العدد 5286 بتاريخ 25-02-2017م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


وزيرة الصحة تبحث مع الجامعة الأميركية - بيروت مجالات التعاون من خلال برنامج "الطبيب الزائر"

الجفير - وزارة الصحة

استقبلت وزيرة الصحة فائقة الصالح بمكتبها بديوان الوزارة بالجفير كلاً من رئيس الجسم الطبي بالمركز الطبي في الجامعة الأميركية في بيروت حسان الصلح ونائب الرئيس بالبرامج الخارجية الإقليمية بالجامعة حسان دياب.

وفي بداية اللقاء الذي تم بحضور الوكيل المساعد للتدريب والتخطيط بوزارة الصحة محمد العوضي والوكيل المساعد للرعاية الأولية والصحة العامة مريم الهاجري ومدير إدارة العلاقات العامة والدولية أنيسة الحويحي، رحبت وزيرة الصحة بوفد الجامعة الأميركية، مشيدةً بالعراقة التاريخية التي تمتاز بها الجامعة والبرامج الأكاديمية والطبية عالية الكفاءة التي تطبقها وجهودها الرائدة والمعتمدة عالمياً في رفد القطاعات الصحية بالمخرجات عالية الكفاءة والكوادر الطبية والاستشارية المتخصصة خلال العقود الماضية ومواكبتها لشتى متطلبات واحتياجات تلك القطاعات إقليمياً ودولياً.

واستعرضت وزيرة الصحة مع الوفد التوجهات الحكومية السديدة التي تؤكد الحرص والاهتمام على تعزيز مجالات التعاون المشترك من خلال برنامج الطبيب الزائر والاستفادة من تبادل الخبرات العريقة والعالمية في مجالات التشخيص ومعاينة المرضى وتدريب الكوادر الطبية وذلك لصالح المرضى ودعم سبل الارتقاء بالخدمات الصحية المقدمة بشكل عام بالمملكة.

ومن جهته استعرض الصلح أهم الخطط والبرامج والاستراتيجيات التي تنتهجها الجامعة الأميركية في بيروت من خلال المركز الطبي الجامعي، مشيراً إلى خططها الطامحة إلى توفير العديد من البرامج النوعية من خلال تعزيز الشراكة الفعلية مع العديد من البلدان لإنشاء المراكز الطبية والعلاجية المتخصصة.

 



أضف تعليق



التعليقات 1
زائر 1 | 4:16 ص لمن القرار الآن في تسيير أمور الصحة العامة في البلاد
لوزارة الصحة أم للمجلس الأعلى للصحة ..
الأمر غير واضح بالنسبة للمواطن وهل مسألة التأمين الصحي من نتاج عمل المجلس الأعلى هذا
ألم يكن المفترض إصلاح إدارة السلمانية وإدارة المراكز الصحية بدل القفز لمسألة التأمين الصحي ..
فرض رسوم رمزية ولو دينار واحد رسوم دخول كان سيأتي بدور إيجابي بالنسبة لخفض النفقات ولا أقصد من الرسوم المستحصلة بل لجهة ضبط الفاسدين الذين يمكنون
للمتلاعبين بالأدوية و الإجازات المرضية وهنا أقصد الأطباء الفاسدين حصرا رد على تعليق