العدد 3005 - السبت 27 نوفمبر 2010م الموافق 21 ذي الحجة 1431هـ

« الإسكان» تجمد قرار رفع القروض دون إبلاغ المواطنين

نسخة من قرار وزير الإسكان القاضي برفع سقف القروض إلى 60 ألفاً والذي لم يطبق إلى الآن
نسخة من قرار وزير الإسكان القاضي برفع سقف القروض إلى 60 ألفاً والذي لم يطبق إلى الآن

قال نواب لـ «الوسط» إن وزارة الإسكان تتغاضى عن تنفيذ القرار الوزاري الذي أصدره وزير الإسكان بنفسه في 9 يوليو/ تموز 2009 بشأن رفع سقف القروض الإسكانية من 40 ألف دينار إلى 60 ألفاً، من دون إعلام المواطنين.

وذكر كل من النواب عبدالحليم مراد، جواد فيروز، وعدنان المالكي أن تجميد هذا القرار يضع وزارة الإسكان أمام مطالبات متكررة بشأن عدم كفاية القروض الإسكانية التي يتسلمها المواطنون منها لبناء أو شراء وحدات سكنية، الأمر الذي من شأنه أن يعيد هذه المطالبات إلى المربع الأول.

وقالوا إن قرار الاكتفاء بتحديد سقف القروض بـ 40 ألفاً المعمول به حالياً، هو قرار قديم يزيد عمره على ربع قرن، في الوقت الذي شهد سوق العقار ومواد البناء طفراتٍ في الأسعار، إذ لم يعد بإمكان المواطن شراء أرض بهذا المبلغ فضلاً عن بنائها أو شراء منزلٍ جاهز.

وبحسب القرار الوزاري رقم 299 للعام 2009 الذي أصدره وزير الإسكان الشيخ إبراهيم آل خليفة، وبناء على موافقة مجلس الوزراء في جلسته المنعقدة في 11 مايو/ أيار فقد تقرر رسمياً رفع سقف القروض الإسكانية إلى 60 ألف دينار وتمديد فترة السداد من 25 عاماً إلى 30، إلا أن هذا القرار لم يعمل به إلى الآن.


طالبوا بتفعيله أو توفير منازل للمواطنين بالـ 40 ألفاً...

نواب: قرار وزير الإسكان رَفْع القروض إلى 60 ألفاً «حبرٌ على ورق»

الوسط - حسن المدحوب

ذكر عدد من النواب أن وزير الإسكان الشيخ إبراهيم بن خليفة آل خليفة «يتغاضى عن تنفيذ القرار الوزاري الذي أصدره بنفسه في 9 يوليو/ تموز 2009 بشأن رفع سقف القروض الإسكانية من 40 ألف دينار إلى 60 ألفاً»، معتبرين أن القرار الموجود لا يعدو حتى الآن «حبراً على ورق».

وقالوا لـ «الوسط» إن «التراجع عن تطبيق هذا القرار يضع «الإسكان» أمام مطالبات متكررة بشأن عدم كفاية القروض الإسكانية التي يتسلمها المواطنون منها لبناء أو شراء وحدات سكنية، الأمر الذي من شأنه أن يعيد هذه المطالبات إلى المربع الأول.

وأشاروا إلى أن «قرار الاكتفاء بتحديد سقف القروض بـ 40 ألفاً المعمول به حاليّاً قرار قديم يزيد عمره على ربع قرن، في الوقت الذي شهد سوق العقار ومواد البناء طفراتٍ في الأسعار، إذ لم يعد بإمكان المواطن شراء أرض بهذا المبلغ فضلاً عن بنائها أو شراء منزلٍ جاهز».

وبحسب القرار الوزاري رقم 299 للعام 2009 الذي أصدره وزير الإسكان الشيخ إبراهيم آل خليفة، وبناء على موافقة مجلس الوزراء في جلسته المنعقدة في 11 مايو/ أيار فقد تقرر رسميّاً رفع سقف القروض الإسكانية إلى 60 ألف دينار وتمديد فترة السداد من 25 عاماً إلى 30، إلا أن هذا القرار لم يعمل به إلى الآن.

