العدد 2648 - السبت 05 ديسمبر 2009م الموافق 18 ذي الحجة 1430هـ

كشكول مشاركات ورسائل القراء

ابنها ذو 10 سنوات يعاني من ورم بالمخ واللجان ترفض علاجه في الخارج

الى المعنيين في وزارة الصحة ...اكتب رسالتي هذه لايصال صوتي الى مسامع المسئولين القابعين خلف المكاتب واعرض عليهم حالة ابني الصحية.

فهو يناهز من العمر 10 سنوات، شاء القدر ان يصاب بورم في المخ وقد عرفنا امر اصابته بهذا الورم بشكل فجائي حينما أبلغنا معلمه في المدرسة ان الطفل يعاني من صعوبة في النظر ويشوب العين حاجز يحد من قدرتها على الرؤية الصحيحة، وحينما تابعنا معه اجراءات استخراج نظارة اليه، اكتشفنا بمحض الصدفة ذلك الورم الذي يتسبب لأبني بعمى كلي وفقدان البصر في العين اليمنى نتيجة وجوده في مكان قريب من العين ويضغط عليها مباشرة، استدعت حالته الى ادخالة بشكل فوري الى مستشفى السلمانية واخضاعه الى جراحة على يد أحد الاطباء الآسيويين الضليع بحرفيته ومهارته وخبرته الطويلة في هذا المجال الذي وقد ترك عمله حاليا. ...أجريت له الجراحة واحتاج عقب ذلك الى اخضاعه لجلسات بالعلاج الكيماوي والاشعاعي ولكون كمية الأشعاع المتواجدة في البحرين ذات حجم كبير مقارنة بعمر وسن ابني الصغير فهذا يتطلب منهم صعوبة ودقة في اجراء هذه المهمة واحتمال اصابته جراء استخدامها لتلف في الدماغ، لذلك تم قامت الوزارة بالتكفل بعلاج ابني في شهر فبراير/شباط 2007 على حساب وزارة الصحة في الخارج (الهند )، ومكثنا ما يقارب شهر ونيف ...

الطبيب الذي يشرف على حالته هناك اضطر الى اجراء اشعة مسح أخرى للعين وكتب في محتوى التقرير الطبي عن حاجة ابني الملحة للمتابعة معه بشكل مستمر حتى يبلغ من العمر 14 -16 عاما.

...في العام 2008 تقدمت بطلب منحه فرصة للعلاج بالخارج بنفس المكان الا انه وللأسف الشديد كان جواب اللجان الطبية هو الرفض فقمت بتحمل تكاليف سفره على حسابي الخاص و تحملت أيضا تكاليف علاجه الباهظة والمكلفة، الا ان هذا الرفض لم يثنيني عن التقدم مرة أخرى في العام 2009 بطلب علاجه في الخارج لدى اللجان ومضت 4 اشهر مضنية من التعب والمراجعة مع مكتب احد المسئولين في الصحة لمعرفة جوابهم الذي كان هو نفسه وهو الرفض بذريعة ان العلاج متوافر في البحرين ولايحتاج سفره الى تلقي العلاج بالخارج (الهند)!

مع العلم ان الطبيب الذي يشرف على حالة ابني كتب في مضمون تقريره عبارة مفادها «ضرورة متابعه امر علاجه معه عن طريق وزارة الصحة البحرينية، اذ في احدى المرات كشف الطبيب ذاته تناقضا بين ماتصوره أشعة البحرين وبين الأشعة التي تاخذ على الطفل في المستشفى بالهند...اذ كشف ان أحد الأورام قابع في منطقة لم تستطع اشعة المسح التي اخذت له في البحرين تصويرها وهو قريب من عينه (ابني) فاضطر الطبيب على إثر ذلك لاجراء اشعة مسح أخرى واخضاعة الى علاج اشعاعي يهدف الى ضمور الورم بدلا من استئصالة لكون إزالته قد ينعكس سلبا على رؤيته وتعرض عينه الى خطر محدق وهو في هذا السن الصغير ...سؤالي هنا الى المعنيين في الوزارة والى اللجان الطبيبة هل العلاج متوافر لفئة دون أخرى هل العلاج متوافر لمريض يعاني من ورم في المخ ام لمريض يعاني من الديسك ليسافر الى العلاج بالخارج؟

