العدد 5226 بتاريخ 27-12-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةمحليات
شارك:


ماذا عاهدت «قتيلة الرفاع» ابنها قبل مقتلها بدقائق؟... وعائلتها لـ «الوسط»: هذه قصة رحيلها

العدلية - فاطمة عبدالله

إيمان محبة للعمل الاجتماعي في المجتمع

«يمه لا تخليني... وعديني لا تخليني»، وتجيبه: «لا تخاف، أنت ولدي وعمري ودنيتي، أنت أول فرحتي... لا يا يمه أوعدك أبقى يمك طول العمر، أوعدك أني ما أغيب»... حوار بسيط حمل في طياته الكثير بين قتيلة الرفاع إيمان صالحي وابنها في كل مرة يركب معها السيارة، ففي كل مرة يدور هذا الحديث بينهما، إلا أن إيمان لم تفِ بوعدها لابنها، فغادرته بشكل لم تتخيله أو تتوقعه هي وغيرها يوما، فقد جاء القدر المحتوم.

عقارب الساعة تعود إلى يوم الجمعة (23 ديسمبر/ كانون الأول 2016) قبل الساعة الرابعة عصراً، حيث اتصال من إيمان إلى اختها أمل: «أنا في الطريق إليك لنذهب إلى بيت خالتي»... استعدت أمل وركبت السيارة مع إيمان ولم تكن تعلم أنها الرحلة الأخيرة التي ستجمعها مع أختها الوحيدة، وقبل انطلاقهم قالت الفقيدة بعفوية: «تمنيت أن أجتمع مع جميع خالاتي اليوم»... وبعد الرحيل، عرف الجميع أنها كانت تنوي توديعهن قبل أن يحل القضاء والقدر بالحكم عليها.

وصلت إيمان إلى بيت خالتها وأمها الثانية أم محمود، الساعة كانت تشير إلى الساعة الخامسة، همت بخلع عباءتها، أخذ ابنها في البكاء طالباً وجبة من إحدى محلات الوجبات السريعة، حاولت تهدئته لم تفلح تدخلت خالتها وأختها ولم يفلحن، فرضخت له، على الرغم من أنها لم يمض سوى 5 دقائق على دخولها منزل خالتها، وكان هذا آخر اللقاء.

ولدها كان حاضر المشهد، إلا أن والدة إيمان كانت حاضرة الإحساس، فإحساس الأم لا يخيب. فتحت أم إيمان قلبها لـ»الوسط» أثناء زيارة إلى مأتم العدلية للنساء، فدموعها أثرت في الجميع، صوتها يعلو المكان، تمنت لو كانت بالقرب من ابنتها ذلك اليوم لعلها تخفف من روعها أو تمسح على رأسها، لكن الأقدار شاءت أن تواجه إيمان ما واجهته وحدها.

وقالت أم إيمان: «ماذا أتذكر عنها، اليوم كل المواقف معها حاضرة، فمنذ ولادتها حتى مقتلها كانت هادئة، وقد ميزها ذلك كثيراً في علاقتها الاجتماعية، حتى باتت شخصيتها تجذب الجميع، فهي اجتماعية تحب خدمة ومساعدة الناس».

تعود إلى آخر موقف كانت حاضرة معها قبل مقتلها فقد كان قبل خروجها من المنزل، قائلة «في ذلك اليوم طلبت منها ألا تتأخر وقد كان ذلك خلافاً إلى العادة فهي لا تتأخر، لا علم لماذا طلبت منها ذلك، وقد أكدت بأنه ستعود في الساعة السابعة مساء؛ وذلك بسبب التزامها بالعمل».

ولفتت إلى أنها سمعت الخبر عبر وسائل التواصل الاجتماعي ومن ابنتها أمل التي أبلغتها مقتل إيمان.

تتوقف قليلاً فقلبها لا يحتمل ذكرى التفاصيل، فقد تمنت أن تكون المقتولة إيمان سنداً لها في هذه الدنيا تعينها على تقلباتها، فبدأت في البكاء حسرة على فراقها وألماً على طريقة قتلها، لتطلب من اختها وهي خالة إيمان سرد بعض من فصول حياتها فقد كانت الأم الثانية.

خالتها صرخت بين طيات الكلام «أنا من استقبلتها بقماطها عند ولادتها، وأنا من أغمضت عينيها وهي في المغتسل والكفن يغطي جسدها، فجعت قلبي فهي ابنتي التي لم أنجبها، فالله رزقني بابن واحد، فكانت هي الابنة لي».

تابعت حديثها وبكاء كان بكاء الأم: «منذ ولادتها وهي معي هي ابنتي وابنة أختي وصديقتي، هي حاضرة في جميع المواقف هي من تأخذني إلى مواعيد المستشفى، هي من توصلني إلى كل مكان، كنت أضحك وأنا أقول سأعلقك في إطار فأنت ملاكي لن يمسك أحد بسوء، كانت تضحك على ذلك، وليتها اليوم أمامي أضمها أقبلها، ليت الرصاصة صوبت نحوي وليس نحوها».

وأضافت «كانت تناديني بماما فكنا قريبتين من بعضنا بعضا، حياتها عملها وابنها وعائلتها، فهي لم تعرف غير ذلك، تعشق العلاقات الاجتماعية والتجمعات العائلية».

