قالت الهيئة العامة لحماية الثروة البحرية والبيئة والحياة الفطرية، تعقيباًً على ما نشرته «الوسط» بتاريخ 15 نوفمبر/ تشرين الثاني 2011، بشأن انتشار روائح خانقة في المعامير: «إن إدارة الرقابة البيئية بالهيئة العامة بادرت فوراً بمعاينة موقع الشكوى وأخذ القياسات اللازمة لمستوى الملوثات في محيط ووسط المنطقة، في الفترتين الصباحية والمسائية من يوم الأربعاء الموافق 16 نوفمبر 2011، وتبين أن هناك ارتفاعاً في قياسات غاز كبريتيد الهيدروجين المأخوذة في الفترة الصباحية في الهواء المحيط، بينما لم يسجل أي تجاوز في القياسات المأخوذة في الفترة المسائية، والموضوع قيد المتابعة حيث تقوم الهيئة العامة برصد مستوى الملوثات المتعارف عليها عالمياً في موقع محطة الرصد في منطقة المعامير.
السنابس - الهيئة العامة للبيئة
قالت الهيئة العامة لحماية الثروة البحرية والبيئة والحياة الفطرية، تعقيباًً على ما نشرته «الوسط» بتاريخ 15 نوفمبر/ تشرين الثاني 2011، بشأن انتشار روائح خانقة في المعامير: «إن إدارة الرقابة البيئية بالهيئة العامة بادرت فوراً بمعاينة موقع الشكوى وأخذ القياسات اللازمة لمستوى الملوثات في محيط ووسط المنطقة، في الفترتين الصباحية والمسائية من يوم الأربعاء الموافق 16 نوفمبر 2011، وتبين أن هناك ارتفاعاً في قياسات غاز كبريتيد الهيدروجين المأخوذة في الفترة الصباحية في الهواء المحيط، بينما لم يسجل أي تجاوز في القياسات المأخوذة في الفترة المسائية، والموضوع قيد المتابعة حيث تقوم الهيئة العامة برصد مستوى الملوثات المتعارف عليها عالمياً في موقع محطة الرصد في منطقة المعامير، كما قامت الهيئة بالاتصال بالشركات القريبة للمنطقة للتعرف على أي نشاط غير طبيعي، وأبدت الشركات بعدم وجود أية مشكلة تقنية في تلك الفترة أدت إلى انبعاث ملوثات في الهواء الجوي».
وأضافت الهيئة العامة لحماية الثروة البحرية والبيئة والحياة الفطرية أنها «لم تتلقً أي اتصال سواء على الخط الساخن أو موظفي الاستدعاء المختصين بشأن موضوع الشكوى. ومن المهم جداً قياس الملوثات في الهواء حال حدوثها والتعرف على حالة جودة الهواء في الوقت نفسه عندما يشعر المواطنون والمقيمون بوجود روائح غير طبيعية لكي تقوم الهيئة العامة بالقياسات المطلوبة بالأجهزة المتوافرة لديها في فترة الإحساس نفسها بتلك الروائح وفي موقع الشكوى، حيث الوقت والمكان مهمان جداً للتعرف على حالة جودة الهواء ووجود أي ملوث في الوقت والمكان نفسهما، وليس مضموناً استمرار الروائح والملوثات في الهواء في الأيام التالية، ومن هذا المنطلق تهيب الهيئة العامة بأهالي المنطقة وعموم المواطنين والمقيمين بالمبادرة بالاتصال بالهيئة العامة في أي وقت وعلى مدار الساعة على الخط الساخن رقم 80001112 وذلك فور وجود أية مشكلة بيئية وروائح مزعجة في وقت حدوثها لكي تيم القيام بالإجراءات اللازمة في حينها والتعرف على نوعية الملوثات ومصدرها والتعامل مع الحدث مباشرة»
العدد 3359 - الخميس 17 نوفمبر 2011م الموافق 21 ذي الحجة 1432هـ
اين حقوق الانسان
او بكلام فقط الناس تموت وانت تقول القياس الطبيعي ياخي قول ماعندي صلاحيه او مزكم
*o*
الي اعرفه ان غاز كبريتيد الهيدروجين من الغازات السامة..
اعتقد قدام الحكومة الموقرة حلين :
الأول: ازالةالمصانع من منطقة المعامير بسبب قربها من المناطق السكنية ( طبعا شي من سابع المستحيلات)
الثاني: اخلاء المناطق السكنية والمنازل القريبة من مواقع المصانع وتعويض اهاليها بمنازل في مناطق أخرى آمنة بعيدة عن التلوث
بتكلفكم جم مليون
يتبع مضار الغاز
. وله التأثيرات التالية :
1- يؤثر هذا الغاز على الجهاز العصبي المركزي .
2- يثبط عملية الأكسدة الخمائرية مما يؤدي إلى حدوث اضطراب وصعوبة في التنفس .
3- يسبب خمول في القدرة على التفكير .
4- يهيج ويخشن الأغشية المخاطية للجهاز التنفسي وملتحمة العين.
مضار الغاز
غاز كبريتيد الهيدروجين : هو غاز ذو رائحة تشبه البيض الفاسد ويتكون من تحلل المواد العضوية مثل مياه الصرف الصحي sewage . وهو غاز سام وقاتل ولا يختلف عن أول أكسيد الكربون أو سيانيد الهيدروجين حيث يتحد مع هيموجلوبين الدم محدثاً نقصاً في الأكسجين الذي يصل الى الأنسجة والأعضاء الأخرى من الجسم
مواطن مقهور
و من متى حكومة البحرين تفكر بهالفقاره اللي في ستره و المعامير و نويدرات و توبلي و غيرها
يجب اغلاق هذه المصانع من الناحيه الأنسانيه على الأقل
والله لقلووب صارت حجاره و الناس ما قامت تحس
نعم
عدم الاهتمام بالبيئه ورث هذه الاجيال الامراض
يكفي استهتار
فقط اتسائل لماذا لا يتم استغلال الاراضي بدلا من الدفان ؟ ام لانها كلها نهبت .. هذه اراضي الشعب
نحن لا نقول وزعوها
نحن نقول استثمروها ودعوا الشعب يعيش من خيراتها
وانتم ممن سولت لكم انفسكم بتخريب الديره وارضها واقتصادها وسمعتها.. اتعلم من الذي سيدفع الثمن .. انت وابنائك ستدفعون ثمن اخطائك انت..
...محرقي حقاني
ال
زائر
بحرام الحصم كان مرعي لصافي وباقي الاسماك دفن وعندهم محطة الكرباء / بارهوز / والروايح والغاز الاصفر والاخضر اللون ماقلوشي اهل المنطقة مواحسن من الفلفل
لا أثق فيكم
أرى التدهور البيئي في خليج توبلي و استمرار عمليات الدفان و الغازات السامة التي خنقت الجميع في قرى المعامير و النويدرات و العكر و سترة و كذلك استمرار الدفان حول البحرين و غيرها و انتم كل القياسات لا تتجاوز المستوى الطبيعي..........