اصدرت محكمة الجنايات بمدينة الاسماعيلية المصرية يوم الثلاثاء 14 اغسطس/اب حكما باعدام 14 شخصا بعد ادانتهم بقتل رجال الشرطة والعسكريين المصريين في محافظة شمال سيناء العام الماضي.
وقالت نيابة الدولة العليا طوارئ ان الاشخاص المحكوم عليهم اعضاء في جماعة "التوحيد والجهاد" الاسلامية المتشددة. وادانتهم المحكمة بقتل 6 من رجال الشرطة والجيش والمدنيين في هجمات مسلحة بسيناء في يونيو/حزيران - يوليو/تموز من العام الماضي.
ومن المتوقع ان تصدر المحكمة احكاما بحق بقية المتهمين الـ 11، وهم من عناصر الجماعة المذكورة ايضا، في شهر سبتمبر/ايلول القادم.
ويأتي ذلك على خلفية العمليات الامنية ضد الاسلاميين المتشددين في سيناء عقب قيامهم باعتداء على معبر رفح الحدودي المصري يوم الاحد قبل الماضي 5 اغسطس/اب، قتل فيه 16 من حراس الحدود المصريين.
القتل هو القصاص
خصوصا للمتشددة تصدر فتاوي من عندها بقتل هذا وذاك حتى لو انتماء للاسلام
اخي العزيز هذا ليس حكم مرسي
هذا حكم القضاء ولادخل لمرسي فية وهذا هو الحكم العدل من قتل يقتل واحد قتل عشرين يقتل بدالهم وعشرين قتلوا واحديقتلوابدالة
منتصر
القاتل اذا ثبت علية شرعن يقتل
متى نرى الاسلام الوسطي ثقافة وممارسة لدى جميع الطوائف
يتم اعدام الجماعات التكفيرية في مصر
وتدعم نفس هذه الجماعات الوحشية المتخلفة في سوريا
ارجو ان تكون قمة مكة بادرة خير للامة الاسلامية
الله يكشف هذه الغمة عن هذه الامة
سيناريو متوقع إبادة السلف بعد حكم الأخوان
و هو سيناريو سيحصل ايضاً في سوريا فيما لو سقط الأسد
يبدو أن مرسي سيكون شديد في حكمه