...ايهما اهم لعلاجه الديسك ام لمواطن لديه ورم في المخ ولايزيد عمره عن 10 سنوات؟ ...مع العلم ان امر متابعته للعلاج على حسب قول طبيبه سيدوم لحين بلوغه الـ 14 -16 عاما .وهذا أمر لايتطلب منكم سوى تحمل عناء ارساله للعلاج لمدة 4 سنوات أخرى فقط حتى لو استدعى فترة مكوثه أسبوع واحد فقط على الاقل، إذ المهم بالنسبة لي كأم ان ترى فلذة كبدها يتماثل للشفاء شيئا فشيئا في تلقيه للعلاج بالهند . ارجو أن تجد رسالتي اذنا صاغية لدى كبار المسئولين في الوزارة الذين بيدهم مصير ابني المعلق مابين شفائه ومتابعة حالته في الهند او ابقائه على حالته يتلقى العلاج في البحرين وفرضية احتمال شفائه من الورم من عدمه ...أرجو ان يتم اتخاذ قرار يقضي بشكل فوري دون مماطلة أو تأخير؛ خوفا من تفاقم حجم الورم وتحوله من ورم حميد حاليا إلى ورم خبيث -لاسمح الله- وقد يودي -لاقدر الله - بحياة ابني.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


تترقب منذ 6 سنوات تلبية طلبها في «الداخلية»

إلى متى سأعرف الرد أيها المسئولين في وزارة الداخلية؟ وهل ستلقى اهتمام رسالتي هذه المرة؟ تتخلص مشكلتي بأنني سئمت الانتظار ومللت، فهل يعقل أنني أريد ردا من مسئولي الداخلية ولا من مجيب؟! فهل الذي أريده ليس من حقي وأنا بنت هذا البلد؟ هذا البلد الذي أنتمي له بكل ما أملك، والذي أريد أن أخدمه وأرد الجميل الذي قدمه لي.

فإنني في حاجة ماسّة لهذه الوظيفة، وظروفي صعبة جدا والوظيفة التي أطلبها هي وظيفة مدنية بسيطة تناسب ما أملك من مؤهلات، وللعلم بأن طلبي مضى عليه ما يقارب الست سنوات وقد قمت بالمراجعة بالهاتف بشكل أسبوعي، وليومنا هذا ودائما الرد يكون بأن طلبي في قائمة الانتظار، وعندما أذهب إلى الوزارة لا يسمح لنا بالدخول بحجة الطلب في وزارة الداخلية موقَّف ولا يمكن الدخول لا لتقديم طلب جديد أو مراجعة أي طلب، وقد كانت لي محاولات للوصول إلى مكتب الوزير فهذا الطلب أصبح بالنسبة لي الحلم الجميل الذي يصعب تحقيقه، فأرجو كل الرجاء النظر في أمري ومساعدتي للحصول على وظيفة مدنية بسيطة أو أن تلقى هذه الرسالة اهتمام من أي شخص في وزارة الداخلية معني بهذا الموضوع.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


أعباء التدريس تفوق التصور

أعباء التدريس في ازدياد و يضاف إليه عدم مراعاة الإدارة لذلك، امتحانات المنتصف جعلوها من وقت الحصة الأولى لمدة اسبوعين والحصة الثالثة في الاسبوع الثالث، وبهذه الطريقة لن يكون على الادارة وضع جدول للمراقبة، ولكن الحصص سنخسرها، ونحن مطالبون بإنهاء المناهج في الفترة المحددة و نصابنا 20 حصة، هذا بخلاف الأعمال الاخرى.

