العدد 5274 بتاريخ 13-02-2017م تسجيل الدخول


الرئيسيةمنوعات
شارك:


"يمه الحب يمه"... "هوسة" العراقي حيدر دعدوعه جعلت له "ونه" تبلسم القلوب وتنشر الفرح، فما رأيك؟

"شمااي... يمه الحب يمه... ولو نوح لو ونه، إلك ونه"، هي كلمات باللهجة العراقية شاعت بين الناس في الفترة الأخيرة، وهي ليست لشاعر عراقي كبير ولا مقطع من "هوسة عراقية"، إنما هي كلمات حيدر دعدوعة، وهو شاب عراقي من ذوي الاحتياجات الخاصة، ذاع صيته على مستوى الوطن العربي، والخليج خصوصاً، بسبب بعض الكلمات التي يعدها "أشعاراً"، وقد تناقل مستخدمو وسائل التواصل الاجتماعي مقاطع الفيديو الخاصة به.

رغم بساطة الكلمات إلا أن غالبية متابعيه كباراً وصغاراً، يردّدونها دون ملل، بل أصبح وجبة يومية لمن يبحث عن السعادة والضحك وسط ما يعيشه الناس من هموم في هذه الحياة، فما رأيك، هل تجد في "هوسة" حيدر دعدوعه "ونّه" تبلسم القلوب وتنشر الفرح؟

 

 

أقص خشمه وهلا بيكم كلكم #دعدوعه#الله#يمه_الحب_يمه#العراق#خايب#الكوفه#ضحك#فرفشه#اضحك#ضحك#شاعر#الشاعر#العراق#كربلا#يمه#الحب#يمه#اعلان#اعلانات #الصدر#مدينة_الصدر#بغداد#النجف#البصره#حيدر#حيدر_دعدوعه#فن#فنون

A video posted by حيدر دعدوعه (@d3do3a_7aider) on

 

 



