العدد 5240 بتاريخ 10-01-2017م تسجيل الدخول


الرئيسيةتكنو
شارك:


"أبل" و"فيسبوك" و"غوغل" يتصدرون قائمة الشركات الخضراء

الوسط - المحرر التقني

حصلت شركة أبل على لقب شركة التقنية الخضراء الأولى في العالم للسنة الثالثة على التوالي، وذلك وفقاً لتقرير Clicking Clean الجديد الصادر مس الثلثاء (10 يناير/ كانون الثاني 2017) عن منظمة السلام الخضراء Greenpeace، حيث حصلت أبل على العلامة A وعلامة 83 في المئة بحسب مؤشر الطاقة النظيفة.

كما أشار التقرير الجديد إلى تحقيق شركتي فيسبوك وغوغل أداءً جيداً في هذا المجال، مع حصول الأولى على 67 علامة بحسب مؤشر الطاقة النظيفة وحصول الثانية على 56 علامة بحسب المؤشر.

وحصل مركز البيانات الخاص بشركة Switch الواقع مقرها في لاس فيغاس على علامة 100 في المئة، بينما ظهرت شركات مقدمة للخدمات مثل نيتفليكس وأمازون وسامسونغ في مراكز دنيا بالنسبة لباقي الشركات الخضراء.

ويجري التقييم ضمن مؤشرالطاقة النظيفية الخضراء وفقاً لحسابات تتعلق بكمية الطاقة النظيفة التي تستخدمها الشركات من الموارد المتجددة فضلاً عن عوامل أخرى مثل استعدادهم لجعل استهلاكهم من الطاقة متاحة علناً، والتزامهم بجعل مراكز بياناتهم تعمل على الطاقة المتجددة.

ويمكن لهذه الشركات التقنية الكبيرة التأثير على الشركات الأخرى المتواجدة ضمن قطاع صناعة تقانة المعلومات عندما يتعلق الأمر باستخدام الطاقة النظيفة تبعاً لحجمهم الكبير مما يلعب دوراً في تأثيرهم.

ويشير التقرير إلى لعب شركة أبل دوراً محفزاً ضمن سلسلة التوريد التقنية خاصتها مما دفع مراكز بيانات أخرى ومشغلي خدمات سحابية الذين يعلمون مع شركة أبل على متابعة تقدمهم في مجال تحويل أعمالهم إلى الطاقة المتجددة.

وحصلت شركة فيسبوك على مرتبة جيدة كونها تعتبر من أوائل شركات الإنترنت الرئيسية التي تحاول الوصول إلى إدارة جميع عملياتها وخدماتها من خلال الطاقة المتجددة بنسبة 100 في المئة.

كما لا تزال الشركة المسؤولة عن الشبكة الإجتماعية الأكبر عالمياً تلعب دوراً قيادياً ضمن هذا القطاع، وبحسب التقرير فإن مراكز بياناتها الخمسة الأحدث تعمل من خلال الطاقة المتجددة.

واتخذت شركة غوغل أيضاً خطوات نحو جعل خدماتها السحابية تعمل من خلال الطاقة المتجددة، كما تعمل على تحسين وزيادة اعتمادها فيما يخص الطاقة المتجددة ضمن أسواق جديدة.

وقد حصلت شركة البحث على علامة أقل من باقي الشركات التقنية الأولى تبعاً لكونها أقل شفافية بالمقارنة مع غيرها مثل أبل وفيسبوك وSwitch من حيث توفير بيانات استخدامها للطاقة.

وتحدث التقرير عن شركات تقنية كبرى الأخرى مثل نيتفليكس وأمازون وسامسونغ، كما تحدث لأول مرة عن شركات آسيوية تقنية كبيرة تعمل على التوسع لتصبح شركات عالمية مثل تينسنت وبايدو وعلي بابا وNaver.

وأوضح التقرير ان هذه الأسواق الناشئة تأتي خلفاً لأسواق الولايات المتحدة، وتعتبر مصدر قلق للمنظمة البيئية نظراً للنمو والتوسع المستمر لهذه الشركات وعدم اهتمامها بالبيئة والطاقة المتجددة والطاقة النظيفة.



أضف تعليق



التعليقات 8
زائر 1 | 6:34 م لاحظ فقرة تصدر أبل القائمة عالمياً .. و فقرة سامسونج في مراكز دنيا في القائمة. عندها ستعرف الفرق بين الشركتان. رد على تعليق
Galaxy 4 ever | 11:52 م هل انت تمزح؟
نتكلم عن مبيعات وأرباح وحصة سوقية وبراءات اختراع وكاميرا وخصائص تقنية للهواتف
مستانس على تقييم لشركة خضراء؟
هههههههه اشبع شفيها هههههههه
زائر 3 | 2:50 ص عشان تعرف ان الشركات مو بس مبيعات و جشع يا خبير و هناك في إلتزامات إنسانية و بيئية . بس تشرح حق من و تفهم من.
زائر 6 | 3:58 ص اللي يسمعك اجهزة سامسونج رخيصة تنزل ب ٣٠٠ دينار و بعد شهرين نفس ااجهاز يصير سعره ١٣٠. قبل فترة سويت ضجة على سعر سماعات أبل اللاسلكية. و يوم طلع سعر سماعات سامسونج اغلى اختفيت اسبوع.
Galaxy 4 ever | 3:35 ص لاتطولها وهي قصيره .....

انت تبحث عن بطولة الى أبل بأي طريقه


لو مثلا ً ينزل خبر ان ابل هي انظف شركة من ناحية نظافة الارضيات ونوافذ والطوالات والكراسي


بتقعد تصفق وبتقول النظافة مهمه جداً


ههههههههههههههههه

انت مريض تصفيق وتقديس الى أبل

اقعد اضيع وقت ويا شكلك ليش
Galaxy 4 ever | 3:41 ص عجبتني مبيعات وجشع
ههههههههههههه
كشفت عن مخك الصغير بهالكلام ههههههههه
اي جشع يا ابو جشع انت !!
تدري كم تكلفة انتاج الايفون؟
وبكم ابل تبيعه وتشتريه انت واشكالك ؟
هههههههههه
ولله صغير انت
رووح يا اخ شوف دربك روح
Galaxy 4 ever | 5:16 ص ياصبر ايوب
النوت7 الوحيد أتى بسعر 315 لأنه هاتف يستحق وعتاده ومميزاته تستحق وبجداره مع الاخذ بالاعتبار بأنه 64 جيبي
في المقابل تفضل اكتب لي سعر ايفون7بلاس( 32 ) جيبي بعد مو 64
اكتب السعر انتظرك
ننتقل للفئة الاصغر
كم سعر اس7ايدج وكم سعر ايفون7
اول مانزلو اثنينهم
انتظرك
زائر 8 | 6:56 ص كبيرة يا أبل دائما في المقدمة. عكس اللي خبري خبركم. رد على تعليق