خريجة فنون تشكو إقصاءها من الوظيفة 4 سنوات

إلى المعنيين في وزارة «التربية»، أنا خريجة حصلت على بكالوريوس فنون تربوية من جامعة البحرين العام 2007 - 2008، وقد حصلت على منحة دراسية من قبل وزارة التربية والتعليم وذلك تقديراً لحصولي على نسبة امتياز بالثانوية العام (قسم العلمي).

وها أنا على أبواب السنة الرابعة من التخرج... ولم احصل على الوظيفة على رغم أنى سنوياً اقدم امتحان التوظيف واجتازه بنجاح... ولكن يبقى الأمل بالله.

فأنا أم لولدين والحمدلله زوجي مدرس أيضاً إلا أن الحياة ومتطلباتها وغلاء المعيشة المتواصل وتوفير الحياة الكريمة مرتبط بالعمل... واعتماد الأسرة على راتب الزوج لم يعد يكفي... إضافة إلى أني قد درست طوال السنين الماضية وتفوقت لأرى نفسي بالمكان الذي طالما حلمت به واجتهدت لأحققه.

أتمنى أن تصل رسالتي إليكم والي قلوبكم الرحيمة... وإن وصلت... فأتمنى المساعدة... فأنا في أمس الحاجة لمساعدتكم الكريمة

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

أليس الأَوْلى إخطار المتقدم بالرفض في بادئ الأمر قبل أن يجاهد في تطبيق الإجراءات ويتكبد الخسائر؟

أنهى اشتراطات طلب الدعم لمؤسسته منذ سنة ونيف لكن «تمكين» تقابله بالصد

سؤال مهم أوجهه إلى عناية المسئولين في «تمكين» (صندوق العمل)... ما هي الإجراءات التي من المفترض أن تقوم بها تمكين تجاه أي شخص يملك مؤسسة ما وينوي الحصول على دعم لمؤسسته الخاصة وذلك تطبيقاً للاستراتيجية الموضوعة من قبلكم بالتعاون مع إحدى الشركات ذات المشاريع الاستثمارية الكبرى والتي من صلب مهامها توجيه الدعم للمؤسسات الصغيرة بغرض تطويرها.

أنا احد الذين تملكتهم الرغبة الجامعة في الحصول على الدعم الكافي والوافي من «تمكين»، فعمدت إلى تطبيق كل الاجراءات والاشتراطات المطلوبة بحذافيرها فقط كي تدرج مؤسستي ضمن المؤسسات اللاتي تأمل في الحصول على الدعم المالي، فكانت اولى الخطوات التي عمدت الى تطبيقها وانطلقت بدءا من العام 2009 هو شرط تدقيق الحسابات المصرفية للمؤسسة، وشرط الالتزام بفواتير 6 شهور للكهرباء وكذلك فواتير في سوق العمل، وانهاء اجراءات خاصة بالسجل العقاري وغيرها من الاشتراطات والتي حقيقة كبدتني من الاموال الكثيرة وكنت فقط أنتظر جوابكم على احر من الجمر لمعرفة ما آل اليه طلبي الخاص بالدعم، حتى مضت مدة 6 اشهر أي في يونيو/ حزيران 2009، ولكن لم احصل على اي رد، إلا أنني تفاجأت نهاية يوليو/ تموز 2009 بخبر مفاده ووقعه كان كالصاعقة «بان طلبي قد ألغي من قائمة المؤسسات التي من المفترض حصولها على الدعم وبالتالي ذهبت كل جهدي (مراجعات ومشاوير ذهاب واياب) أدراج الرياح وسدى، لكن المفاجأة المضحكة والمبكية في آن واحد حينما تفاجأت باتصال آخر يردني مع نهاية ديسمبر/ كانون الأول 2009 ومطلع يناير/ كانون الثاني 2010 من موظف يعمل بشركة اخرى جديدة وعلى ما يبدو تم توكيلها مهمة المتابعة مع المؤسسات الصغيرة التي تنوي الحصول على دعم «تمكين»، تحدث معي المتصل بخصوص الطلب القديم والذي أوضحت له بقولي مستغربا «انه قديم ولقد ألغي من النظام حسب جوابكم وبالتالي لم أحصل على الدعم اللازم»، عموما في تلك اللحظة آثرت التقدم بطلب دعم جديد مرة اخرى مع التقيد وتطبيق كل الاجراءات والاشتراطات السابقة الذكر سواء من تدقيق حسابات وغيرها، ولكن القدر شاء ان يعيد ذات المواقف ويتكرر جواب الصد والاهمال مجددا بحجة ان الدعم حسب اقوالهم لا يشمل المعدات الخاصة بمؤسستي؟!

