العدد 4516 بتاريخ 17-01-2015م تسجيل الدخول


الرئيسيةالأعمدة
شارك:


لماذا الشيخ علي سلمان؟

الشيخ علي سلمان أمين عام جمعية الوفاق، سياسي بحريني، وابن لهذا الوطن، ومحبٌ لجميع المواطنين، لا يَرخَص عنده أي منهم، بغض النظر عن دينه ومذهبه، أو سكناه وقريته ومدينته، ويحبه كل من له عقل ووجدان يناصران المظلومين. فهكذا إنسانية تبلورت في بناء الشيخ علي، العقلي والوجداني والأخلاقي، وهكذا إنسانية تنامت في مبادئ الشيخ علي، الوطنية والسياسية والحقوقية، تجعله عند وعده، أن يسامح من تعرّض له بالأذى عن جهالة، لذا أطلقها على الملأ، أن البحرين وخيراتَها، لكل البحرينيين دون استثناء، وأن الحكمَ، بالمساواة والعدالة، في الحقوق والواجبات.

فهل في هكذا قول معلن أمام العالم، شكٌّ في مصداقيته، لينبري من لهم مصلحة في بقاء الأزمة، سواءً من أفراد أو محسوبين على الموالاة، من الساسة والكتبة والتُبَّع، ليشكّكوا في النوايا التي لا يعلمها إلا الله، ويتقوّلوا بما يَرْوُون أنه اليقين، متجنين بذلك على الحقيقة، ومبتذلين لعقول الناس، ليزرعوا ميزان الشك والريبة في نفوسهم، من كل مختلفٍ في المذهب، فلا يقبلون التقاسم وإياهم النفع العام والتكامل، ونتيجة عملهم هذا انشطار المجتمع إلى نصفين متعارضين، لا لضرر واحدهم من الآخر، بل لشكٍّ جاهلٍ دون اليقين، وذلك ليتسنى للمستفيدين جراء استمرار الأزمة، الاستئثار بمقدرات الوطن والمال العام، كما جرى في أملاك الدولة من الأراضي غير آبهين بحال شركائهم في الوطن، ناعتينهم بالروافض والصفوية والمجوسية، في استدرارٍ لعواطف دينية مذهبية جاهلة، تغرق الوطن في وحل الطائفية البغضاء.

وهم -أي المشككون في نوايا المختلف- يتفاخرون بأنهم الغالبية تعداداً وقوة، فلا أدري كيف يهابون الآخر أن يغدرهم كما يدعون، مع أن المطالب التي رفعتها المعارضة، وهي التي تعم نتائجها جميع المواطنين دون تمييز، تبلورت في الحكم المدني الديمقراطي، لمملكة دستورية، على غرار الممالك العريقة، لدولة المؤسسات والقانون، التي فيها مجلس نواب كامل الصلاحيات التشريعية والرقابية، والذي تشرف على إجراءات وترتيبات انتخابه هيئة وطنية مستقلة، لا هي حكومية ولا هي حزبية لهذا الطرف أو ذاك، وفيها الحكومة المنتخبة، والفصل الحقيقي بين السلطات.

ومثل هذه المطالب تجعل كلا الطرفين الشعبيين، لا يستغني أحدهما عن الآخر، لتشكيل مجلس النواب، وتشكيل الحكومة، عبر الانتخابات، وتنفيذ برامج التنمية وتطوير الخدمات، بالعدالة والمساواة بين المواطنين، لا بين أهل مذهب وآخر، من خلال اعتماد البرنامج الحكومي المفصل، بالجداول الزمنية وباعتماداته المالية، لجميع الوزارات، وعلى كامل مساحة الوطن، وإلا فكل طرف قادر على إيقاف أي إجراء لا يساوي بين المواطنين، كل ذلك من خلال المؤسسات الديمقراطية التي تؤسَّس حسب المبدأ الدستوري «الشعب مصدر السلطات».

إن التجنّي على الحراك الشعبي، باتهامه بالطائفية، وبالإعداد والاستعداد لممارسة العنف، وكذلك جهدت من قبلُ ومن بعدُ، لاستفزاز واستحثاث الحراك للجنوح إلى العنف، فأطلقت اليد للبعض عبر الإفلات من العقاب للعبث بالأمن العام. ولم تنل جراء ذلك المراد، فعطفت لتشديد القوانين، وتوسيع نطاق تطبيقها، لتشمل بالوصف الجنائي، أبسط الممارسات السياسية والحقوقية، مثل المطالبات الجماعية وحق التظاهرات والتجمعات، وتم تكييف الوصف لممارسة حرية الرأي والتعبير، بالجناية من أجل استصدار الأحكام القضائية، ضد كل من يمارس حقاً دون موافقة، وكأن الحقوق تخضع لأوامر ونواهي السلطات.

