انهال جمع غاضب بالضرب حتى الموت على مختل عقليا اتهمه بحرق صفحات من القرآن ثم احرق جثته في وسط باكستان، كما ذكرت الشرطة الخميس (5 يوليو/تموز 2012).
وكان غلام عباس الذي يناهز الاربعين من العمر اعتقل الثلثاء في مدينة بهاوالبور بعدما اتهمه بضعة اشخاص بحرق صفحات من القرآن، كما افاد المسؤول في الشرطة المحلية غلام محيي الدين.
واضاف لوكالة فرانس برس "ما لبث اكثر من الفي شخص ان طوقوا المفوضية وطالبوا الشرطة بتسليمهم المتهم. وبسبب رفض تسليمه، اقتحموا المفوضية واقتادوا الرجل بالقوة معهم".
وبعدما احرقوا ايضا بضع دراجات نارية وسيارات كانت متوقفة في مرأب المفوضية، "ضرب الجمع حتى الموت غلام عباس ثم اضرموا النار في جثته".
وكان القتيل مختلا عقليا "غير قادر حتى على معرفة مكان سكنه"، كما قال المسؤول في الشرطة.
من جانبه، قال قائد شرطة المنطقة احمد اسحق جهانغير "لم يكن متوافرا العدد الكافي من عناصر الشرطة للسيطرة على الوضع وانقاذ حياة المتهم".
وفي جمهورية باكستان الاسلامية، يعتبر التجديف حيال الاسلام او النبي محمد جريمة تستحق عقوبة الموت.
والله حرام
ياعلي كسر خاطري واالله حرام عليهم مختل عقليا ويحاسبونه بعد
هذا هو الارهاب والهمج ....
الاسلام بريئ منكم ومن اتباعكم يا همج التمثيل برجل والقتل العمد حرام شرعا ليس على المجنون حرج اين انتم
موهذي المشكله
الناس ماتفتهم في دينها بس يعرفون يكفرون الناس وكتبهم تنصف وهم نايمين لايقراون كتبهم بس فجر فجر فجر فجر نفس الاولين في عهد الرسول (ص) كنت اصبر الصابرين مع هؤلاء ياسيدي
تخلف
هذى هو واقع فهم بعض الفئات لثوابت الاسلام.
انه جوهر الخلف والجهل يقتل مختل عقليا لا يعرف ما هذا فعل؟
هل الاسلام امرنا بهكذا افعال؟
,استغفر الله .. والله هذا استخفاف بالدين
تشويه للاسلام و اعطاء صورة همجية عن المسلمين . حرام والله
لاحول ولا قوة الا بالله..
هكذا أصبحنا بعدك يارسول الله..يارسول الرحمة..!
الله حيهم
الله حيهم الزلام الي بدافعوا عن الاسلام
اسلام = قتل بالتأكيد معادلة خطأ
ما هذا التخلف و الارهاب الرجل مختل رب العالمين اعفاه من المحاسبة و هؤلاء ملكيين اكثر من الملك
لعنة الله على المجرمين ألذين عرفوا الإسلام بالغلط .
الله يرحم المقتول لأنه فعلا يستحق الرحمة .
اللهم أنتقم له من من قتله و حرقه ظلما و جورا .
يا أغبياء يا من شوهتوا سمعة الإسلام , يقولون لكم أنه مجنون يعني مرفوع القلم عنه و حسابه على ربه الذي خلقه , فما بالكم يا قتله يا مجرمين تقتلونه بأسم الدين الإسلامي و الإسلام بريء منكم ؟ .
هذي بطولاتهم
هذا اللي قدروا عليه
هذا تطرف
هذا هو التطرف بعينه،
هل يعلم هؤلاء عظم الجريمة التي إقترفوها ، مالهالقوم ما بهم من عاقل ، الخبر يقول إنه مختل عقليا ، ولا على المجنون حرج ، ولنفرض أنه عاقل ألا يستحق أن يحاكم أولا وثم يصدر في حقه الحكم الشرعي.
ولكن من يفهم ، يا الله لا تؤاخذنت بما فعل السفهاء منا.
سلام الله عليك يا أبا الحسن ، يا قاضي القضاة ويا منبع علم الأولين والآحرين.