العدد 5013 - السبت 28 مايو 2016م الموافق 21 شعبان 1437هـ

البحرين تستعد لـ «القيظ»... وميرزا لـ «الوسط»: نسعى للحد من انقطاعات الكهرباء في 2016

تستعد البحرين لدخول أشهر الصيف، والتي تشهد ارتفاعاً في درجات الحرارة والرطوبة، ونشطت خلال الأسابيع الماضية الحركة في ورش صيانة المكيفات استعداداً لهذا الموسم.

إلى ذلك، أثنى وزير الطاقة، الوزير المشرف على هيئة الكهرباء والماء، عبدالحسين ميرزا، على أداء شبكة توزيع الكهرباء خلال صيف 2015، واصفاً إياه بـ «المُرْضي جداً». ودلّل على ذلك بالإشارة إلى تخفيض مدة الانقطاعات بمعدل 66 في المئة مقارنةً الفترة نفسها للأعوام الماضية، فيما جاءت نسبة التحسن في عدد الانقطاعات بانخفاض 20 في المئة مقارنةً مع الأعوام الماضية.

ميرزا، وفي حوار مع «الوسط» للوقوف على استعدادات الهيئة لصيف 2016، أكّد العزم على مواصلة ما تحقّق في الحد من الانقطاعات الكهربائية في فصل الصيف لهذا العام، وذلك عن طريق اتخاذ عددٍ من التدابير والإجراءات والخطط، والاستعانةً على ذلك بـ 4 مراكز صيانة فرعية في المحافظات (المحرق، الرفاع، المركز الرئيسي في المنامة، والبديع)، حيث التوقعات الخاصة بالحمل الأقصى المتوقع لصيف 2016، تشير لزيادة قدرها نحو 6 في المئة مقارنةً مع العام الماضي.


ميرزا لـ «الوسط»: أداؤنا «مرضٍ جداً»... ونسعى لتحســــين مستوى التعامل مع انقطاعات الكهرباء في 2016

المنامة - محمد العلوي

أثنى وزير الطاقة، الوزير المشرف على هيئة الكهرباء والماء، عبدالحسين ميرزا، على أداء شبكة توزيع الكهرباء خلال صيف 2015، واصفاً إياه بـ «المرضي جداً».

ودلل على ذلك بالإشارة لتخفيض مدة الانقطاعات بمعدل 66 في المئة مقارنة بنفس الفترة للأعوام الماضية، فيما جاءت نسبة التحسن في عدد الانقطاعات بانخفاض 20 في المئة مقارنة مع الأعوام الماضية.

ميرزا، وفي حوار مع «الوسط» للوقوف على استعدادات الهيئة لصيف 2016، أكد العزم على مواصلة ما تحقق في سرعة التعامل مع مستوى الانقطاعات الكهربائية في فصل الصيف لهذا العام، وذلك عن طريق اتخاذ عدد من التدابير والاجراءات والخطط، والاستعانةً على ذلك بـ 4 مراكز صيانة فرعية في المحافظات (المحرق، الرفاع، المركز الرئيسي في المنامة، والبديع)، حيث التوقعات الخاصة بالحمل الأقصى المتوقع لصيف 2016، تشير لزيادة قدرها حوالي 6 في المئة مقارنة مع العام الماضي.

وفيما يتعلق بمشاريع الهيئة لتطوير شبكة توزيع المياه، قال الوزير «الهيئة بصدد تنفيذ عدد من المشاريع خلال المرحلة المقبلة منها تمديد خطوط مياه جديدة لتقوية شبكات المياه الحالية في المحافظات كافة، واستبدال أجزاء من الشبكة القديمة التي تعاني من التسربات، اضافة الى الاستجابة لمتطلبات المشاريع الاسكانية في المحافظة الشمالية والجنوبية وفي العاصمة بتكلفة وقدرها مليوني دينار بحريني».