ولذلك لا يمكننا تعويض ذلك بحصص إضافية لإنهاء المناهج، مع العلم أن هناك من لايقوم بمراقبة الامتحانات لعدم وجود الحصة الاولى أو الثالثة في جدوله. لقد قامت إدارة المدرسة بتطبيق هذه الطريقة لأول مرة الفصل الثاني من العام الماضي، لدرجة أن العمل زاد فنقوم بأخذه للبيت وإنجازه خلال الاجازات الاسبوعيه.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


الضحية يطلب من مسئولي وزارة الداخلية إنصافه وكشف الحقيقة للعلن...

رجال أمن بلباس مدني يهجمون على مواطن بحجة خدشه لحياء فتاة

عبر هذ الأسطر أسجل مناشدة عاجلة إلى المسئولين في وزارة الداخلية بغرض الإطلاع على ما وقع لي من ظلم من قبل أفراد عناصركم وهم يرتدون لباسهم المدني... وأطلب منكم إنصافي وإعادة رد اعتباري وتصحيح الأخطاء التي وردت... وتتلخص قصتي كالآتي:

إذ إنني تلقيت اتصالا هاتفيا من ابن أخي (وأنا أقرب عم إليه) عند الساعة الثالثة فجرا يبلغني فيه بأنه تعرض لحادث مرور وقع معه، فهرعت مسرعا إلى موقع حادث المرور وقبل وصولي إليه التقيت برجال الأمن وهم بالزي العسكري واستفسرت من الشرطي الحاضر عن الحادث فرد علي بقوله «إنهم قبضوا على الفتيات اللاتي تسببن بالحادث بعد هروبهن». فطرحت - كوني عم المتضرر من الحادث - على الفتيات سؤالا عن وجود أي مشكلة ما مع ابن أخي فعرضت عليهن حينها - في حال وجود أي شيء وتطور في الموضوع واحتجن إلى مساعدة -بطاقة عملي، ولم أقصد بذلك أي شيء ولم أبيت النية السيئة حسبما ذهب إليه واعتقده عناصركم بأن أخدش حياءهن مثلما ذكروا، فجأة صرخ في وجهي أحد عناصركم (بالزي المدني) وطلب مني أن أترجل من السيارة، ولم أعرف أنهم رجال شرطة ولم تكن إلا دقائق معدودة حتى وجدت نفسي فريسة ومحاطا من قبل 7 أشخاص رجال أمن بينهم واحد حاول التهجم علي وهو مستعد لضربي، ولم أعِ إلا وأحد العناصر يصرخ في وجهي طالبا مني شيئا لم أقدم على ارتكابه أو فعله بقوله لي «لا تلمسه... لا تلمسه، هذا ضابط» وفجأة وبلا مقدمات اعتدوا علي بالضرب المبرح على رأسي وأهانوني في الشارع أمام الجميع وأنا واقف ولم أرفع يدي على أي أحد منهم، هذا جل ما وقع بي، الحادثة أصابتني بالصدمة واثارت في نفسي بعض الاسئلة والاسفسارات عن حقيقة ما وقع، ثم أخذوني في سيارة الدورية وأهانوني مرة ثانية وقال أحدهم للبقية الحاضرين «خل بالك لا يحذف(لا يرمي)شي في السيارة»، فهل أنا تاجر مخدرات؟

تم أخذي إلى المركز واستخدم الضابط هنالك سلطته بالكلام الجارح والاتهامات الباطلة والحبس والتوقيف لمدة 5 أيام، قلت لهم «حرام عليكم أنا ولدكم منكم وفيكم» فرد عليَّ شخص بكل استهزاء وهو جالس فوق المكتب وليس على الكرسي «احمد ربك بأنك واقف على رجليك». وما هي الجريمة التي قمت أو تسببت بها؟

بالإضافة إلى هذا لم يكتف بذلك بل قاموا بتصويري كالمتهم وأخذ بصماتي كالمجرم وسحب دمي مع أخذ اسم والدتي المسكينة المريضة وفي لحظة أصبحت من الذين لديهم سوابق في التحقيقات مع اسم والدتي الغالية فهل يعقل هذا؟

وأناشد بأعلى صوت لدي، كل جهة مسئولة بمحاسبة الأشخاص الذين اعتدوا عليَّ بالضرب والإهانات، وها أنا أعاني من مشكلات جمة، إذ تسببوا في إغلاق ورشتي التي كنت أترزق منها، وحالتي النفسية السيئة التي أعاني منها، فتحولت القضية إلى المحكمة وأنا أتوجه إلى كبار المسئولين في وزارة الداخلية بالقسم على القرآن الكريم لقول الحقائق ومقابلة الأشخاص المعنيين لكشف التهم الباطلة.

