العدد 5275 بتاريخ 14-02-2017م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


"العدل" بشأن التصريحات جمعيات سياسية في ذكرى "الميثاق": سنقوم بالإجراءات القانونية حيال هذه المخالفات

المنامة - بنا

أكد مكتب شئون الجمعيات السياسية بوزارة العدل والشئون الإسلامية والأوقاف، اليوم الأربعاء (15 فبراير/ شباط 2017)، أن التصريحات الصادرة عن بعض الجمعيات السياسية باستغلال ذكرى ميثاق العمل الوطني المجيدة في 14 فبراير، تعد خروجاً على الثوابت والقيم الجامعة لميثاق العمل الوطني، والتي حاولت عبرها استدعاء ظروف ونماذج خارجية تهدد الأمن والاستقرار والمكتسبات الوطنية.

وقال مكتب الجمعيات السياسية في بيان له، إن مواقف هذه الجمعيات تضمنت تكرار مواقفها الداعمة لخلق بيئة حاضنة للعنف والإرهاب، من خلال وضع الأعمال الإرهابية والتخريبية في سياق عناوين أخرى تهدف للتغطية على المجموعات الإرهابية وأعمال العنف التي تستهدف أمن الوطن والمواطن والمقيمين الآمنين.

وأكد أن مصطلح "الأزمة" التي دأبت هذه الجمعيات على ترديده ضمن أدبياتها، إنما يعكس "حالة التأزم" التي تعيشها هذه الجمعيات، نتيجة خروجها عن الشرعية ومبادئ العمل الوطني في إطار المؤسسات الدستورية، واخفاقاتها المتكررة وتخليها عن واجباتها تجاه الاستحقاقات الوطنية، وذلك بما يتطابق ويخدم أجندة جهات طائفية أُدينت بالتحريض على العنف وقد تم حلها بموجب أحكام قضائية.

ولفت مكتب شئون الجمعيات السياسية إلى أن هذه المخالفات المستمرة تجعل من هذه الجمعيات فاقدة بنحو كلي لمقومات العمل السياسي المشروع، ومدى تهديد الاستقرار ودورها في الإضرار بأجواء العمل الديمقراطي والسياسي ومسارات تطوره.

ونبه إلى أن وزارة العدل والشئون الإسلامية والأوقاف وفي ضوء هذه المخالفات الجسيمة المتكررة ستقوم بمباشرة اتخاذ الإجراءات القانونية حيال هذه المخالفات.