أضف تعليق



التعليقات 43
زائر 1 | 12:01 ص إنسان خفيف ظل، الله يحفظه رد على تعليق
زائر 3 | 12:03 ص يمه الحب يمه خخخخ رد على تعليق
زائر 4 | 12:05 ص عجيب حيدر
رغم اعتراض الغالبية لكن القلوب النقية لهذي الفئة من المجتمع تخليك تبتسم عن جد وبقلب فرح... لانهم ناس على طبيعتهم مو مثل الناس الصناعية الي تتعامل وياهم رد على تعليق
زائر 5 | 12:07 ص hahaha
واحنا شكو في رد على تعليق
زائر 24 | 12:50 ص انت شكو داخل موضوع وترد جان لا تعبت روحك
زائر 7 | 12:12 ص الي اهتموا فيه مشكورين... صح مو شاعر ولكن الناس حبته واكثر شي حبيناه القلوب الصافية الي اتساعده واتساعد عائلته... كل ضعف وليه لطف رد على تعليق
زائر 9 | 12:17 ص أي والله تنشر الفرح وليس استخفافا به ..بالعكس..
ويجب تكريمه صراحه لانه سبب بسمة كثير من الناس رد على تعليق
زائر 11 | 12:19 ص بسيط جدا وروحمة جميلة الله يحفظه ويخلية رد على تعليق
زائر 12 | 12:22 ص شماي ههههههه رد على تعليق
زائر 13 | 12:25 ص شماااااااااي واله ونه وخفيف ضل رد على تعليق
زائر 14 | 12:26 ص استغلال من الانسان الصاحي لوضع هذا الانسان البسيط الذي ابتلاه الله ..ليحقق شهره وصيت ..لاكن ربك له بالمرصاد رد على تعليق
زائر 30 | 2:01 ص عفوا الئ جميع الزوار من لا يعلم ما هو حيدر دعدوعة الان فيترك التعليق للايجابية ، هل تعلم ان حيدر دعدوعة بسب الحلاق الذي يحلق فيه اصبح من المشهورين في المجتمع العربي و انه بعد رفع ما يقارب 10 فيديوهات ابتدى في الشهرة و انه اعتدل حاله من فقير الى الطبقة المعتدلة هل تعلم انه حيدر اصبح مطلوب لتصوير الفيديو كليب للحشد الشعبي و غيرها هل تعلم انك تثرثر ولا تمد يد العون لهائولاء حينما يكون له صنعة يكون يوفقه الله ليس لشئونك او لاضحاكك بل لكي لا يمد يده طالباً العون منكم ،، اايد حيدر دعدوعة فأنت رجلً،عشت
زائر 15 | 12:26 ص نضحك ونتونس على حساب شخص معاق؟! . هذا مرفوض رد على تعليق
زائر 26 | 1:37 ص بالضبط... يمكن ظاهرا يبين انه ما يمانع او يضحك ولكن داخله ينجرح. اتمنى ان الناس تبحث عن الطريقة والاسلوب الصحيح للفرح والضحك بدون ما تعرض احد مثل حيدر للسخرية والضحك
زائر 16 | 12:35 ص ماذا لو كنت أنت مكانه ماذا سيكون شعوره رد على تعليق
زائر 17 | 12:40 ص الله يحفظه وخليه دعدوعي رد على تعليق
زائر 18 | 12:40 ص الأهم يعود إلى الحلاق الذي اهتم به وغير من وضعه وصار محبوبا في المجتمع بعد ما كان مشتتا عاد بالنفع إلى إلى أهله من تغير حيدر دعدوعه رد على تعليق
زائر 19 | 12:42 ص انا عند بنت مثل حيدر واحب سوالفها .. ودعدوعه ايونسي واحب اسمع حجيه لو اني ساعات ما افهم بس كل اللي بالبيت يحبون يسمعونه يمه الحب يمه الله يحفظه ويخليه لاهله .. صدق ونسنا كلنا صغار وكبار .. كلنا انحبه ♥ رد على تعليق
زائر 20 | 12:42 ص الغريبة انه دخل قلوب الكل والغريب اكثر انه معاق ولكن دخل قلوب الناس بسرعة رد على تعليق
زائر 21 | 12:46 ص حكي فاضي . هذي الأيام الإستهزاء بالإنسان صارت فرحه وابتسامة لنا رد على تعليق
زائر 29 | 1:41 ص بالعكس مو استهزاء ،، الشباب مهتمين به ومراعينه بدل التسكع المضر ، ع الاقل خلق بسمه للناس وفِي نفس الوقت عطر حيدر مساحه يفضفض عن قلبه
زائر 22 | 12:49 ص تحية للشعب العراقي العظيم رغم الدماء النازفه ولكن طيبته وابتسامته تجبرك على التفائل رد على تعليق
زائر 23 | 12:49 ص إلك ونة ورنة دعدوعة رد على تعليق
زائر 25 | 12:53 ص يعيش العقيد حيدر دعدوعه رد على تعليق
زائر 27 | 1:40 ص دعدوعه
احنه ماضحك عليه لينه معاق لينه خفيف دم وخله البتسامه من صغير الي الكبير والكل يحبه مو احسن من يحبس روحه في البيت اكو سوة اليه شعبيه اكثر من وزراء ورياضين اااااخ رد على تعليق
زائر 28 | 1:40 ص شمااي ،،بلاوي دعدوعه رد على تعليق
زائر 31 | 2:51 ص يمه الحب يمه رد على تعليق
زائر 32 | 3:04 ص حيدر وأصدقائه يسعون لاسعاد الناس ويساهمون في فعاليات إنسانية مثل زيارة دور الايتام ومدارسهم ..تحية احترام للعقيد حيدر رد على تعليق
زائر 33 | 3:12 ص بس حلوة الكلمات الي اختارها ألك ونة وشماي والحين صاروا مطربين وممثلين العراق يستخدموها في أغانيهم ومسرحياتهم رد على تعليق
زائر 34 | 3:22 ص وهل ترسم الابتسامة في وجه الناس عبر الاستهزاء بهم... للاسف هذا ما حصل مع حيدر رد على تعليق
زائر 35 | 3:34 ص فضاوة ما عندهم سالفه يتطنزون على الفقير المسكين رد على تعليق
زائر 36 | 4:14 ص شماااي حلوة بلسانهم بس لايخربها اذا جت بلسان الاسباني رد على تعليق
زائر 38 | 7:03 ص الي يقول إنسان معاق ويستغلونه هاذ غلط لو نجي ونشوف كثير من الأشخاص العرب يعملون نفسه وهم صحي الغرض انهم يسعدون الناس وهو كذلك والواقع هو عدل من وضعه وأصبح محبوب وكل من شافه صار يحب يصور معاة ويجلس معاة بس هناك بعض من الناس نشوفهم في المواقع يسبون مذهبه هاذلين هم المرضى رد على تعليق
زائر 39 | 7:20 ص عدد متابعينة او متابعين الحساب الخاص فيه وكذلك متابعين الحسابات المماثلة بالمقارنة مع حسابات المفكرين واصحاب الرسائل المهمة في الحياة تعكس مستوى من يتابع ما يصحك فقط وهو نوع من انواع الهروب رد على تعليق
زائر 40 | 8:01 ص دعدوعة وبس رد على تعليق
زائر 41 | 8:30 ص جميل جدا وخفيف دم الي معارضين ماادري شلون ينظرون للموظوع هذا دخل الفرحه واستفاد انتقل لمرحله جديده بحياته صج ناس سلبيه بكل شي يمه الحب منه يما رد على تعليق
زائر 42 | 8:57 ص الآن استغلال الأطفال
أو استغلال ذوي الاحتياجات الخاصة
صار بسمة وفن.
ما نسيء الظن بأحد
لكن نسبة من الانستجراميين، يحبون يوصلون للشهرة، مهما كان السلم، حتى وإن كان غير أخلاقي.
خالف تٌذكر رد على تعليق
زائر 43 | 9:35 ص استغلال قبيح لصاحب الاحتياجات الخاصة. ..المكسب المادي يذهب للشخص الذي يستغل حيدر لأغراض اضحاك الناس على انسان محتاج للمساعدة. .وأقول لك لا تزاود على الناس انت لاتعرف ماذا يقدم غيرك لمساعدة المحتاجين. التهي بنفسك
زائر 44 | 12:46 م شماي وألك ونة ويمة الحب يمة كله كلام روعة بلسان العراقيين واصلت لهجتهم تخبل رد على تعليق
زائر 46 | 7:20 م منو ما يحب دعدوعه
شمااااااي لو ونه لو حنه ولك ونه
كفايه انه من العراق. عسل حيدوري رد على تعليق
زائر 47 | 2:41 ص كان عندنا طفل من العائلة من نفس الفئة ، في صغره كان الجيران يمازحونه من أجل التسلية والأب والأم قلبهما على حالة ولدهما ومعاملة الناس له، هذا الولد بعد بلوغه العشرين من العمر توفى في حادثة حريق رد على تعليق
بن سرحان | 3:40 ص الك ونه رد على تعليق
زائر 49 | 3:15 ص شماي ههههه رد على تعليق