وبشأن تعاطي الهيئة مع متطلبات الأمن المائي، قال «تسعى الهيئة لرفع حجم احتياطي المياه لمملكة البحرين ما يصل الى استهلاك ثلاثة ايام أي حوالي 617 مليون جالون مياه بعد الانتهاء من المشاريع التي يتم تنفيذها حالياً وبنهاية العام 2016م وذلك بحسب السعة التخزينية المتوفرة».

وفيما يلي نص الحوار:

قيظ البحرين على الأبواب، فكيف هي استعدادات هيئة الكهرباء والماء؟

- في البداية، أود التنويه بما قامت به هيئة الكهرباء والماء حين وضعت ضمن برنامج عمل الحكومة خطة طموحة لمواصلة تطوير شبكات نقل وتوزيع الكهرباء والماء حسب استراتيجيتها ورؤيتها لمواكبة التطور العمراني الناتج عن النمو السكاني المتزايد في المملكة وكذلك التطور الذي صاحب النهضة الاقتصادية والاستثمارية، حيث أخذت الهيئة على عاتقها مسئولية تنفيذ مشاريع تطوير بنية الكهرباء والماء التحتية للمملكة وتوسيع وتعزيز كفاءة خدمات الكهرباء والماء من أجل تعزيز نمو المملكة وضمان تواصل التنمية الشاملة لجميع شرائح المجتمع.

وفيما يرتبط بالسؤال عن استعداداتنا لموسم الصيف، أشير إلى أن المحور الأول من برنامج عملنا هو تحسين إمداد الكهرباء والتركيز على تواصل معالجة وخفض مستويات الانقطاعات حيث تسعى الهيئة جاهدة لتواصل ما حققناه سابقاً في تحسين مستوى الانقطاعات الكهربائية في فصل الصيف لهذا العام عن طريق اتخاذ عدد من التدابير والاجراءات لتخفيض عدد ومدة الانقطاعات خلال أشهر الصيف الحرجة.

في الإطار ذاته، فإننا نسعى لمواصلة خفض مدة وأعداد الانقطاعات في الشبكة، ومن الجيد الإشارة هنا لأداء شبكة توزيع الكهرباء في العام الماضي، والتي كانت مرضية بشكل كبير واستطعنا تخفيض مدة الانقطاعات بمعدل 66 في المئة مقارنة بنفس الفترة للأعوام الماضية، كما جاءت نسبة التحسن في عدد الانقطاعات بانخفاض 20 في المئة مقارنة مع الأعوام الماضية، وكل ذلك بفضل المبادرات ومشاريع تقوية شبكات الكهرباء والماء التي تم تنفيذها لتحسين مؤشرات الأداء ومن أهمها تقوية شبكات نقل وتوزيع الكهرباء والذي يتواصل حالياً عن طريق تعزيز شبكات النقل والتوزيع الفرعية وبناء وتشغيل محطات نقل رئيسية جديدة جهد 66 كيلوفولت في مناطق المملكة كافة، ومواصلة تقوية شبكات التوزيع الفرعية جهد 11 كيلوفولت وتقوية الشبكات الفرعية التي تغذي الفرجان والبيوت ذات الجهد المنخفض 400 فولت.

وماذا عن برامج الصيانة الدورية للمعدات والمنشآت الكهربائية؟

- تتواصل هذه البرامج، ونسعي للانتهاء منها قبيل صيف هذا العام، مدعوماً ذلك بالمتابعة الدورية مع الادارة التنفيذية لهيئة الكهرباء والماء بشكل متواصل من أجل تقييم المبادرات التي تم تنفيذها والسعي لحل جميع النواقص والمشكلات.

في إطار الحديث عن الأداء وتقييمه، سنسأل عن فعالية التواصل بين الهيئة والمواطنين

- التواصل مع المواطنين هو من أهم أولوياتنا، حيث نولي هذا الجانب أهمية خاصة فيما يتعلق بتعزيز قنوات التواصل مع الجمهور عن طريق مركز الاتصالات الرئيسي، حيث يتم تعزيز الموارد المتاحة في فترة الصيف وزيادة عدد الموظفين الذين يردون على المكالمات من 40 موظفاً إلى 60 موظفاً لسرعة التجاوب مع المكالمات. كما يوجد في الوقت الحالي 40 خطاً للاتصال على الرقم الموحد 17515555 ويوجد 10 خطوط على الرقم المجاني (Toll-free) 80001110 ويتواصل كذلك تقييم جودة الخدمة والتواصل المستمر مع مقدمي البلاغات.