وكان مدير إدارة الخدمات الإسكانية والقائم بأعمال الوكيل المساعد للسياسات والخدمات الإسكانية بوزارة الإسكان ماهر العنيس، ذكر مطلع العام الجاري أن «قرار رفع سقف القروض الإسكانية إلى 60 ألفاً دخل حيّز التنفيذ، مبيناً في تصريحٍ سابقٍ لـ «الوسط» أن عدداً من أصحاب طلبات القروض في العام 2009، استفادوا من هذا القرار، وصرف لهم مبلغ 60 ألفاً بموجب طلبهم قرضاً إسكانيّاً.

غير أنه العنيس ذكر لاحقاً (منتصف الشهر الجاري)، أن «قرار رفع سقف قروض الإسكان إلى 60 ألف دينار بدلاً من 40 ألفاً، سيطبق بحسب توافر الموازنة المخصصة لهذا الغرض، نافياً أن يكون القرار الصادر بشأن رفع سقف القروض الإسكانية تم إلغاؤه، لكنه أشار إلى أن التفعيل يحتاج إلى موازنة. وفي الوقت ذاته، مؤكداً أن الوزارة «تلبي بصورة سريعة طلبات القروض الإسكانية».

وكانت وزارة الإسكان قالت إن مبلغ الـ 40 ألف دينار، يغطي كلفة بناء منزل بمساحة 200 متر مربع، وأن هذا المبلغ محدد على أساس متطلبات سوق المقاولات، في إشارة واضحة إلى أن قرض الـ60 ألفاً، قد يكون زائداً على حاجة المواطن في بناء بيت بمساحة متوسطة.

وبحسب قرارات وزارة الإسكان فإنه يستفيد من قرار رفع سقف القروض، من تقدم بطلب قرضٍ إسكاني للبناء أو الشراء ولا يتعدى راتبه وزوجته 1200 دينار.

وكان مجلس الوزراء قرر في جلسته المنعقدة بتاريخ 11 مايو/ أيار من العام 2008، رفع سقف القروض الإسكانية الجديدة، من 40 إلى 60 ألف دينار، وزيادة فترة السداد من 25 إلى 30 سنة، على أن يتم الشروع بتفعيل القرار بدءاً من دورة موازنة العامين 2009 - 2010، وأن تطبق هذه الزيادة على القروض الإسكانية الجديدة فقط.

من جهته، قال النائب جواد فيروز: إن «مجلس النواب السابق وبسبب الطفرة في أسعار العقارات ومواد البناء في حينه، كانت لديه رؤية بأن يتم رفع سقف القروض الإسكانية إلى 60 ألف دينار بدلاً من 40 ألفاً، ما أدى إلى استجابة الحكومة في حينه للأمر، وقد أقرّت بأصل المبدأ عمليّاً وبدأت برفع القرض لعدد محدود لا يتعدى أصابع اليد، ولكن المفاجأة التي حدثت لاحقاً أنها تراجعت سريعاً من دون استناد إلى أي قرار رسمي من قبل الحكومة».

وأضاف أن «المفاجأة الأكبر حدثت مؤخراً إذ أصدرت وزارة الإسكان قراراً داخليّاً بالتمسك بسقف القروض عند أربعين ألفاً، مبررة ذلك بمجموعةٍ من الأمور، وعلى رأسها أن الموازنة المخصصة للقروض محدودة جدّاً ولا يمكن تلبية كل الطلبات وفق هذا السقف الجديد».

وأكمل «تقول الوزارة كذلك إن أسعار البناء بدأت في التراجع ووصلت إلى أسعارها الطبيعية أي إلى ما قبل القرار السابق ما جعل العودة إلى السقف القديم مبرراً.

وتابع «كما تدعي الوزارة أن مبلغ 40 ألفاً كافية لبناء وحدة سكنية وهي تقوم ببناء وحداتها بحدود مبالغ أقل من هذا السقف بكثير، لكننا نرى أن هذه المبررات غير مقنعة جملة وتفصيلاً وذلك للأسباب الآتية: فأولاً عندما قررت الحكومة الموافقة على رغبة النواب كان من المفترض أن يتم دعم هذا القرار بإضافة موازنة لتنفيذه، كما أن القرار مرتبط بزيادة سقف القرض مع زيادة فترة السداد ما يجعل هناك توازناً بين القسط الشهري وتقليل الكلفة المالية من على كاهل المواطن، ويكون ذلك بمثابة تحسينٍ لوضعه المعيشي».

