أكد المرجع الديني الفقيه سماحة السيد حسين إسماعيل الصدر، على النهج الإسلامي القويم الذي ينبذ العنف والتطرف والداعي إلى لغة الحوار والتسامح والانفتاح على الإنسانية
وشدد على " أهمية الارتكاز على روح الولاء والإخلاص للوطن والاعتزاز بالانتماء لترابه والعمل الجماعي للارتقاء به"، منوهاً بالخطوات الإصلاحية المستمرة التي يقوم بها عاهل في هذا الصدد.
وكان الصدر استقبل في مكتبه بمدينة الكاظمية في العاصمة العراقية بغداد، سفير مملكة البحرين في جمهورية العراق صلاح المالكي، إذ أشاد سماحته بالحكمة الكبيرة التي ينتهجها عاهل البلاد حضرة صاحب الجلالة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، وجهود جلالته في خدمة شعب مملكة البحرين دون تفرقة أو تمييز، طالباً من السفير نقل خالص تحياته ودعواته الخالصة إلى القيادة في مملكة البحرين وأمنياته لشعبها الكريم دوام التقدم والازدهار.
العروبة
لان المرجع عربي لذلك لايعجب البعض تصريحاته وثناؤه على جلالة الملك والخطوات الاصلاحية
بحرااااااااااني
اهل مكه ادرى بشعابها
ونعم المرجعية
ونعم المرجعية التي تريد الخير للبحرين بدل التحريض من قبل الغير
من هنا توضح الصورة
من يعيش بالسيف يموت بالسيف مجرد مثل و الأمثال لا تعارض
كيف تكون الطائفية و كيف تتم تغذيتها و توظيفها في محاربة الشعوب و الثورات
تبدأ بالتقديس و الاحترام و اعطاء بعض العلماء اكثر من حقهم فبهم تتبلور القيادة
القيادة اللتي يمكن التحاور و عقد الصفقات معها و كذلك الضغط و التأثير عليها.
نعم ان القيادات الدينية لها تأثيرها و مكانتها في المجتمع . لكنها في وضع عندما تخطئون او تتأثر تحت الضغوط
فلا مكان لانتقادها
لاتعليق
لاتعليق لاتعليق لاتعليق ,,