العدد 5212 بتاريخ 13-12-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


المرصد: الهدوء يسود حلب للمرة الأولى منذ بدء العملية العسكرية وسط استعدادات لإخلائها

لندن، القاهرة - د ب أ

ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان في ساعة مبكرة من صباح اليوم الأربعاء (14 ديسمبر/ كانون الأول 2016) أن الهدوء يسود مدينة حلب لأول مرة منذ بدء القوات الحكومية لعملياتها العسكرية في منتصف شهر نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، وسط دخول عدد من الحافلات إلى ما تبقى من مناطق سيطرة الفصائل بالقسم الجنوبي لمدينة حلب.

وقال المرصد إنه علم أن عدداً من الحافلات دخلت إلى مناطق سيطرة الفصائل في القسم الجنوبي من مدينة حلب.

وكان المرصد السوري نشر قبل ساعات، أنه علم بأن الاستعدادات تجري على قدم وساق في بلدة الأتارب وبلدات أخرى بريف حلب الغربي من أجل استقبال الآلاف من المسلحين وعوائلهم ومن يرغب من المدنيين المحاصرين بالخروج من منطقة مساحتها نحو 5 كيلومترات مربعة بالقسم الجنوبي الغربي من حلب الشرقية.



أضف تعليق



التعليقات 7
زائر 3 | 1:14 ص يخربون بيوتهم بايديهم رد على تعليق
زائر 4 | 1:22 ص الله ينصر قوات الأسد و حزب الله و حلفائهم و اللعنة على داعش و النصرة و احرار الشام مادري من بعد .. جميع فصائل الكفر و الارهاب رد على تعليق
زائر 6 | 3:09 ص بعد خراب مالطة!
لا بارك الله في المعتدين قاتلي الأطفال والنساء من أي طرف كان
(ولولا رجال مؤمنون ونساء مؤمنات لم تعلموهم أن تطئوهم فتصيبكم منهم معرة بغير علم) رد على تعليق
زائر 7 | 3:35 ص الهدوء الذي يسبق العاصفة، المجاهدون لم يخرجوا من حلب إلا ليغيروا على المحتلين فيها، و سينقلب الحصار، فمن كان بالأمس يحاصر حلب، سيصبح محاصرا فيها ... حروب العصابات ستكون جزءا من الأخبار اليومية التي تقرؤونها. ما حدث في تدمر سيتكرر في حلب و لو بعد حين، سنرى كم تستطيع روسيا الصمود في سورية. رد على تعليق
زائر 10 | 8:28 ص قال حرب عصابات قال. يعني شنو تسمي الي صار خلال ٥ سنوات!!!
الله ينصر القائد بشار الأسد، نحن مع الجيوش والقادة الوطنيين لا مع مجموعات إرهابية وثورجية تدمر بلدانها. چوفو ليبيا بعد مقتل القذافي، چوفو اليمن شنو صار بعد تنحي صالح. ومصر لولا انقلاب السيسي لحدثت مذابح بسبب الإخوان المفسدين.
زائر 8 | 3:38 ص الإنتقام أشهى من العسل، لن يهنأ بشار بحكم سورية .. سيأتي يوم يلعنه كل عراقي و لبناني من الضاحية الجنوبية، لن يرجعوا إلا توابيت إلى أهليهم... لنرى كم تستطيع هذه الأقليات الصمود في بحر الأكثرية الهادئ كما يبدو الآن، و لكن الأحمق من يأمن من غدر البحر. رد على تعليق
زائر 9 | 5:50 ص لا عجل انت اللي راح تهنأ! خلو الناس تعيش بسلام بدال هالبدلة والتجييش والهراء من بعيد ما منه فائدة...وخلك من غدر البحر ونام زين رد على تعليق