وأخيرا اسمحوا لي أن أكشف عن الأخطاء التي وردت في إحدى الصحف: ذكروا صفة سيدة بل هي فتاة لم تتجاوز السادسة عشرة من عمرها، كما ذكروا بأني توجهت إلى السيدة وأهنت الشرطي وهذا خطأ بل هم الذين أهانوني، وأخيرا ذكروا بأن الضابط كان يباشر عمله بالزي الرسمي بل كان بالزي المدني.

وبعد خروجي من السجن ذهبت إلى منزل الفتاة بحضور والدها وجارهم وباعتراف منها قالت «بأني لم أقم بأي حركة تخدش حياءها بل أوضحت لي ما ورد في الحادث بقولها جملة نصها كان كالآتي «بأنك عمه وذاهب إليه»، وأبدت الفتاة استعدادها بأن تعلن هذا الكلام في المحكمة. وأبلغتني بأن الضابط طلب من الفتاة التي كانت تقود السيارة بأن تقول «بانني قد تعرضت لها وأريد أن أخدش حياءها في حين أن الفتاة الأخرى هي المعنية بالحادث وليس من تقود السيارة... في اليوم التالي يقوم الضابط بالتحقيق مع الفتاة التي كانت تقود السيارة ولم يتم التحقيق مع الفتاة المعنية التي تحادثت معها.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


مرافق وطرقات إسكان الشاخورة مهملة

عندما تدخل إسكان الشاخورة تتخيل أنك في قرية أشباح فمنذ توزيع الوحدات السكنية وتوصيل الكهرباء إلى المنطقة كانت هناك توجيهات بضرورة إتمام المرافق الضرورية مثل الطرقات والإنارة وبناء المساجد، إلا أننا وللأسف الشديد لم نلحظ أي تحرك جدّي منذ ذلك التاريخ... فالطرقات مهملة لم يتم رصفها أو تعديلها حتى تكون صالحة لحركة السيارات، وقد يضطر السالك فيها إلى تبديل إطارات سيارته وملحقاتها وكذلك «الجانبينات» كل ثلاثة أشهر، إذ أصبحت سياراتنا قديمة بسبب وعورة الطرقات المهملة وأصبح الأصدقاء يخشون زيارتنا كما أن موسم الأمطار سيمنعنا من الدخول إلى منازلنا، وبهذا الصدد ندعو المسئولين في وزارة الأشغال لزيارة المنطقة بسياراتهم الخاصة ليروا بأنفسهم إذا كانت هناك إمكانية للسياقة في تلك الطرقات.

أما المساجد فقد أصبحت في طي النسيان ولم نرَ أي تحرك لبنائها، وعندما يحلُّ المساء تتحول المنطقة إلى قرية أشباح بسبب الظلمة لعدم وجود إنارة في الطرقات، فهل نحن بحاجة إلى زيارة أخرى لأحد المسئولين بغية إعادة التوجيه وضرورة الالتفات ولو بِنزرٍ يسير إلى المنطقة التي أصبحت تعيش وكأنها من مخلفات الماضي.

وهل يعقل أن نهجر بيوتنا وندعها نهبا للتلف والسرقة عندما يحلّ موسم الأمطار؟

السيد هاشم السيد سلمان


لا نقبل لَعق كلاب التفتيش لمقاعدنا بجسر الملك فهد

إلى السادة المسئولين في إدارة الجمارك بجسر الملك فهد، أود إعلامكم أنني مواطن أعبر جسر الملك فهد بشكل متكرر، وقد ساءني تعامل موظفي التفتيش الذين يقومون بمهامهم بمساعدة الكلاب التي يتركونها تدخل السيارة وتلعق المقاعد.

