ذكرت صحيفة «هآرتس» الإسرائيلية أمس (الثلثاء) أن إسرائيل رفضت مقترحين من قطر لاستعادة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين والسماح لإسرائيل بإعادة فتح مكتبها للتمثيل التجاري في الدوحة.
ونقلت الصحيفة في موقعها الإلكتروني عن مصدر بارز في القدس قوله إنه مقابل استئناف العلاقات الدبلوماسية، طلب القطريون السماح لهم بالقيام بسلسلة من مشاريع إعادة الإعمار في قطاع غزة وتوريد مواد البناء الضرورية. وأضافت الصحيفة أن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو ووزير الخارجية ،أفيغدور ليبرمان لم يوافقا على ذلك خشية أن تستخدم هذه المواد «لإقامة ملاجئ ومواقع محصنة لصواريخ».
وجمدت قطر علاقاتها مع إسرائيل أثناء عملية «الرصاص المصبوب» في ديسمبر/ كانون الأول 2008 خلال قمة استضافتها بمشاركة إيران وزعماء حركتي «حماس» و»الجهاد الإسلامي». وطلبت قطر من رئيس مكتب إسرائيل في الدوحة، روي روزنبليت في يناير /كانون الثاني 2009 مغادرة أراضيها.
وقالت الصحيفة إنه قبل ستة أشهر بدأ القطريون يرسلون سلسلة من الرسائل إلى إسرائيل سواء عبر قنوات سرية أو من خلال الولايات المتحدة وفرنسا وحتى من خلال محادثات مباشرة مع دبلوماسيين إسرائيليين، موضحة أن الرسائل تضمنت مقترحاً باستئناف العلاقات الدبلوماسية وإعادة فتح مكتب إسرائيل في الدوحة.
ولم يتسن الحصول على تعليق من المصادر الرسمية القطرية بشأن ما نشرته الصحيفة الإسرائيلية.
العدد 2812 - الثلثاء 18 مايو 2010م الموافق 04 جمادى الآخرة 1431هـ
لاني بحريني
اين مـاء الوجــه يـاقطـر تتلصقين حبا ويرفضونك كـرها بس فالحـه باطلاق النار على اولاد عمومتك البحرينين المعوزين الذين يسعون اليك ويتوددون اليك ليقوتوا عوائلهم ضناً منهم انك تحبينهم كما يحبونك فلا بأس ياقطر فسنبقا نحبك من طرف واحد او كما قيل في الامثال
الي يبينه عيت النفس تبيه 000
والى نبيه عي البخت لا يجيبه00