العدد 5043 - الإثنين 27 يونيو 2016م الموافق 22 رمضان 1437هـ

الرئيس الإيراني السابق أحمدي نجاد سيخوض غمار الانتخابات الرئاسية في عام 2017

أفادت صحيفة " شرق " الإيرانية بأن الرئيس الإيراني السابق محمود أحمدي نجاد سيخوض غمار السباق الرئاسي المقرر في ربيع عام 2017

وقالت الصحيفة ان غلام حسين الهام، المتحدث السابق باسم حكومة أحمدي نجاد، أبلغ المجلس المسئول عن الانتخابات عن اعتزام الرئيس السابق خوض انتخابات الرئاسة المقبلة.

ومن المتوقع الآن أن يطلق نجاد حملة عودته إلى المعترك السياسي.

وكان نجادي قد ظهر للمرة الأولى في العلن هذا العام أمس الاثنين عندما ألقى خطابا في مسجد نارماك في طهران، لكنه لم ينف أو يؤكد خطته للعودة، على الرغم من المطالب الحماسية من جانب أنصاره.

وأشار الرئيس المتشدد، الذي تولى حكم البلاد فيما بين عامي 2013-2005، إلى رغبته في العودة إلى المعترك السياسى في أبريل/ نيسان الماضي وهاجم الرئيس الحالي حسن روحاني ووصفه بأنه لايتمتع بالكفاءة .





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 14 | 6:55 م

      أؤيد عودته وبقوه.. .

    • زائر 8 | 4:49 م

      في هذه المرحلة إيران تحتاج الى سياسة روحاني المعتدلة اما المتشددين ﻻ مكان لهم في هذه الفترة العصبيه.

    • زائر 12 زائر 8 | 2:22 ص

      اتفق

    • زائر 3 | 1:28 م

      لأن زوال اسرائيل في ٢٠٢١ ولازم يجي واحد شديد

    • زائر 1 | 1:16 م

      هههههههه
      روحاني مايمتع ابكفائه ؟؟ روحاني غير اشياء واجد وانشالت العقوبات عن ايران في عهده.
      انت ويش سويت طول 8 سنوات؟

    • زائر 2 زائر 1 | 1:27 م

      انت ويش فهمك

      هذه الاتفاقية نتيجة مباحثات لاكثر من عشر سنوات وكانت في عهد نجاد

      بس محتاج من يفهم

    • زائر 4 زائر 2 | 2:45 م

      بحراني
      عودة نجاد كارثية للنظام الايراني
      اتمنى عدم انجرار الشعب الايراني مرةاخرى مع هذا الرئيس . لم يجلب الى شعبه الى العقوبات ..

    • زائر 11 زائر 1 | 11:30 م

      اتركوا عنكم ايران.. ما نحن فيه من مشاكل هنا يجب ان نجد له حل

    • زائر 13 زائر 11 | 2:50 ص

      ايران لو لا التشدد والعقوبات لكانت سفارة اسرائيل في وسط طهران ولكانت تحلم ان تكون دولة نوويه ، وهذا زمن القوي وليس زمن الجبناء ، الذين باعو فلسطين ، ودمرو الامه العربيه واحرقوها بالحروب الاهليه ، وكل هذه القوة ليست من رئيس وإنما من سياسة ثابته ،تشترك فيها جميع مؤسسات الدولة.

اقرأ ايضاً