تعود خالتها بالذاكرة إلى يوم مقتل إيمان فهي كانت في منزلها «تلقيت اتصالا منها كالمعتاد، وأبدت رغبتها في أن نجتمع معاً، طلبت منها القدوم إلى المنزل، وبالفعل وافقت على ذلك وصلت إلى منزل وما هي إلا دقائق حتى بدأ ولدها بالبكاء طالباً وجبة من أحد المطاعم، حاولت إقناعه بالطبخ في المنزل، إلا أنه رفض، خرجت إيمان ولأول مرة أوصلها إلى الباب، سألتني هل ترغبين بشيء، وبعدها غادرت، وكان هذا هو اللقاء الأخير».

واصلت هنا الحديث أختها أمل: «كانت هذه هي المرة الأولى التي تخص كل فرد فينا بالسؤال، ما إذا كنا نرغب بشيء، فهي عادة تجمع بين الحاضرين، فقد سألتني كذلك ما إذا كنت أرغب بشيء، خرجت وبقيت أنتظرها، مر على الوقت ساعة، بدأت بالقلق بدأت بالاتصال عشرات ومئات المرات ولم أتلق ردا، فكان الهاتف يستمر بالرنين حتى ينقطع، أرسلت الرسائل ولا من مجيب».

وتابعت «بقيت أنتظر وأنا في قلق أحسست بوقوع مكروه، مر من الوقت ساعتين ولا رد، توقعت بأنها تعرضت لحادث، بعد ذلك بدأت الرسائل تنهمر عن مقتل فتاة في شارع النون، وقد وصل أيضاً على هاتف خالتي التي كانت أيضاً تحاول الاتصال فيها والحصول على رد».

وأضافت «وصلتني صورة السيارة دققت فيها، وإذا هي سيارة أختي، صرخت، وطوال هذا الوقت كنت اعتقد بأنه حادث سيارة، أبلغت خالتي توجهنا لمكان الحادث، أبلغت العائلة، إذ إن الأخيرة لم تتلق اتصالا من أحد، فيكف وقعت الجريمة ولماذا؟ فهي خرجت لشراء وجبة طعام، فكيف انتهى الحال هكذا؟».

أمل أختها الوحيدة إيمان، والتي فارقت الحياة بعد تعرضها للقتل، في الوقت الذي مازال التحقيق جارياً في الحادثة، فقدت أمل أختها الوحيدة والتي كانت معها في كل مواقف الحياة، وفقدت أم إيمان ابنتها البكر، في حين فقد حسين أمه، وكان هو الشاهد الوحيد على موتها.

صديقة إيمان كانت الأخيرة بمثابة أخت لها استذكرت كيف كانت إيمان، فهي شابة مفعمة بالحيوية والنشاط تعشق عملها كثيراً عملت في عدة أماكن، إلا إن عشقها كان الإعلام.

عائلة القتيلة أنهت حديثها مطالبة بأن تأخذ العدالة مجراها، وأن يتم القصاص في الحكم، فإيمان كانت ضحية جريمة قتل.