الشيخ علي سلمان، من بعد تحييد الحراك في إطار الممارسات السلمية، بدأ في اختراق جدار الفصل الطائفي، حين خاطب أفراد الطائفة السنية، التي كانت مخدوعة بما يُروى لها، عن أطراف الحراك المعارض، فحين قاطعت المعارضة الانتخابات، ربطت مشاركتها بتحقيق المطالب، فخاطب الشيخ علي سلمان مواطني البحرين، وخصّ المواطنين من الطائفة السنية، بأن المطالب التي ضحت من أجلها المعارضة في حراكها منذ ما قبل الثمانينيات، والتي جاء الوعد بها في ميثاق العمل الوطني، إلا أنه أتضح عدم الجدية في ذلك، لذا تم العمل على الفصل الطائفي والتفريق بين مكوّني المجتمع الرئيسيين، لتشغل الجميع، عما يعمل لاستمرار حالة الاستفراد بالقرار، عبر سياسات التجنيس خارج إطار القانون، وهي التي تلغي هوية كلا الطائفتين معاً، لصالح المستفيدين من الأزمة ضد جميع المواطنين.

قالها الشيخ علي، أن مطالبنا لكم أولاً، أيها الأحبة في الوطن، ثم لنا، ومن أجل ذلك صبرنا على أذى السلطات في ديننا وفي عرضنا وفي مساجدنا وفي أنفسنا، ومنعنا نيلهم دعوى العنف لضرب الحراك.

وهكذا طال الإضرار الشيخ علي سلمان، وسيتبعه آخرون بمثل ما جرى لرئيس شورى الوفاق السيد جميل كاظم، وقبله الرموز، ظناً بأن غياب الصف الأول من القيادات السياسية، سيخيف الصفوف الأخرى، لتتراجع عن المطالب، ولكن أمرٌ مستبعدٌ، فالحراك بدأ شعبياً بالشباب، ولحق بركبه الجميع، بما في ذلك الجمعيات المعارضة. فهل سيتم سجن جميع المعارضين؟ أم أن صمود الحراك سيعيدنا إلى ما قبل الميثاق العام 2001، ليحقق للجميع إعادة بناء الدولة عبر توافق وطني، بما يحقق المطالب، على هدي ما ضحى به شعب البحرين، الذي يفخر بقادة سياسيين سلميين مثل الشيخ علي سلمان؟



أضف تعليق



التعليقات 44
زائر 4 | نعم 10:33 م بارك الله فيك وفي قلمك رد على تعليق
زائر 5 | العدالة والمساواة حق لكافة المواطنين 10:50 م ولكن ان تربط تلك المطالَب العادلة بالدِّين والارادة الإلهية ومن يتكلم باسمها فلا ،،، وثم الف لا ،،، كفى لقد كافح الكثير من أبناء هذا الوطن لتحسين اوضاعهم القانونية الشخصية التي كان ولا يزال يسيطر عليها رجال الدين فلا يمكن العودة الى الوراء لا يمكن رد على تعليق
زائر 27 | إلى الزائر 5 11:52 م واضح إنك متعقد من الدين أو الدينيين، وإلا ربط المساواة وغيرها من قبل المعارضة بالإرادة الإلهية تخريف منك ومن غيرك.
المطالب ومنها المساواة من أبسط الأمور الإنسانية لكن فيه عقول عشان تحرمك منها تتذرع بربطها بالدِّين وغيرها.
زائر 39 | لو 1:08 ص لو كلفت نفسك قليلا واعتمدت على عقلك وبحثت في مطالب المعارضة من خلال وثيقة المنامة او حتى من خلال تغطية فعاليات الدوار لوجدت الحقيقة الي لم يرشدك إليها تعصبك