وكلما اخطرتهم بضرورة متابعة ومراجعة ملف الحسابات الخاص بمؤسستي ألقى التماطل في حين والتجاهل احيانا كثيرة، حتى نفد صبري ولم احصل على جوابهم بشأن الدعم الخاص بمؤسستي التي تنطوي على تقديم خدمات ترفيهية كما تقوم باعداد فعاليات مكشوفة للعلن وواضحة بلا لبس او خفاء وبدأت اعمالها منذ العام 2008 في مجال ألعاب الاطفال، بينما أجد في الكفة الأخرى ان بعض المؤسسات تحصل على دعم وهي تمارس أنشطة وهمية وصورية فيما عملي يخرج بنشاط مكشوف.

سؤالي هو هل تمكين هي «لتمكن المواطن» ام لتعمد إلى «تعجيز المواطن» لماذا لا تخطر المتقدم بطلب الحصول على دعم لمؤسسة بالرفض في بادئ الأمر قبل ان يباشر في تنفيذ وتطبيق اجراءات القبول ويتكبد من ورائها خسائر مالية كبيرة وفي آخر المطاف يلقى الرفض؟!

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

شكراً للذين منحوني أمل البقاء

لا يسعني عبر هذه الأسطر إلا ان اسجل كلمات تقدير وحب ومودة وأعظم مفردات الشكر الى اطباء الطب النفسي وعلى الخصوص الطبيبة شارلوت كامل والطبيبة أماني عبدالله الصباغ والطبيب محمد احمد يوسف التعيبي والشكر موصول كذلك الى الباحثة الاجتماعية بدرية ابراهيم الخزاعي وآخرهم وليس آخرهم الممرضة الجليلة التي تستحق بجدارة واحترام وبلا مواربة أو تملق صفة ملائكة الرحمة هي بلسم الروح زينب جعفر التي رغم الحالات العسيرة التي تبلغها حالتي الصحية النفسية سواء الصراخ بصوت عالٍ او غضب شديد يصل الى حد الضرب غير انها احتوت ذلك بكل اريحية وطيبة ولم يبدر منها قيد انملة أي علامات التذمر والضجر والتقاعس أو السخط على تلك التصرفات الخارجة عن ادراكي فعلا والتي كانت ناجمة اساسا من اصابتي قبيل 28 عاما وحتى هذه الفترة وان كان بوتيرة اخف بمرض انفصام ذهني وما رافقه حينها من مراحل علاج بأدوية حبوب تخفف وطاة الحالة الصعبة آنذاك مع ادخال علاج الجلسات الكهربائية حتى تماثلت ولله الحمد تقريبا الى الشفاء وأضحت حالتي أخف وطأة عن ذي قبل وان كانت تصاحبني احيانا عوامل الرجفة في الجسم غير انهم استطاعوا وتمكنوا نظير خبرتهم الطويلة وكفاءتهم الكبيرة ان يترصدوا لحالتي وعلاجها والتي سببت لي في فترات متفاوتة انتكاسة صحية أصبت على إثرها بدوران كبير في الرأس يرافقه خفقان سريع وغير منتظم لدقات القلب، فكانوا لي دوما خير معين، فجزيل الشكر والاحترام على خدماتكم وعاطئكم المستمر اللامحدود والذي لا يقدر باي قدر وجهد سوى الكتابة باسطر من ذهب تخلد عبر سطور صحيفة «الوسط».