أضف تعليق



التعليقات 56
زائر 4 | 6:48 ص ???? أي جمعية هذه التي تعيش أزمة صح ما عندهم سالفة خل يسوون حوار و يقرون وثيقة مصالحة رد على تعليق
زائر 34 | 7:42 ص الله أكبر محد في هالديرة يعبر عن رايه
زائر 5 | 6:48 ص الرأي والرأي الآخر رد على تعليق
زائر 28 | 7:30 ص هناك رأي واحد فقط مثل بوش اما انت معي او تكون ضدي وهذه هي الديمقراطية الحقيقية في عين الوزير
زائر 8 | 6:54 ص يعني ما في ازمة خلاص؟ طمنكم الله بالخير رد على تعليق
زائر 13 | 6:57 ص افيدونا عن توصيف المصطلح الصحيح بارك الله فيكم لنبدل مصطلح الازمة به رد على تعليق
زائر 14 | 7:05 ص عیل لیش کرمتون بسیوني... وهو اللی تکلم عن الازمة بكل تفاصيلها.!!!!! رد على تعليق
زائر 16 | 7:07 ص بيانات روتينية من الجمعيات أفقدت الوزارة صوابها.. لم يتبق هناك سقف للحرية ولا حتى " جينكو ".. رد على تعليق
زائر 17 | 7:07 ص لانريد أن نسمع سوى كلمات التملق و النفاق. الكلمة الحرة تقود صاحبها للمهالك. رد على تعليق
زائر 18 | 7:08 ص يعني بالمختصر ... ببغاء تردد اللي احنا انقوله رد على تعليق
زائر 19 | 7:09 ص كل اناء بما فيه ينضح رد على تعليق
زائر 20 | 7:12 ص إذا ما فيه أزمة...عيل ليش رؤساء الجمعيات السياسية في السجون...كذلك الأطباء والمهندسون والمعلمون والرموز وعلماء الدين...حيث أصبح لا يخلوا بيت من معتقل او مصاب او مطارد او مفصول او شهيد... ما فيه أزمة...خلاص فكوا الحصار عن منطقة الدراز ودعوا قاطنيها يعيشون الحرية كما الرفاع والبسيتين. رد على تعليق
زائر 21 | 7:16 ص صح كلام الوزارة
الجمعيات لا تزال تعيش على ارث الماضي و لا تعمل على المضي قدما رد على تعليق
زائر 22 | 7:19 ص ليش يا جمعيات تسوون لينا ضجة في الديرة الحمد لله عندنا برلمان كامل الصلاحيات وش تبون بعد رد على تعليق
زائر 23 | 7:20 ص هل طرح رأي مخالف يعد جريمة؟ بأي قانون سيعاقبون الجمعيات؟ قوانين تتبع الأهواء.. كل من له رأي مختلف فهو مخالف للقانون ويجب معاقبته.. فعلاً واحة للحريات وحقوق الإنسان رد على تعليق
زائر 24 | 7:21 ص والله حاله لازم يكونون صم بكم عمي والا ...... رد على تعليق
زائر 25 | 7:22 ص خوش ديمقراطية رد على تعليق
زائر 26 | 7:23 ص لاحوار ولا ميثاق جديد البحرين بخير ببأهلها وحكامها عاشت البحرين الله لايغير علينا رد على تعليق
زائر 27 | 7:23 ص هادي الديمقراطية الجديدة نسخة توها نازلة رد على تعليق
زائر 29 | 7:33 ص لا يريدون سماع الا صوت واحد فقط .... خلق الله الاختلاف في كل شي ولكنكم لا تريدون سماع الا صوتكم، الجمعيات خرجت ببيان يمثل ارادة جماهيرها ودعوة لحل الازمات التى تعصف بالوطن جراء ما تقوم به جهة ضد حرية الشعب . رد على تعليق
زائر 30 | 7:37 ص البحرين بدون معارضه ...الحكومه لاتريد أحد أن يقول اي راي رد على تعليق
زائر 31 | 7:40 ص دوله مافيها تعبير سياسي رد على تعليق
زائر 32 | 7:40 ص بقيت جمعيتين تقريبا لديها اراء معارضة...اقفلوها وانهوا الموضوع....المفروض الكل يؤيد ولا يعارض ولو بالتصريح..هذا تعريف الديمقراطية رد على تعليق
زائر 33 | 7:42 ص واحة حقوق الإنسان تغرق.....يبدو أن البنية التحتية هزيلة! رد على تعليق
زائر 35 | 7:43 ص يعني ما نقدر نقول راينا في شي عيل الشور شورك يا يبه رد على تعليق