إيمان صالحي شغوفة بالعمل الإعلامي
إيمان صالحي في طفولتها


أضف تعليق



التعليقات 133
زائر 2 | 9:39 م الله يرحمها برحمته الواسعة

وفد على رب كريم

يبين عليها هادئة وحبوبة حسبي الله ونعم الوكيل رد على تعليق
زائر 5 | 9:52 م الله يرحمها ويرحم جميع الشرفاء
ولكن الشارع البحريني والعربي ينطر التحقيق في القضيه يجب على كل مجرم المحاسبه مهما كان اصله وفصله .. لين يفلت من العقاب ... ليكون عبره لكن من يفكر
زائر 4 | الثامر 9:43 م الله يرحمها بواسع رحمته و يلهم أهلها الصبر و السلوان وفدت على رب كريم عفوك عفوك عفوك يا الله فإنك عفواً كريم تقبلها بواسع رحمتك و ادخلها واسع جنتك و احشرها مع محمد و آله الاطهار رد على تعليق
زائر 8 | 9:56 م حسبي الله ونعم الوكيل .. يجب اعادة النظر في السماح لموظفي وزارة الدفاع في حمل السلاح خارج دوامهم الرسمي مهما علا شأنه ورايته العسكرية ، فهل من مجيب؟ رد على تعليق
زائر 9 | 9:56 م لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم .. شابة في عمر الزهور يهدر دمها بطلق ناري .. و القاتل ... .. كان الله في عون اهلها و الله يصبر ابنها الي ما يندرى شلون يقدر يعيش ويا هالصدمة ... و حقها غند الله سبحانه .. القاتل يمكن يفلت من عقاب الدنيا لكن الاخرة مستحيل يفلت رد على تعليق
زائر 35 | 11:39 م من قايلك ان القاتل طليق حر لايكون انت اللي حققت معاه. ياكبير المحققين. اقول خل عنك الفبركة والخريط
زائر 117 | وانت شدراك عنه 3:01 ص وانت شدراك ان المجرم في التحقيقات. فيدنا بسكوتك احسن يا محقق كونان
زائر 119 | زائر 35 3:07 ص ..لكن في الاخرة عذاب شديد
زائر 10 | 10:01 م الله يرحمها ويصبر أهلها ويحفظ ويبارك في ولد المرحومة . يجب منع وتجريم حمل السلاح فالغرور والاستعلاء اضافة الى العلم بان الغانون لايسري على الكل يجعل من الجريمة محتملة وبأتفه الأسباب رد على تعليق
زائر 11 | 10:04 م وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ رد على تعليق
زائر 14 | 10:29 م حسبي الله ونعم الوكيل
دمها حرام يروح هدر كل ظالم له يوم رد على تعليق
زائر 15 | 10:33 م الله يرحمها انشالله، الواحد شيقول عن الزمن المر، لاحول ولا قوة الابالله رد على تعليق
زائر 16 | 10:34 م الله ياخذ الحق وما على الله من عدل رد على تعليق
زائر 25 | 11:04 م ونعم بلله
زائر 18 | 10:35 م ياريت ياجريدة الوسط تعطونا تفاصيل عن المجرم وليش سوى هالجريمة ..ولازم تكون فيه متابعة عن القاتل وشنو جزاءه رد على تعليق
زائر 44 | 11:57 م معاك 100% انشروا كل تفاصيله .. لو كان القاتل من الطائفة الشيعية كان طلعوا و نشروا اصله و فصله
زائر 19 | 10:49 م اااقولهااا
انا لا اعرفها ولكن اعرف اباها
انسان ذوا اخلاق عالية
يحب البساطة ولا يحب التكبر
الله يرحمها برحمته الواسعة
المقال هذا يعتصر قلب كل من يقرأه
فكيف بالقاتل وهو يقتل ام وطفلها يراه
كيف له ان تهدأ عينه وينام! رد على تعليق
زائر 21 | 10:59 م قتل مع سبق الإصرار والترصد لفتاة بريئة في وسط الشارع أمام مسمع ومرأى الجميع وأمام طفلها الصغير..حادثة موجعة وأليمة هزت الوسط الخليجي وتضع دولة المؤسسات والقانون على المحك..هل ستُطبق العدالة..أم سيتم التكتيم واختلاق الأعذار الواهية لتبرئة الجاني ؟! رد على تعليق
زائر 22 | 11:03 م الله يصبر قلب اهلها
والله الموضوع اليم بس الغريب بعض الوسال الاجتماعيه طلعة بعض الاشخاص يقولون انه رجال مؤمن محترم هل المحترم يقتل نفس بريئه لو كان شنو سبب شنو دنب الطفل اليتيم الام ما تتعوض رد على تعليق
زائر 23 | 11:03 م ياجماعة والله تتعبون روحكم .. ماراح تعرفون أي شيء عن القاتل .. ولا راح تتم محاسبته ، ولن يسمح لكم بانتقاده .. والسلاح راح يتم معاه غصبا عنكم .. لماذا ؟؟ لانه ..... رد على تعليق
زائر 24 | 11:03 م إنا لله و إنا إليه راجعون
الله يرحما ويدخلها فسيح جنانه
ومسح على قلب اهلها ويصبرهم على فراقها
الله يساعد الطفل و يصبره رد على تعليق
زائر 26 | 11:18 م يجب سحب السلاح من موظفي الجيش والشرطة خارج الدوام الرسمي
زائر 31 | 11:29 م الله يرحمها ويصبر اهلها
زائر 28 | 11:24 م الله يرحمها ، رحلة مظلومة مغدورة
الحل في القران الكريم ،. لكي لا يطمع الذي في قلبه مرض! رد على تعليق
زائر 29 | 11:25 م للأسف القاتل اعدم الضحية في نص الشارع،، وامام مرأى ابنها!! آي قلب يملك هذا !!! رد على تعليق
زائر 30 | 11:27 م الله عز وجل هو الحكم العدل الذي لا يجور في حكمه وقضاءه رد على تعليق
زائر 32 | 11:29 م شكرا لصحيفة الوسط على هذا النشر لقضية مقتل هذه البريئة ولانعلم لماذا بقضية الصحف لم تسلط الضوء على هذه القضية الحساسه ّ... من يملك السلاح ليقتل مواطنة بهذا البرود و لماذا لاتنشر صورة القاتل رد على تعليق
زائر 46 | 12:06 ص شكر خاص الى جريده الوسط و العاملين فيها رحم الله والديكم و الله يخليكم دخر لهذا البلد
زائر 33 | 11:31 م البحرين كلها اهتزت لهذة الجريمة النكراء ولمقتل شابة جميلة في عمر الزهور وحرمان طفل برئ من حنان حضن امة .. يجب ان يكون هناك قصاص والقاتل يقتل وكل من تسول له نفسة العبث وازهاق ارواح الناس فلولا سهولة الاحكام السابقة للمجرمين الذين زهقوا ارواح الناس سابقا لما تجرأ هذا المجرم وغيره السابقين من الاقدام علي فغلتهم يجب ان نغتدي بالشقيقة الكبري السعودية ونطبق شرع الله دون تردد وتكون هناك ساحة مخصصة للقصاص وعندها ستعود البحرين كما كانت بلد الامان ...... رد على تعليق
زائر 34 | 11:38 م The killer should be tried in public court and should be killed the way he kill her رد على تعليق
زائر 166 | 7:16 ص أچا بابا إنت في واجد زين
زائر 37 | 11:42 م الله يرحمها ويصبر أهلها ويمسح ع قلب ولدها بحق محمد وآل محمد . رد على تعليق
زائر 38 | 11:42 م نريد نعرف لماذا قتلت هذه البنت الطيبة ومن المجرم الذي قتلها؟؟؟؟؟؟؟ رد على تعليق
زائر 40 | 11:46 م لماذا لا يوجد تصريح رسمي إلى الآن ولماذا لم تنشر صورة القاتل في الصحف والتلفزيون الرسمي على غرار ( المجموعات الإرهابية المطالبة بالإصلاح )

