نظم معارضو زواج المثليين مظاهرات جديدة اليوم الأحد (5 مايو/ أيار 2013) في مناطق مختلفة بفرنسا، رغم تبني البرلمان بالفعل تشريع لتقنين ذلك الزواج وتبني الأطفال.
ودعا آلاف المتظاهرين في ليون وتولوز وليل وباريس ومدن أخرى الرئيس فرانسوا أولاند إلى عدم التوقيع على مشروع القانون الذي تبناه البرلمان في 24 نيسان/أبريل لكي لا يصير قانونا.
ومن المقرر أن تخرج مسيرة حاشدة إلى العاصمة في 26 أيار/مايو.
وتظاهر مئات الآلاف من الأشخاص ضد مشروع القانون منذ أن طرح على البرلمان العام الماضي.
وتمحور معظم المناقشات حول قضية تبني الأطفال.
وتقول جماعة الضغط المناهضة لزواج المثليين، المدعومة من جانب الكنيسة الكاثوليكية والاتحاد من أجل حركة شعبية المنتمي إلى يمين الوسط، إن الأطفال يحتاجون إلى والدين من جنسين مختلفين.
بلد الشراع
لا أستغرب أن يكون في بلداننا ولكن على الطريقة الإسلامية تحت مسمى جهاد المثليين وعندها يصبح حلالاً ومباحاً فالضرورات تبيح المحظورات