ائتلاف يضم 40 حزبا وحركة سياسية، الى جانب عدد من الشخصيات العشائرية والمستقلة تشكل حول رئيس الائتلاف ورئيس الوزراء، نوري المالكي.
على الرغم من أن المكون الأساس في هذا الائتلاف هو حزب الدعوة (الجناح الذي يقوده المالكي) وهو حزب ذو صبغة دينية شيعية، إلا أن الائتلاف حرص على أن يخوض الانتخابات تحت شعار وطني عام عابر للطائفية، وضم بين أعضائه تمثيلا نسبيا لبعض المكونات الأخرى كالسنة والأكراد والتركمان كما ضم عددا من الوزراء في حكومة المالكي الحالية.
حزب الدعوة الإسلامية (جناح المالكي)، حزب الدعوة الإسلامية تنظيم العراق (جناح هاشم الموسوي)، كتلة مستقلون (الشهرستاني)، التيار العربي المستقل (عبد مطلك الجبوري)، اللقاء الوطني (عبد الإله النصراوي)، الائتلاف الوطني الديمقراطي (مالك دوهان الحسن)، الاتحاد الإسلامي لتركمان العراق (عباس البياتي)، كتلة الانتفاضة الشعبانية (يحيى كاظم)، حزب القرار التركماني (فاروق عبد الله).
عادت الكتلة العراقية إلى المشهد الانتخابي عبر تحالفات جديدة، بعد أن عانت من التفكك في التجربة البرلمانية السابقة وانسحاب العديد من برلمانييها والمكونات المتحالفة ضمنها وانضمامهم إلى تحالفات أخرى، كما هي الحال مع الحزب الشيوعي العراقي، أو نواب أمثال مهدي الحافظ وصفية السهيل ووائل عبد اللطيف.
التحالف الجديد شمل نائب رئيس الجمهورية، طارق الهاشمي وقائمته (تجديد) الذي انشق عن الحزب الإسلامي وجبهة الحوار الوطني التي يرأسها صالح المطلك وتجمع عراقيون الوطني برئاسة أسامة النجيفي.
تعرضت تحالفات الكتلة العراقية إلى نوع من الإرباك مع بدء السباق الانتخابي عندما استبعدت هيئة المساءلة والعدالة عددا من مرشحيها ومن بينهم صالح المطلك وظافر العاني على خلفية اتهامهم بالعلاقة مع حزب البعث المحظور في العراق.
القائمة العراقية الوطنية (علاوي /حركة الوفاق)، قائمة تجديد (الهاشمي)، الجبهة العراقية للحوار الوطني(المطلك)، تجمع عراقيون الوطني (النجيفي)، الجبهة التركمانية العراقية (سعد الدين اركيج)، تيار الوسط المحافظ (عبد الكريم ماهود)، تجمع المستقبل الوطني (العاني)، الحركة الوطنية للإصلاح والتنمية/حل (كامل كريم عباس)، حركة العدل والإصلاح العراقي (عبد الله عجيل الياور)، تيار الحياة (اسكندر وتوت).
تحالف ضم عددا من القوى والأحزاب الشيعية الرئيسية يتقدمها المجلس الأعلى الإسلامي العراقي ومنظمة بدر وانضم إليه التيار الصدري وحزب الفضيلة وتيار الإصلاح الذي يرأسه إبراهيم الجعفري الرئيس السابق لحزب الدعوة، وحزب الدعوة/ تنظيم العراق (جناح العنزي)، ومنظمة العمل الإسلامي، وحركة حزب الله في العراق، فضلا عن الشخصيات الشيعية أمثال أحمد الجلبي (المؤتمر الوطني) وموفق الربيعي.
حرص الائتلاف على أن يضم إليه عددا من الشخصيات السنية وممثلين عن الطوائف والمكونات العراقية الأخرى، كما هي الحال مع الشريف علي بن الحسين، نصير الجادرجي (الحزب الوطني الديمقراطي) الشيخ فواز الجربا، وحميد الهايس.
تنافس الائتلاف بالدرجة الأساس مع ائتلاف دولة القانون لكسب أصوات محافظات الوسط والجنوب ذات الغالبية الشيعية.