أي العادلة وتطبيق ( الغانون ) على الجميع رد على تعليق
زائر 48 | 12:16 ص اخوي في فرق بين الارهابي وقاتل نفس الاول ضر وطنه والثاني ضر نفسه
زائر 41 | 11:55 م قبل عدة اسابيع اتذكر مقتل البحريني الذي قٌتل على يد آسيوي في قرية عالي بعد أن طعنه عدة طعنات في الجسم ، وإلى يومنا هذا لم أسمع أي حكم ناطق بشأن القاتل ، والآن يحصل مقتل هذه الفتاة وعلى الأرجح لن يكون هنالك شيء.
الله يرحم القتيلين ويسكنهم الجنة ويصبر اهلهم على مصيبتهم. رد على تعليق
زائر 42 | 11:57 م قال الله تعالى ((من قتل نفساً بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنّما قتل النّاس جميعاً ومن أحياها فكأنّما أحيا النّاس جميعاً )) المائدة 32
قال الله تعالى ( و من يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه و أعد له عذابا عظيما ) . رد على تعليق
زائر 43 | 11:57 م للاسف راح دمها هدر مثل الكثير . ولا مجيب او آذان صاغية اليكم مع حكم القبيلة. والله المستعان . الله يرحمها برحمته ويلهم اَهلها الصبر والسلوان رد على تعليق
زائر 45 | 12:02 ص الله يرحمها و يصبر اهلها و يمسح ع قلوبهم .. قصه حزينه و المشتكى لله رد على تعليق
زائر 49 | 12:17 ص ما اعرفج يا ايمان ولكن حبيت من ضحكتج وحب هالناس لج - ان شاء الله مسكنج في الجنه مع محمد وآله الطيبين
الاطهار , الله يرحمج و يصبر اهلج يا رب ترحم بحال الابن اليتيم رد على تعليق
زائر 51 | 12:23 ص الله يرحمها....
زائر 52 | 12:30 ص الله ياخذ بحقش حبيبتي
ويصبر اهلش
صعب الفراق لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
الله يمسح على قلوب الفاقدين ويجبر بخواطرهم والاهم يناخذ بحقها رد على تعليق
زائر 54 | 12:31 ص دمعت عيني على قصة هالبنت .. الله يرحمها ويغفر لها و ينتقم من قاتلها و من تكلم عليها بالسوء رد على تعليق
زائر 55 | 12:31 ص لم تعد أرض البحرين أرض الخلود والأمن والأمان طالما بقى السلاح متداولا وبيد غير مؤتمنه. أملنا أن يفعل القانون على الجميع وهذه الجريمة متكاملة الأركان واضحة .ترى هل يأخذ القانون مجراه ؟ وتطبق العدالة ؟ رد على تعليق
زائر 57 | 12:35 ص يا جماعة يا جماعة ....
تتذكرون قبل كم يوم كلام خال المغدورة ؟ خالها إللي راح يتعرف عليها بعد مقتلها ؟
تذكرون شنو قال ؟ أنا راح أذكركم ......... الرصاصة دخلت من اعلى الرأس و خرجت من الفك !
يعني البنت قتلت بالإعدام تحت التهديد المتعمد و بترصد و قصد ! و في شارع عام و منطقة عامة أمام الملأ !!!
و لا تصريح رسمي ....... صم بكم عمي ! رد على تعليق
زائر 59 | 12:40 ص الى زائر 48 اقولك اقرى تعليق زائر 42 فهوى خير رد على امثالك ... رد على تعليق
زائر 60 | 12:43 ص الله يعين من فارقتهم ويصبرهم ""سيما ولدها وامها ""مسح الله ع قلوبكم بالصبر رد على تعليق
زائر 61 | 12:49 ص خوش تصريفه والله!!
حسستني إنها أول جريمة تصير في الديره
المهم ماعلينا..أهم شي إنت مقتنع
إشقال ضر وطنه والثاني ضر غيره!!
زائر 63 | 12:50 ص يا راجل
زائر 64 | 12:51 ص احلف
زائر 67 | 12:56 ص الثاني إرهابي ضرالناس وقتل بسلاحه إمرأءة مسالمة وروع طفلها روعك الله وإياه ومن أعطاه السلاح
زائر 103 | 2:32 ص لا والله !؟

نفس منطق الإسرائيليين تماماً

اليهودي المغتصب المحتل المجرم عندما يقتل المئات ويهدم المساكن ويتجبر بفضل المساعدات الأمريكية ليس بإرهابي !

بينما الفلسطيني عندما يطفح به الكيل من الفساد والإجرام الصهيوني فيرميهم بحجر(..)فهو الإرهابي !

