العدد 2852 - الأحد 27 يونيو 2010م الموافق 14 رجب 1431هـ

«التربية»: اتفاقية لتيسير التعاون مع كلية البحرين للمعلمين

تم في وزارة التربية والتعليم التوقيع على اتفاقية للتعاون المشترك بين الوزارة وجامعة البحرين وكلية البحرين للمعلمين ومجلس التنمية الاقتصادية بإشراف المعهد السنغافوري للتعليم، تهدف إلى تيسير التعاون فيما يتعلق بكلية البحرين للمعلمين.

وقام بالتوقيع على الاتفاقية وكيل وزارة التربية والتعليم للموارد والخدمات الشيخ هشام بن عبدالعزيز آل خليفة، ورئيس جامعة البحرين إبراهيم جناحي، والقائم بأعمال عميد كلية البحرين للمعلمين عماد تقي، والمدير التنفيذي للمشروع الوطني لتطوير التعليم والتدريب مارتن فورست، بحضور مدير المعهد السنغافوري للتعليم لي سينغ كونغ، والذي أشرف على صياغة الاتفاقية بما يحقق تيسير سبل التعاون المشترك بين تلك الجهات فيما يتعلق بكلية البحرين للمعلمين وبرامجها الأكاديمية.

العدد 2852 - الأحد 27 يونيو 2010م الموافق 14 رجب 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 7 | 9:50 ص

      ..

      المفروض نكون في كلية منفصلة عن جامعة البحرين مثل البوليتيكنيك .. الطرق اللي لازم ندرس بها المفروض تكون نفس نظام التدريس في البوليتيكنيك .. بس بما اننا في جامعة البحرين صرنا محرومين من امتيازات جامعة البحرين ونفس الوقت مغصوبين على أشياء المفروض ما يعطوننا اياها ..
      حالنا فئران تجارب .. وبعض مدرسيننا الأجانب يحتاجون علاج نفسي .. صرنا نتحلم في بعض دكاترتنا البحرينيين .. بس الجمدلله على كل حال ..
      الله يوفقنا في امتحاناتنا النهائية

    • زائر 6 | 6:14 ص

      عائشة ....

      تابع ..
      ووجهة نظري كطالبة بكالريوس في كلية البحرين للمعلمين
      انا لا انكر ان احنا انظلمنا بحيث اصبحنا اول دفعتين كفئران التجارب
      لكن دراسة الكلية مفيدة وممتعة ومتعبة في نفس الوقت
      ومافي شي بيجي بالسهولة ... وكل شي يبي له شغل وتعب

    • زائر 5 | 6:10 ص

      عائشة الجوري

      تعليقا على كلام بعض الاخوة اللي سبقوني بالرد
      كلية المعلمين هدفها .. انها تطلع معلمين مؤهلين للتكييف مع جميع الظروف واخراج جيل من المعلمين الناجحين وذوي الكفاءة من أجل تربية ابنائنا وابنائكم مستقبل البحرين
      وهناك اشخاص يرفضون التطوير بحجة انه لا يطبق فالبحرين
      على اي اساس انه لا يطبق ؟
      ليش مانبتدي من انفسنا ؟ ليش نطالب غيرنا بالتطوير
      ليش مو احنا نكون اساس التطوير ؟
      غلط ان احنا نلقي اللوم على اشخاص يجاهدون من اجل الوطن واحنا قاعدين ننذم وننتقد انتقاد لا يحفز إلى الافضل

    • زائر 4 | 5:27 ص

      نحتاج إلى التعاون

      الكلية، مكان متميّز لكنها لازالت تتخبط يميناً وشمالاً،
      نحتاج إلى هذا التعاون، لان الظروف التي يضعها البعض كحجة إلى عدم تطوير التعليم وعملية التعلم هي من اهم المحفزات لتغيير جودة التعليم ونقله نقلة نوعيّة..
      نعم الكلية تحتاج للتطوير.. وان هناك دكاترة كفوء ،، لكنها في عامها الثاني وانجزت هذا الانجاز.. بصراحة لقد تغيرت شخصيتي للأفضل من خلال دخولي للكلية.. وكل ما نحتاجه هو تعاون وزارة التربية لجعل كليتنا تظهر بصورة احسن وافضل..
      وانا ضد كل من يقوم برفض هذه الكليّة .. ولايعترف فيها

    • زائر 3 | 3:37 ص

      دكاترة يفشلون

      مقررات بدون كتب
      خطة دراسية لاتنفذ كل دكتور على كيفه
      دكاترة فاشلين يجيبونهم من افريقيا والمغرب وامريكا وغيرها ما يعرفون الالف من الياء وفيه بحرينيين افضل منهم الف مرة ومايوضفونهم.
      كلية التمييز والواسطات وليس الكفاءات.
      التوقيع: معلمة درست دبلوم تربية في كلية المعلمين

    • زائر 2 | 2:39 ص

      ....

      كلية راقية بكل ماتعنيه الكلمة ولكن
      نرجو النظر في أمر الدكاترة أو بالأحرى الاختيار
      الدقيق لهيئة التدريس
      فمنهم من لا يستحق تمثيل كلية البحرين للمعلمين
      ودائماً الطلبة هم الضحايا.

    • زائر 1 | 9:47 م

      كله كلام فاضي

      جامعة البحرين تخرج منها الكثير من المعلمين الكفؤ فما الحاجة لفتح كلية جديدة ليس لديها خطة واضحة المعالم عن طرق التدريس, ما زالت منذ فتحها تتخبط ولم يستفد الدارسون فيها سوى عوار الراس. حتى الدرجة التي وعدونا بها ما شفناها. والكلام عن تحسين مستوى التدريس كله كلام فاضي لأنه غير قابل للتطبيق في مدارسنا من حيث الأعداد الكبيرة للمتعلمين والبيئة التي تحتاج إلى تطوير.

اقرأ ايضاً