وواصل «قرار الـ 40 ألفاً المطبق حاليّاً فهو قرار قديم يربو عمره على 25 عاماً فكيف يتم التمسك بهذا المقدار مع هذا التغيير الملموس في أسعار العقارات ومواد البناء طوال الفترة الماضية؟»

وأردف أن «الحجة الأقوى على الوزارة تتعلق بقروض الشراء، فهل يستطيع هذا السقف أن يوفر قيمة البناء وقيمة القسيمة؟، فإن كان هذا المبلغ كافياً، فلتوفر الوزارة إلى أصحاب الطلبات شراء منازل بهذا المبلغ، نحن نؤكد أن الـ 40 ألفاً لم تعد تكفي لشراء قسيمة سكنية فضلاً عن بنائها أو شراء منزلٍ جاهز».

وواصل «من هذا المنطلق، نرى أنه حتى مبلغ الـ 60 ألف دينار غير كافٍ لتلبية طلبات القروض وبات لزاماً على الدولة زيادة الموازنة المخصصة للقروض في الموازنة الخاصة بالدولة والبحث عن مخارج حقيقية لأصحاب القروض».

وأكمل «هناك خشية من أن يوقع هذا القرار ضرراً ملموساً على بعض المؤسسات المصرفية المانحة للقروض التي تتحصل على أرباح مالية ضخمة من خلال القروض، وقد تمت مراعاة مصالحها قبل مصلحة المواطن، وإذا أصرّت الوزارة على قراراها الحالي، بألا تتعدى قيمة القرض 40 ألفاً فلتلغِ قروض الشراء لأن هذا المبلغ لا يكفي لشراء قسيمة فما بالك بوحدة إسكانية».

من جهته، تساءل النائب عبدالحليم مراد عن «جدوى إقرار الزيادة في سقف القروض الإسكانية من دون إيجاد موازنة كافية لذلك إلى الآن».

وقال مراد: «كثيرٌ من الاتصالات التي تأتينا من المواطنين تتحدث عن أن مبالغ القروض الإسكانية غير كافية لبناء مساكنهم أو لشراء وحدةٍ سكنية، وبعضهم يحاول أن يغيّر طلبه إلى شقق التمليك، وأكاد أجزم بأن مشكلة عدم كفاية القروض تأتي في المرتبة الثانية من حيث الأهمية لدى المواطنين بعد مشكلة الانتظار الطويل لوحدات الإسكانية».

وأضاف «يجب أن يحسم أمر زيادة القروض الإسكانية في الموازنة المقبلة، وهي فرصةٌ متاحة لمضاعفة المبالغ المخصصة للإسكان وللقروض تحديداً للانتهاء من هذه القضية التي باتت تؤرق معيشة المواطن البحريني الذي يحاول أن يقتطع من قوته وقوت عياله ليحصل على بيتٍ متواضع يسكن فيه».

وتابع «نرى أن من المعيب أن تصدر القرارات من الجهات العليا، ثم لا يتم تنفيذها، فالمواطنون استبشروا خيراً برفع سقف القروض الإسكانية ثم تفاجأوا بأن القرار لم ينفذ إلى الآن».

من جانبه، قال النائب المستقل عدنان المالكي: إن «سوق العقارات لايزال مرتفعاً خارج إمكانية وقدرة المواطن البحريني، وحتى لو تم رفع سقف القروض إلى 60 ألف دينار فلن يكون المواطن قادراً على شراء منزل بسيط».

وأكمل «يجب ألا نتحدث اليوم عن 40 أو 60 ألف دينار، وزارة الإسكان إذا أرادت أن توفر السكن اللائق للمواطن فعليها أن ترفع سقف القروض إلى 80 أو 90 ألفاً، ومن اليوم، فكل يومٍ تتأخر فيه ترتفع كلفة المساكن أضعافاً مضاعفة».

وواصل «اليوم مثلاً بيوت إسكان مدينة عيسى القديمة التي بني بعضها في 1992 وما قبل ذلك، يُعرض بعضها للبيع بأسعار بين 70 و 80 ألف دينار، فما بالك بالبيوت المبنية حديثاً، الأراضي ذات المساحات الصغيرة أصبحت تباع بـ 90 و 100 ألف».

وتابع «علينا كنواب وكممثلين للشعب أن نحافظ على كرامة المواطن البحريني، وأن نعمل بما نستطيع لنتعاون مع وزارة الإسكان لتوفير الخدمات الإسكانية للمواطنين، بما في ذلك رفع قيمة القروض الإسكانية، حتى يتمكن المواطن من بناء أو شراء وحدته الإسكانية من دون أن يحتاج إلى إثقال نفسه بالمزيد من القروض من المصارف».