فلا وثيقة المنامة ولا م.....
زائر 48 | من قال لك ذلك 2:06 ص المطالب وطنية وليس لها علاقة برجال الدين. فالوطنيين موجودين ومن سنين طوال يطالبون بالمساوات فهل من مجيب.
زائر 7 | من أجمل مقالات اليوم بمتياز 11:14 م سلمت يابن بلادي يا الأصيل ورحم الله أم أنجبتك رد على تعليق
زائر 8 | أن تطالب بحقوقك توصف بالصفوية والمجوسية وغيرها 11:17 م والله يا اخي الكريم لو سألتهم ما الصفوية ؟؟ لايفقهون رد على تعليق
زائر 49 | تعليق 2:26 ص رحم الله والديك يا ابن المحرق البحرينية...ونعم التربية والاخلاق
زائر 9 | يتعمدون التفرقة بين الشيعة والسنة 11:21 م فكل من يريد إطالة أمد الأزمة هم من الدخلاء وحديثي النعمة والمواطن الأصيل يتم اضعافه رد على تعليق
زائر 10 | يفكرون بعتقالهم القيادات ستتوقف المطالبات فهم واهمون 11:23 م جيل التسعينات ولى وأنتهى فنحن في الألفية والشباب سيد الموقف الان لوعيه التام بحقوقه رد على تعليق
زائر 12 | الكلمة تخشاها 11:26 م تعتقل ساسة ومغردين ومصورين وجامعيين ومحاميين وطلاب ومعلمين وأطباء ونساء وأطفال باقي فقط اعتقال الهواء والماء رد على تعليق
زائر 13 | يريدون أن تكون البلد مزرعة لهم ولموالاتهم فقط 11:28 م يريدون الإستئثار بالثروة ومن يعلو صوته قليلا مكانه السجون ولاغير رد على تعليق
زائر 14 | كم نحتاج لمثل هذه الأقلام 11:28 م أشكرك أستاذنا الكريم على هذا المقال الموضوعي والذي أحوج ما نكون لمثل هذه الأقلام الحرة البعيدة عن دنس الطائفية . بوركت وبورك قلمك وبالتوفيق رد على تعليق
زائر 16 | لا يريدون حلأ 11:31 م العدالة سينعم بها الجميع وهناك طرف من الموالاة يعتاش من اسنمرار الازمة ولا يريد الطرف الاخر ان يشاركة في الغنيمة التي طالما حلم بها لذلك لا يريد حلأ رد على تعليق
زائر 17 | بعتقالكم سماحة الشيخ علي سلمان حركتم الشارع من جديد 11:32 م البلاد القديم لاتهدأ لأجل الرمز علي سلمان رد على تعليق
زائر 19 | علي سلمان وسيدجميل في الحبس ومن يجندون لهم مناصب البلد العليا 11:36 م صورتهم مع الجيش الحر للحين موجودة والفيديو موجود ليش ما يتم اعتقالهم ؟؟ رد على تعليق
زائر 20 | ظلم لن يستمر 11:38 م نحن واثقون بعدالة السماء حتما سيأتي هذا اليوم ولو بعد حين رد على تعليق
زائر 21 | كل من يتابع خطب الشيخ علي سلمان 11:40 م لا يوجد فيها ما تلفقه الجهات المعنية وأنما يريدون اعتقاله كنوع من الرسالة الى الجمعيات الأخرى يعني خافوا مننا والا ستلقون نفس المصير رد على تعليق
زائر 23 | احسنت يا ابن الكرام 11:47 م مقال رائع وتسلسل مريح لطرح الافكار
نعم هو الشيخ علي سلمان.... لا تثنيه الترهات من صغار القوم
مشروعه للجميع وليس للشيعة فقط ...لانه يؤمن بأن الارض وما فيها لكل الناس وليس لعائلة او طائفة
شكرا لك رد على تعليق
زائر 24 | ليتهم فقط يقرأون أو يسمعون 11:48 م ليت الكثير من أحبتنا وأخوتنا من الموالاة فقط يقرأون أو يسمعون بأنفسهم ما يقوله الشيخ علي سلمان وغيره من المعارضين
المشكلة أنهم سلموا عقولهم لتصديق تصريحات المسئولين والجرائد حتى أصبحت عقولهم لعبة سهلة لبث الطائفية وتغطية الظلم. رد على تعليق
زائر 26 | الشيخ علي سلمان وطني حتى النخاع 11:51 م سماحة الشيخ علي سلمان يعرفه القريب والبعيد في داخل البحرين وخارجها أنه وطني حتى النخاع ، وأنه رجل سلام ، يحب لوطنه أن يكون رائدا في السياسية والإقتصاد والحقوق الإنسانية والتعليم ونابذا للتمييز الطائفي البغيض بكل مسمياته الوقحة ،يريد الكرامة لكل مواطن في هذا البلد - لهذا كل عقلاء العالم طالبوا بغطلاق سراحه فورا ليؤدي دوره الوطني رد على تعليق