المجلس الأعلى الإسلامي (عمار الحكيم)، منظمة بدر (هادي العامري)، كتلة الأحرار (التيار الصدري)، تيار الإصلاح الوطني (الجعفري)، حزب الفضيلة الإسلامي (هاشم عبد الحسين)، المؤتمر الوطني العراقي (الجلبي)، حزب تركمن إيلي (رياض جمال أمين)، حركة حزب الله (حسن الساري)، مجلس إنقاذ الأنبار (حميد الهايس)، حركة سيد الشهداء (داغر الموسوي)، حزب الدعوة /تنظيم الداخل (العنزي)، منظمة العمل الإسلامي (محمد جاسم )، المؤتمر الوطني العام للكرد الفيليين (محمد النعماني).
ائتلاف يضم 38 كيانا سياسيا شكله وزير الداخلية، جواد البولاني، يحاول أن يرفع شعارا وطنيا عاما عابرا للطائفية.
انضم إلى البولاني فيه وهو شيعي عدد من الشخصيات السنية أمثال أحمد أبو ريشة، وهو زعيم عشائري سني من محافظة الأنبار رأس مؤتمر الصحوات بعد اغتيال اخيه ود. رعد مولود مخلص رئيس تجمع من أجل العراق، و رئيس ديوان الوقف السني، أحمد عبد الغفور السامرائي. ورئيس البرلمان السابق، محمود المشهداني. ووزير الدفاع السابق، سعدون الدليمي
الحزب الدستوري (البولاني)، التجمع من أجل العراق (رعد مولود مخلص)، مؤتمر صحوة العراق (أحمد أبو ريشه)، التجمع الجمهوري العراقي (سعد الجنابي)، تجمع الميثاق العراقي (السامرائي)، حركة المجتمع الديمقراطي/ حمد (البراك)، مجلس أعيان العراق (حبيب الخيزران)، التيار الوطني المستقل (المشهداني)، التجمع القاسمي الديمقراطي (طلال عبد الجبار).
هو التحالف التقليدي بين الحزبين الكرديين الرئيسين الحزب الديمقراطي بزعامة رئيس إقليم كردستان، مسعود البرزاني، والاتحاد الوطني الكردستاني بزعامة رئيس الجمهورية جلال الطالباني إلى جانب عدد من الأحزاب الكردية الصغيرة.
يهيمن هذا التحالف على مجمل السلطة التنفيذية في إقليم كردستان وعلى غالبية التمثيل البرلماني في الإقليم.
والسمة الأساسية للتحالف هي انطلاقه من أرضية قومية كردية، تجمع أطراف التحالف التي تختلف آيديولوجيا في قضايا كثيرة.
في الانتخابات المحلية الأخيرة برزت كتلة جديدة معارضة بدأت تهدد هيمنة التحالف في المنطقة الكردية وتطمح للعب دور أكبر على المستوى الفيدرالي في الانتخابات الأخيرة هي كتلة التغيير/ كورا ن التي تدعو للإصلاح وتألفت بعد انشقاق القيادي في الاتحاد الوطني الكردستاني، نوشيروان مصطفى.
الحزب الديمقراطي الكردستاني(البارزاني)، الاتحاد الوطني الكردستاني (الطالباني)، الحركة الإسلامية الكردستانية (صديق عزيز)، الحزب الشيوعي الكردستاني (كمال شاكر محمد)، حزب العمال وكادحي كردستان (بابير كامة لا سليمان)، الحزب الاشتراكي الديمقراطي الكردستاني (محمد حاج محمود)، حزب الإخاء التركماني (وليد محمد صالح).
يلتف هذا الائتلاف حول الحزب الشيوعي العراقي الذي يمثل المكون الأساس فيه وينظم إليه عدد من الكيانات والأحزاب الصغيرة مثل الحزب الوطني الديمقراطي الأول جناح هديب الحاج حمود، وقائمة كلدو أشور الديمقراطية فضلا عن عدد من شخصيات المستقلة.
قدم الائتلاف قائمة انتخابية تضم 275 مرشحا، من بينهم 91 امرأة. وتضم في عضويتها شيوعيين وديمقراطيين يساريين ومستقلين وشخصيات اجتماعية وأدبية ورؤساء عشائر، ومن مختلف أطياف المجتمع العراقي الاجتماعية والقومية والدينية والمذهبية.
