المعلق الرياضي إبراهيم الحمادي شوهد وهو يعلق على مباراة الحالة مع البحرين يوم أمس والعرق يتصبب من جبينه وجسمه ما جعله ينزع «الغترة» والعقال لكي يخفف على نفسه قلة الهواء وعدم وجود المكيف داخل كبينة استاد المحرق في عراد وكأنه يعلق من تنور. وليس الحمادي وحده الذي شكا من هذه الحال إذ مهندس النقل علي السيد الذي كان مع الحمادي في محنته ايضا.
المعلقون ينتظرون الفرج في المباريات المقبلة لإبعادهم من هذه الكبينة «التنور» في ظل الجو الحار والخانق والرطب
العدد 2235 - السبت 18 أكتوبر 2008م الموافق 17 شوال 1429هـ