قالت الصحافية السودانية لبنى أحمد الحسين أمس (الإثنين) إنها معرضة لحكم بأربعين جلدة بسبب اتهامها من قبل السلطات السودانية بارتداء لباس «غير لائق».
- من مواليد مايو/ آيار العام 1973، في حي أمبدة بمدينة أمدرمان.
- تلقت تعليمها الثانوي في مدرسة أمدرمان.
- درست في جامعة الجزيرة بوسط السودان.
- بكالوريوس العلوم الزراعية، 1998.
- دبلوم الإعلام والعلاقات العامة، 1996.
- عملت في عدة صحف سودانية، منها: «الرأي الآخر»، «الصحافة» اليسارية المعارضة، «الحرية»، وفي مجال الصحافة الإلكترونية.
- تكتب عمودا شهيرا في الصحافة السودانية تحت اسم «كلام رجال»، تنتقد فيه الأوضاع السودانية وتوجه انتقادات لاذعة للحكومة السودانية وللمتشددين الإسلاميين على حد سواء.
- تعمل لدى بعثة الأمم المتحدة في السودان.
- أوقفتها السلطات السودانية الأسبوع الماضي في العاصمة الخرطوم، وتم توجيه التهم إليها بأن طريقة لباسها تتنافى مع قواعد النظام العام في البلاد.
- قالت لبنى لإذاعة «بي بي سي» العربية إن الشرطة دخلت عليها في صالة كانت تستضيف حفلا فنيا الأسبوع الماضي واقتادتها مع نحو 12 فتاة أخرى كن يرتدين البنطال. وأضافت أن الملابس كانت عادية وأن عشر فتيات ممن طالتهن حملة الشرطة نفذ بحقهن بالفعل حكم الجلد.
- وقامت بطبع بطاقات دعوة لجميع الإعلاميين والصحافيين لحضور جلسة محاكمتها، كما دعت الإعلاميين إلى حضور تنفيذ حكم الجلد في حال صدوره بحقها.
العدد 2503 - الإثنين 13 يوليو 2009م الموافق 20 رجب 1430هـ
لك الله يهديك يالبني
لك الله الذي ارجوه ان يهديك سمعت حلقتك مع اذاعة بي بي سي والتي قلتي فيها ان المؤتمرالوطني يفرض لباس خاص واتمني ان تقولي مواصفاته حتي نقارن بينه وبين زيك ومن ثم نحكم علي قضيتك وانه ينتهك حقوق المرأة ولكن فقط اقول لك انتن معشر الناس اللائي تردن التحرر من قيم العادات والتقاليد وتعاليم الاسلام الذي يقضي باحتشام المرأة وفق زي محدد ولكنك اردتن ان تخرجن الي عن هذا الرداء بأسم العولمة وحرية المراة وسيداو
ربنا يهديك ربنا يهديك ولكن اوكد انك انجلدتي وان لم تمسك سياط النظام العام
سورية
من كل قلبي اتمنى ان افعل اي شئ للوقوف الى جانب الصحافية لبنى احمد لانها الوجه المشرق لبلادها