وماذا عن تعزيز خطط الهيئة والمتطلبات اللوجستية للتعامل مع الانقطاعات؟

- لعل من أبرز ذلك، تحديث الخطط لمواجهة صيف هذا العام للتأكد من سد النواقص والثغرات في الإجراءات في حالة الانقطاعات الكهربائية. فهناك أربعة مراكز صيانة فرعية في المحافظات (Maintenance Depots) وهي مراكز الصيانة في المحرق والرفاع والمركز الرئيسي في المنامة وكذلك المركز الذي تم تشغيله في البديع وتم دعم جميع المتطلبات اللوجستية لهذه المراكز من أجهزة ومركبات تحديد موقع العطب بصورة دقيقة، حيث يوجد لدينا مركبات بمعدات فنية متطورة للتعامل مع كشف مواقع الأعطاب بصورة دقيقة ودمجها مع استخدام تطبيقات برنامج نظم المعلومات الجغرافية (GIS) المتطور.

ولابد هنا من الإشادة بأهمية الكوادر البشرية المتدربة، تحديدا من أصحاب الخبرة المطلوبة للتعامل السريع مع الانقطاعات حيث تم دعم متطلبات الطواقم البشرية الجيدة عن طريق زيادة أعداد الفنيين والمختصين ضمن فرق الطوارئ وزيادة القوى العاملة على انشطة الصيانة المختلفة. وكما هو معلوم فإن إجراءات التعامل مع الأعطال تتطلب الاستعانة بمولدات الطوارئ المتنقلة.

تحدثتم عن النمو السكاني المتزايد في المملكة، وحاجة استراتيجية الهيئة لمواكبة ذلك ضمن جملة متطلبات، لذلك سنسأل عن الحمل الأقصى المتوقع لصيف 2016؟

- بالنسبة لدراسات شبكة الكهرباء والحمل الأقصى المتوقع لصيف 2016، فمن المتوقع ان يتواصل بزيادة قدرها حوالي 6 في المئة مقارنة مع العام الماضي حيث تم تسجيل اقصى حمل كهربائي على الشبكة بمقدار 3441 ميجاوات في 30 أغسطس/ آب 2015.

أما السعة الاجمالية للقدرات الإنتاجية المركبة للكهرباء، ففي حدود 3934 ميجاوات عند درجة حرارة 40 مْ. وهناك حاجة للتخطيط لتوسعة السعة الإنتاجية لما بعد العام 2017م عن طريق التخطيط للشروع في بناء المرحلة الثانية من محطة الدور لإنتاج الكهرباء، حيث إن السعة المطلوبة من الإنتاج في المرحلة الثانية هي بمستوى حوالي 1200 ميجاوات وستكون فترة التصميم والتنفيذ لهذه المرحلة حوالي ثلاثة أعوام، ويتم دراسة كافة خيارات وطرق تمويل هذه التوسعات.

في الحديث عن خطط الهيئة المستقبلية، هل لكم أن تضعونا في صورة المشاريع المقبلة؟

- تسعى هيئة الكهرباء والماء ضمن خطتها الطموحة الى تطوير شبكات الكهرباء والماء خلال الخمس سنوات المقبلة ولغاية 2019، وذلك من أجل مواكبة التطور العمراني في المملكة والتطور الذي صاحب النهضة الاقتصادية والاستثمارية، وذلك عن طريق تنفيذ عدد من المشاريع التطويرية، أهمها تطوير شبكة الكهرباء ذات جهد 400 كيلوفولت والذي يعد من أهم المشاريع الاستراتيجية للهيئة، وقد تم تدشين المشروع مؤخراً برعاية كريمة من رئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة.