عجيب هذا المنطق الأعوج
زائر 66 | 12:53 ص اكيد بيطلع مسئول في الداخلية وبيسوي مؤتمر صحفي يفضح فيه الجاني ويعرض تلفزيون البحرين تفاصيل الجريمة مع تمثيل الجاني للجريمة أمام كاميرات الداخلية للتوثيق. هذا ما عهدناه من وزارة الداخلية ووزارة الإعلام. رد على تعليق
زائر 86 | 1:50 ص متفائل على الدنيا السلام. الله يرحمها ويصبر أهلها وولدها اذكروا أهل البيت ومصائبهم وزوروهم بتخف عليكم المصيبة
زائر 71 | 1:06 ص لاحول ولاقوة الا بالله .. الله يرحمها ويصبر اهلها رد على تعليق
زائر 72 | 1:06 ص رحمها الله ... بصراحة بكيت عليها وأني لم اعرفها و لكن هي انسانه ...رحمك الله يا ايمان رد على تعليق
زائر 73 | 1:09 ص شفنا قاتل شاب سلماباد بالرصاص لم يمسك وقد تم تزويد الجهات برقم السيارة ولونها لهذا يومك وهذه دولة القانون كما تقولون بس على ناس وناس
زائر 83 | 1:40 ص والله عيب عليك اتدافع عن مجرم سفاح بس لأنه من الي على راسهم ريشة الله يحشرك معاه يوم القيامة وياخذ حق المسكينة ممن ظلمها ومن الي يدافعون عن المجرم اقل ما يقال عنه انه مجرم
زائر 74 | 1:09 ص فاليتأكد القاتل بأن عيونه لن تنام بطمأنينة ما دامت عيون والدة القتيلة لا تنام وتدعي على القاتل الذي حرمهم وحرم طفل من حنان امه، واذا لم تتحقق العدالة في هذه الدنيا، فعدالة السماء تنتظرنا في البرزخ وفي الحشر وفي النشور ... لا نامت عيون القاتل ..!! رد على تعليق
زائر 170 | 7:57 ص عند العرب قديما ضرب المرأة عار على الرجل يلاحقه الى نهاية عمره فما بالك بمن قتل امرأة بغير حق.
زائر 75 | 1:12 ص صدق مجرم وقاتل ويضحكني الي يقول مؤمن وورع اي ايمان او ورع تطنز يعني والا شنو بالضبط حسبي الله عليكم الي تناصرون الباطل لا حيا من الله ولا من خلقه الله ياخذ حق هالفقيرة من كل شخص ظلمها ايا كان الي صار مو من حق اي احد يقتلها تحت اي طائلة لاي سبب كان مو من حقه يزهق روحها حسبي الله عليه الف مرة ومرة رد على تعليق
زائر 79 | 1:25 ص كثرت حالات القتل في الآونة الاخيرة عندنا وآخرها قتيل عالي علي يد البنقالي الذي كان بأمكانة قتل جميع من تجمهر لمشاهدت جريمتة البشعة والآن قتلت البنت ايمان صالحي بدم بارد بعد مرور زمن قليل من مقتل صاحب الورشة في عالي ربما لا تتجاوز المدة شهر والمسلسل سيطول واصبح الناس لا يأمنون علي ارواحهم وسيقننون من خروجهم لقضاء حوائجهم خوفا علي ارواحهم فالبحرين لم تعد بلد الامان يا قضاة نرجوكم طبقوا شرع الله من تعمد قتل الناس يقتل حتي يأمن الناس علي ارواحهم وسيكون هذا الحكم رادع لكل من تسول له نفسة قتل الناس رد على تعليق
زائر 81 | 1:30 ص انا لله وانا الي راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله رد على تعليق
زائر 82 | 1:39 ص الله يرحمها ويغمد روحها الجنه رد على تعليق
زائر 84 | 1:40 ص زائر 23 | كلامك هذا الذي بين قوسين ( ياجماعة والله تتعبون روحكم .. ماراح تعرفون أي شيء عن القاتل ولا راح
(تتم محاسبته) (ولن يسمح لكم بانتقاده) (والسلاح) راح يتم معاه (غصبا عنكم) لماذا؟ لانه...)
صحيح؟
----
كلامك هذا حقيقة غير خافية على أحد ويدل على أن هناك تميز واضح والدستور لافائدة منه
تفضلو:
ركزو على هذه المادة: رقم18
الناس سواسية في الكرامة الانسانية(ويتساوى المواطنون لدى القانون)في الحقوق والواجبات العامة( لا تمييز بينهم)
في ذلك(بسبب الجنس)أو(الأصل)أو اللغة أو الدين أو(العقيدة) رد على تعليق
زائر 89 | 1:54 ص انا الله وانا اليه راجعون، فاجعة والله، رد على تعليق
زائر 90 | 1:55 ص نثق في القضاء وننتظر سماع سبب الجريمة ، ماعدا ذلك تسيس رد على تعليق
زائر 106 | 2:35 ص من غدر بهم احمد إسماعيل وقتل بالرصاص من مسلح وهو معروف رقم سيارته ولونها ..اين القاتل الآن؟!!
زائر 93 | 1:59 ص الله يرحمة ويصبر اهلة ع هالفراق، والله يأخذ حقه فى الدنيا وفى الاخرة من قاضى السماء ???? رد على تعليق
زائر 94 | 2:10 ص وجود السلاح في حوزة (..) خارج الدوام الرسمي يشكل خطر على المواطنين الآمنين ، ولايضمن سلامة أحد ، وهو تهديد خفي ، ورأينا نتيجة ذلك إعدام شابة في عمر الزهور بوسط الشارع أمام الملأ وطفلها بدم بارد .

