العدد 5185 بتاريخ 16-11-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


الكاميرا الأمنية كشفت الجريمة... 22 نوفمبر النظر في قضية عاملة منزلية اعتدت على طفلة

المنطقة الدبلوماسية - النيابة العامة

صرح وكيل النيابة بنيابة الأسرة والطفل حمد القلاف بأن النيابة العامة أحالت متهمة محبوسة إلى المحاكمة الجنائية بتهمة تعريض حياة طفل للخطر والاعتداء على سلامة جسم الغيرن وقد تحدد لنظر الدعوى جلسة 22 نوفمبر/ تشرين الثاني 2016 أمام المحكمة الصغرى الجنائية الثانية.

وكانت المتهمة وهي تعمل عاملة منزلية في مسكن خاص قد قامت بالاعتداء على سلامة جسم طفلة بالغة من العمر 4 سنوات وتعنيفها بشكل كبير، علماً بأن الطفلة تعاني من مرض متلازمة داون وتعاني أيضاً من مرض بالقلب منذ ولادتها وقد دأبت على الاعتداء عليها في أيام متفرقة مما شكل خطراً على حياتها، واكتشف والد المجني عليها من خلال ما سجلته الكاميرا الأمنية الموجودة بالمنزل فبادر بالإبلاغ. فباشرت النيابة العامة التحقيق فور تلقيها البلاغ وتم استجواب المتهمة وسماع أقوال المبلغ وعرض المجني عليها على الطبيب الشرعي وإحالتها إلى مركز حماية الطفل لمتابعة حالتها وأمرت بحبس المتهمة وأحالتها إلى المحاكمة بتهمتي تعرض حياة طفلة للخطر بالظروف المشددة وهي حال كونها في مكان خالٍ من الناس وحال كونها من المكلفين بحفظ المجني عليها وكذلك تهمة الاعتداء على سلامة جسم الغير بالظرف المشدد بانتهاز عجز المجني عليها عن المقاومة وفي ظروف لا تمكن الغير من الدفاع عنها.