كوكب عبدالله علي

ممنوع تدق بابي

رجــاءً لا تدق بــابـــي

ولاتحكــي مع أصحابـي

مراسيـــلــك تضــايقــني

نسيتك وانتهى الموضوع

@@@

حــاول تنـسى أيـامــي

ولاتسـأل عن أحـوالي

هلي والنـــاس لامـونـي

أحبك هذا شيء ممنوع

@@@

شربت المر من كاسك

سهـرت الليـــل لعيونك

تحملـت الجفــا منــــك

تحملـت الضما والجوع

@@@

نسيت الدنيا من أجلك

حسبت إنه وفي قلبــــك

مشـيت بحبي في دربـك

رجعت وخافقي موجوع

علي المحميد

رفقاً بـ «ممشى عراد» من العمالة السائبة

الإصلاح سمة حضارية ولكنها ستكون مجرد شعارات إن لم تفعل وتطبق ضمن القوانين واللوائح على الجميع وبدون استثناء، فالعدل والمساواة أسس جوهرية لأي عملية إصلاح واستقرار وإعادة البناء، فظاهرة الفساد بجميع أشكالها تنتشر متى علق مبدأ العدالة والمساواة ومبدأ سيادة القانون… فأوكار الدعارة والفساد تكاد تكون معروفة المعالم، وكذلك مواقع تجمع العمالة السائبة أيضاً معروفة وظاهرة، سواء في المحرق او المنامة او جدعلي او الرفاع…

لم نرَ اي موقف من جميع النواب عما يحصل في ممشى عراد بسبب العمالة السائبة، فالممشى الذي أنشئ لاستخدام المواطنين وعائلاتهم يتحول في مقر للعمال الذين يدورون حاملين أدوات غسيل السيارات ويعسكرون في منطقة الممشى بطريقة غير حضارية... تخيلوا الممشى الذي يستخدمه المواطنون يعج بأكثر من عشرين عاملاً، والناس هناك يشعرون بالاستياء، وأولياء الأمور يتخوفون من وجود أبنائهم وخاصة فتياتهم في المكان.

عبدالعزيز البدر

دورات لدعم المهارات الأساسية

لكن بلا شهادة

هل هناك اتفاق ضمني بين وزارة العمل و معهد البحرين للتدريب لإلهاء العقول أم مجرد مخدر لتغطي الوزارة فشل مشروع توظيف الجامعيين؟ فعلى رغم أن ثلاث دفعات أنهت التدريب في دورة دعم المهارات الأساسية، إلا أنه إلى هذا الوقت لم يستلم أحد شهادات عن المواد التي تم دراستها، وخصوصا دورة ICDL التي لا يعلم القائمون في المعهد والوزارة متى سيتسلم الطلبة شهاداتها؟ يقولون العقد شريعة المتعاقدين، فهل من الممكن أن يقوم المعهد بالاتفاق مع مركز الامتحانات في دبي دون معرفة متى ستجهز الشهادات، مع العلم أن الامتحانات مباشرة وبمجرد الانتهاء من الامتحان تظهر النتائج. ولكن عندما تتوجه لسؤال رئيسة البرنامج عن وقت استلام الشهادات فاجابتها:لا أعلم، مع العلم أن رئيسة البرنامج هي الأخرى عليها علامة استفهام؟

مجموعة من الطلبة

مواطن متضرر من شركة تأمين ويأمل من «البنك المركزي» مساعدته

تعرضت لحادث مروري في تاريخ 12 اغسطس/ آب 2010 كنت فيه الطرف الأول ونتيجة ذلك الحادث لحقت بسيارتي أضرار بالغة، وعليه وحسب القانون توجهت لشركة التأمين المؤمنة للسيارة المتسببة في الحادث والتي علقت أولاً على الموضوع بأن السيارة سيتم تصليحها في الكراج الخاص في الشركة وليس في الوكالة، فلم أبدِ أي اعتراض وكنت متجاوبا معهم إلى أبعد الحدود، حيث أعطيت شهادة من الشركة تفيد أن السيارة ستكون جاهزة للتسلم بعد 21 يوماً من التسليم، وبعد مرور الـ 21 يوماً المتفق عليها اتصل بي أحد موظفي الشركة واخبرني أن السيارة لم يشرع في تصليحها وسيتم إحالتها لكراج آخر لتصليحها نظراً لزحمة العمل وعلى رغم ذلك التأخير غير المبرر وافقت على طلبهم وواصلت تجاوبي الحسن معهم فأرسلوها إلى أحد الكراجات وكانت معاملته مَلِقَة جداً فطلبوا مني تحديد كراج آخر فأعطيت الأوراق المطلوبة للكراج وقمت بتحديد الكراج الذي قام بدوره بأخذ تسعيرة لقطع الغيار اللازمة لتصليح السيارة من الوكالة وذلك لحداثة طرازها (2008) فكان إجمالي التسعيرة 4800 دينار إذ إن قطع الغيار تشكل 3288.200 ديناراً من إجمالي المبلغ المذكور، وعليه ذهبت بالتسعيرة لشركة التأمين فرفض المدير المسئول التسعيرة والسبب أن السعر مرتفع وقال لي إنه لن يتم تصليح السيارة إذا تجاوزت قيمة التصليح 2700 دينار شاملة قطع الغيار! كيف ذلك وقطع غيار السيارة تكلف فقط 3288.200 ديناراً؟! ناهيك عن أجرة العمل الخاص بالكراج، وعند مناقشتي له في الموضوع قال إن الأمر راجعٌ لك وافعل ما تراه مناسباً وحتى لو لجأت للقضاء فالقضاء سيأخذ وقتا طويلاً ولن ينصفك ولا أحد يذهب الآن للمحكمة، الكل يرضى بتقييمنا وينهي المعاملة!