وأردف «كلك نرى أنه لا يجوز أن يتم احتساب الخدمات الإسكانية على أساس راتبي الزوج والزوجة معاً، وينبغي الاكتفاء براتب الزوج فقط في حساب هذه الخدمات لأن راتب الزوجة من حقها شرعاً، بالإضافة إلى أن احتساب الراتبين يمنع كثيراً من المواطنين من الحصول على الخدمات الإسكانية، على رغم عدم قدرتهم على الحصول على مساكن خاصةٍ بهم بحسب مداخيلهم»

العدد 3005 - السبت 27 نوفمبر 2010م الموافق 21 ذي الحجة 1431هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 36 | 3:31 م

      مضلوم

      مذا عن السنوات الضائعله بسبب التغيير الطلب عشما بال60 اعيدو الطلب السابق ان كنتم تخافون الله

    • زائر 34 | 3:24 م

      الحل الى متى

      الحل عند كبار الشخصيات ان شاء الله يردون بخبر سار بسرعه وفرح

    • زائر 33 | 1:12 م

      مواطن متضرر متضرر متضرر

      انتضار 5 سنوات بيوت ذكية 60 الف قرض --- ماشفنه غير الاوهام كل مره يطلعون لنا بقصه كانه الام تقول قصه لاطفالها وقت النوم قصه خيالية - الاسكان بمقدورهم بناء اكثر من مدينة وحل المشكلة بس اهم عندهم برنامج وخطط لعدة سنين -- المفروض شقق التمليك يوزعونها شقق مؤقته

    • زائر 31 | 11:28 ص

      دمج راتب الزوجين=1000دينار

      اناشد جلالة الملك ورئيس الوزراء وولي العهد باعادة النظر بشأن قرار وزارة الاسكان والذي ينص على حرمان المواطنين من وحدة سكنيه او شقه تمليك في حال مجموع راتبهم 1000 دينار ولو تم حصولهم على قسيمة سكنيه من أين يتدبروا تكاليف البناء هل هذا يرضي ملك القلوب والقياده الرشيده الله يرحم واليديكم ووالدي والديكم ارحمونا عسى الله يرحمكم برحمته يارب يارب اتفرحونا في القريب العاجل يالله يارب اللهم آمين.

    • زائر 30 | 7:24 ص

      منزل الاحلام

      البيت صار شئ ولا في الاحلام تقدر تحصل عليه تصدقون خاطري انام واحلم بببيت اسكنه ويه عائلتي ما صار

    • زائر 29 | 7:16 ص

      عموش

      اقول انتون ماتحمدون ربكم ياهل البحرين الصراحة عايشين في عز حكومتكم وماتشكرون وش تبون بيوت واشغال ورواتب خيالية تقدر تشتري بها كل انواع الغنم والبقر وتبيع حليبها وتطلع منها ذهببس انتوا ماتفكرون

    • زائر 28 | 7:12 ص

      الى Ebrahim Ganusan

      ليش مارشحت روحك وصرت نائب اذا عندك كل هالافكار الجهنمية وعقلك شغال علشان نرمي الكرة في ملعبك ونشوف وش بتسوي لانك انت تقول :(والآن الكرة في ملعب النواب )
      يا العبقري النواب مايقدرون يغيرون قرارات ولا قوانين يعني ماتعرف انت في وين عايش متى صار تغيير؟؟؟ يمكن اذا صرت نائب تقدر موبس كلام
      انشوفك في الدورة القادمة بع اربع سنوات مع هالافكار اللي دائما تنور صحيفة الوسط بها.

    • زائر 27 | 6:40 ص

      لله

      لله نتضرع لحل هموم كل مهموم ويفرج عن كل من فى هذه المحنه بفرج عاجل كلمح البصر

    • زائر 26 | 6:37 ص

      مليك القلوب

      نرجو زياده الميزانيه للقروض ليتسنه للوزارة تنفيذ القرار الوزارة الغير مطبق لان

    • زائر 25 | 6:34 ص

      ليست

      الوزاره ليست بغشيمه عن الاسعار من اراضى ومواد بناء كل شى واضح ممدون بالملى

    • زائر 24 | 6:32 ص

      من

      اين من يسمع الام المواطنين ويفرح نفوسهمفى هذه الايام السعيده ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    • زائر 23 | 6:29 ص