أضف تعليق



التعليقات 29
زائر 1 | 6:31 ص لاحول ولا قوة إلا بالله
شلون ليهم قلب يخلون ولادهم يتربون على إيد الخدم رد على تعليق
زائر 14 | 1:39 م الظروف
الظروف تحتم على الوحدة تهد الاطفال للخدم وتطلع تأؤمن لقمة العيش في غياب الزوج اوغيره
زائر 2 | 6:40 ص هذا اللي يأمن بيته وعياله على الخادمات ومن أي بيئة يا ترى جايين رد على تعليق
زائر 3 | 7:03 ص حسبي الله عليها . انتقم الله منها ومن اشكالها. والله لو اموت ما أدخل بيتي خدامه. رد على تعليق
زائر 9 | 12:54 م الخدم شر لا بد منه بس لازم يراقبون طوال الوقت ويحطون حرتهم في الأطفال الصغار ولكل بيت لازم فيه قصة مثلها
زائر 5 | 8:00 ص وهي تعمل عاملة منزلية في مسكن خاص!
كونها من المكلفين بحفظ المجني عليها ؟
فهموني شلوووووون؟
الله يكون في عون الأطفال اللي ولا جهة مهتمة بأمرهم لحمايتهم من الوحوش الآدمية اللي يسمونها مجازا بالخدم.
إنت لما تجيب خادمة حق شغل البيت لازم توفر معاها حماية أمنية من هالخادمة ! مو تخلي أغلى ما عندك في حمايتها.
يا ناس يا أصحاب القرار إفهموا عاد!!!! رد على تعليق
زائر 10 | 12:58 م زائر ٥ يعني الخادمه مسئوله عن العنايه بالطفله
زائر 6 | 9:26 ص اعتبروا ولادكم أغلى من ذهبكم واحفظوهم
خلوا اولادكم أولى أولوياتكم رد على تعليق
زائر 7 | 10:35 ص ماتدرون بظروف الناس والحياة صعبة تحتاج الاسرة لعمل الزوجة خارج المنزل احيانا يضطر الواحد لجلب خادمة مع اني فترة اللي اطفالي صغار وعندي خادمة اوديهم الحضانة امن ليهم رد على تعليق
زائر 8 | 11:57 ص لاوبعدييون يلغون ساعتين الرعايه علشان هالمساكين من يحميهم حسبنا الله ونعم والوكيل رد على تعليق
زائر 23 | 2:52 م التخلي عن العمل في هذة الحالة أولى من إعطاء أطفالنا لمثل أولائك
زائر 11 | 1:01 م زائر ١ ما تدري بظروف البيت يمكن الام و الاب يعملون و ماعندهم احد من العائله يربي عيالهم يعني يتركونهم عند من ؟ اكيد في البيت معززين مكرمين و يدفعون لخادمه علشان ما يحتاجون لاحد ، بدل ما تلومون الخادمه و تطالبون دولتها بتعليمهم و تثقيفهم قبل ان يقدموا الوظيفه تلومون اهل البنت ! رد على تعليق
زائر 22 | 2:50 م عذر أقبح من رد وهذة نتيجة التخلي عن المسؤوليات الاهم والمهمة الانسانية
زائر 13 | 1:35 م هذا
هذا ما يعانيه صغارنا. لان لا أحد يمكن أن يرعاهم بحب واهتمام إلا الأهل. فهل بعد هذا هناك شك في أننا نحتاج وبإلحاح لرعاية أبنائنا. أنا شخصيا. المدرسة بيئة آمنة أكثر من البيت مع وجود خادمة لا تخاف الله. رد على تعليق
زائر 15 | 1:40 م المشتكى الى الله مافي قلوبهم رحمه
لو فيهم رحمه وهم اجانب جان صارت الرحمه في قلوب المسؤلين وعطوا اولياء امورهم ساعتين الرعايه علشان يحمونهم من هالوحوش البشريه رد على تعليق
زائر 16 | 1:43 م نحتاج ساعتان رعايه من اجل تدبير امور اطفالنا المعاقين رد على تعليق
زائر 17 | 1:51 م حسبي الله ونعم الوكيل عليها ساعتين رعايه تحمي اطفالنا من الاعتداءات رد على تعليق
زائر 18 | 2:08 م حسبي الله و نعم الوكيل،، رد على تعليق
زائر 19 | 2:12 م لهذا السبب جلالة الملك منح ساعتان راحة لمنع مثل هذه المآسي ... ولكن وزارة التنمية والعمل تأجل وتأجل .. سبحان الله رد على تعليق
زائر 20 | 2:35 م لو الام او الاب منح ساعتين راحة ربما نتفادى الكثير من هذه المشاكل رد على تعليق
زائر 24 | 3:29 م حسبنا الله ونعم الوكيل لذلك نطالب بتفعيل ساعتين الرعاية لحماية هذه الاطفال التي لاحول ولاقوة لها رد على تعليق
زائر 25 | 7:48 م لو كان هناك ساعتيين الرعاية على الاقل كانو يقدورن يتفادون هاذي المشكله الى الحكومة الموقرة لماذا لحد الان لم يصدر قرار الساعتين تنطرون عيالنه يموتون في يد الخدم رد على تعليق
زائر 26 | 9:55 م لو كان في قانون صريح وواضح يمنح ولي امر ذو الاعاقه ساعات رعايه لطفله ذو الاعاقه ماكان بيحتاج للخدم لرعايتهم واذا بيحتاجهم بيكون الاجتياج اقل بوايد وبيكون تحت مراقبتهم
نطالب بتفعييل قانون ساعتين رعايه للتخفيف من الاعباء على ولي امر ذو الاعاقه ويساعد في التقليل من حاجته للعامله رد على تعليق
زائر 27 | 10:03 م للاسف هذه الجرائم تحدث أثناء غياب الأم لمزاولة عملها و الحصول علي قوة يومها فتكلف الخادمة بالعناية بأغلى ما لديها و هم اطفالها لتصدم بجريمة و اعتداء من داخل بيتها و من هم مفترض أن يعتنوا بهم لدى نتمنى حصول الأم على ساعات رعاية للتمكن من رعاية و تأسيس الجيل القادم و القوى العاملة الجديدة و نقترح كذلك تقاعد مبكر للأم أو القائم على العناية بالطفل المعاق و كلكم خير و بركة و يوفقنا جميعا للمحافظة على كيان هذه اللبنة رد على تعليق
زائر 28 | 10:06 م كل هذا و الوزارات تقول ان اولياء امور ذوي الاعاقة لا يحتاجون الى ساعتين رعاية رد على تعليق
زائر 29 | 11:38 م لماذا؟
لماذا لا تكون هناك بحرينيات يتولين تلك المهمة بدلا من الاجانب ؟
مو كل شيء نتركه للاجانب رد على تعليق
زائر 30 | 11:39 م للأسف الشديد وجود الخادمة يمنع البركة ف البيت , الله يحفظ الجهال المتروكين ع الخدم , الله أعلم بحالهم . رد على تعليق
زائر 31 | 1:21 ص في الدول المتقدمة هناك دار حضانة في جميع المؤسسات الخاصة و العامة. تصطحب الام طفلها معها و تضعها في دار الحضانة المراقبة من قبل مشرفات متخصصات و تزور الوالدة طفلها و ترضعه ان كان هناك حاجة لذلك.
اما عندنا فلا توجد حتي حمامات للمراجعين !!! رد على تعليق
زائر 32 | 11:08 ص صح لسانك والله، لكن المسؤولين عندنا يقلدون الرقي فقط في الأمور اللي فيها مصالح خاصة لكن الأمور اللي فيها خدمة للمجتمع وجانب إنساني وخوف من الله ما في ، حسبنا الله ونعم الوكيل دور رعاية الأطفال اللي وصفته في تعليقك ما أتصور مثله في بلادنا الا اذا صارت معجزة او طلع واحد يخاف ربه ويفكر بضمير ولا تزعلون من كلامي،