العدد 5344 بتاريخ 24-04-2017م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


بوتين: الأسلحة الروسية تلقى إقبالا عالميا

الوسط - المحرر الدولي

أكد الرئيس فلاديمير بوتين أن الاهتمام بالأسلحة الروسية يزداد على مستوى العالم، مشيرا إلى أنه ينعكس في عقد صفقات حقيقية وليس في التصريحات العلنية فحسب ، وفق ما قالت قناة ورسيا اليوم.

وتابع خلال اجتماع حول تطوير قطاع التصنيع العسكري في مدينة ريبينسك الروسية: "الاهتمام بالأسلحة الروسية في ازدياد، ونلاحظ ذلك ليس في التصريحات السياسية العلنية فقط، بل وفي زيادة عدد العقود التي نفذناها وننفذها حاليا. ويحصل ذلك بقدر كبير بفضل الاستخدام الفعال لأسلحتنا في الظروف القتالية بسوريا".

ومن أولويات روسيا الداخلية بالمجال العسكري، أشار بوتين إلى تعزيز القوات البحرية الاستراتيجية النووية. وأكد أن موسكو تنوي نشر وحداتها البحرية في كافة المناطق ذات الأهمية الاستراتيجية في المحيط العالمي.

وشدد على ضرورة ضمان التشكيلة المتوازنة للأسطول بحلول عام 2025، من أجل ضمان تحقيق كافة المهام المطروحة أمام الأسطول.

كما جدد الرئيس أولوية هدف رفع نسبة الأسلحة الحديثة المستخدمة في الأسطول الحربي الروسي من 47% في الوقت الراهن إلى 70% بحلول عام 2020. وأكد ضرورة تزويد القوات البرية بنفس النسبة من الأسلحة الحديثة، علما بأن هذه النسبة بلغت في الوقت الراهن 58.3%.



أضف تعليق



التعليقات 3
زائر 1 | 12:45 م اشلخ الشلخة وصدقها، خلاص حبيبي البروباجندا هذي ما راح تعطيك نتيجة!
الروس مفكرين السالفة كلام ... السلاح الروسي أثبت فشله في كثير من الحروب لأن روسيا تفتقر البنية التحتية الصناعية، يكفيك أنه قبل سنتين يوم العرض العسكري لما يعرف بيوم الانتصار على النازية قبل سنتين احترقت دبابة أمام بوتين!
كلنا نتذكر شلخة الإعلام الروسي بشأن نظام إس 300 و إس 400، قالوا بأنهم يسيطرون على الأجواء السورية ... ورأينا كيف قصفهم الأمريكان بـ 59 صاروخ من طراز توماهوك! 59ـ ليس 1 ولا 2! رد على تعليق
زائر 2 | 1:44 م هذا هو السبب الرئيسي لحرب روسيا في سوريا وهو استعراض اسلحتها والترويج لها ، وكأن سوريا حقل تجارب رد على تعليق
زائر 3 | 5:34 ص للحين فى ناس أفكر أن روسيا صديقة و اتساعد المستضعفين وآسيا همها نفسها بس سابقا تخلت عن صدام كان حيلفهم و تخلت عن صربيا رغم أنهما كانو حلفاء روسيا لا تعتمد عليها يمكن شرائها بالمال بسبب اقتصادها المتدهور رد على تعليق