إذا سُمح للبعض بالتجول بالسلاح كيف يضمن الآخر حياته وأمنه ؟ من الطبيعي يجب السماح للآخرين بإقتنائه للدفاع عن أنفسهم وقت الضرورة للردع ، أو إننا سنسمع مثل كل مرة قاتل ومقتول ، والقاتل من نفس السلك والوظيفة طبعاً والمقتول من أهل الله ،وكأننا لازلنا نقرأ البحرين في العشرينيات وما قبلها رد على تعليق
زائر 95 | 2:11 ص الله يرحمش يا أم حسين...الفاتحه يرحمكم الله رد على تعليق
زائر 96 | 2:15 ص مؤلم
اللى نفارقهم بالموت صعب فكيف من يموت مقتول
ساعدهم الله والله يرحمها ويلطف بابنها رد على تعليق
زائر 97 | 2:16 ص الى الان لم نسمع تصريح او تنويه من وزارة الداخلية لهذة القضية رد على تعليق
زائر 142 | 5:28 ص ولن تسمع شيئا مما تريد سماعه !!!!
زائر 98 | 2:18 ص الله يرحمها ع شنو قتلها يعني مني و طريق شلون أو ع رقمها ع شنو اذا ممكن يعني البنت طيبه زين اليش يقتلها رد على تعليق
زائر 135 | 4:34 ص مهما كانت الاسباب لايوجد مبرر لقتل الحيوانات فمابالك الانسان
زائر 99 | 2:18 ص نتمنى أن يكون الحكم عليه عادل يرضي الله عز وجل أولا . رد على تعليق
زائر 100 | 2:20 ص الجريمة واضحة وضوح الشمس وكما يقولون أيا كانت الأسباب فالقاتل يقتل ولا مبرر له . رد على تعليق
زائر 101 | 2:25 ص الله يرحمها ويغمد روحها الجنه رد على تعليق
زائر 102 | 2:25 ص صعب ان يرحل عنك شخص مقتول عندما قتل اخي الله يرحمه وسمعت كيف لعب في جسدة وطعنه في قلبة وبطنة وقطع انفه وشوه وجه كنت اسمع فقط تناتيش وكلما كان يذكر لي اسم السكين الكبيرة اللي كان يخبئها القاتل كنت ابكي واحس روحي بتطلع واحس الطحنات اللي وجهت لجسم اخي لجسمي
ساعد قلبش يازينب بفقدش الحسين
لكن سبحان الله لولا النسيان من رب العالمين لمتنا حزنا
اهل القتيلة تسلحوا بالقران والدعاء والله يمسح على قلوبكم بحق محمد وال محمد رد على تعليق
زائر 104 | 2:32 ص والله حرام ... رد على تعليق
زائر 107 | 2:35 ص ممنوع رد على تعليق
زائر 109 | 2:45 ص مثواش الجنه ان شاء الله والقاتل ليه النار. وين بروح من عداب الله ماليه مفر. ماينفعه جاها ولاماله. خسر. الدنيا والأخره
زائر 133 | 4:28 ص هل يطبق القانون على القاتل المستهتر بأرواح الناس
زائر 210 | 3:44 ص الله يرحمها ويغمد روحها الجنة واتمنى ان يحاسب القاتل هذه المرة. حسبنا الله ونعم الوكيل. هذي نتيجة من يأمن العقاب.
زائر 110 | 2:46 ص زائر 90 | منذ 30 دقيقة ## نثق في القضاء وننتظر سماع سبب الجريمة ، ماعدا ذلك تسيس##
يا رجل مهما كان سبب الجريمة؟ بتقول لي سابته بتقول لي يطالبها فلوس قول الي بتقول في شي اسمه مركز شرطة
في شي اسمه نيابة ومحاكم يقدر بكل سهولة يروح ويقدم عليها بلاغ ويستدعونها لكن ما له حق لاهو ولا غيره مهما
كان المنصب والعائلة والسبب يروح يحمل سلاح ويقدم على قتلها وأمام طفلها وفي الشارع العام وأمام الناس بعد.
جيف هونطة (أونطة) على قولة المصرين؟ وين عايشين احنا؟ ليكون عايشين في غابة واحنا ماندري رد على تعليق
زائر 157 | 6:20 ص وانت الصاج ياخوي في كل اللي قلته
زائر 111 | 2:53 ص جريمة قتل يجب ان يعدم عديم الضمير رد على تعليق
زائر 112 | 2:55 ص كنا نتمنى تكتبون اكثر عن تفاصيل كيفية حصول الجريمة ،هذا من حقنا كمجتمع ، الله يرحمها و يصبر اهلها و ينتقم من القاتل المجرم رد على تعليق
زائر 113 | 2:55 ص الي يسال عن السبب سواءا بياخذ رقمها او شي اخر ما يبرر اليه يقتلها بهذي الطريقة الوحشية ايا كان السبب والله اعلم بالاسباب مااحد يدري شنو صار راحت البنت مظلومة من جيس اهلها وولدها حرام عليهم وين قاعدين الناس في غابة على هالحالة كل واحد بيقتل لسبب وبيمشي لا حول ولا قوة الا بالله الله المعين يا رب ويجيرنا رد على تعليق
زائر 115 | 2:56 ص إن لم يتحقق عدل الدنيا في القاتل فلينتظر عدل الآخرة فعدل الآخرة عدل الله وعدل الله مؤلم جدا...! رد على تعليق
زائر 118 | 3:02 ص الله يرحمها ويلعن من قتلها ولكن كاالعادة المجرم طليق ولايمكن محاكمته وهو يملك حصانة واذا كان هناك قانون فلا غير القصاص رد على تعليق
زائر 120 | 3:13 ص وماتدري نفس بأى أرض تموت
الله يرحمها ويرزق ابنها العمر الطويل ان شاء الله رد على تعليق
زائر 121 | 3:22 ص معني انا ماعرفها ولاشفتها بس بكيت من قريت قصتها ..اله يرحمها ويحشرها في فسيح جناته .....ر .. ويصبر اهلها وولدها ???? رد على تعليق
