العدد 5187 بتاريخ 18-11-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةثقافة
شارك:


قصة قصيرة... Top ten stories

عبد الرحيم شراك - قاص مغربي

أهلا بكم أعزائي المشاهدين في برنامج: Top ten stories مع الإعلامي المتميز - أي أنا - سلمان الرائع، وكما تعلمون فإن برنامجكم الأسبوعي يقدم لكم في كل أسبوع ترتيباً لأفضل  عشر قصص قصيرة منشورة في هذا الأسبوع بحسب أفضليتها. قد تكون هذه القصص منشورة في صحف ومجلات أو حتى على الشبكة العنكبوتية. أما الفيصل في كل هذا فهو الجمهور الذي يصوّت لقصته المفضّلة بالرسائل القصيرة أو الاتصالات وكذلك عبر مواقع التواصل الاجتماعي. فصوّتوا بكثافة كي نربح، عفوا كي تربح القصة!

كما تعلمون أعزائي فنحن نلتقيكم ببرنامجنا أسبوعياً على قناة "بّاك صاحبي"[1] والتي تقدم لكم كالعادة طبقاً أدبياً وثقافياً فريداً لا مثيل له في أنحاء المعمورة. مازال التصويت متواصلاً أعزائي المشاهدين عبر شتى الوسائل حتى الآن، في انتظار إغلاق باب المشاركات. بعدها سأقدم لكم ترتيب هذا الأسبوع، وبالطبع فأنتم متشوّقون أشد الاشتياق لذلك.

أعرف هذا أعزائي الرائعين، فأنا إعلامي نادر واعد بطل، يحبه الجمهور حيثما أطل. لقد أصبحت شاعراً من دون سابق إنذار ههههه... تصويتكم مازال مستمراً أيها الأفاضل، ونحن ننتظرها بفارغ الصبر طبعاً.

قبل ذلك أذكركّم دائماً وأبدا بأن الشفافية والصدقية التامة هي مبدأ البرنامج منذ انطلاقته. ولا تنسوا أن هذا البرنامج المتميز منكم وإليكم، لذلك يسعدنا أعزائي استقبال ترشيحاتكم لقصص الأسبوع المقبل أيضاً وذلك بعد إعلان النتائج. فلا يمكن لهذا البرنامج أن يكون بدونكم!

ونبدأ حلقتنا هذه المرة بالمرتبة الأولى وكانت من نصيب قصة "البيض المسلوق" للأسبوع العاشر على التوالي وهي للكاتب قيس زين وهو أيضاً ابن صاحب شركة الاتصالات الداعمة الأولى للبرنامج. شكرا لكم.

 

[1]  تعبير باللهجة المغربية، معناه : أبوك صديقي، ويقصد بها استخدام الواسطة لغرض ما.