زائر 38 | 7:50 ص هذه الجمعيات مغرضة يبي ليهم صكاك رد على تعليق
زائر 39 | 7:57 ص لمى تقرا كتب التربيه الدينيه حقت المدارس تشوف احاديث عن حسن الظن بالاخرين واصلاح ذات البين وان الرسول كان رحيما بالناس ويدعوا الناس بالحكمه والموعظه الحسنه بس اللي نسوفه على صعيد الواقع اي واحد ما يغرد معاكم ياوزارة يعد مجرما والويل له رد على تعليق
زائر 43 | 8:11 ص سبحان الله وكأني أشاهد تقرير عن بعض الدول والتقرير لازال في بدايته وننتظر نهايته التي يرسمها رب العباد بحتمية نصره لعباده رد على تعليق
زائر 44 | 8:16 ص جمعيات بونفرين ..... وقاعدين تشككون في أحكام قضائية وتوصيف المشهد السياسي بما ليس فيه هذا بلا شك يعتبر خروح عن حرية التعبير وفيه تشكيك في أحكام قضائية وعليه يجب محاسبة هؤلاء ومن يقول هذا ضد حرية التعبير نقول له جرب تنتقد حكم قضائي في أي بلد وشوف بيعتبرونها حرية تعبير لو بيقبضونك السجن. رد على تعليق
زائر 50 | 8:31 ص استريح اخوي ولا تفتي من عندك ولا تأمن الدنيا ترى الدنيا ما لها امان
زائر 51 | 8:32 ص وبالنسبة للجمعيات ما بو مو نفرين
ليش سكروهم؟
زائر 58 | 9:13 ص وهناك جمعيات بو نفر ويتم التطبيل لها وتضخيمها فقط لدعمها وتغطيتها لجهات معينه
زائر 45 | 8:19 ص الإضرار بأجواء العمل الديمقراطي .. !! هل كيف يعني؟
ولكنه ضحكٌ كالبُكا! رد على تعليق
زائر 46 | 8:24 ص حتى الجمعيات العلمانية المعتدلة ما قدروا يتحملون رأيهم ، ولا يقولون البحرين فيها حري وتعبير !! رد على تعليق
زائر 47 | 8:26 ص الاجراءات القانونية يعني بصكون هذه الجمعيات عشان تظل الساحة فقط للموالين فقط لا غير والعمل السياسي سيجرم بكل أشكاله رد على تعليق
زائر 52 | 8:32 ص شكر من الأعماق لجمعيات التيار الديمقراطي لتعبيرها عن رأي الغالبية السياسية في بياناتها الوطنية التي عرَّت ادعاء البعض بوجود حرية تعبير. رد على تعليق
زائر 54 | 8:40 ص الصراحة تستاهل أحكام قضائية بـ "الحل"،لانه اذا بيان مطارد فيعني لا يوجد عمل سياسي رد على تعليق
زائر 55 | 8:50 ص بغيت اخبر الحكومة ان في انتهاكات جسيمة بحق العمالة البحرينية في القطاع الخاص وكل ذلك يؤثر على رفاهية واستقرار المواطن بما ينعكس سلبا على استقرار الوطن الذي يعاني من سياسات المتنفذين والأحرى منكم يا حكومة ان تعالجوا سبب المشكلة لا ان تقيدوا عمل المخلصين من الجمعيات السياسية بسبب مخالفتها سياستكم رد على تعليق
زائر 57 | 9:10 ص صراحة ليش ما تطلب الوزارة من الجمعيات التطبيل مباشرة ؟ رد على تعليق
زائر 61 | 9:24 ص هذا ثمن التنازلات التي قامت بها هذه الجمعيات فالحكومة تطبق الخناق عليها تماما الی درجة انكارها لوجود ازمة رد على تعليق
زائر 62 | 9:28 ص خلاص اغلقوا جميع الجمعيات السياسية و اي واحد يفتح فمه عاقبوه لنصبح مثل كوريا الشمالية . رد على تعليق
زائر 63 | 9:36 ص حل المشكلة يبدأ بالاعتراف بوجود مشكلة - ترا السفينة راح تطبع بالكل و الانكار ما يفيدنا بشيء و ان فادنا على المدى القصير ما راح يفيدنا على المدى الطويل و التغيير سنة الحياة و اللي ما يرضى الحين بجزة بعدين يرضى بجزة و خروف. رد على تعليق
زائر 80 | 11:25 ص صح الي ما يرضى بجزة.. يرضى بجزة وخروف