زائر 123 | 3:31 ص صحيح هذا : عمل اجتماعي في المجتمع ؟!!!!! لا تكونوا غالطين ؟؟؟؟ رد على تعليق
زائر 129 | 3:59 ص والله انكم ظلمتون البنت من كثر كلامكم اول يوم هذا انتم ياشعبي رد على تعليق
زائر 130 | 4:08 ص نرجو من صحيفة الوسط (صحيفة الشعب) عدم نسيان هذه القضيه المؤلمه لنري العداله في هذا البلد رد على تعليق
زائر 134 | 4:29 ص الناس للحين في حالة صدمة وعايشين في حالة حيص بيص كل يوم قصة جديدة والكل ينتظر الخبر اليقين والخبر اليقين لا يملكة جهينة وإنما تحقيقات وزارة الداخلية فلننتظر .... ياخبر بفلوس بكره ببلاش المهم الحقيقة ثم تطبيق شرع الله. .. رد على تعليق
زائر 143 | 5:34 ص ويش سبب القتل مافي نار بدون دخان مستحيل منه و دروب فيها سوالف فلوس و لا عداوه رد على تعليق
زائر 156 | 6:17 ص ان بعض الظن إثم هذا جواب يمكن تفهمه لما يكون عندك غيرة
زائر 168 | 7:27 ص لا تجعل كلمه تنطقها الآن من غير قصد تحاسب عليها وتجعل تندم
زائر 144 | 5:35 ص ليش هو شخص مادافع عن احد بس قال مو طليق
زائر 169 | 7:30 ص محد دافع عن القاتل الرجال قال وإشدراك ان حر طليق. هذا طبعكم تحرفون الكلام والحقائق.
زائر 154 | 6:16 ص ،،الله يرحمها الى جنان الخلد رد على تعليق
زائر 155 | 6:16 ص الله يرحمها ويغفر لها ويجعل قبرها روضة من رياض الجنة... رفاعي رد على تعليق
زائر 158 | 6:38 ص يجب ان تكون المحاكمه عادله و القصاص حق رد على تعليق
زائر 159 | 6:39 ص القصاص هو حق أولياء الدم رد على تعليق
زائر 160 | 6:41 ص الى رحمة الله وعفوه
الله يصبر اهلش يا ايمان
والله ينتقم من المجرم القاتل رد على تعليق
زائر 173 | 8:07 ص انتبهوا إلى بناتكم وأمهاتكم تري الوضع حاليا مايطمن لأن وضع البلد كل ما يجى ويدهور إلى الأسوء اللي بناتنا أصبحوا معرضين إلى الخطر
الحذر الحذر يا اخواني والله ينتقم من القاتل اللي ما عنده ذرة رجولة ولا إنسانية اللي كان مفروض انه يدافع عن أخواته
زائر 162 | 7:04 ص مو داخلة مخي على حساب رقم بيقتلها مو لهالدرجة عاد خلصت البنات الي بالليرة واكيد بينهم شي ونرد ونعيد ونكرر نرفض القتل ونطالب بإعدام القاتل بس صراحة السالفة فيها غلط رد على تعليق
زائر 192 | 1:33 م خل في قلبك رحمة ولا تشمت بأحد قد يأتيك الدور ثم انك شاك ولست بمتيقن فما بالك لو اتضح عكس ما تظن كيف تبرئ ذمتك..
زائر 205 | 9:56 م بالنسبة لي مخك يستوعب ما يستوعب ما تفرق منا ، هذا ن كان عندك مخ أصلا
زائر 212 | 6:58 ص اتقي الله يابو العريف
زائر 167 | 7:22 ص شدخل ياخي غيره ماغيره اقول لك ان عرف سبب بطل العجب
زائر 172 | 8:04 ص ربي ارحمها برحمتك الواسعه وثبتها عند السؤال واسكنها فسيح جنتك والهم ذويها الصبر والسلوان رد على تعليق
زائر 174 | 8:37 ص اكثر رد يحلل القصه بالشكل الصحيح ويعطي الحل بالشكل الصحيح هذا الرد رد على تعليق
زائر 175 | 9:30 ص اخر الكلام ...هذه جريمة بكل ماتحمله الكلمه من معنى قتل مع سبق اصرار وترصد ..قبل نهاية تحقيقات الجهات المختصة .. الغالبية العظمى نن الشعب البحريني قد اصدر حكمه النهائي . ..القصاص ولا غيره . لكي ترتاح روحها بامان رد على تعليق
زائر 177 | 10:30 ص ويش اخوك اي قصاص. الديرة فيها قانون ولازم ياخذ مجراه مو انت اتجي وتقول تطالب وتطالب خل القانون ياخد مجراه ونقطنا بسكوتك. والسالفة مو سالفة نمبي ونمبي
زائر 176 | 9:37 ص لا حول ولا قوة إلا بالله الله يرحمها ويصبر أهلها
قمنا نقول مابنطلع من البيت عشان محد يقتلنا
الله المستعاان رد على تعليق
زائر 179 | 10:34 ص عرفت ايمان كزميلة عمل،، لا اتذكر منها الا ابتسامتها الساحرة وهدوئها..
واتخيل شكلها حين قتلت انها بالتأكيد تحاشت الطلقة بأن لفت وجهها ناحية طفلها الوحيد لانها الوضع الطبيعي لتفادي المسدس المشهر في وجهها وبحسب تقرير الوفاة الذي ذكر اختراق الرصاصة من الراس وخروجها من اسفل الحنك
والطفل سيكون اما بجوارها او بالخلف،، فالطفل لم يكتفي برؤية دماء امه على ملابسه بل وجد بشاعة خروج الروح من امه وهي تنظر ناحيته،، ليست قصة من وحي الكاتب ولكن هذا التحليل المنطقي اما القصاص فهو حق حصري لوالدها رد على تعليق
زائر 180 | 10:42 ص اي عبالهم احنا في أمريكا ....كل يوم قصة قتل حسبي الله ونعم الوكيل على كل ظالم الله ياخذ حقها وحق الياهل رد على تعليق
زائر 186 | 12:57 م خوك

