا عراقين لا تثقون بوعود الامريكان.... ولكن اطلب العون والنصر من الله سبحانه و تعالى رد على تعليق
زائر 38 | 1:44 ص الكواولة ينطلقون على بركة الله تحت راية الامريكان و بعدها يقولون حررناها لوحدنا! رد على تعليق
زائر 56 | 2:38 ص ههههههه ضحكتني والله واني ماابغي اضحك اكو انت عايش على امريكا وكل الحكام في قبضة امريكا والدول جت عليهم يعني والا حلال عليكم حرام عليهم اقول استريح بس بسط خرف من الصبح ترى الناس ما تبغي مخرفين
زائر 76 | 56 6:50 ص زائر 56 لا تعب روحك مع بقايا البعث البائد الفاسق ؛ كلمة الكواولة هذي كلمتهم هم البعثيين أمثال الكاولي نمره 38 ودائما يطلقونها على الشرفاء .
زائر 91 | 10:25 ص الجيش العراقي والحشد والشرطة الاتحادية هي من سيحرر الموصل انشاء يا أيها الداعشي
زائر 41 | شعرة معاوية 1:50 ص خوفي من هالامريكان يصيرون ويا الدواعش ويعطونهم خطط لضرب الجيش العراقي. ويامنون لهم الشوارع للهروب وبنسمع بعد كم يوم ان الطيران الأمريكي ضرب الجيش و الحشد بالخطأ. وهذه عوايدهم .اهم شي شعرة معاوية ماتنقطع عند الأمريكان وربعهم رد على تعليق
زائر 51 | 2:09 ص اللي يسمعك يقول الجيش العراقي هو الفيرماخت تحت قيادة هتلر! كفاية أن 40 ألف منهم شردودا بهافاتهم من 700 داعشي في الموصل!
زائر 42 | 1:51 ص الله ينصركم رد على تعليق
زائر 49 | 2:06 ص لا تفرحون كثيرا فهي ليست با معركة سهلة داعش صار له سنتين في الموصل وهو يتحضر ويستعد لهذه المعركة وسوف يقتل المئات من الطرفين ... لا يهمنا ذالك الاهم سلامة المدنين
زائر 44 | 1:56 ص وكالعاده .. راح يتم الهجوم اعلاميا على العراق من قبل صانعي داعش رد على تعليق
زائر 45 | 1:58 ص بوه راحت عليكم يادواعش... رد على تعليق
زائر 47 | 2:02 ص في ناس واجد زعلانه على اخوانهم الدواعش ههههه رد على تعليق
زائر 48 | 2:05 ص الكواولة انت وربعك الي يعطون بناتهم وزوجاتهم يستمتع بهم الدواعش هذا لا تجني ولا اتهام باطل حقائق رأيناها في سوريا والعراق فلا ترمي علينا بلاويكم . رد على تعليق
زائر 50 | 2:08 ص ضدهم - مزلزل الدواعش :)
زائر رقم 6 :) شفيك زعلان ؟
وهل بقي جرذ من جرذان داعش من شتى مجاري العالم لم يذهب للعراق لعيث الفساد؟
اللهم طهر العراق من دنس جرذان داعش واحفظ الجيش العراقي والحشد الشعبي وجميع الفصائل المتحالفة معه وانصرهم نصرا عزيزا
اللهم زلزل الأرض من تحت اقدام الدواعش ومزقهم تمزيقا
فوتوا عليهم يااشرف الناس ولا تبقوا لهم في الأرض باقية
الخرافة زائلة لعن الله الدواعش ومحبيهم ومؤيديهم رد على تعليق
زائر 52 | 2:09 ص الله ينصر المسلمين على المشركين رد على تعليق
زائر 53 | 2:14 ص بالتوفيق ان شاء الله، خلصوا الامة من هالدواعش الجراثيم، وهالله هالله باخواننا السنة الشرفاء. رد على تعليق
زائر 62 | 3:53 ص انظر بإعجاب للجهد العراقي من جميع النواحي
يكفي انهم مستقلون عموما خاصة في تحديد ساعة الصفر لاستعادة الموصل من أعداء الانسان واعداء الأنبياء وأبناء الانبياء رد على تعليق
زائر 63 | 4:05 ص طبعا" كل التحركات بتنسيق امريكي .. رد على تعليق
زائر 64 | 4:07 ص يقول الحشد الشعبى استعدوا ياكلاب المسعورة سنقاتلكم فى قعر داركم ونخلص الناس من شركم لقد دمرتون الامة الاسلاميه وبلدانها باوامر من اليهوود وامريكا وحلفائها رد على تعليق
زائر 65 | 4:25 ص اللهم انصر الجيش العراقي و الحشد الشعبي على داعش و ... الداعمه لداعش..اللهم احفظ المدنيين الابرياء في الموصل و في جميع اصقاع الارض رد على تعليق
زائر 66 | 4:27 ص اكيد العم سسام و حلفاؤه سوف يتدخلون لحماية الذواغشش القذرين. رد على تعليق