زائر 29 | الحراك العادل 11:59 م من منحه الله عقل يتدبر ويفكر سيعرف ان هذا الحراك له مطالب عادله تتفق مع الفطره البشرية وما خلقها الله من احتياجات في نفس جميع البشر من عدل ومساواة في الحقوق والواجبات ولكن من غلف الله قلبه بالحقد والكراهية سيعارض اي مطلب يتقدم بها الفريق الاخر حتى لو كانت هي مطالبه الاساسية انظر اليوم الى موقف البعض من التجنيس بعد ان كانوا يوافقون عليه واليوم يتذمرون منه عندما عرفوا حجم الكارثة التي ستصيبهم منه وأمثله ذلك عديده رد على تعليق
زائر 31 | كلام لا يستوطنه غباار 12:24 ص لقد اوفيت ايها الابن البار فهكذا هم البحرينيون الاصايل كلام من ذهب لا يتخلله غبار فجزاك الله خيرا يا ابن سيادى. رد على تعليق
زائر 35 | مجتمعنا يحتاج لقيادة حكيمة متزنة عقلانية كسماحة الشيخ علي سلمان 12:40 ص وبعتقاله انتهى أفق الحوار الحقيقي والمخرج السياسي رد على تعليق
زائر 37 | صباح الخير ياوطن 1:05 ص سلمت اناملك ياولد بلادي ، مقال رائع جدا وضع النقاط فوق الحروف وانصح الموالين عدم قرائته منعا لحدوث جلطة رد على تعليق
زائر 38 | لسانك حصانك ان صنته صانك ! 1:06 ص الشيخ علي سلمان وضع نفسة في بعض المواقف في موضع ضعف بسبب فلتات لسانه التي تحسب ضدة .... من قبل من يتصيدون في الماء العكر ، والدبلوماسية ان تعرف اين تضع رأسك قبل رجليك وان تزن ردة فعل بعض الجمل والعبارات والتي القصد ....وهي بعيدة عن الواقع والتنفيذ ، ولا تجر عليه الا المأخذ القانونية و التي ينفيها الان في التحقيقات رد على تعليق
زائر 40 | لو لم يكن الشيخ علي سلمان محاربا للفساد ...لما سجنوه 1:10 ص نعم شأنه شأن نيلسون مانديلا شأن غاندي شأن نبيل رجب وباقي الحقوقيين واي شخص يتحدث ... ويطالب بحقوق هذا الشعب سيكون في مرمى هدفهم لأن من يقف امام ...فهذا حاله رد على تعليق
زائر 42 | .... 1:25 ص ياناس ياتجار ياموالين الخير الي فى البلد ملك الناس اجمع وملك الشعب وليس الخير فى البلد ملك احد يريد الصيطرة عليه هو من عند الله للجميع هادا هو عدل الله لماذا لاتطبقونه ................................. هاده الشعب الطيب مايستاهل والله افرج عن رموزنا ومعتقلينا وشكرا للكاتب والله ياخد الحق رد على تعليق
زائر 44 | الشيخ على سلمان امين عام الوفاق لكل الوطن والمواطنين 1:44 ص كم يحتاج الوطن والمواطنين لامثالك من الكتاب المتنورين والمثقفين والمحبين لوطنهم واهله بجميع مكوناتهم الدينية والمذهبية والطائفية,وكم نحتاج لمثلك لتوضيح الحق ودحض الباطل فى جميع قضايا الوطن والمواطن ولا تاخذه فى الله لومة لائم فى بيان الامور للعامة وتقريب وجهات النظر لمن يختلفون مع المكون الاخر والمعارضه فى القضايا المصيرية للوطن بلا رتوش او نفاق او مصلحه ذاتيه,فلكم الشكر الجزيل يا ابن الوطن الاصلى والفرج القريب للشيخ على سلمان وجميع المعتقلين السياسيين. رد على تعليق
زائر 45 | الشعب لم يخرج 1:53 ص بطرا فخرج وقدم التضحيات من اجل مطالب مشروعه........ رد على تعليق
زائر 46 | ابوعلاوي 1:53 ص بارك الله بك وبالشيخ الجليل علي سلمان الذي يفدي البحرين والبحرينين بماله وبدمه كل البحرينين الاصلين سنه وشيعه وانا اقول لكل البحرينين المخلصين سنه وشيعه انتم على الرأس رد على تعليق