      وزاره

      وزاره اضاعت احلام الاطفال وحطمه الامال

    • زائر 22 | 6:27 ص

      اتحدو

      الرجاء من النواب الاتحاد فى صالح الشعب البحرينى و راحته

    • زائر 21 | 6:23 ص

      لا حول الله

      انا حالى مثل حال الزائر8 ولكن 12 سنه

    • زائر 20 | 5:47 ص

      الحمد لله

      انا من المستفيدين من قرض الاسكان 40الف دينار سويت نصف البيت وقعت اقترض لاكمال النصف الثاني ولما طلع القرار استبشرت خير واخيرآ قالو مايشملك هذا القرار انه للطلبات الجديده يعني القديم خله ايولي
      يا جماعه للحين انا حاط فوق 40الف مالت الاسكان حاط 40 الف من قروض من البنوك وللحين ماجهز بيتي والله يعين علي الباقي
      انصحكم لا تنصادون كما انصدت ابتعدو عن قروض الاسكان والله يعينكم علي انتضار الوحده السكنيه بعد 140سنه حق الاجيال القادمه

    • زائر 19 | 5:27 ص

      التعليق على الزائر رقم 1 (عثمان بلوش)

      من هو السبب في شح الأراضي؟ و لماذا يتحمل المواطن تبعات و أخطاء و سرقات الغير. ثانيا إسمه قرض و ليس هبة أو مساعدة و ليس إسمه مصروفات. و لماذا إجبار المواطن على شئ سوف يدفع حقه و أكثر. (كن منصف فأنت محاسب على كل شئ)

    • زائر 18 | 5:24 ص

      من اسمه

      عثمان بلوش , الكتاب يقرأ من عنوانه , اكتفينا بلقبك
      يعني ما بيرهقون الميزانية إلا هؤلاء الفقراء . من قال لك المواطن ما يبي وحده سكنية , الظاهر انت عايش ثلاثيين سنه للوراء , مكانك المتحف

    • زائر 17 | 5:23 ص

      عثمان بلوش

      كلكم بتحصلون على بيت بس عليكم بالانتظار لان موارد البلد قليلة ... التجنيس فرض على الاجانب بالقوة خصوصآ في القطاعيين العسكري - الجيش - الداخلية - في احد في ديرته عايش فقر ومرض يحصل على عمل في الخليج يرفض - شوف ......الذين حصلوا على الجنسية كأنهم ملائكة

    • زائر 15 | 4:40 ص

      الى الزائر واحد

      ماذا تقول في تقرير امالاك الدولة 65 كليو مربع تكفي لبناء 10 ملاين بيت. وهل بعد هذا شح في الاراضي

    • زائر 14 | 4:34 ص

      حسبنا الله و نعم الوكيل

      الى متى نعيش فيت بيت الوالد!!؟؟
      و القهر ان البيت مو بأسمه بعد!!
      الحمد لله ما بدلت طلبي )2007) لقرض جان بتوهق ..
      الى متى هالمذلة؟
      حتى لو عطونا 60 ألف ما تكفي لبناء أو شراء بيت.
      و لو خذيت من البنك 60 ألف لازم ترجعها 120 ألف زقوم.
      حسبنا الله و نعم الوكيل على هالغلاء و الظلم

    • زائر 13 | 4:29 ص

      معذورين

      معذورين الاسكان طالما يبيعون سيارة الكزس بدينارين على المدير و شراء عشر سنوات خدمة افتراضية للمدير على حساب الوزارة و اعفاء من تسديد قرض شراء لأقارب المدير السابق والذي غادر لكندا بعد صدور حكم محكمة عليه بالسجن .

    • زائر 12 | 3:41 ص

      ماتبط الجبد الا الحيلوانة زائر 1 اذا ماعندك كلام مفيد اسكت افضل للمؤمنين المتضررين

      انا غيرت طلبي من بيت الى قرض لعل وعسى ان احصل على ال60 الف دينار وبعدها تفاجئت بهذا القرار المجحف في حقنا نحن المواطنين فالى متى هذا الظلم؟؟؟