أضف تعليق



التعليقات 19
زائر 2 | 11:06 م رسالة جميلة و لكن تفتقر لمعايير القصة ... هي أشبه بلقاء تلفزيوني او إلقاء رد على تعليق
زائر 4 | 12:52 ص شكرا لك أخي ، أجل هي أشبه بلقاء ، هكذا أردتها أن تكون مختلفة عن القصص العاديةلتوصل فكرتها بطريقة جديدة ... و على العموم معظم معايير القصىة موجودة فهناك شخصيات و عقدة و زمان و مكان و بداية و نهاية لها ... فقط طريقة الطرح مختلف.....
زائر 5 | 3:37 ص قصة رائعة وطريفة. بالتوفيق رد على تعليق
زائر 6 | 7:16 ص شكرا لك أخي الكريم على رأيك ، و يشرفني إعجابك القصة...
زائر 8 | 1:56 ص هل لك أصدرنا قصص اخ عبد الرحيم رد على تعليق
زائر 9 | 2:34 ص لم أفهم السؤال جيدا ، تقصد هل لي قصص أخرى منشورة ؟
زائر 10 | 3:43 ص نعم هذا ما اعنيه .. قصص مطبوعة بدار نشر رد على تعليق
زائر 11 | 4:31 ص لا ليس لدي قصص مطبوعة في كتاب ، فقط قصص منشورة في بعض المجلات و الجرائد و المواقع الالكترونية ، يمكنك الاطلاع عليها بكتابة اسمي في محركات البحث. و لا زال أحلم باليوم الذي أصدر فيه مجموعتي القصصية الأولى. شكرا لك أخي الكريم. عبد الرحيم شراك
زائر 12 | 4:58 م good story رد على تعليق
زائر 14 | 2:56 ص شكرا على رأيك أخي
زائر 13 | 6:36 م باتت قصتك هذي أكثر غرابة لدرجة أنني ألفيتني أبحث عن القصة في القصة، القصة جميلة ويكفى شخص واحد ليجسدها.. لكن قيس زين لن يروقه الأمر بذكرك شركة أبيه الداعمة للبرنامج..هه رد على تعليق
زائر 15 | 2:59 ص هههه فعلا لن يعجبه الأمر ... شكرا لك أخي على رأيك و يشرفني إعجابك بالقصة.
زائر 16 | 7:54 ص أنا متفاجئة جدا من هذه القصة فهي غريبة جدا كما أن فكرتها جديدة.لكن أحس أن هناك ما ينقصها. رد على تعليق
زائر 19 | 3:30 م شكرا لك أختي على رأيك و ملاحظاتك ، لكنني كما قلت دائما هي قصة بطريقة مختلفة. قد لا يتقلبها الجميع و هذا من حقهم,لكنني أتقبل جميع الملاحظات و الانتقادات التي ستفيدني في مسيرتي الأدبية. عبد الرحيم شراك
زائر 17 | 1:08 م السلام عليك صديقي الكاتب ، كما نعلم جميا أن الغرض من الرواية والقصة هو خلق نوع من القلق عند المتلقي ليطرح أسئلة جديدة منطلقها النص الإبداعي (القصة أو الرواية على سبيل المثال) وهو الشيء الذي لم أتلمسه في (قصتك) أو منتوجك ، فقد أحسست أن شيء ما ينقص هذه القصة لعلها النهاية أو العقدة لست أدري المهم وفقت إن شاء الله رد على تعليق
زائر 18 | 3:25 م و عليكم السلام أخي ، أشكرك في البداية على اهتمامك و رأيك و ملاحظاتك ، بالنسبة للقلق فأتفق معك أنه مطلوب في العمل الابداعي و بالنسبة لمنتوجي او قصتي ، فهو يخلق القلق عند القارئ الذي سيرغب في معرفة القصة صاحبة المرتبة الأولى ، و عقدة القصة هي : ما هي القصة التي ستحتل المرتبة الأولى و لماذا ؟... قد يبدو منتوجي غريبا و قد يرفض البعض - مثلك - تسميته بالقصة. و لكنني أعتبره قصة فهو يحمل معظم معايير القصة ، و لكن طريقة كتابتها هي مختلفة.شكرا لك أخي فقد أفدتني كثيرا.عبد الرحيم شراك
زائر 20 | 11:25 ص ارى انك بنيت قصتك على اخر كلمات فيها وهى " البيض المسلوق " وهو اسقاط على التسرع او اخذ بعض الاشخاص مراكز او اشياء لا يستحقونها , واضح احدثت خلل فى بنيان العمل وظهر كأنه نشرة او تقديم لبرنامج كما يريد النص ولكن انت تكتب لأجيال سوف تأتى من بعدك هل هذا النص سيفيد احد لا اظن مثلا لو قراءة نص ليحيى حقى الان هل ستستفيد منه ام لا قياسا علية عليك الاهتمام بالنص اكثر من ذلك ليست اى فكرة تكتب كما هى تروى وستخرج الفكرة فى ثوبها المناسب لقد قراءة لك قبل ذلك اعمال افضل من هذا العمل ...موفق اخى ... رد على تعليق
زائر 21 | 1:04 ص بداية أشكرك أخي على ملاحظاتك و انتقاداتك للعمل . بالنسبة للتسرع أتفق معك فكان من الممكن أن تخرج القصة بشكل أفضل.لكن في نفس الوقت أردت أن أقدم الجديد ، فالنمطية و التكرار هما الغالبان على قصص اليوم.لذلك قدمتها على شكل برنامج . و بالنسبة للاستفادة من القصة فأعتقد أنها تقدم رسالة مهمة و تتعلق بعالمنا العربي و كثرة الوساطة فيه.... كان يمكن أن أكتب القصة بالطريقة السردية التقليدية كما فعلت سابقا ، لكنني أردت التغيير.عبد الرحيم شراك رد على تعليق
زائر 22 | 7:57 ص كنت أريد التعقيب على ردك و لكنني كتبت ردا مستقلا بالخطأ و هو التعليق الموجود فوق تعليقك ، هو التعقيب على ردك.شكرا لك أخي مرة أخرى.عبد الرحيم شراك. رد على تعليق