العدد 5229 بتاريخ 30-12-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةمنوعات
شارك:


السفير... الصحيفة رحلت ومغردون ينعون الحرية

الوسط- محرر منوعات

"ما بلغ عاشقٌ سنّ الحبّ إلاّ واقتسم قلبَه صوتان، صوت (جريدة السفير) وصوت (فيروز)... والتماثل بينهما لا يكون فقط من جهة أنهما صوتٌ للذين لا صوت لهم، إنما للتأكيد على أنّ الصوت الذي كسر جدران الصمت لا يمكن أن تقدر على إسكاته أكفّ هشّة..."، بهذه الكلمات ودع الصحافي مهدي منصور في آخر مقال له صحيفة "السفير" عشية إيقافها.

وعلى نفس السياق غرد إعلامييون ومتابعون عبر #السفير بكلمات عبروا من خلالها عن مدى حزنهم لوداع السفير مع وداع العام 2016، وقد كان من أبرز التغريدات التالي:

شريف... انو بشرفكم الكل صار يبكي بس سكرت جريدة السفير ولما كانت ما كان حدا يدعمها طب ليش ما قدمتولها الدعم اللازم لتستمر".

في مقابل هذه الأصوات علت أصوات غردت في سماء الفضاء الإلكتروني فرحة بإيقفال السفير، لأنها لا تتفق مع الآاء التي كانت تنشرها الصحيفة.



أضف تعليق



التعليقات 2
زائر 1 | 7:36 ص ليش عاد صكوها وش صاير رد على تعليق
زائر 2 | 7:53 ص مافشي خووك مااصايور شي