عزت جمعية العمل الإسلامي في بيان لها أمس (الأربعاء) أهل وذوي ضحايا تفجير بوابة كنيسة القديسين في الإسكندرية بمصر الذي أوقع 21 قتيلاً وأكثر من 80 جريحاً من المسيحيين الذين كانوا يؤدون طقوسهم العبادية داخل الكنيسة. مشيرة إلى أن «هذه الأعمال لا تنتمي إلى الإسلام في شيء». وقالت الجمعية: «ندين حوادث التفجير بشكل مطلق في أي مكان وضد أية جماعة ومنها التفجيرات الأخيرة التي طالت مسيحيي العراق ومسيحيي مصر واستهدفت الدور العبادية وأوقعت العديد من القتلى وطالت ممتلكاتهم، ونعزي أهلهم وذويهم وحكومات بلدانهم وشعوبها». مؤكدة أن «هذه الأعمال لا تنتمي إلى الإسلام في شيء بل توجد من ورائها أيدٍ خبيثة تريد دق إسفين الفرقة بين المسيحيين والمسلمين في الشرق الأوسط والعالم الإسلامي قاطبة، وتدعو إلى عدم الانجرار وراء الدعوات غير المسئولة وغير المنضبطة والتي تتيح إلى دول خارجية التدخل في شئوننا الداخلية لا من أجل نصرة المسيحيين أو المسلمين بل لتمرير أجندات خارجية تساهم في إشعال نار الفتنة الطائفية وإشغال دولنا بصراعات لا ناقة لنا فيها ولا جمل».
العدد 3044 - الأربعاء 05 يناير 2011م الموافق 30 محرم 1432هـ
بل كل الناقة والجمل
الحقيقة المرة وبدون مجاملات في كل مكان يحكم فية ظالم مدعوم من فئة ضالة ترضى لغيرها الظلم والعنصرية والقمع والاستبداد تكون شريكة في الظلم والعنصرية والقمع والاستبداد تعلموا من الامام علي علية السلام كيف كان منصف حتى مع غير المسلمين والمواقف كثيرة . نحن في البحرين كم ذقنا منكم الأمرين فصبرا جميل والله المستعان
من قام بالعمل ليس بمسلم
بل تكفبيري
قد يكون ابن مسلم ان لم يكن ابن تكفيري آخر.
جمية العمل الاسلامى دائما فى الحدث
بارك الله جهودكم ، دائما جمعية العمل الاسلامى فى الحدث وتقف مع الجميع وتناصر الحف والمظلوم فى زمان وكل مكان ، حفظ الله الشيخ المحفوظ ومن ورائه التيار الرسالى
كمال الحيدري
ان من قام بالتفجير مسلم ابن مسلم تدعمه فتاوي التكفيريين --- هذه هي الحقيقيقة