شجبت الممثلة العليا للشؤوون السياسية والأمنية بالاتحاد الاوروبى كاثرين أشتون الأحداث في مصر وطالبت بضبط النفس والحوار من أجل المصالحة السياسية.
وقالت أشتون في بيان اليوم الأربعاء (14 أغسطس / آب 2013) "إنني أتابع بقلق بالغ الأوضاع الجارية في مصر.
إن المواجهات والعنف ليس هما الطريق إلى الأمام من أجل حل القضايا السياسية الرئيسية.
وإنني أشجب الخسائر في الأرواح والإصابات والدمار في القاهرة وأماكن أخرى في مصر.
وأدعو قوات الأمن إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس وعلى كل المواطنين المصريين أن يتجنبوا المزيد من الاستفزازات والتصعيد" .
وتابعت "المستقبل الديمقراطي في البلاد يعتمد على الحوار بين جميع الأطراف المعنية بهدف التغلب على الاختلافات في إطار عملية شاملة للمصالحة السياسية، مع وجود حكومة مدنية ذات سلطات كاملة تدير المؤسسات الديمقراطية" .
وقالت اشتون "لقد تمت مناقشة العناصر الرئيسية للمضي قدما بالفعل، والتي تتضمن الحفاظ على حقوق حرية التعبير والتظاهر السلمي وحماية جميع المواطنين وتمكينهم من المشاركة السياسية الكاملة.. وفي نفس الوقت يجب على جميع الأطراف تحمل المسؤولية عن السلوك المنظم للمظاهرات ووضع حد للتحريض".
وهل هالمرة سيسمعونك الأخوان
قد أسمت حيا لو ناديت ولاكن لا حياة لمن تنادي هم من بدأ بتعذيب وقتل وسحل المسلمين من شعبهم هم من بدأ بقتل أخوال المسلمين الأقباط وكل أفعالهم مبرره بالفتاوي المعلبة بحجم تفكير أتباعهم المغرر بهمزززز إنهم كهان العصور الوسطى بأسم الأسلام يدفعون الناس للتقاتل وعلى ماذا؟ والله إن الدنيا طمع وهؤلاء سقطوا من قلوب شعبهم بالطمع وما لهم إلا الحديد والنار