العدد 5328 بتاريخ 08-04-2017م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


الأسد: أميركا فشلت في تحقيق هدفها الذي أرادته عبر هذا العدوان وهو دعم الإرهابيين

 موسكو - د ب أ

قالت وزارة الخارجية الروسية في بيان إن وزير الخارجية سيرجي لافروف أبلغ نظيره الأميركي ريكس تيلرسون في محادثة هاتفية يوم السبت (8 أبريل/ نيسان 2017) أن الهجمات الصاروخية التي استهدفت قاعدة جوية سورية تصب في مصلحة المتشددين.

وأوضحت الوزارة في البيان أن لافروف ناقش مع تيلرسون "الوضع في سورية بعد ضربات الجيش الأميركي للقوات السورية ليلة السابع من نيسان/أبريل".

وأكد لافروف، وفقا للبيان، على أن "الهجوم على بلد تحارب حكومته الإرهاب لا يصب إلا في مصلحة المتشددين ويخلق تهديدات إضافية للأمن الإقليمي والعالمي".

وذكر البيان أن لافروف أبلغ تيلرسون بأن "المزاعم على أن القوات الحكومية السورية استخدمت أسلحة كيماوية في محافظة إدلب في الرابع من نيسان/أبريل غير حقيقية" مشددا على ضرورة التعامل مع "الحقائق المتعلقة بهذا الحادث بطريقة دقيقة ونزيهة ومهنية".

وذكرت الخارجية الروسية إن لافروف وتيلرسون اتفقا أيضا على استمرار المشاورات حول سورية خلال اجتماعهما المقرر الأسبوع الجاري في موسكو.



أضف تعليق



التعليقات 23
زائر 1 | 10:57 م يعني أفهم من كلامك يا سيرغي لافروف أن ميليشيات حزب الله اللبنانية ليبراليين و كتائب العباس أبو فاضل العراقية ماركسيين لينيين و الحرس الثوري الإيراني خضر GREENPEACE؟ رد على تعليق
زائر 5 | 3:06 ص رحت بعيد يالحبيب فاهم الموضوع غلط .
زائر 13 | 6:53 ص أوهل تود أن تقنعنا أن أعتى الإرهابيين و قاطعي الرؤوس الذين تم تجميعهم من أكثر من 88 دولة يوزعون الورود و الرياحين على السورييين و أنت تفهم جيدا من المستهدف من السوريين..... ؟ إن كنت نسيت تصريح المجرم علوش الذي كان ينوي إبادة ...بعد إسقاط بشار سنذكرك به.. ...
زائر 6 | 3:30 ص رداً على زائر 1 لا زلت تنظر بعين عوراء رد على تعليق
زائر 7 | 3:46 ص كل واحد يفهم على قدر عقله والمثل العامي يقول الله يخلق ومحمد يبتلي رد على تعليق
زائر 9 | ... 4:06 ص لافروف كان محقاً عندما فضح الأمريكيين، وأما سفيرتهم في الأمم المتحدة فكانت متناقضة في تصريحاتها، فقبل أسبوعين قالت إن الإطاحة بالأسد لم تعد أولوية بالنسبة للولايات المتحدة... وبالأمس عادت التصريحات القديمة لها... هذا هو الفشل الحقيقي رد على تعليق
زائر 10 | ... 4:08 ص كلما ازدادت الغطرسة الأمريكية، ازداد العناد الروسي رد على تعليق
زائر 11 | 5:39 ص روسيا تكذب لتغطي على جرائم بشار و إيران .... رد على تعليق
زائر 12 | 6:28 ص الشعب الروسي يدفع الثمن امريكا وروسيا وايران ما همهم غير نفسهم وهيمنتهم زرعو الحقد الطائفي والارهاب كل واحد ياكل من الكيكة شوي على حساب المسلمين رد على تعليق
زائر 17 | 8:08 ص انت واحد فلته
لبش ما تفتح مطعم باجه كراعين ابرك لك خخخخخخخخ
زائر 16 | 8:04 ص امريكا تتخبط والدواعش التكفيريين ماخدينها طربه دبح في خلق الله على بيزه باسم الاسلام ويطلع لك واحد مخرخش يقول لك هذوله مجاهدين.....والله مصخره رد على تعليق
زائر 18 | 8:25 ص سؤال للبحرينيين: خلونا من الدواعش الإرهابيين، هل باقي الفصائل السوريين الذين يريدون الإطاحة ببشار هل هم على حق أم لا؟ باختصار: هل هم ارهابيون؟ رد على تعليق
زائر 20 | 9:50 ص أنت اشرايك في إيران و روسيا بكل صراحة وش دخل إيران و روسيا في سوريا هم المجرمين
زائر 21 | 9:53 ص نعم فى عيون طائفين و اللى مب من مذهبهم ارهابين لهذا السبب يوجد تطهير فى السورية من شعب الاصلى و إحلال ايرانين محلهم كل معارض لنظام ايرانى فى السورية هو ارهابى أو تكفيرى بمعنى الصحيح ثلاثة أرباع شعب السورى ارهابى فى نظر نظام بشار
زائر 23 | 10:19 ص اخوي لاتنطر الجواب من عندهم ... لان الربع مايعرفون الا كلمتين واسطوانة الدواعش والتكفريين فقط ؟؟؟ ومشكلتهم ينسون حزب الله وحزب الدعوه والحشد الشعبي .. بالرغم ان كلهم على نفس الشاكله .
زائر 24 | 10:51 ص حبيت اقول معلومه ان الرئيس السوري بشار الاسد يدافع عن بلاده و شعبه ضد الدواعش التكفيريين والنصره الخوارج وشكرا. رد على تعليق
زائر 29 | 11:46 ص صح لسانك
زائر 26 | 11:35 ص هالدواعش و التكفيريين شماعة عندك و عند بشار، الشعب لا يريده و هو كل دقيقة و الثانية يتحجج بالدواعش رد على تعليق
زائر 30 | 12:05 م سوريا لن تدخل بيت الطاعة الأمريكية وبشار مواطن سوري ومن حقه يدافع عن نفسه داعش يحارب بالنيابة عن امريكا واسرائيل تركيا وبعض الدول
زائر 32 | 12:09 م لماذا لا يخرج الجميع ويترك الشعب السوري وحكومته يجلسون على طاولة الحوار
زائر 31 | 12:08 م كلمة مندوب بوليڤيا كانت قوية: "هل تعتقدون أننا أغبياء لهذه الدرجة كي نصدق قصة قصف الأسد لأبناء بلده بالكيماوي، هل تذكرون هذه الصورة في يدي؟" وهو يحمل صورة كولن باول.
أذكر عندما خرجنا بمظاهرات ضد العدوان على العراق ٢٠٠٣ قالوا بعثيين صداميين وفي ٢٠١٧ قالوا عديمي الإنسانية.
الخزي ولعار لمن صفق ويصفق للعدوان على بلد عربي بأية ذريعة كانت. رد على تعليق
زائر 34 | 12:40 م المشكله في ناس ما تفهم او ما تبغي تفهم لان الحقد الطائفي عامي عينهم....يعني عناد في عناد
زائر 36 | 1:24 م فخامة الزعيم العربي الدكتور بشار الأسد وحلفائه لخبطوا حسابات الإرهاب عندما فشل الوكيل (الإرهابيين) ، قام الأصيل بضرب سوريا العروبة ولكن سوريا بقيادة الدكتور بشار منصورة بعون الله وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون