أكدت رئيسة جمعية حماية العمال الوافدين ماريتا دياس بأن وزارة العمل استطاعت الحصول على جواز الخادمة الإثيوبية ميركاس المشيتي التي حرمت من راتبها لمدة ثماني سنوات، وذلك بعد أن سلم كفيلها الجواز، بعد أن كان أبلغ مركز الشرطة مسبقاً بأنه أضاعه.
وقالت دياس في حديث إلى «الوسط»: «إن المشيتي كانت حرمت من راتبها منذ ثماني سنوات، كما انقطعت أخبارها عن عائلتها منذ ثمانية أعوام أيضاً، وعند العثور عليها أبلغنا كفيلها أن جوز سفرها قد أضاعه، إلا أنه بعد الاتصال مع وزارة العمل تم إجباره على تسليم الجواز، وهذا ما حدث، إذ إنه بعد يوم من استدعائه قام بتوفير الجواز».
وأضافت دياس «إن المفاجأة كانت بعد استلام الجواز، إذ إن الجواز كان قد انتهى منذ عام 2006، في الوقت الذي كانت فيه موجودة هي في البحرين منذ عام 2004».
وأوضحت دياس أن الجواز أيضاً لم يكن يحمل أي ختم سواء ختم دخولها للبحرين، في الوقت الذي لا يوجد فيه أي ختم لتأشيرة أو ختم تجديد الإقامة، مشيرة إلى أن الكفيل خالف الشروط، إذ إنه كان لابد أن يتم تجديد الإقامة كل عامين.
وأكدت دياس أن تسليم جواز سفر خادمات المنازل لدى الكفيل يتسبب في العديد من المشاكل من أهمها ضياع جواز السفر، مشيرة إلى أنه في حالة المشيتي فإنها مازالت في انتظار استلام أوراق سفر من السفارة الإثيوبية في الكويت وذلك ليتم السماح لها بالسفر لبلدها.
واستغربت دياس مما يقوم به العديد من أصحاب خدم المنازل في عدم تجديد الإقامة في حال كانت هناك رغبة في إبقاء الخادمة لمدة عامين آخرين، مؤكدة أنه من الضروري عدم تسليم الكفيل جواز الخادمة، موضحة أن هناك العديد من الحالات التي تم رصدها كان الكفيل سبباً في ضياع جواز السفر، متسائلة عن سبب منح الكفيل جواز خادمة المنزل إذ إن هذا يعتبر انتهاكاً للحقوق.
وأكدت دياس أن العديد من القوانين تحتاج إلى تشديد حتى تكون رادعة، مشيرة إلى أنه من الضروري تشديد مراكز الشرطة على الكفيل في حال ضياع الجواز، إذ إنه في حالة المشيتي كان الكفيل قد أبلغ مركز الشرطة بضياع الجواز، إلا أنه بعد استدعائه في وزارة العمل قام بإحضار الجواز.
وطالبت دياس بتشديد العقوبات لمن يقوم بالإساءة للخدم، مبينة أن تشديد العقوبات سيشكل عاملاً رادعاً لارتكاب أي مخالفة، على أن يتم تشديد العقوبات على الكفيل في حال ضياع جواز سفر الخدامة أو الخادم، حتى تكون هذه العقوبة رادعه.
وكانت ميركاس المشيتي وصلت البحرين في نهاية عام 2004 لتعمل خادمة منزل، وقد حرمت من راتبها لمدة ثماني سنوات، ولم تحصل عليه سوء بضع مرات، كما انقطعت أخبارها عن عائلتها في إثيوبيا، ما استدعى إلى البحث عنها من قبِل جمعية حماية العمال الوافدين مع الجماعة الإثيوبية في البحرين وقد استغرق البحث عامين، وقد تم العثور عليها في بداية شهر أبريل/ نيسان 2013 وقد قام كفيلها فيها بدفع مبلغ 3 آلاف و600 دينار في مركز الشرطة، في الوقت الذي رفض تسليمها جوازها بحجة ضياعه مع رفض صرف مبلغ لتذكرة السفر.
العدد 3876 - الأربعاء 17 أبريل 2013م الموافق 06 جمادى الآخرة 1434هـ
بس حقوق الانسان على الاجانب
وابناء البلد ماليهم حقوق التوقيف على الهويه والون في نقاط التفتيش يشوفك من الفئه المغضوب عليها قال اوقف برد واذا من بعيد يلمع او اجنبي فسح اليه الطريق لكم الله ياشعبي الابي
sunnybahrain
السلام عليكم ،،اولا لا احد يزعل ،،ليست جميع منازل البحرين تحتاج الى خدم ،،لو ان جميع من في المنزل قام بالمشاركه السويه ومساعدة الام ،،لما كانت هناك حاجه لذلك ،،وحتى يتربى ابناؤنا على النشأه الصحيحه ،،حتى في بعض الاطفال يرتاح للخادمه اكثر من الام ،،خطأ !! وانت يا سيد المنزل خفف من السهرات والطلعات والسفرات ،،وشارك شوي ،،bahraini
وحقوق الكفيل
من تكمل الشغالة 3 أشهر خلاص الألف تروح من الناس الفقارة الا يجمعون هالمبلغ من فترة طويلة ولا لينا الحق في الفلوس ويروحون يشتغلون بالساعة في بيوت الناس هذا مو ظلم؟!!
العن من الخدم ما في
السيرلانكية نفس الشي طقت بنتي كف على ويها وهذي كلش رديت لها الكف عشر الهندية ام لسان وعقب خمس سنوات اكتشف انها حراميه تبوق اكل وصابون وشامبو ومسوية بيتي مطعم والحين فلبينيه لها حركاتها بس اهون من اللي قبلها والله يستر مع اني وربي شاهد علي اعاملهم مثل خواتي ياكلون الل اكله واحسن وحتى اللي انه استخدمة من كريمات وشامبوهات اخذ لهم نفسه علشان ما يصير بخاطرهم شي. والله لو مو الحاجة ما فكرت في هالخدم مشاكلهم اكثر من فوايدهم وفي الاخير احنا نتحمل قرفهم ونسفرهم والوزارة العمية توقف مع الخادمة ضد الكفيل.
العن من الخدم ما في
بصراحة العن من الخدم ما في يمكن هالخادمة انظلمت لكن في خدم وايد غيرها لاعبين لعبتهم في البيوت. انه عن نفسي جربت الاندونيسية وطلعت حرامية وتطق ولدي كان وقتها عمره سنه وثلاث شهور وحتى بعد ما رجعتها المكتب وهذا عقب ست شهور ودوها بيت ثاني وبعد باقتهم. الأثيوبية نفس الشي طقت ولدي جم مرة لين هددتها. والفلبينيه شردت ورظاحت السفارة بس هذي عرفت لها قبل ما تروح دفعتها الفلوس اللي دفعتها للمكتب وحتى تذكرتها اهلها طرشو لها.
ما في قانون لحماية الكفيل
بعدما ندفع للمكتب تقريبا 1000 دينار لطلب خادمة فلبينية - تهرب الخادمة في شهرها الخامس وتجبرنا مركز الشرطة على دفع التذكرة للخادمة رغم انها قد هربت ونخسر نحن وتكسب الخادمة رحلة سياحية على حسابنا -
شنو هلكفيل هذا ؟
يعني هذا الكفيل ( المجرم ) مو كفاية انه مجرم وحرامي وبعد كذاب يعني اللحين الجواز ضايع وبعدها طلع الجواز سبحان الله لا يكون حك مصباح علاء الدين .
من يكون وراء تهريب الخادمات
والله هروب الخدامات هلأيام وايد ولما ترجع , الكفيل مسكين يسفرها وتكون بأمان حق الكفيل بالبحرين مظلوم لانه يحمي الخادمة , ومن يكون وراء تهريب الخادمات !!
في هره فما بالك بأنسان
دخلت امرأة النار في هرة حبستها فلم تطعمها ولم تدعها تأكل من خشاش الأرض
وعلى هالسالفة
هل تم القبض على كفيلها لأحتجازة حريتها وسرقة راتبها ومنعها من التواصل مع أهلها وعدم أتباعة القوانين والشروط المتبعة لأستقدام خدم المنازل ولا بس لأنه دفع خلاص ماعليه عتب، خذوا حق هالفقيرة منه ومن عيلته ليكونو عبره لمن لا يعتبر الله ينتقم منهم، وين بروحون من الله
ووين حق الكفيل
تستقدم الخادمة بمبالغ باهضة تتجاوز ال950دينار وبعدين بعد 3 شهور تعزف عن العمل ويخسر الكفيل ناهيك عن جرائمهم الأخلاقية والسرقات
هذولا الخدم كاسرين خاطركم
واحنا اللي تهرب من عندنا تروح بيت دعارة ولمى يلقونها يقول لك سفرها على حسابك انا ما اصدق ولا كلمة تقولها اي خادمه واسمحو لي هرار 8 سنوات بدون راتب لو تقولون حق من ما فيه انسان يشتغل ببلاش وذيلين موتهم الفلس ما نريد شلخ زايده عدلوا القوانين بما يحمي المواطن المسكين اللي يدقع 1000 ديانر يومين وتهرب تكلموا ياجماعة اذكروا ماسيكم مع الخدم ما فيه بيت ما اضرر منهم رغم المعامله الفوق جيده بس نكارين ولئيمين ومافيه شعب افضل من شعب البحرين في المعامله حتى هم يعترفون بذلك
رحمونا
واذا شردت الشغالة من 4 سنوات و وزارة العمل علشان نلغي الفيزا لازم نجدد ليها وهي اصلا مو موجودة عدنا وين حق الكفيل يا وزارة العمل
الى وزارة العمل
المفروض وضع قوانين تحمي الخادمات إضافة الى قوانين تحمي الكفيل ...حالة هذه الخادمة الأثيوبية موجودة في البحرين بشكل قليل ونادر جدا ، ولكن حالات هروب الخادمات وارتكابهم لجرائم مختلفة وحالات النصب التي يتعرض لها المواطنون من مكاتب استقدام الخدم وغيرها بدت أكثر انتشارًا هذه الأيام،،، ووزارة العمل لا تحرك ساكن