    • زائر 11 | 1:20 ص

      أيعقل هذا

      وزارة الإسكان في واد و قرارات الحكومة الموقرة في واد آخر

    • فيلسوف | 12:18 ص

      ابلاغ المواطنين او عدمه

      تجميد رفع سقف القروض وهو الان 40 الف دينار وبعد تجميد هذا القرار يجب على وزارة الاسكان ان تعي بكل ما تتخذه من قرارات جاحفة ضد المواطنين,,, 40 الف دينار ماذا ستعمل لاصحاب الطبقة الوسطى او ما تحتها ؟ وحتى60 الف ماذا ستعمل فقط غير دفع الآيجار للشقة لو نلاحظ ان الدولة الخليجية الوحيدة هي التي تمارس هذا الاسلوب مقارنتا بباقي دولة الخليج الآخرى اما قول البعض الكرة في ملعب النواب لم يؤثر على هذا القرار بوجود مجلس الشورى الجديد

    • زائر 10 | 12:11 ص

      ع

      اني بعد رايي من راي الحكومة لانة الواحد المفروض ما تفكر بس في نفسها يعني لازم بعد نفكر في الي ما عندة بيت شخصي او مكان بروحة الله كريم

    • زائر 9 | 12:07 ص

      الجفيري

      انا كنت انتظر وحده سكنيه لما شفت الخبر و مسوين اعلاناتهم في كل مكان رفع سقف القروض من 40 الى 60 .. ذهب للاسكان و غيرت الطلب الى شراء بعد 10 سنوات انتظار وحده سكنيه .. والآن اكتشف ان الموضوع كله خدعه حتى تبدأ من الصفر في قوائم الانتظار.. لاحول و لا قوة الا بالله .. الشكوه لله

    • Ebrahim Ganusan | 11:53 م

      قرض لايكفي لشراء أرض

      هناك قانون تم اعتماده رفع سقف القروض الى 60 الف دينار وليس هذا وعد حتى لاتوفي به وزارة الأسكان والآن الكرة في ملعب النواب

    • زائر 8 | 11:32 م

      الله يفرجها

      انا عندي طلب قرض ومنتظر ال60000الف دينار والان يقولو فقط 40000الف وبش تسوي لي وعند سئالي للموظف في الاسكان قال ما تستحق غير 34000الف بذمة هل اقدر اشتري بها ارض وكيف عاد البناء الله يفرجها من عندة

    • زائر 7 | 11:22 م

      زائر رقم 1

      اكيد يالس في بيت مو بيتك وياي ارض مو ارضك والجنسيه محصلنه بلاش من كدكم يالمجنسين صرتون افضل من المواطنين صرنه نحسدكم على عيشتكم

    • زائر 6 | 11:17 م

      40 الف ما تكفي لشراء حوطه

      انا من المتظررين من هذا القرار حيث الزم بأخذ قرض شراء وهو 40 الف دينار مع العلم بأن هذا المبلغ لا يكفي لشراء طبيلة او حوطة
      اتمنى ايجاد حل سريع لهذا القرار حيث ان الميثاق واضح وهو ان المواطنيين سواسية في الحقوق والواجبات وان وزارة الاسكان تفرق بين المواطنيين حسب مداخيلهم وتجبر المواطنيين على دمج الراتب ..

    • زائر 4 | 11:11 م

      محرقي

      الف مبروك للمجنسين تستاهلون كل الخير انت عيال الديرة يالله اليوم عيد 60 الف دينار وشيل عليه

    • زائر 3 | 11:10 م

      ننتظرررررر

      الله يهداك زائر رقم واحد !!
      قة سكنية لمتى بتّم فيها يعني ؟؟
      سنة سنتين وبتقول ضيييق وقرض الاسكان راحت عليك !
      يلااا ننتظر تفعيل الخطة !

    • زائر 2 | 11:07 م

      والله انته مب فاهم السالفة

      الى الزائر رقم واحد، الظاهر انت اصلا مب فاهم شي وقاعد تكتب اللي محفظينك اياه، الوحدات السكنبة لا يمكن الحصول عليها اذا دخلك يزيد عن 900 دينار وتقول يجب عليهم قبول وحدات سكنية؟ يالله اذا انا وياكّ! يجب على الوزارة اعطاء وحدات سكنية لجميع المواطنين خلال خمس سونات من تقديم الطلب حسب كلام الاخ

    • زائر 1 | 10:03 م

      عثمان بلوش

      قرض 60 الف دينار كثير ويرهق مزانية الاسكان الافضل على دخل الراتب او القبول بوحدة سكنية انا اؤايد قرار الاسكان الصائب .. ومن المفترض اجبار المواطن على قبول شقة سكنية وذلك لسح الاراض وقلة الموارد

اقرأ ايضاً