شارك:
الوسط - محرر الشئون المحلية
من كلام الناس... ما إن يقترب شهر رمضان المبارك حتى تنهال مسجات العفو والتسامح بين الناس، وكأنّ الأشهر الأخرى مسموح فيها التباغض والخصام والخلافات، ويعتبر البعض ذلك التفكير حالة من التناقض؛ لأنّ شهر رمضان هو بادئة لتصحيح السلوك، وطرد الأضغان والخلافات التي تنشب بين أفراد المجتمع، وليست حالة الصلح والتسامح والعفو وقتية لحين انتهاء الشهر الفضيل وبعدها كأنّ شيئاً لم يكن.
زائر 1 | 1:46 ص كلمات اصبحت من غير محتوى ولم تغير شيئ على الواقع واصبحت من الروتين الشكلي السنوي رد على تعليق
زائر 2 | 1:47 ص يرسل لك طلب براءة الذمة والتسامح مجرد ديكورات ولقلقة لسان رد على تعليق
زائر 3 | 2:36 ص وبعضهم يرسل لك ابري ذمتنا وهو متسلف من عندك انزين رجع الفلوس أبدا أنسى الموضوع و غيره و غيره
الله المستعان رد على تعليق
زائر 12 | 12:02 م برجع لك بيزاتك
عن الطحنه
زائر 4 | 3:25 ص احس المسجات الي تنرسل بس جدي والمرسل يضيع وقته في ارسال المسجات والله هم وينهم ووين العفو والتسامح كل واحد يقول نفسي نفسي وقلوب الناس اصلا مو على بعضها رد على تعليق
زائر 5 | 3:30 ص مجرد رسائل شكلية ... نفس المعلمات نهاية السنة كل معلمة تقول للثانية ابروا ذمتي و هي طول السنة مأذية الأولي و التالي و الثانين من باب المجاملة يقولون مبرية الذمة ... هالعبارات صارت شكلية و لا تعكس الموجود في القلوب رد على تعليق
زائر 6 | 5:16 ص الصيام هدفه تهذيب النفس والمفروض الانسان يحافظ على تهذيب النفس طوال السنة فشهر الصيام هو للتذكير للمحافظة على فضائل النفس والسمو بها رد على تعليق
زائر 7 | 8:02 ص كان ذلك قبل 25 سنة عندما اقدم اخي الأكبر و نشر إشاعة عني و قد تأثرت سمعتي بين الأهل و الأصدقاء و أهالي المنطقة
لكن بعد سنوات وبعد ضغط وتحريك الملف من شخصية دينية من الأهالي قدم اخي اعتذار علني و كشف الحقائق وسبب نشر الإشاعة و ما ترتب عليها ومن دفعه الى ذلك
تم الصلح بحضور من شارك في تاكيد الإشاعة وتقديمهم الاعتذار لي بحضور وشهادة مجموعة من أهل المنطقة
المشكلة ليس اخي او الإشاعة او الحقيقة او السمعه
المشكلة الناس لماذا دخلت في عداء معي وكانني قتلت احدهم ???? رد على تعليق
زائر 8 | 9:39 ص اليوم يوم التسامح من أم العريف.. أللي غربلها و أذاها لازم يتسامج منها و إلا ما له صيام رد على تعليق
زائر 9 | 10:27 ص التسامح ليس فقط في شهر رمضان وليس عند السفر وليس نهاية السنة عندما يقدم الموظف علی الإجازة السنوية التسامح يبدأ من تطهير النفس والقلب وعدم القيل والقال علی خلق الله وليس فقط عند دخول مناسبة تريد التسامح لابد للشخص ان يكون نظيف النية طول حياته رد على تعليق
زائر 10 | 10:41 ص مافي فايده
يعني طوال ايام السنه يغلط في حق الناس ولا تطلع كلمة اعتذار من حلجه .. ومن اييك الشهر قال او كتب في القروب سامحوني وابرو ذمتي ... هذي اللي يسمونه جمبزه رد على تعليق
زائر 11 | 12:01 م ناقص تكتب اسمه الرباعي
و رقمه الشخصي
و عنوانه
و مقاس جوتيه بس رد على تعليق
زائر 13 | 3:54 ص عادي لان شهر رمضان له خصوصية
وشهر العفو
مو معناته اظلم طول السنة وقبل شهر رمضان اطلب السماح
بس ناس تستوعب الحقوق اكثر بهالشهر وباب التوبة مفتوح رد على تعليق
زائر 14 | 8:11 ص يطحن على راسك هو؟ حل يعبر عن شعوره!! ويش هالناس