يدرس رئيس الأركان الأمريكي ، الجنرال مارتن ديمبسي ، لأول مرة الخيار العسكري ضد سورية.
وقال ديمبسي في مقابلة مع محطة "سي.بي.إس" الأمريكية: "إننا مستعدون للتفكير في خيارات (عسكرية) ، إذا طلب منا ذلك".
وفي الوقت نفسه ذكر ديمبسي أنه ينبغي أن يكون هناك ضغط دبلوماسي قبل النقاش حول الخيارات العسكرية.
وأوضح ديمبسي أن مهمته تقديم الخطط العسكرية وليست صنع السياسية.
تجدر الإشارة إلى أن الجيش الأمريكي والحكومة الأمريكية كانا يتجنبان من قبل الحديث علنا عن حملات عسكرية ضد سورية.
وتأتي تصريحات ديمبسي بعد المذبحة الأخيرة في سورية التي خلفت أكثر من 110 قتيلا.
وقال ديمبسي: "الأحداث التي جرت في سورية مطلع هذا الأسبوع ببساطة مفزعة...رهيبة حقا".
رد على تعليق رقم 3
أم محمود ليكون إنتي وزيرة الدفاع السورية واحنا ما ندري ؟
مساكين نحن العرب
نحن وقود وبئر لايجف لامريكا وشركائها فكل مصانع الاسلحة في امريكا والغرب تستخدم في دولنا العربية والاسلامية اما نشتريها او نقصف بها والعجيب ان دولنا تعين على بعضها ولا تتعض فكل مرة الدور على دولة الى ان تفتتنا بالكامل وهي على وشك تدميرنا بالكامل والله المستعان
كم ستستغرق الدراسة لشن الحرب ........ ام محمود
نحنُ على موعد مع صيف ساخن هذا العام بس لينتظروا الى ما بعد الامتحانات
هناك مفاجآت في المستقبل ..
الناشع
إفرح روحه ....ونقول أنتم الان أجبن من فئر زمن الغطرسة والتهديد ولى ونريد منكم أن تجربو ذلك لكي نتخلص منكم
الأحداث التي جرت في سوريا جميعها مفزعة و رهيبة .... ام محمود
التدخل العسكري في سوريا لن يكون مثل التدخل العسكري في ليبيا لأن هناك استعداد للمواجهة و الدفاع المستميت يعني مثل ما قال الرئيس السوري سابقا ان المنطقة سيصيبها أكثر من زلزال بقوة 9 درجات
التفجيرات الهائلة منذ أسابيع و هذه المجزرة المفجعة سببت ردود فعل و استنكار دولي و يمكن تقوم الحرب بسبب ذلك
وقت الصمت انتهى
مبايعة سوريا
ما يحدث في سوريا من مجازر وقتل للأطفال و النساء امام الجميع لدليل على مبايعته الصهياينه و الأمريكان لنظام بشار. فهل سنجد حاكم جديد مثل رحمه الله عليه الملك فيصل بن عبد العزيز. يحرك الضمير العربي و العالمي
اانك كاذب
كلها مسرحية ( روسيا+امريكا+بريطانيا+فرنسا+ايران+الخونة للاسلام) حسبي الله ونعم الوكيل