قصاص حق طببعي لاي قاتل عمدا.
زائر 195 | 2:00 م الى اهل الفتاة .. بنتكم في الجنة سعيدة ان شاء الله
مظلومة و مغدور فيها .. بس وفدت على رب كريم بيعوضها "ولسوف يعطيك ربك فترضى" و هذي ما هي الا الحياة الدنيا فقط.. و كل احبابها بيلتقونها في الاخرة ..انشالله لا خوف عليها
البكاء و الحزن امر طبيعي والحزن امر طبيعي بس الله بيمسح على قلوبكم الفاقدة مثل ما مسح على قلوب كل الفاقدين
بتبقى ذكراها الجميلة ما بتغيب .. ما بتنسونها
كلنا صغار و كبار راجعين الى مقرنا الحقيقي و الفعلي "الدار الاخرة المكان الابقى .. رد على تعليق
زائر 198 | 4:21 م لا حول ولا قوة الا بالله الله يرحمها ويصبر اهلها الموضوع صعب عورت قلوبنا اشلون اهلها يالله تصبرهم رد على تعليق
زائر 199 | 4:36 م يماا خفت بناتي اساميهم الكبيره ايمان و الصغيره امل الله يعدينا السوء الله يحفظهم و يخليهم لي في امانه موسى ابن جعفر رد على تعليق
زائر 200 | 4:43 م مافي اي سبب يبرر القتل
زائر 202 | 5:19 م مؤلللللللمة ???????? الله يرحمش ياارب ويغمد روحش الجنة.. حسبنا الله ونعم الوكيل، الله ياخذ الحق ان شاء الله وينتقم رد على تعليق
زائر 203 | 5:53 م يجب محاسبة القاتل و ارواح البشر مو لعبة عند البعض، وش ذنبها و ذنب ولدها و عائلتها و محبينها!!الله يأخذ حق المظلومين، الله يرحمها و يفند روحها الجنة، حسبنا الله و نعم الوكيل، حسبنا الله ونعم الوكيل رد على تعليق
زائر 206 | 1:15 ص اللهم انتقم ممن زهق روح هذه البريئة ولاتمكنه من ازهاق روح اي بشر رد على تعليق
زائر 209 | 3:35 ص طوبى لإيمان ولوالدي إيمان وأهل إيمان وأصدقاء إيمان هذه السمعة التي لا تقدر بكنوز الدنيا كلها.. رحمك الله وأسكنك فسيح جناته. رد على تعليق
زائر 211 | 4:28 ص الله يرحمها برحمته الواسعة ورحم الله من قرأ الفاتحة رد على تعليق
زائر 214 | 7:09 ص المفروض الاسلحه تسحب من الشارع البحريني لان القتل سيُصبِح عاده ولو انا من إيمان كنت دعمته ولااخلي جلب يتعدى علي السن بالسن والبادي اظلم هذي شعار البنات الحين اي شخص يحاول يتعدى سيعدم جدام خلق الله اذا لم يطبق القانون بحذافيره نحن لسنا لعبه ترمى وتنسى رد على تعليق
زائر 215 | 12:17 ص الله يرحمها ايمان فعلا الدنيا لا تريد الطيب رد على تعليق