زائر 65 | 9:57 ص لا داعي للمعارضة
لدينا حكم رشيد متطور من أفضل وأرقى أنظمة الحكم في العالم ويعتبر نموذجاً يحتذى به .
حققت البحرين طوال العقود خطوات عملاقة وغير مسبوقة في حقوق الإنسان والتنمية السياسية والإقتصادية والإجتماعية. كما تطورات قدراتنا المالية والعسكرية وإمكانيات الردع الماحق بما يجعل أياً كان ممن يفكر في إلحاق الأذى بنا يفكر 9مرات ويحسب ألف حساب.
لقد إمتدت الأيادي البيضاء بخيرات البحرين لكل دول وشعوب وجامعات العالم من بناء الجامعات والمدارس والمساكن والمستشفيات والمساجد.
وعين الحسود فيها عود رد على تعليق
زائر 66 | 10:00 ص القاعدة الديموقراطية بسيطة:
هم يسنون القوانين بكلمات مثقفة، و انت تطبق و لا تعترض. و تسامحهم على اخطائهم رد على تعليق
زائر 67 | 10:02 ص الصوت الواحد دليل دامغ على الوحدة الوطنية والتناغم والوفاق الوطني بين الحكم والشعب. إنت ليش زعلان أو محتر ررررررر من الصوت الواحد؟ صار لكم دهر تطالبون بالدائرة الانتخابية الواحدة أحين صرتوا تعترضون على الصوت الواحد ! غريب عجيب أمركم ! رد على تعليق
زائر 70 | 10:36 ص شنو ازمة، احنا ما عندنا ازمة ولا شي، البلد يعيش احلى ايامه! رد على تعليق
زائر 71 | 10:42 ص الواقع هذه اصول وقواعد الديمقراطية العريقة وروح رد على تعليق
زائر 72 | 10:43 ص يا وزارة العدل صكو كل الجمعيات السياسية في البلد وشيلو مجلس النواب وصكو الجرايد بعد وتوير وفيسبوك وانستغرام رد على تعليق
زائر 73 | 10:46 ص نحن نعيش دمقراطية من نوع آخر دمقراطية الشور شورك يا يبه نحن اللحم وانته السكين فصل ونحن نلبس عجيبه هذه الحربه جربوها يا جمعيات لن تخسروا شئ اكثر رد على تعليق
زائر 75 | 11:00 ص الديمقراطية ان نقول نعم لكلشي الحكومة تقوله؟ قمع المطالبة بالحريات حتى عن طريق ويائل التواصل الاجتماعي (احد يتكلم ولا كلمة) يؤدي الى زيادة النفور رد على تعليق
زائر 76 | 11:05 ص كفاية الحكومة للاسف ماتتحمل اي انتقاد ضدها او بلاصح النصيحة ماتقبل الي هي تريده وبس وهاده مخالف الي الدمقراطية والحرية
زائر 78 | 11:14 ص أي مشكلة .. شنو في مشكل ؟ما في مشكلة ولا في أزمة - الأمور كلها طيبة وبس رد على تعليق
زائر 79 | 11:17 ص البحرين فيها فاءض من الديمقراطية والحريه!!!!!!! رد على تعليق
زائر 81 | 11:35 ص صحح معلوماتك يا عزيزي
تستطيع أن تنتقد القضاء في كل الدول التي ارتقت سياسياً ولن يجرؤ أحد أن يمسك بسوء
هناك فرق كبير بين النقد والإهانة. ما هو غير مسموح هو توجيه الإهانة للقضاء أو حتى لموظف عام أو حتى لأي كان.
القاضي بشر مثله مثل غيره من البشر غير المعصومين يمكن أن يخطأ وبالتالي منطقياً وقانوناً وشرعاً لا يوجد مانع من انتقاده.
من يرفض النقد ويعده إهانة هو المغرور الذي يحسب أنه فوق مستوى النقد وفوق البشر أمثال رئيس كوريا الشمالية و البطل القائد الشهيد حامي البوابة الشرقية صدام رد على تعليق
زائر 83 | 11:50 ص صل على النبي بطل!!يوم عرف با لضربه الأمريكيه قادمه لأسقاط عرشه عرش الظلم و الطغيان أخذ يستجديهم و يقول خذو ما بودكم من العراق البترول و كل ثروات العراق و اتركوا لي عرشي..بطل في قتل شعبه بعد أن اتخذ هتلر الذي اباد اليهود له قدوة و أباد الشيعه و تفنن في تعذيبهم..ولد النبيه