لذا قررت اللجوء لهيئة حماية المستهلك، وباتصالات دامت لأسبوع بين الهيئة والشركة لحل الموضوع تلقيت اتصالاً من الشركة مضمونه طلب الحضور للشركة لحل الموضوع فاستبشرت خيرا وعند ذهابي اتضح أن المدير جلب تسعيرة من كراج آخر بمبلغ 1800 دينار شاملة قطع الغيار واعطاني فرصة يومين للتفكير فكان ردي الطبيعي بعد يومين الرفض، لأنه إذا كانت تكلفة قطع الغيار أكثر من القيمة الإجمالية للتصليح فماهي قطع الغيار التي ستستخدم في تصليح السيارة؟ وهل هي قطع غيار تجارية أم مستخدمة؟ علماً أن السيارة طراز 2008 ولم تقطع سوى 26 ألف كيلومتر! وعند مراجعتي له مرة أخرى قال هذا ما لدي ولا شيء غير ذلك، فقلت له إذا لم تستطع تصليح سيارتي عوضني عنها مبلغاً لننهي الموضوع أو وافق على تسعيرة الكراج التي أحضرتها؟ فكان رده أسوأ من سابقه إذ عرض علي مبلغ 4500 دينار كتعويض عن السيارة وهو السعر الذي سعره خبراء من المحكمة للسيارة وعندما أبديت سؤالي عن كيفية التقييم بهذا السعر وسعر السيارة في السوق يوازي 7500 دينار كان رده بأنهم لا يأخذون بسعر السوق وهذا آخر كلام لديه وكان ذلك بتاريخ 3 أكتوبر/ تشرين الاول 2010.

ملاحظة: الكراج المعروض من قبل الشركة لا يعطي ضماناً على التصليح؟

هذه هي معاناتي، شاب يعمل في منطقة سترة الصناعية ويقطن في المحرق وزوجته حامل ولها الكثير من مواعيد المراجعة ليس لديه سيارة! علاوة على أن المراجعة للشركة كانت حضورياً لعدم الرد المستمر على الهاتف مما يستوجب طلب السيارة طيلة الفترة الماضية من أصدقائي وإخواني، وموعد تسجيل السيارة في شهر نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل!

(الاسم والعنوان لدى المحرر)

أهالي مجمع 525 يطالبون بتعبيد طرقاته

نحن أهالي مجمع (525) نطالب بسرعة تعبيد شوارع المجمع بعد انتهاء وزارة البلديات من تخطيط المنطقة، وإننا نطلب من الجهات المعنية بما فيها وزارة الأشغال العمل سريعا من اجل وضع حد للمأساة التي نعيشها نحن أهالي المجمع، لافتين إلى أننا عانينا كثيرا لعدم وجود شوارع معبدة منذ نحو 6 سنوات، وخصوصا مع دخول فصل الشتاء. كما نطالب وزارة الأشغال أو من ينوب عنها وكذلك المجلس البلدي بزيارة المجمع ليقفا على حجم المأساة التي نعيشها آملين أن تلقى مناشدتنا الاستجابة المقبولة.

عن أهالي المجمع

هاني أحمد