وينطوي المشروع على عدد من الجوانب الفنية، حيث سيشمل ذلك بناء ثلاث محطات نقل رئيسية لنقل الكهرباء جهد 400/220 كيلوفولت في كل من الحد وأم الحصم والرفاع وربط هذه المحطات بعضها ببعض وبالشبكة العامة لنقل الكهرباء في المملكة لتنسجم مع شبكة الربط الخليجي، وسيحقق هذا المشروع رفع قدرة وكفاءة شبكات نقل الكهرباء بالمملكة وتعزيز اعتماديتها، وخفض مستوى تيارات قصر الشبكة أو ما يسمى «Short Circuit» وضمان التشغيل الآمن للمعدات وتوفير مرونة أعلى في الشبكة الرئيسية للنقل، اضافة إلى تقويتها لتبادل الطاقة الكهربائية وبشكل اقتصادي مع شبكات دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.

كم تبلغ كلفة هذا المشروع؟

- تبلغ التكلفة الإجمالية للمشروع حوالي 740 مليون دولار، أي ما يعادل حوالي 280 مليون دينار بحريني، وسيستغرق تنفيذه لغاية نهاية العام 2017، ليعد أول مشروع يمول من قبل برنامج الدعم الخليجي من دولة الكويت الشقيقة، وقد تمت ترسية المشروع على أربع شركات، وهي سيمنز للمحطات وهيونداي للمحولات وشركة بريزمان وفيزكاس للكابلات.

بالانتقال للشق المائي من عمل الهيئة، من الجيد أن نسأل عن مشاريعكم لتطوير شبكة توزيع المياه.

- فيما خص مشاريع تطوير شبكات توزيع المياه، فإن الهيئة بصدد تنفيذ عدد من المشاريع التطويرية خلال المرحلة المقبلة منها تمديد خطوط مياه جديدة لتقوية شبكات المياه الحالية في المحافظات كافة، واستبدال أجزاء من الشبكة القديمة التي تعاني من التسربات، اضافة الى الاستجابة لمتطلبات المشاريع الاسكانية في المحافظة الشمالية والجنوبية وفي العاصمة بتكلفة وقدرها مليوني دينار بحريني. كما لا أغفل الاشارة لمتطلبات أخرى من المشاريع العمرانية الخاصة بقطاع المستثمرين والتي تتطلب تمديد خطوط المياه لها.

وكيف هو تعاطيكم مع متطلبات الأمن المائي؟

- حول هذه المتطلبات، وضمان توفير مستوى آمن لمخزون الاحتياطي من المياه لحالات التسربات النفطية وأية كوارث أخرى في مياه الخليج العربي، تسعى الهيئة لرفع حجم احتياطي المياه لمملكة البحرين ما يصل إلى استهلاك ثلاثة أيام، أي حوالي 617 مليون جالون مياه بعد الانتهاء من المشاريع التي يتم تنفيذها حالياً وبنهاية العام 2016م وذلك بحسب السعة التخزينية المتوفرة، وبالإمكان زيادة هذه الفترة في حالة الطوارئ القصوى باستخدام التقنين، أما في الحالات الطارئة وعند استخدام طرق تقنين الاستهلاك إلى نصف المعدلات اليومية، فإن احتياطي المياه يستوعب لستة أيام.

العدد 5013 - السبت 28 مايو 2016م الموافق 21 شعبان 1437هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 17 | 7:21 ص

      الله بالخير جميعا

      اشكر الوزير الشكر الجزيل والموظفين الكرام وخاصة موظفين الطوارئ على كل مايبذلونة من جهد واضح وعلى الناس إلى ماتشكر النعمة ترا النعمة زوالة وروحو ادفعو إلى عليكم احسن من السفر.