ومع تأكيدي على أهمية التفتيش لتحقيق الأمان للجسر ولجميع المسافرين إلا أنني لا أقبل كما لا يقبل الكثيرون أن يبقى لعاب الكلاب على مقاعدهم وأمتعتهم التي يتم تفتيشها، سواء لسبب ديني إذ إن لعاب الكلب نجس، أو حتى لأسباب النظافة ولأسباب طريقة الحياة التي لا تتقبل أن تلعق الكلاب المتعلقات الشخصية.

علما بأن الاخوة في الجانب السعودي يراعون هذا الأمر ويتركون كلاب التفتيش تقوم بمهمتها دون أن يتم إدخالها إلى السيارة وذلك احتراما للمسافرين ومعتقداتهم وطريقة حياتهم.

أتمنى أن يصدر المسئولون توجيهاتهم الكريمة إلى طاقم التفتيش على جسر الملك فهد ليراعوا هذا الأمر الذي يتسبب في إزعاج المسافرين أسوة بالاخوة على الجانب السعودي.

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


أرشدنا الأسرة تقديم طلب الإعاقة يشمل الولدين المصابين بترمبوستينيا

ردا على ما نشر بصحيفة الوسط (كشكول) بتاريخ 19 نوفمبر/تشرين الثاني 2009 تحت عنوان « أم تناشد الشئون مساعدة ولديها المصابين بمرض ترمبوستينيا» تؤكد وزارة التنمية الاجتماعية بأن كافة الحالات التي تنشر في صحيفتكم الغرّاء تؤخذ بعين الاهتمام ولو أننا نتمنى من المواطنين في حال وجود أي طلب مراجعة الجهة المعنية بالوزارة أو الاتصال بالخط الساخن المجاني للوزارة 80008088 لدراسة حالاتهم والتواصل معهم بشكل مباشر.

وفيما يتعلق بالمذكورة نود الإفادة بأن الوزارة قامت بالاتصال بصاحبة الشكوى واتضح بأن الأسرة تتكون من ثلاثة أشخاص فقط وهي تستلم راتبا تقاعديا يفوق خط الفقر حسب قانون الضمان الاجتماعي رقم (18) لسنة 2006م كما أن لدى الأسرة ابنه تستلم مخصص إعاقة وقدره 50 دينارا الذي يصرف من وزارة التنمية الاجتماعية لذوي الاحتياجات الخاصة،

كما أن الابن المتزوج لديه راتب بالإضافة أن زوجته تعمل وهم أسرة مكونة من أربعة أفراد فقط ولهذا السبب تم رفض طلب المساعدة الاجتماعية لعدم انطباق قانون الضمان عليه، كما تم إرشاد الأسرة للتقدم بطلب مخصص الإعاقة للابن المتزوج وكذلك الابن الباحث عن عمل إذ إن مرضهما سبب لهما إعاقة حسب إفادة والدتهم.

ختاما تؤكد وزارة التنمية الاجتماعية حرصها على تسهيل تقديم الخدمة للمواطن ومساعدة أفراد المجتمع للارتقاء بهم ومد العون لهم بحسب اختصاصاتها.

وزارة التنمية الاجتماعية

العدد 2648 - السبت 05 ديسمبر 2009م الموافق 18 ذي الحجة 1430هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زينب آل يحيى | 5:26 ص

      ...

      اكيد اللي ضربوا المواطن مجنسين ،، آخر زمن

    • زائر 1 | 11:53 م

      كل الشكر لك اخي الكريم سيد

      فعلا اصبحت الشاخورة قرية الاشباح على رغم اننا تو ما استلمنا المفاتيح
      ليش ياوزارة الاشغال والكهرباء هذا الاهمال اليس من حقنا انارة شوارعنا وهذا ابسط حق من حقوقنا الا يكفي سنوات الانتظار التي عشناها الا يكفي سنتان اخرتان على ماتسلمنا المفاتيح الا تكفي كل هذه المعاناة

اقرأ ايضاً