زائر 47 | حل أمني أكل عليه الدهر وشرب 1:55 ص مقالاتك دائما تصيب الحقيقة ........................4 سنوات وحلهم الامني لايفيد فاليجربوا طرقا اخرى فهذا الشعب تكيف مع الحلول الامنية ولن يرجع خالي الوفاض بعد هذة التضحيات رد على تعليق
زائر 50 | محب الوطن المطالب محقة وعادلة لاكن لماذا إقحام المذهب 1020 2:31 ص صباح الخير يعقوب المحترم المختلف عليه ليس المطالب الانفراد المذهبي وأقحام الدين السياسي الكارثي بالمطالب هذ البسيط اللذي يجب أن يعرفه الكل ولماذا مانتعض من الحرب المذهبية في الجوار الجمعيات السنية والشيعية لا تقبل الآخر ولا تثق فيه فكيف تتكلم أو تطالب باسمه هذا الخطأ الاستراتيجي اللذي يجلب الكراهية والحقد والتكفير فما دخل الديمقراطية العريقة بأي دين أو مذهب رد على تعليق
زائر 56 | المذهب أدخلته الفزعة 5:14 ص الحراك لم يكن يوم من الأيام مذهبي ولكن السلطة لما رأت زخم الحراك والمطالب المحقة إستخدمت النفس الطائفي وبرزت لنا جمعيات الموالات الت....على جميع جمعيات المعارضة بمختلف ألوانها.
زائر 60 | لماذا نحرف الواقع الساطع الجمعيات السنية والشيعية هي طائفية بامتياز 1600 8:07 ص هذه الحقيقة الظاهرة للعيان والله ماهي الحكمة بإنشاءها على مذهب واحد هل بشطر الوطن نطالب بالعدالة هل بإحياء العداء المذهبي يأتي الخير ولماذا لا نتعلم من الأحزاب العريقة التي نبذة تدخل المذاهب في السياسة هذا الف باء الديمقراطية
زائر 52 | 9 3:41 ص شكرآ لك يا رجل ورجال قليل رد على تعليق
زائر 53 | دين الاسلام 3:43 ص الدين واحد ودين الله سبحانه تعالى ( دين الاسلام ) ،،، انما الاختلاف في المذاهب ،،، يازعم فطاحل ويعرفون كل شي ،،، لمتى بنتم نعلمكم . رد على تعليق
زائر 54 | 14 3:54 ص رجل ورجال قليل رد على تعليق
زائر 58 | شكرااستاذنا سيادي 6:13 ص شكرا ايها الرجل الكبير الذي لا يخاف في الله لومة لائم ان قلمك مازال يقطر منه الحبر الذهبي بأطروحاتك ومقالاتك الحرة الواقعية, ولكن من يقرأ ومن يتعظ هم الاحرار فقط ان الانسان بطبيعته ينشد الافضل دوما ونحن نطلب الرخاء والامن والامان في وطن السلام دانة الخليج
كنت اتمني ان تشرع استاذنا العزيز في إقامة الندوات التنويرية لاخوتنا في الله شعب بلدي الاصيل والمواطنيين الاعزاء وبدعم من جمعية الصحفيين والسلام
زائر 57 | لاادري 5:47 ص لاادري هل ا... في مثل هذه الحالات المطالبه بالحقوق وخصوصاً ان الاغلبيه تطالب بها. هل ...دات فائده.ماذا ستجني من اعتقال رجل صلب لم تزحزحه سجونكم. نيلسون منديلا مثالاً رد على تعليق
زائر 59 | شكراً لك 7:13 ص نشكرك على مقالك المنصف و الرائع رد على تعليق
زائر 61 | ايش يقولون ها .... 8:21 ص يبه ما تفهمون ................. بمشاركة ضعفاء النفوس وقالت انقلاب ايراني صفوي وقالت حاملين اعلام حزب الله وايران ........................ ههههه هههه استحو بس رد على تعليق
زائر 62 | شكرا لك 10:38 ص وفقك المولى رد على تعليق
زائر 63 | شكرًا لك يا ابن البحرين البار 1:36 م سيدي يعقوب سيادي لو كنت أنا مسئول لكتبت بماء الذهب وعلقتها على أعلى بناء في مملكة البحرين حتى يراها القاصي والداني ، أما سماحة الشيخ علي سلمان فهو إنسان وطني بامتياز وينكر ذاته لحساب وطنه البحرين وسوف تكشف الأيام لمن أراد الأضرار بالشيخ بأن الشيخ يسعى الي تعزيز مصالح جميع البحرينيين بما فيهم سجانيه من خلال المطالبة في بناء دولة المؤسسات والقانون واحترام حقوق الانسان رد على تعليق