    • زائر 16 | 6:20 ص

      ارجو من الوزير اطلع
      موضوع اليوم الموجد
      في الوسط
      الى اعفاءالعائلة المكونة من ٣ عوائل في
      شقة

    • زائر 15 | 5:36 ص

      طيب ليس فخر ان لا تنقطع الكهرباء كم هي الأموال التي صرفت على إنشاء محطات إضافية وصيانة واستبدال الكابلات القديمة في كل مناطق البحرين بمبالغ باهظة الكلام ليس هنا بل كم هي نسبة استهلاك المواطنين من الكهرباء من الاستهلاك ككل .. 20بالمئة 30بالمئة .. يعني على قولتهم محسوب علينا .

    • زائر 14 | 5:10 ص

      بكل صراحة .. الرجل المناسب في مكان المناسب .. هو رجل المصاعب . أتمنى له التوفيق

    • زائر 13 | 5:04 ص

      حبيت أشكركم عن الشعب كله! طبعا احنا نشكركم على الانقطاعات بعد! على أساس انكم تفكرون في فاتورة نهاية الشهر وهذا بحد ذاته شي يرفع الرأس! على العموم انقطعت ولا ما انقطعت عااادي الميت ما تهزه الطعنات

    • زائر 12 | 4:42 ص

      أنا بعد أشكر سعادة الوزير - بس أعتب عليه في شيء واحد وهو الإنذار الذي وُضع على بيتي وسبب لي الإحراج والضحك من الجيران - مع أن المبلغ لم يتجاوز الـ 460 دينار ومعظم جيراني الذين تشمتوا علي بسبب الإنذار متأخراتهم تجاوزت الـ 1000 والـ 2000 دينار ولم يلصق على بابهم انذار - وحسب كلام الموظف عند الإستفسار عن السبب لذلك أخبرني بأن اللصق كان عشوا ئياً ( يعني على مزاج الشخص الذي كلف بلصق تلك الإنذارات ) فهل هذا انصاف يا سعادة الوزير؟

    • زائر 10 | 4:23 ص

      الله يذكرك بلخير ياغلام بس كلام،

    • زائر 7 | 3:10 ص

      نشكر الوزير على مساعيه الجبارة ونشكره بجد على إخلاصه في عمله في أحسن الخدمات وموظفين مخلصين جدا جدا جدا ولا تكون هنالك شكوى إلا تنحل بأفضل وأسرع وقت وبصراحة حق لازم تندفع الفواتير للناس اللي تتكلم بشكل سلبي ونتمنى في المستقبل البدء بتوليد الطاقة الكهربائية من خلال الطاقة الشمسية واعتماد توليد كهرباء بشكل أكبر وبتغطية البلد بالكامل

    • زائر 5 | 3:00 ص

      اهي ما بتنقطع بس انتون بتقطعونها عن الفقاره

    • زائر 3 | 12:00 ص

      تستعد ءه؟؟!! وهالحر والزيغة يعني وي !!!

    • زائر 2 | 10:14 م

      سطووم

      فلوسكم وتستقطعونها على داير ملييم وكهربتكم اغلى تسعيره في الخليج بعد ليش تلمح للانقطاعات جوز

    • زائر 1 | 9:59 م

      شكرا للوزير ميرزا على مجهوداته الي لمسنها كمواطنين منذ توليه منصب وزير الطاقة بلنسبه لي مجمعنا السكني منذ 2012 و لم تقطع الكهرباء علينا ولا لحظه واحده و كذلك العام الماضي لم نسمع عن انقطاع الكهرباء سوى 5 مرات وفي بعض المناطق و تحسب للوزارة سرعة الاستجابة و تشغيل مولدات الطاقة لحين تصليح المشكله اكرر شكري للوزير ميرزا حسين و الحكومة الموقرة .

    • زائر 4 زائر 1 | 2:16 ص

      يقول المثل:

      من يشهد ..

    • زائر 8 زائر 1 | 3:20 ص

      وانا بعد اشكر الوزير ...وشكرا

    • زائر 9 زائر 1 | 3:26 ص

      يجب مراجعة سياسة حقوق الموظفين

اقرأ ايضاً