قال التلفزيون المصري إن 42 شخصا قتلوا في اشتباكات دارت في ساعة مبكرة من صباح اليوم الإثنين أمام دار الحرس الجمهوري بالقاهرة حيث يعتصم مؤيدون للرئيس المصري المعزول محمد مرسي.
وذكر الموقع الإلكتروني لجماعة الإخوان المسلمين التي ينتمي إليها مرسي أن 53 شخصا بينهم 5 أطفال قتلوا في حين أصيب أكثر من 1000 آخرين خلال محاولة القوات فض الاعتصام.
وقالت الجماعة في بيان "استيقظ الشعب المصري والعالم اليوم الإثنين 8 يوليو 2013 على أصوات طلقات الرصاص الحي ضد آلاف المعتصمين السلميين أمام نادي الحرس_الجمهوري وهم يؤدون صلاة الفجر في مذبحة بشعة بكل ما تحمله الكلمة من معنى" .
واضاف البيان "بلغ عدد الشهداء جراء هذه المذبحة التي ارتكبتها قوات من الجيش المصري والشرطة المصرية حتي كتابة هذا البيان ما يقرب من 40 شهيدا".
مجرمون هم الاخونجية في كل مكان
يوما بعد يوم تتكشف لنا الحركة الاخونجية ، إطارها النظري عريض وشعارها قميص عثمان وهدفها التربع على سدة الحكم ولو بالدم والبلطجة، نبارك لاخوتنا في الامارات على بعد البصر والدعس المبكر عليهم ، وانشالله وعقبال باقي المنطقة ،، مصر يامصر يامصر ، ، ،
الحتنكور
ما أشبه اليوم بالبارحه هذا إن صحت الرواية وتمت مباغتتهم وهم يصلون و ليسوا في حالة هجوم على الحرس الجمهوري. من كانوا يأيدون سحق الثوار في مكلن آخر و قتلهم وهم عزل نراهم اليوم يتباكون على ما يحدث في مصر و يشجبونه و هذا ما يسمى الكيل بمكيالين و سببه الطائفية العفنه.
قامت تاكل عيالها
قامت تاكل عيالها ..القتل يتم عن طريق الاخوان نفسهم ..لالصاق التهم في الجيش