استند الائتلاف إلى التاريخ النضالي للحزب الشيوعي العراقي أحد أبرز وأعرق الأحزاب المعارضة في العراق.
الحزب الشيوعي العراقي (حميد مجيد موسى)، قائمة كلدو آشور الديمقراطية (كورنيل ايشو خامس)، الحزب الوطني الديمقراطي الأول (هديب الحاج حمود). ائتلاف العمل والإنقاذ الوطني الحر.
ينشط هذا الائتلاف في المحافظات الجنوبية، وإن قدم قوائم مرشحين في معظم المحافظات، وهو تجمع لعدد من الأحزاب والحركات والشخصيات ( جميعها غير ممثلة في البرلمان السابق)، ويضع لنفسه شعارا عاما هو (إرادة وطنية للعمل والإصلاح والإنقاذ).
تجمع كفاءات أكاديمية (قاسم محمد طاهر)، العمل والإنقاذ الوطني (كاظم عبد لايذ البديري)، حزب الولاء الإسلامي (حميد عبود).
شكلت جبهة التوافق أبرز كتلة فازت بأصوات المحافظات السنية في العراق في انتخابات العام 2005، بيد أنها تعرضت إلى انشقاقات متعددة وانسحاب عدد من أبرز مرشحيها.
لم يسلم الحزب الإسلامي نفسه المكون الأساسي فيها من انسحاب أبرز وجوهه، كما هي الحال مع أمينه العام طارق الهاشمي. واقتصرت الجبهة في تشكيلها الجديد على الحزب الإسلامي وبعض الشخصيات العشائرية وحزب العدالى التركماني.
الحزب الإسلامي العراقي (أسامة التكريتي)، التجمع الوطني العشائري المستقل (عمر هيجل)، حزب العدالة التركماني العراقي(أنور حميد غني)، التجمع الوطني لأهل العراق (خالد حمدان برع).
ائتلاف يضم عددا من الكيانات والاحزاب التي تمثل مسيحي العراق، يركز الائتلاف في برنامجه على وحدة (الشعب الكلداني السرياني الاشوري)، ويتنافس مع قوائم اخرى على المقاعد الخمسة المخصصة للمكون المسيحي في العراق، بعد ان عد العراق منطقة انتخابية واحدة بالنسبة اليه.
المنبر الديمقراطي الكلداني (سعد ياقو هرمز)، حزب بيت النهرين الديمقراطي (روميو حزيران)، الحزب الوطني الآشوري (نمرود بيتو).
ائتلاف شكلته شخصية عشائرية هي الشيخ محمود الدحام من محافظة الأنبار، يرفع الائتلاف شعارات وحدة العراق وسيادته الكاملة وإعادة صياغة الدستور ليكون معبرا عن إرادة ووحدة العراقيين كافة، ومعالجة آثار المحاصصة الطائفية والعراقية.
تجمع الإرادة والبناء (محمود دحام )، تجمع أمل العراق المستقل (بشار كاظم عيسى)، تجمع العراق الجديد(عامر علي حسين).
تحالف الوحدة الوطنية
نشأ التحالف من اتفاق الذي «تجمع الوحدة الوطنية» يتزعمه نهرو عبد الكريم وهو ابن أحد شيوخ الطرق الصوفية في العراق (الطريقة الكسنزانية)، و «مجلس الحوار الوطني» الذي يتزعمه خلف العليان، وعدد من الكيانات السياسية والشخصيات العشائرية.
تجمع الوحدة الوطنية العراقي (نهرو عبد الكريم)، مجلس الحوار الوطني العراقي (خلف العليان)، الكتلة الوطنية الأصيلة /اصلاء (حسين الموسوي)، منظمة أنصار الرسالة (مازن مكية)، جبهة الولاء للعراق (علاء العيثاوي).
تحالف من شخصيات عشائرية ورجال أعمال أنشأته شخصية عشائرية في محافظة الأنبار هي مصدف ريكان الكعود.
تجمع القوى العراقية (مصدف الكعود)، جبهة الاعتدال الوطني (محسن كاظم)، المجلس السياسي الوطني(سعدون عيسى )، حركة صحوة بلاد الرافدين (محمد علي سلمان).
العدد 2768 - الأحد 04 أبريل 2010م الموافق 19 ربيع الثاني 1431هـ