زائر 67 | 4:40 ص يقولون خلصت النعل خخخخخ .. اللي عنده نعال مستعمله يبيعها ب 500 دولار خخخخ رد على تعليق
زائر 68 | 4:50 ص الي كاسرين خاطره الدواعش في التعليقات يتفضل يروح وياهم عشان يستوي شاورما من السنة والشيعة والاكراد الي عرفوا عراق واحد فقط رد على تعليق
زائر 69 | 4:51 ص بدأ فن القتال فى سوح النزال لكسر خشومكم يا الداعشية , الله وياكم يا عراق . رد على تعليق
زائر 74 | 6:29 ص إن تككرار إطلاق تسمية "الدولة الإسلامية" في وسائل الاعلام المختلفة على هذه الزمرة العفنة هو من أكبر المؤامرات القذرة الممنهجة ضد الإسلام وأصبح معروفاً من يقف وراءها !!!! رد على تعليق
زائر 85 | 8:24 ص مليون لايك
زائر 78 | 7:19 ص اللهم أحفظ أهل الموصل رد على تعليق
زائر 80 | 7:49 ص اللهم انصرهم واحفظهم وسدد رميتهم وادخل الرعب في قلوب أعدادهم يارب رد على تعليق
زائر 81 | 7:51 ص راحت على الدواعش هههههههه رد على تعليق
زائر 84 | 8:15 ص السؤال هل سيحافظ الجيش العراقي و الحكومة العراقية على الموصل بعد استعادتها ؟! استعادتها مسألة وقت و لكن ليست أول مرة يحرر فيها العراق منطقة ثم يحتلها داعش ، هذا لا يساعد على استقرار العراق و بناء دولة قوية . و كذلك يجب ان يكون الجيش العراقي قويا مسيطرا على كل أرجاء العراق في نفس الوقت تلبية متطلبات الشعب العراقي الاقتصادية و المعيشية من جميع الطوائف حتى لا يترك مجالا لداعش او غيرها . رد على تعليق
زائر 86 | 8:28 ص اللهم احفظ الاسسلام من كيد الدواغش و من يدعمهم. رد على تعليق
زائر 87 | 8:42 ص ههههه
لاتقص على روحك وتطمن روحك
دقت ساعة الصفر
لنهاية الدواعش في العراق وسوريا نهايتهم حتميه عظم الله اجرك فيهم
ههههه
زائر 88 | 8:47 ص خلنه ساكتين ترى في بلدك حتى البنقاليه يحملون الجوازات وامتيازاتهم امثر منك
تنطبق عليك
المقوله اللي تقول
مايعيب الا المعيوب
زائر 106 | 4:06 م روح صفحة إنفوجرافيك في الجريدة
زائر 90 | 10:06 ص الظاهر داعش بتسوي بلاوي هالمره هههه رد على تعليق
زائر 92 | 10:53 ص الحشد والجيش العراقي يدمرون الدواعش في ٦ شهور
و٨ دول متحالفة لم تستطع التقدم شبرا واحد عن طريق البر في اليمن من سنة ونص رد على تعليق
زائر 95 | 11:56 ص صح لسانك
زائر 96 | 12:00 م دارت علیکم الدوائر یا انجس خلق الله الدواعش
نتمنی محوهم وسحقهم من الوجود باذن الله تعالی. رد على تعليق
زائر 99 | 12:54 م الله القادر وما ذلك بعسير .
زائر 97 | نعم 12:13 م الحشد الشعبي اسود رد على تعليق
زائر 98 | 12:52 م يارب أنصرهم على الدواعس الجرذان . رد على تعليق
زائر 100 | 1:21 م انشاالله من بعد المواصل الى زوال اسرئيل رد على تعليق
زائر 101 | 2:01 م ضدهم -مزلزل الدواعش
طبعا نقولها من الان ان تطهير الأرض من دنس داعش ستكون بالدم العراقي الطاهر
اللهم سدد رميهم تجاه اعدائهم واحفظهم من رجس داعش وخنازيرها النتنة التي تفخخ نفسها
يا ازلام الشيطان اعلموا ان شهداء العراق الذين يدافعون عن ارضهم في الجنة مع من يحبونهم ويوالونهم وفطائسكم العفنة في قعر جهنم مع من تحبونهم وتوالونهم
الخرافة زائلة والا طحيييييييييييييييييييييييين رد على تعليق
زائر 104 | 2:42 م انتقاما على حادثه الكراده اخذو ثاركم ياابطال رد على تعليق
زائر 105 | 3:59 م أنت تريد و أنا أريد و الله يفعل ما يريد
اللهم إنصر المسلمين على أعدائك أعداء الدين رد على تعليق
زائر 107 | 5:01 م منصور يا عراق ضد الأعداء. و الناصر الله. رد على تعليق
زائر 109 | 3:22 ص الله ينصركم ويسدد رميكم ، موتو بقهر يا دواعش الاعلام رد على تعليق